أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 08-11-2012
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 08-11-2012
نيويورك تايمز: إيران وسوريا أولويات "أوباما" الخارجية 8- 11- 2012
رأت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن ملف السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية فيما يخص المنطقة سيشغل حيزًا كبيرًا من اهتمامات الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" الذي فاز لتوه بولاية ثانية تمتد لأربع سنوات أخرى، مشيرة إلى أن إيران وسوريا سيكونان أهم أولويات "أوباما" في الفترة المقبلة. وتحت عنوان "أوباما ليس لديه خيار سوى التصدي للعديد من القضايا"، قالت الصحيفة إن الرئيس الأمريكي "أوباما" سيسعى إلى اتخاذ المزيد من القرارات الحاسمة في الفترة القليلة القادمة بعد أن أجل بسبب الانتخابات الأمريكية البت في بعض قضايا المنطقة العربية الملتهبة. وأوضحت الصحيفة أن الرئيس "أوباما" سيبذل جهودًا رامية إلى التوصل إلى اتفاق بشكل نهائي مع إيران لكبح برنامجها النووي المثير للجدل والذي كان محل انتقاد من جانب منافسه الجمهوري "ميت رومني"، متوقعة أن تشهد الأشهر القليلة المقبلة مفاوضات ومحادثات جادة بين الإدارة الأمريكية الجديدة والحكومة الإيرانية في محاولة دبلوماسية أخيرة لتفادي ضربة عسكرية ضد منشآتها النووية في الوقت الذي تهدد فيه إسرائيل بضرية من جانب واحد. ومن جانبه، قال "تريتا بارسي" مؤسس ورئيس المجلس الوطني الإيراني الأمريكي، وهو أحد الجماعات المناصرة للدبلوماسية ومقره واشنطن: "إذا استطاعت الإدارة الجديدة تحقيق شيء خلال الفترة المقبلة فإن هذا من شأنه أن يخلق ديناميكية جديدة لفتح آفاق واعدة والتوصل إلى حلول وسط". واستطردت الصحيفة أن "أوباما" يسعى إلى مبادرات تهدف إلى إنهاء الأزمة السورية التي باتت تعصف بآمال الولايات المتحدة الأمريكية في ضمان الاستقرار في بلدان المنطقة العربية لاسيما مع تزايد حملات القمع في سوريا من جانب قوات الرئيس السوري "بشار الأسد" ومع تزايد أعمال العنف وجرائم الحرب من جانب الطرفين. ولفتت الصحيفة إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة "أوباما" تحاول مواكبة التطور الحادث في المنطقة بعد ثورات الربيع العربي التي أبرزت حكومة إسلامية جديدة في مصر وبعد وصول جماعة الإخوان المسلمين التي كانت محظورة في وقت ما إلى سدة الحكم، حتى تتمكن الإدارة من مجاراة مصالحها في المنطقة لأربع سنوات مقبلة. وانتهت الصحيفة لتقول إن ما يؤرق "أوباما" هو الجهود المحبطة بشأن التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، رغم شكوك بعض الخبراء في أن الرئيس الأمريكي قد يدفع بنفسه مرة أخرى في دور صانع السلام بالمنطقة العربية.
