مقتطفات من الصحافة الإسرائيلية 11-11-2012
العناوين
صحيفة هآرتس
- قياديو حماس مقتنعون بأن حكومة إسرائيل لن ترد على اعتداءتها
- الوحدة المقاتلة "غفعاتي" مرت بشهر عصيب بعد أن أصيب سبعة من جنودها في الاشتباكات خلال شهر
- استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة 29 في قصف مدفعي على قطاع غزة
- 4% من الإسرائيليين يجدون صعوبة في تغطية النفقات الجارية
- الشرطة الإسرائيلية تستخدم طائرات بدون طيار لملاحقة اللصوص
- باراك يهدد بمواصلة الهجمات على قطاع غزة
- فيديو..اصابة 4 جنود إسرائيليين باستهداف جيب عسكري شرق.
- أنباء صحافية تفيد أن إيران حصنت منشآتها النووية وحمتها من أي هجوم بأسلحة تقليدية
- رئيس الأركان السابق حالوتس قال لصحيفة "ساندي تايمز" إن القضاء على البرنامج النووي الإيراني يتسنى فقط باستخدام أسلحة نووية
- التجمعات السكانية في جنوب البلاد تتعرض لإطلاق العشرات من القذائف الصاروخية
- ديختر: على إسرائيل أن تعيد تشكيل الردع في أول فرصة
- شهيدان وعدد من الجرحى في سلسلة غارات إسرائيلية ليلية على قطاع غزة
- بالصور..إصابة 4 جنود إسرائيليين باستهداف مركبة عسكرية شرق غزة
- أربعة جنود من الجيش الإسرائيلي أصيبوا من جراء إطلاق صاروخ مضاد للدبابات على مركبة دورية عسكرية
- حركة حماس أعلنت مسؤوليتها عن الاعتداءات الصاروخية
- سكان القرى غير المحصنة الواقعة في جنوب البلاد قضوا الليلة الماضية في الملاجئ
- القرار بشأن انتظام الدراسة في جنوب البلاد يتخذ اليوم
- حركة حماس تحاول استغلال الانتخابات في إسرائيل لارتكاب عمليات اعتدائية
يديعوت أحرونوت
- اليوم تجري انتخابات تمهيدية لاختيار قائمة حزب مريتس للانتخابات العامة
- أمطار غزيرة سقطت في نهاية الأسبوع الماضي وأدت إلى فيضانات في مدينة إيلات الجنوبية
- رئيس وكالة الاستخبارات المركزية اضطر إلى اعتزال منصبه على أرضية علاقة عاطفية له مع كاتبة سيرته
- تدفق اللاجئين السوريين إلى البلدان المجاورة لسوريا ازداد كثيرا
- 11،000 لاجئ سوري هربوا من بلادهم خلال 24 ساعة في نهاية الأسبوع الماضي
- مقتل 50 شخصا في سوريا في الاشتباكات التي دارت في نهاية الاسبوع
- نصب تذكاري أقيم في قرية سلامة بالجليل لاحياء ذكرى الجنود الثلاثة عمر سواعد وعادي افيتان وبيني افرهام الذين اختطفوا بأيدي حزب الله قبل اثني عشر عاما
- كتبت الصحيفة في عنوانها الأبرز "دوامة النيران"، للمرة الثالثة هذا الشهر يلجأ الفلسطينيون إلى تصعيد الأوضاع
- المحلل اليكس فيشمان يعتبر أن الفلسطينيين الجولات المتكررة من التصعيد الأمني تدل على أن الفلسطينيين يستهترون بإسرائل
صحيفة معاريف
- إيرلاندا تسعى إلى أن يصادق الاتحاد الأروبي على مقاطعة البضائع المنتجة في المستوطنات الإسرائيلية
- في أول خطاب له بعد فوزه طلب الرئيس الأميركي أوباما من الجمهوريين المصادقة على رفع الضرائب المفروضة على الإثرياء
- اسرائيل ستوقف تحويل الاموال للسلطة اذا استمرت بالتوجه
- صحيفة تركية تفيد أن إسرائيل سوف تزود تركيا مجددا بأجهزة للطائرات
- رئيسة حزب العمل شيلي يحيموفيتش تعقب على انسحاب المجور جنرال احتياط أوري ساغيه من قائمة الحزب
- أصحاب مطعم في مدينة ريشون لتسيون رفضوا حجز طاولة لزبائن بعد إعلامهم بأنهم مواطنون عرب
- أربعة جنود من الجيش الإسرائيلي أصيبوا بجروح بعد تعرض سيارتهم لإطلاق صاروخ مضاد للدبابات لدى الحدود مع غزة
- الجيش الإسرائيلي شن غارات على أهداف في قطاع غزة
- في مقال تحليلي تساءلت الصحيفة هل التصعيد الأخير جاء وليد خطة مدبرة لحركة حماس أم أن نتج عن انجرار الحركة وراء الفصائل الأخرى
الأخبار
هآرتس:نتنياهو قد ينجر الي عملية عسكرية واسعة ضد غزة
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن التصعيد الأمني ،واستمرار تدهور الوضع الميداني في قطاع غزة :"قد يجر إلى مواجهة بين حماس وقوات الاحتلال الإسرائيلي".
