من الصحافة العبرية 31-10-2012
العناوين
صحيفة هآرتس
- العثور على بقايا متفجرات في حطام الطائرة التي كانت تقيل الرئيس البولندي علام 2010 وأوساط اليمين البولندي تتهم روسيا باغتياله.
- الفرقة الموسيقية الفيلهرمونية الإيرانية تتوقف عن العمل بسبب المؤسسة الدينية.
- تخصيص اعتمادات إضافية لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية.
- إنتاج الطاقة النظيفة في إسرائيل لن يحقق الهدف التي وضعته الحكومة والحل تخصيص موارد إضافية لاستغلال الطاقة الشمسية على حساب الطاقة من الرياح.
- كارثة طبيعية.
- الولايات المتحدة تنظر بذهول إلى الأضرار الجسيمة من فيضانات وحرائق ودمار التي خلفها الإعصار المدمر ساندي في ساحلها الشرقي.
- عشرات القتلى والمئات من المنازل المدمرة وانقطاع التيار الكهربائي وحركة المواصلات العامة عن الملايين ووسائل الإعلام تثني على الرئيس أوباما لطريقة تعامله مع الكارثة.
- رئيسة حزب العمل شيلي يحيموفيتش تظهر سيطرتها على الحزب.
- يائير لابيد زعيم حزب "هناك مستقبل " يصرح :"لن نشارك في حكومة ترفض العودة إلى مفاوضات السلام".
- استطلاع جديد حزب جديد برئاسة الوزير موشيه كاحلون سيحظى ب20 مقعدا في الكنيست.
- العشرات من الفنانين والنجوم السينمائيين والصحفيين البارزين في البلاد يشاركون في حملة لتشجيع جمهور الناخبين في البلاد على المشاركة في الانتخابات والإدلاء بأصواتهم.
- تطورات قضية الفساد هوليلاند.
- الكشف على تناقضات في شهادة شاهد الحق العام أمام المحكمة أثناء استجوابه من قبل وكلاء المتهمين.
- الاشتباه في شخص بقتل زوجتيه بحبوب منومة زودته بها عشيقته التي تعمل طبيبة تخدير.
- امرأة تحصل على تعويضات بمبلغ 17 ألف شيكل من وزارة الداخلية التي قامت بتغيير اسم عائلتها بدون علمها بعد زواجها.
- الوزير براك : ايران أجلت لحظة الحسم ب10 أشهر أخرى.
- رئيس الوزراء يقول لمجلة فرنسية إن العالم العربي سيتنفس الصعداء إذا قامت إسرائيل بضرب المنشآت النووية الإيرانية.
يديعوت أحرونوت
- رئيسة حزب العمل شيلي يحيموفيتش تستقبل بفتور الصحفية ميراف ماخائيلي التي تطلب الانضمام إلى الحزب.
- يئير لابيد يدعو في خطاب سياسي ألقاه أمس في مستوطنة اريئيل إلى العودة إلى المفاوضات السياسية مع الفلسطينيين.
- سكان شرقي أورشليم القدس النور يطلبون منحهم الجنسية الإسرائيلية.
- اكتشاف علمي في جامعة بن غوريون مادة تستخرج من نبات زنبق الماء ذو زهرة صفراء تساعد في قتل. الخلايا السرطانية.
- الإعصار "ساندي" يجتاح الساحل الشرقي للولايات المتحدة ويخلف عن عشرات القتلى والملايين يبقون بدون كهرباء.
- المياه تغمر العديد من مناطق نيو يورك ونيو جيرسي.
- أوباما ورومني لا يزالان متقاربان كفرسي رهان.
- رئيس الوزراء يزور فرنسا اليوم في أول اجتماع له مع الرئيس الفرنسي الجديد فرانسوا اولاند ونتنياهو يقول إن ضرب المنشآت النووية الإيرانية لن يضعضع منطقة الشرق الأوسط.
– الشرطة تحقق في سبب وفاة زوجتين للمدعو شمعون كوبير اثر تناولهما حبوبا منومة والشرطة تعتقل كوبير وطبيبة كانت عشيقته للاشتباه فيه بالقتل وبالطبيبة بمساعدته على القتل.