الغارديان البريطانية: بريطانيا تعيد النظر في الحظر الأوروبي على تقديم أسلحة للسوريين 8- 11- 2012
قالت صحيفة "الغارديان" إن بريطانيا ستراجع الحظر الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على تقديم الأسلحة لسوريا كجزء من تغيير كبير في الإستراتيجية في أعقاب إعادة انتخاب باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة، والذي يمكن أن يؤدى في نهاية المطاف إلى تسليح قوات المعارضة التي تقاتل من أجل الإطاحة بالرئيس السري بشار الأسد. وفي حين، قال رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون إنه سيضغط على أوباما لجعل سوريا أولوية، فإن مسؤولى الحكومة البريطانية يشيرون إلى أن كاميرون يريد الآن أن يستخدم كل إجراء ممكن لإجبار الأسد على العودة إلى الطاولة. ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن زيارة رئيس الحكومة البريطانية لمعسكر زعتارى للاجئين السوريين في الأردن يوم الأربعاء، والتى سمع فيها قصصا مروعة من المعاناة، قد أقنعته بأن بريطانيا وحلفاءها في حاجة إلى مراجعة إستراتيجيتهم. وسيناقش مجلس الأمن القومي البريطاني الأزمة في جلسة خاصة الأسبوع المقبل. وسيتضمن النقاش مراجعة الحظر الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على تقديم الأسلحة لكل الأطراف في سوريا. ويقول المسئولون إن الحظر يتضمن مبدأ التناسب الذي يشير إلى أن التقييد يمكن أن يخفف في حالة الكارثة الإنسانية. ولفتت الصحيفة إلى أن مؤشرات إعادة التفكير في الموقف البريطاني جاء في يوم شهد قصف المعارضة بمدافع الهاون لأحد القصور الرئاسية في دمشق، ولقاء عناصر مختلفة من المعارضة السورية المنقسمة في العاصمة القطرية الدوحة في محاولة لحل الخلافات وتشكيل حكومة انتقالية لمرحلة ما بعد الأسد. وفي مؤشر آخر على التوتر الإقليمي، فإن تركيا أكدت أنها ستتقدم بطلب رسمي للناتو لوضع صواريخ باترويت على طول حدودها مع سوريا. وتأتى تلك الخطوة بعد حوادث قصف عبر الحدود بين البلدين، ويمكن ربطه أيضا بفكرة تأسيس منطقة آمنة أو حظر جوى في المنطقة الحدودية. واعتبرت الغارديان أن موقفي بريطانيا وتركيا يعبران عن توقع من جانبهما بنهج أكثر جرأة من جانب أوباما لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة 35 ألف شخص، لتصبح الانتفاضة الأكثر دموية منذ بداية الربيع العربي.
الديلى تلغراف: فشل مؤتمر الدوحة لتشكيل معارضة سورية موحدة 8- 11- 2012
ذكرت صحيفة الديلى تلغراف أن المبادرة المدعومة من الغرب لتشكيل معارضة سورية موحدة تبدو أنها انهارت في ظل انسحاب حركات معارضة رئيسية بالداخل، مساء الأربعاء. وكان من المقرر أن تلتقي جماعات المعارضة السورية في العاصمة القطرية الدوحة، الخميس، لتعيين قيادة جديدة تكون أكثر تمثيلا. غير أن الصحيفة البريطانية نقلت عن دبلوماسيين وشخصيات من المعارضة أنه عشية المؤتمر رفضت ثلاث من الهيئات المنشقة الحضور. وقال مصدر دبلوماسي في الدوحة: "هناك الكثيرون الذين يقفون ضد عمل هذه المبادرة في الوقت الحالي". وتشير التلغراف إلى أن فشل المبادرة التي تحظى بدعم أمريكي، يمثل ضربة لوزير الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون التي أعلنتها بشكل غير متوقع قبل أسبوع، وكذلك لبريطانيا التي أيديها بقوة. وتضيف أن هذه النكسة تأتى في الوقت الذي أعلنت فيه تركيا أنها تجرى محادثات لنشر صواريخ باتريوت، تابعة لحلف شمال الأطلسي، على حدودها مع سوريا لدرء تهديد النظام السوري لحدودها. وقال وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو، إن الناتو مسئول عن حماية كل الدول الأعضاء من الهجوم الخارجي. وتوضح الصحيفة أنه جاء في اقتراح القيادة الجديدة، ممثلين عن جماعات المعارضة خارج المجلس الوطني السوري، الذي ينظر إليه بصفته الأكثر احتمالا لتشكيل حكومة مؤقتة، إلا أنه فقد تدريجيا التأييد الذي يحظى به لدى الغرب وقوات التمرد الداخلية. ويبدو أن ممثلي لجنة التنسيق الوطنية ومنصة الديمقراطية السورية وكذلك الأقلية الكردية، رفضوا مساء الأربعاء الخطط. وقال ممثل عسكري عن المجلس الوطني السوري: "أعتقد أن فكرة مبادرة ائتلاف أكبر فشلت بالفعل". وعلى إثر غضبه من التهميش العلني، صوت المجلس الوطني السورة ضد الاقتراح في مؤتمره العام، الأربعاء، كما خسر العضو الأبرز لديه، رياض سيف، مقعده بالمجلس التنفيذي للمجلس. وقد أطلق على المبادرة بشكل غير رسمي "مبادرة سيف - فورد"، في إشارة إلى التحالف بين روبرت فورد، السفير الأمريكي في سوريا، ورياض سيف، لصياغة الخطة. وقال أعضاء من المجلس إنهم رفضوا المحاولات الغربية لفرض حل على الشعب السوري.