وأشارت الصحيفة إلى أن التصعيد الأمني وتدهور الأوضاع سيضطر حكومة نتنياهو التي تسعى لتركيز المعركة الانتخابية حول الملف الإيراني، سيضطرها إلى التعامل مع التدهور المذكور خصوصاً وأن حكومة نتنياهو كانت تعتزم طرح الهدوء الأمني على الحدود الجنوبية وانخفاض العمليات التفجيرية ضد إسرائيل كإحدى أهم إنجازاتها.
وبحسب الصحيفة فإن كل "حدث أمني" أو إطلاق صاروخ باتجاه إسرائيل سيزيد من احتمالات شن حملة عسكرية ضد قطاع غزة، على الرغم من أن نتنياهو يعرف أن حملة عسكرية برية تعني تورطه في قطاع غزة.
وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى تحول في سياسة حماس، حيث رصدت مشاركة الحركة وأذرعها في عدد من العمليات وفي تمويل نشاطات بعض الفصائل الفلسطينية، إذ أخذت حركة حماس مؤخرا في تحدِ التحركات العسكرية الإسرائيلية على امتداد الشريط الحدودي أو السياج الأمني وفي بعض الحالات قامت حماس بعمليات داخل الجانب الإسرائيلي للسياج الأمني.
وتقول "هآرتس" :" إن إسرائيل تعتبر أن سلسلة الأحداث والعمليات الأخيرة تدل على أن :"حركة حماس تسعى للمواجهة والتصعيد الأمني والعسكري".
قادة إسرائيليون : حانت ساعة الحل الجذري لغزة
طالب مسؤولون إسرائيليون القيادة السياسية ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بـ"تصعيد الرد الإسرائيلي ضد المنظمات الفلسطينية" بعد الهجوم على دورية إسرائيلية بصاروخ مضاد للدروع من قطاع غزة مساء السبت.
ونقلت القناة الثانية الإسرائيلية مساء السبت مطالبة رئيس حزب كاديما شاؤول موفاز للقيادة السياسية الإسرائيلية بتنفيذ "عملية قوية" ضد قطاع غزة، قائلا إنه "حان وقت الحل الجذري العميق لقطاع غزة، لأن التلعثم الإسرائيلي سيواجه بعمليات إرهابية إضافية، ورؤساء التنظيمات الإرهابية يجب أن يكونوا الهدف الأول والفوري".
من جانبه، قال وزير الإعلام الإسرائيلي يولي أدليشتاين لنفس القناة إن " دولة إسرائيل تخطئ عندما تتخلى عن حياة مليون من مواطنيها، آن الأوان لتسديد ضربة لأعشاش الإرهاب وتعزيز قوة الردع الاسرائيلية وتحقيق الهدوء للجنوب ."
أما عضو الكنيست آريه الداد فاتهم الحكومة بالتردد أمام حركة حماس مطالبا باغتيال قادتها بقوله: "فقط اغتيال رؤساء الحركة دون تفريق بين المستوى السياسي والعسكري يجلب الهدوء"، مضيفا أنه " فقط المخرب الميت لا يطلق النار"
وأشار عضو الكنيست أور أريئيل إلى أنه "حان الوقت لعودة الجيش الإسرائيلي لتحقيق الانتصارات، والتوقف عن الخوف من ردود دول العالم، حان الوقت للعودة للعمل في عمق قطاع غزة ولوضع حد نهائي لدولة الإرهاب التي صنعتها دولة إسرائيل بيديها".