صحيفة معاريف
- الإعصار يهز الحملة الانتخابية للرئاسة الأمريكية والرئيس أوباما يتلقى الثناء من حاكم ولاية نيو جيرسي.
- شيلي يحيموفيتش تحقق انتصارا في حزبها وتقوم بتمرير تعديل نظام انتخاب مرشحي الحزب للكنيست.
- مجلس التعليم العالي ينمح قسم العلوم السياسية في جامعة بن غوريون فرصة أخرى لتحسين أدائه قبل اتخاذه القرار بشان إغلاق القسم.
- قتلى وخراب في الولايات المتحدة.
- الإعصار سندي يجمد المعركة الانتخابية في الولايات المتحدة. والمرشحان يوقفان حملاتهما الانتخابية.
- الوزير كاحلون يدرس تشكيل حزب جديد برئاسته.
- الاستطلاعات اللراي العام تتوقع حصوله على 20 مقعدا.
- لابيد: لن نشارك في الحكومة بدون العودة إلى المفاوضات مع الفلسطينيين وضرب ايران يجب أن يكون الخيار الأخير.
- المحققون والنيابة يهملون علمهم مما يؤدي إلى تبرئة شرطي من حرس الحدود من قتل طفل فلسطيني.
- إسرائيل تبعث رسالة حازمة إلى الأرجنتين : لا لتسوية مع ايران حول الاعتداء الإرهابي على مقر الجالية اليهودية في بونوس ايريس.
- وزارة الخارجية تقول إنها ستنظر بخطورة إلى أي اتفاق بين الطرفين دون تسليم المسئولين عن الاعتداء.
- تقرير دولي يكشف عن المصانع التي تؤثر سلبا على صحة الناس ومنها إعادة تدوير البيطريات واستخراج الذهب.
- منطقة منكوبة : حجم الخسائر والدمار التي خلفهما الإعصار العملاق ساندي يتضح بعد مرورها عشرات القتلى وشوارع تحولت إلى انهار.
الأخبار
نتنياهو: هجوم إسرائيلي ضد ايران لن يقوض الاستقرار بالشرق الأوسط
اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن هجوما عسكريا إسرائيليا ضد المنشآت النووية الإيرانية لن يقوض الاستقرار في الشرق الأوسط وإنما سيؤدي إلى شعور بالارتياح في العالم العربي.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن نتنياهو قوله في مقابلة أجرتها معه مجلة "باري ماتش" الفرنسية إنه "على عكس ما يقول المشككون، فإني أعتقد أنه بعد خمس دقائق (من مهاجمة إيران) سيسود شعور بالارتياح في المنطقة كلها".
وأردف أن "إيران لا تتمتع بشعبية في العالم العربي، بل أن هذا بعيد المنال، وتدرك عدة حكومات في المنطقة، ومواطنوها، أن إيران نووية خطيرة بالنسبة لهم وليس بالنسبة لإسرائيل فقط".
وأشار الموقع الالكتروني لصحيفة "هآرتس" إلى أن المقابلة التي منحها نتنياهو للمجلة الفرنسية غايتها التأثير على الرأي العام الفرنسي عشية زيارته إلى فرنسا يوم الأربعاء.
وأضافت "هآرتس" أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيل طلب من السفارة الإسرائيلية في باريس شراء نسخ من المجلة الفرنسية لكي يوزعها خلال لقاءاته مع المسؤولين الفرنسيين وجلب أعداد منها إلى إسرائيل.
ووفقا للصحيفة فإن أقوال نتنياهو هي في القضية الإيرانية، إلا أن زيارته إلى باريس غايتها الأساسية التقاط صور من أجل حملته الانتخابية، إذ أنه أعلن خلال خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة أنه لن يتم اتخاذ قرارات بشأن البرنامج النووي الإيراني حتى الربيع أو الصيف المقبلين "ولذلك فإن أقواله في المقابلة تأتي في سياق الدعاية الانتخابية".