فايننشال تايمز: أجندة خارجية هائلة بانتظار أوباما 8- 11- 2012
تحدثت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية عن أن أجندة خارجية هائلة تنتظر الرئيس الأميركي باراك أوباما، وذلك رغم أنها ربما كانت من الملفات الثانوية أثناء الحملة الانتخابية التي توجت بفوز أوباما لولاية ثانية. وقالت الصحيفة إن الرئيس الأميركي سرعان ما يجد نفسه منهمكا بالقضايا الخارجية التي ستأخذ قسطا كبيرا من فترة ولايته الثانية، وأشارت إلى أن قضية الهجوم على القنصيلة الأميركية في بنغازي الليبية يوم 11 أيلول الماضي، ستبقى تؤرق منام أوباما حتى بعد انتهاء الحملة الانتخابية، ولكن هناك قضايا أخرى ملحة أكثر. وأضافت أن أزمة البرنامج النووي الإيراني من بين أبرز القضايا التي تواجه أوباما، مشيرة إلى احتمال استئناف المفاوضات مع إيران، وربما السماح لطهران بمواصلة تخصيب اليورانيوم لمستويات منخفضة. وتابعت الصحيفة أن فكرة التفاوض مع إيران تلقى انتقادات شديدة من جانب الجمهوريين الأميركيين والإسرائيليين على حد سواء، ولكن كبار المسؤولون في إدارة أوباما اقترحوا أن التفاوض مع طهران يمكن أن يكون جزءا من اتفاق في نهاية المطاف. وأشارت إلى أن أوباما كان قد تعهد تحت ضغط من إسرائيل باتخاذ إجراء عسكري ضد إيران لو حاولت صناعة القنبلة النووية، محذرا في مناقشاته لسياسة بلاده الخارجية أثناء الحملة الانتخابية من أن الوقت يمر بشأن طهران. وقالت الصحيفة إن الإدارة الأميركية ترغب في أن تلعب الولايات المتحدة دورا بشأن الحرب الأهلية المستعرة في سوريا، موضحة أن أوباما بات يدرك أن تصاعد حصيلة القتلى السوريين يمكن أن يشكل وصمة عار تؤثر على سمعته، إذا ما بقيت واشنطن تتخذ موقفا غير مبال من الأزمة المتفاقمة. وأشارت إلى اجتماعات المعارضة السورية في دولة قطر، وقالت إن المسؤولين الأميركيين يخشون امتداد حالة عدم الاستقرار إلى أجزاء أخرى في المنطقة، وليس فقط إلى لبنان ولكن إلى الأردن والعراق أيضا. كما أشارت إلى تصريحات للسفير الأميركي الأسبق لدى إسرائيل مارتن إنديك قال فيها إن أوباما ربما يريد الابتعاد عن الشرق الأوسط والتركيز على آسيا، مضيفة أن أوباما سيحاول إعادة ترميم العلاقة مع الصين، وتخليصها مما قد يكون لحق بها من أضرار أثناء الحملة الانتخابية للرئاسة الأميركية. ونسبت فايننشال تايمز إلى ناقدين قولهم إن الولايات المتحدة تبدي كثير اهتمام بالقضايا العسكرية في آسيا، مضيفين أنه يجدر بواشنطن الدفع نحو تحرير التجارة في المنطقة، وأن يكون الرادع ذا طابع اقتصادي أكثر منه عسكري.
