22-11-2024 04:26 PM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 13-10-2012

من الصحافة العبرية 13-10-2012

مقتطفات من الصحافة العبرية 13-10-2012

العناوين

الصحافة العبريةصحيفة هآرتس :
- كل السنين اعتقدنا أنه سيعود".
- نصرالله: سنبعث بطائرات بدون طيار اخرى الى اسرائيل.
- يلوح: الانتخابات في 22/1/2013.
- وثائق أمريكية: "نتنياهو وافق على النزول من الجولان".
- جلعاد شليط يتحدث: خفت أن يخفوني مثل رون اراد وينسوني.
- اليوم في القاهرة: "يعودون الى التحرير للتظاهر ضد الرئيس مرسي".
- في حالة مصيبة: الاسطول السادس سيخلي اسرائيليين الى خارج البلاد.
- سبع سنوات بحث انتهت: العثور على جثة مجدي حلبي.

يديعوت أحرونوت
- نصرالله: الطائرة بدون طيار التي اسقطت حامت فوق قواعد حساسة في اسرائيل.
- نهاية لغز من سبع سنوات.
- جثة حلبي وجدت مشنوقة.
- النهاية المريرة لمجدي حلبي.
- شرقي القدس: شبان عرب اعتدوا على سائق يهودي.
- شاليط: خفت أن ينسوني.
- الانتخابات في 22 كانون الثاني.

صحيفة معاريف :
- جلعاد شاليط: رسمت خريطة للبلاد في الاسر.
- من اللغز الى المأساة.
- تلوح: انتخابات في 22 كانون الثاني.
- رئيس الوزراء: سندافع بتصميم عن حدودنا.
- محرك الانتخابات: المتبرعون من الخارج حولوا الملايين للسياسيين.
- نتنياهو يسعى الى انتخابات في 22 كانون الثاني.
- تتعاظم الاحتمالات لاعادة اريه درعي الى شاس.
- في المستوطنات يسرقون اطنان من التراب الفلسطيني لاغراض البناء.
- استطلاع: الليكود 29، العمل 20.

الأخبار

استطلاع:نتنياهو سيخسر الانتخابات بفارق أربعة امام اولمرت

بنيامين نتنياهوكشف استطلاع للرأى أجراه مركز سميث الإسرائيلى، للأبحاث أن الحزب الذى يتزعمه إيهود أولمرت، وتسيبى ليفنى، وحتايد لبيد سيفوز بـ 31 مقعدا، متفوقا بأربعة مقاعد على حزب الليكود، الذى يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وذلك فى انتخابات الكنيست عام 2013.

وأظهر الاستطلاع، الذى نشرته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، أن الحزب الذى تم تشكيله، بقيادة رئيس الوزراء السابق ايهود أولمرت، ويتضمن الزعيمة السابقة لحزب كاديما تسيبى ليفنى، والرئيس الحالى للحزب شاؤول موفاز، وزعيم حزب ويش حتايد لابيد يائير سيفوز، فى الانتخابات العامة، التى تجرى 22 يناير عام 2013.

ووجد الاستطلاع، الذى أجرى يومى الثلاثاء والأربعاء الماضيين، أن الحزب سيفوز بـ 31 مقعدا، وسيحصل حزب الليكود على 27 مقعدا، بينما يأتى حزب يسرائيل بيتنا ثالثا بـ 14 مقعدا، ويليه مباشرة فى المركز الرابع حزب العمل بـ 12 مقعدا، ثم شاس بـ 11 مقعدا، فى حين كشف الاستطلاع أن حزب ميرتس، وحزب الاستقلال، الذى يتزعمه وزير الدفاع يهود باراك، لن يتجاوزا عتبة الانتخابات.

وفى سؤال منفصل، وجد أنه إذا انضم رئيس الأركان السابق، جابى اشكنازى، والذى قانونا لا يمكن المنافسة على مقاعد الكنيست، حتى تمر مدة ثلاث سنوات على انتهاء خدمته، وأصبح بشكل غير رسمى واحدا من قادة الحزب ليسار الوسط، فإن هذا الأمر بلاشك، سيزيد بشكل واضح من تصويت الإسرائيليين للحزب.

وشمل الاستطلاع عينة من 500 شخص، يمثلون عينة إحصائية للسكان الإسرائيليين البالغين، حيث وجد أنه إذا لم ينافس أولمرت وليفنى فى الانتخابات، فإن نتائج الانتخابات، ستكون مماثلة لسباق 2009، إلا أن حزب كاديما، ستنخفض عدد مقاعده من 28 مقعدا إلى خمسة مقاعد، وقد بلغ هامش الخطأ فى الاستطلاع 4.5%.

شاليط يكشف عن تفاصيل سنوات أسره في غزة

جلعاد شاليطكشف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عن بعض تفاصيل حياته أثناء فترة حياته عندما كان أسيراً لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ولا سيما حركة حماس والتي استمرت لأكثر من خمس سنوات.

وقال شاليط خلال مقابلة مع القناة العاشرة في الذكرى السنوية الأولى للإفراج عنه "كنت ألعب معهم عدة ألعاب، كما أنني لعبت مع نفسي عدة ألعاب كان في جوهرها ومعظمها رياضية"، مشيراً إلى أنه كان يستخدم الجوارب والقمصان لصنع الكرة التي كان يلقيها في سلة القمامة من أجل التسلية على حد تعبيره.

ووفقاً لما نشرته صحيفة يديعوت أحرنوت فإن شاليط تحدث خلال المقابلة عن أنه كان يكتب أشياء من حين إلى آخر إلا أنه لم يفصح بتفاصيل عن تلك الأشياء، لافتاً إلى أنه كان يضطر أحياناً إلى إخفاء ما يكتب مما أدى إلى شكوك العناصر التي تحرسه بكتابة معلومات عنهم.

وأضاف شاليط "أن في بعض الأحيان كنت أرسم خريطة إسرائيل كما كنت أرسم القرية التي أسكن بها وهي "متسبيه هيلا" مبرراً ذلك بأنه حتى لا ينساها، مشيراً إلى أنه كان يتخيل الأماكن أثناء فترة أسره والتي استمرت لأكثر من خمس سنوات.

وتحدث شاليط شعوره أثناء الإفراج عنه من الأسر قائلاً "كنت في بداية الأمر أشعر بالتوتر الشديد لم أعرف ماذا سيحصل لي ولا أعرف ما إذا كانوا سيفعلوا بي مكروه أم أن شيئاً سيحدث يدمر ما تم الاتفاق عليه بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل.

وتابع "في اللحظة التي خرجت من السيارة ودخلت مصر انخفض التوتر وتفاجأت بعشرات الأشخاص أمامي بعد عدة سنوات لم أر خلالها سوى عدة أشخاص بعينهم".

 

نقلاً عن قدس نت