ومن المقرر أن يلتقي نتنياهو في باريس الاربعاء الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الوزراء جان مارك آيرو ووزير الخارجية لوران فابيوس، وسيزور مدينة تولوز يوم الخميس ويقيم مراسم في المدرسة اليهودية فيها التي تعرضت لهجوم قبل بضعة شهور.
وقالت "هآرتس" إن "نتنياهو يريد أن استخدام زيارته إلى فرنسا كب يوصل للجمهور أن سياسة حكومته لم تؤد إلى عزلة إسرائيل دوليا وأنه يُستقبل على السجادة الحمراء وبالعناق في عواصم أوروبا".
وأضافت أن نتنياهو "سيحاول استخدام لقائه مع هولاند ليعرض صفحة جديدة مع فرنسا ونسيان علاقاته المهتزة مع الرئيس السابق نيكولا ساركوزي الذي نعته ب'الكاذب'".
اتفاق نتنياهو وليبرمان ينص على منح الأخير منصب رئيس الوزراء
كشف المراسل السياسي في القناة الثانية التجارية بالتلفزيون الإسرائيلي، أودي سيغال، النقاب عن أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اتفق مع وزير خارجيته، أفيغدور ليبرمان، في الاتفاق السري الذي تم التوصل إليه لخوض الانتخابات العامة للكنيست، أنْ يتولى ليبرمان في السنة الرابعة والأخيرة من ولاية نتنياهو القادمة منصب رئيس الوزراء، وفق اتفاق التناوب.
وأشار المراسل إلى أن نتنياهو وليبرمان، وعلى الرغم من الطلبات المتكررة من أقطاب الأحزاب السياسية المعارضة لهما، وأيضا من قبل شخصيات مركزية في حزب الليكود، رفضا الكشف عن بنود الاتفاق المُبرم بينهما، وسارع ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى نفي الخبر، زاعما أنه لا أساس له من الصحة.
في السياق ذاته، قال نتنياهو للصحافيين أمس إنه على استعدادا لإسناد حقيبة الجيش لحليفه ليبرمان، في حال طلب الأخير هذه الحقيبة، الأمر الذي فسره العديد من المراقبين السياسيين في الإعلام العبري على أنه بمثابة رسالة واضحة لوزير الجيش الإسرائيلي الحالي، إيهود باراك، بأن نتنياهو ليس معنيا بأن يكمل المشوار معه بعد الانتخابات العامة التي ستجري في كانون الثاني (يناير) من العام المقبل، ورأى المحللون أن الاتهامات التي وجهها نتنياهو لبراك بأنه يعمل من وراء ظهره لدى صناع القرار في واشنطن، كانت بمثابة المقدمة لعزل باراك بعد الانتخابات، خصوصا وأن الحزب الذي يرأسه باراك (عتسماؤوت)، وفق جميع استطلاعات الرأي الذي أُجريت منذ الإعلان عن تبكير موعد الانتخابات، أكدت على أن حزب باراك لن يجتاز نسبة الحسم ولن يكون ممثلاً في الكنيست الـ19.
واعتبرت صحيفة "هآرتس" في عنوانها الرئيسي أن قرار التحالف بين الليكود، و(إسرائيل بيتنا)، هو عمليًا الخطوة الأولى نحو تشكيل حكومة الحرب المقبلة. وقالت الصحيفة في تعليق لرئيس تحريرها، ألوف بن: شكل نتنياهو حكومة الحرب، التي ستقود دولة إسرائيل إلى مواجهة عسكرية مع إيران. وتابع قائلاً: لم يخف نتنياهو نواياه، عندما أعلن أن الهدف الأول والأسمى لحكومته المقبلة سيكون منع إيران من امتلاك أسلحة نووية. فالوحدة مع حزب ليبرمان تقضي على المعارضة الداخلية في الليكود للحرب. ولفت رئيس تحرير الصحيفة إلى أنه سيكون بمقدور نتنياهو بعد الانتخابات الادعاء أنه حصل على تفويض من الشعب للعمل وفق ما يراه هو مناسبا. وخلص إلى القول: سيواجه الوزراء وكبار الأجهزة الأمنية صعوبات في مخالفته. التحفظ الأمريكي والمعارضة الأمريكية هي الوحيدة الكفيلة بعرقلة أو إحباط الأوامر العسكرية لقادة سلاح الجو بالانطلاق نحو إيران، على حد تعبيره.