نيويورك تايمز: نشر صواريخ تركية على حدودها مع سوريا ينهى الأزمة 8- 11- 2012
اعتبرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن عزم تركيا نشر صواريخ "باتريوت" على حدودها مع سوريا، خطوة جديدة في نهجها في التعامل مع ملف الأزمة السورية. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن هذه الخطوة من شأنها أن تسهم في فرض منطقة حظر جوي بعمق 60 كيلومترا في الأراضي السورية والتي يمكن أن تساعد في حماية اللاجئين ومنح قوات المعارضة المسلحة جزء من الأراضي السورية دون خوف من الغارات الجوية التي تشنها القوات النظامية. ولفتت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو كان قد أشار إلى أن تركيا "العضو في حلف شمال الأطلسي" تعتزم طلب نشر صواريخ باتريوت من الحلف والتي من شأنها أن توفر درع واقي من الذخائر والقصف السوري. ورأت الصحيفة أن خطة إقامة مناطق آمنة في سوريا من شأنها أن تكون بمثابة "رادع" للقاذفات السورية من التحليق فوق المناطق التي تقع في الشمال وتمتد من مدينة "كيليس" التركية الحدودية إلى مدينة حلب في جنوب سوريا،أكبر المدن السورية؛ وفي الجنوب، سيتم نشر صواريخ في الأردن ولتغطية كافة المناطق حول أنحاء مدينة درعا السورية. ونقلت الصحيفة عن أندرو تابلر، محلل في الشأن السوري في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، قوله"إن مثل هذا النوع من مناطق حظر الطيران، إذا اقترن باستراتيجية سياسية وتسليح المعارضة، يمكن أن يؤتي ثماره". وأضاف تابلر أن الجهد المبذول أيضا يمكن أن يعطي المعارضة السورية قاعدة عمليات مثل مدينة بنغازي الليبية في شرق ليبيا التي كانت تعد قاعدة لعمليات المعارضة وقت الانتفاضة الليبية في العام الماضي. ورجحت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية في تعليقها وجود مؤشرات تلوح في الأفق بأن القوى الغربية يمكن أن تبدأ في اتخاذ خطوات أكثر فعالية تجاه التعامل مع الأزمة السورية المتفاقمة، ولاسيما بعد الانتهاء من حملة الرئاسة الأمريكية. وقرأت الصحيفة مثل هذا النوع من المؤشرات في تصريحات رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، وقت زيارته لمخيم للاجئين السوريين في الأردن أمس، بأن على المجتمع الدولي أن يبذل المزيد من الجهد لتشكيل قيادة جديدة للمعارضة السورية، وأن بريطانيا ستجري محادثات مع قادة المعارضة المسلحة. وأضافت الصحيفة كما ظهرت بعض منها في إعلان تركيا هذا، إضافة إلى مؤتمر الدوحة التي استضافته الحكومة القطرية ليلة أمس في محاولة لاختيار قيادة جديدة للمعارضة السورية أكثر تماسكا وتمثيلا لأهداف المعارضة وللضحايا التي تزهق أرواحها يوميا على أيدى القوات النظامية، فضلا عن التوقعات الدائرة بين المسئولين الأتراك والمعارضة في سوريا بأن نهاية الحملة الرئاسية الأمريكية يمكن أن يتمخض عنها مزيد من الجهود من جانب البيت الأبيض لإنهاء الحرب الدائرة منذ 20 شهرا، وذلك بغض النظر عن الفائز.