إلى ذلك، أقر مؤتمر حزب الليكود في ساعة متأخرة من مساء أمس الأول، دمج قائمتي (الليكود)، و(إسرائيل بيتنا)، وصوتت الأغلبية لصالح الدمج وتخويل رئيس الحزب بنيامين نتنياهو بترتيب القائمة المشتركة بعد الانتخابات الداخلية لليكود. وتم التصويت بشكل علني لعدم تمكن عضو الكنيست ميخائيل إيتان من تقديم قائمة التواقيع للمطالبة بإجراء تصويت سري على دمج القوائم، في الوقت المحدد.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو إن الحزبين سيخوضان الانتخابات في قائمة واحدة، لكن الليكود سيحافظ على هويته الحزبية، لافتًا إلى أن الهدف من الدمج هو بناء كتلة كبيرة تمثل المعسكر القومي، على حد تعبيره.
في السياق ذاته، قال دنيس روس، الدبلوماسي الأمريكي والمبعوث السابق للرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أمس الثلاثاء في حديث أدلى به لصحيفة "هآرتس" العبرية، إنه في الأسابيع الأخيرة سجل تقدما في مواقف الولايات المتحدة الأمريكية والدولة العبرية حول الجدول الزمني للملف النووي الإيراني، وأكد روس أن الرئيس أوباما اقترب جدًا من الموقف الإسرائيلي لمنع إيران من الحصول على القنبلة النووية، كما قال، إنه على الرغم من أنه لا يملك معلومات مؤكدة، فإنه يُرجح بأن الولايات المتحدة وعدت بتزويد إسرائيل بعتاد هجومي متطور جدا، والذي من شأنه أنْ يساهم إلى حدٍ كبير في حال قررت الدولة العبرية توجيه الضربة العسكرية لإيران لتدمير برنامجها النووي، على حد تعبيره.
علاوة على ذلك، قال روس إن العام 2013 سيكون عام الحسم، مؤكدًا للصحيفة العبرية أنه يستعمل هذا المصطلح لأول مرة، مشيرًا إلى أن الحسم سيكون عسكريا أو سياسيا، مستبعدا بالمرة حسمًا ثالثًا. وزاد روس قائلاً إن الاقتصاد الإيراني يعاني من أزمة خانقة بسبب العقوبات المفروضة على الجمهورية الإسلامية من قبل الدول الغربية، وهناك علامات فارقة تؤكد على أن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، على خامنائي، بدأ يميل إلى تغيير موقفه، لافتًا إلى أنه، أيْ خامنائي، استعمل آيات من القرآن الكريم في ما يتعلق باتخاذ قرارات صعبة بهدف التوصل إلى اتفاق مع ادء أشداء، على حد قوله.
وفي معرض رده على سؤال الصحيفة العبرية، قال الدبلوماسي الأمريكي السابق إن أوباما أوْ رومني، في حال انتخاب أحدهما لمنصب الرئيس القادم للولايات المتحدة سيقومان بمبادرة دبلوماسية واسعة النطاق مع إيران، لكي يُثبتا أنها ترفض الحلول السلمية، وذلك قبل اللجوء إلى الخيار العسكري، لافتًا إلى أنه برأيه فإن أوباما أكثر مناسبًا لإدارة الأزمة مع الجمهورية الإسلامية، لأنه في السنوات الأربع الماضية بذل جهودًا جبارة في هذا الملف، فهو على إلمام بكل التطورات وعلى دراية بكل البدائل، في حين أن رومني، في حال انتخابه، فإنه سيبدأ المبادرات من خط الصفر، على حد وصفه.
نقلاً عن قدس نت