واشنطن بوست: مستقبل نتنياهو السياسي بعد فوز أوباما 8- 11- 2012
تساءلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية اليوم الأربعاء عن مستقبل رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو السياسي بعد فوز أوباما بولاية رئاسية ثانية. وذكرت الصحيفة في سياق تعليق أوردته على موقعها الإلكتروني أن إعلان نتنياهو صراحة تأييده للمرشح الجمهوري في الانتخابات الأمريكية ميت رومني، كان بمثابة دعاية صريحة ضد الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وأشارت إلى أن نتنياهو بدأ حملته ضد أوباما مبكرا في العام الماضي، عندما استغل كلمته في الكونجرس الأمريكي وقتها للهجوم على حليفه الأهم، واصفة ذلك بــ "الخطوة الدبلوماسية شديدة الخطورة" من جانبه. ونوهت الصحيفة إلى أنه بعد إعادة انتخاب أوباما لولاية رئاسية ثانية، يرى الكثيرون في الولايات المتحدة وإسرائيل أن ذلك يعد بمثابة خبر سيئ لنتنياهو، مشيرة إلى أنه من الصعب تصور أن أوباما سيسعى لرد الصاع صاعين إلى نظيره الإسرائيلي حيث توجد العديد من المصالح المتبادلة بينهما، وتدار العديد من أمور العلاقات بينهما من خلال الكونجرس، الأمر الذي يوضح أن أوباما ليست أمامه فرصة فعلية للانتقام من رئيس الوزراء الإسرائيلي. وأشارت الصحيفة إلى اعتقاد الإسرائيليين أن عمل رئيس الوزراء -الذي يتمثل في الحفاظ على العلاقات الجيدة بين الدولتين- يأتي فوق أي اعتبارات أخرى، مشيرة إلى أن الناخبين الإسرائيليين من الممكن أن يعاقبوا نتنياهو على سوء إدارته للعلاقات بين البلدين، بيد أن ذلك لن يتسنى إلا من خلال وجود حزب موحد معارض قوي يستغل سوء إدارة نتنياهو لملف العلاقات الأمريكية الإسرائيلية.
نيويورك تايمز: الحكم على منتج فيلم براءة المسلمين بالسجن لمدة عام 8- 11- 2012
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن قاضيا اتحاديا حكم بسجن منتج فيلم براءة المسلمين، الذي يسخر من الرسول والذي أشعل احتجاجات دامية في أنحاء العالم الإسلامي، لمدة سنة بتهمة انتهاك شروط إطلاق سراحه من السجن. نيقولا الذي يعرف أيضا باسم مارك باسيلى يوسف منذ أن غير اسمه رسميا عام 2002، مثل أمام المحكمة الجزئية الاتحادية حيث تمت إدانته بانتهاك شروط الإفراج عنه والمراقبة التي فرضت عليه عام 2010 بعد إدانته بالاحتيال المصرفي. وتوضح الصحيفة أن الحكم تم بناء على استخدام المتهم هويتين، فيما وافقت الحكومة على إسقاط 4 مخالفات أخرى، جميعها تتعلق بفيلم براءة المسلمين. وقد أكد الإدعاء أن نيقولا كذب على الشرطة بشأن دوره في الفيلم.
عناوين الصحف
التايم الأميركية
• ماذا ينبغي على الشرق الأوسط أن يتوقع من ولاية أوباما الثانية؟
سي بي اس الأميركية
• ثوار سوريا: لقد أطلقنا النار على قصر الأسد.
جيروزاليم بوست
• حكم بالسجن لمدة سنة بحق الرجل الذي يقف وراء الفيلم المعادي للإسلام.
• باراك: يجب تأجيل مسعى الدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة.
• تقرير: تركيا ستطلب من حلف شمال الأطلسي صواريخ باتريوت.
الغارديان البريطانية
• دعوة لرفع حظر بيع الأسلحة لسوريا لمساعدة الثوار.
• المتمردون السوريون يزعمون قصف قصر الأسد.
• البحرين تنزع الجنسية عن 31 ناشط.
واشنطن بوست
• أوباما يواجه تحديات خارجية صعبة.
• تقرير إيراني غير اعتيادي يعطي مصداقية للمفاوضات مع القوى العالمية.
لوس انجلوس تايمز
• أوباما يواجه تحديدات شرق أوسطية جديدة في ولايته الثانية.
نيويورك تايمز
• نتنياهو يسارع إلى إصلاح الضرر مع أوباما.
• تركيا تدرس نشر صواريخ بالقرب من سوريا.
• مجموعة من العلاقات ينبغي على أوباما تعزيزها وإعادة تعريفها.
الاندبندنت البريطانية
• وزارة الاستخبارات الإيرانية تقترح الانفتاح على المحادثات.