ديختر: على إسرائيل أن تعيد تشكيل الردع في أول فرصة
قال وزير الجبهة الداخلية الإسرائيلي، آفي ديختر، "إن الهجمات الإرهابية من غزة ضد المدنيين والجنود عمل لا يطاق وغير معقول ولا يمكن لإسرائيل أن تقبل بهذه الهجمات".
وأضاف "على إسرائيل أن تعيد تشكيل الردع العسكري في أول فرصة تسمح بذلك".
واتهم ديختر الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعدم قدرته للسيطرة على ما وصفها بـ "الأحداث الإرهابية التي تنفذ من غزة"، في وقت يواصل بنفسه جهوده للاعتراف بدولة فلسطينية.
وقال "الحقيقة ان السلطة بقيادة محمود عباس تحاول أن تظهر للعالم أنه (عباس) قادر على أن يكون مسؤولاً عن دولة فلسطينية وهو يطالب بالاعتراف بها ولكن الأكثر قلقاً من وجهة نظر إسرائيل هو تزايد الارهاب المتصاعد من غزة وعدم قدرة أبو مازن على وقفه".
وتابع "أبو مازن يريد الذهاب الى الامم المتحدة وهو يدعى أنه يمثل الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة، ولكن هو ينكر مسؤوليته عن الإرهاب الصادر من غزة تجاه إسرائيل .. يجب علينا أن نمزق قناع التمثيل الخاطئ الذي يحاول رسمه محمود عباس على وجهه ويتباهى فيه أمام العالم".
"يديعوت": تعليق الدارسة وسقوط صاروخين على أشكول
زعمت صحيفة "يديعوت احرونو"ت العبرية ان صاروخين فلسطينيين سقطا صباح اليوم الأحد في مستوطنة "أشكول" في النقب الغربي جنوب إسرائيل .
وزعم الموقع الالكتروني للصحيفة، ان انفجار الصواريخ لم يسفر عن وقوع إصابات أو أضرار مادية.
هذا وأعلنت إذاعة الاحتلال مساء السبت، عن تعليق الدراسة في المدارس المحاذية لقطاع غزة صباح الأحد.
وأوضحت الإذاعة، أن التعليق يأتي بعد استمرار المقاومة الفلسطينية في قصف المستوطنات "الإسرائيلية" نتيجة التصعيد الأخير من قبل الاحتلال على قطاع غزة، والذي راح ضحيته 6 شهداء و أكثر من30 إصابة.
وكانت المقاومة الفلسطينية قد أطلقت عدداً من الصواريخ باتجاه مدينتي عسقلان واسدود المحتلتين، وعدداً من المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة.
إلغاء مؤتمر نزع الأسلحة النووية بالشرق الأوسط بسبب إسرائيل
ذكرت صحيفة "هآرتس" اليوم الأحد، أن مؤتمر نزع الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، قد ألغي بعد معارضة إسرائيل المشاركة فيه.
ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية في العاصمة النمساوية فيينا، أن المساعي الدولية لعقد مؤتمر نزع الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، قد باءت بالفشل، مرجحة أن يتم تأجيل أو إلغاء المؤتمر الذي كان من المقرر أن يعقد في هلسينكي نهاية العام الحالي.
وكانت الدول الموقعة للمعاهدة لمنع انتشار الأسلحة النووية قد قررت عام 2010 عقد هذا المؤتمر بموافقة 189 دولة، وتحت رعاية الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا، وعللت المصادر إرجاء عقد المؤتمر بالتطورات على الساحة الشرق أوسطية التي جعلت الظروف غير مواتية لعقده في الوقت الراهن.
بينما أكد دبلوماسيون غربيون أن السبب الحقيقي وراء إلغاء المؤتمر، هو رفض "إسرائيل" المشاركة في المؤتمر، الأمر الذي دفع بالدول العربية هي الأخرى إلى رفض المشاركة أو حضور المؤتمر.
ومن جانب آخر ترفض الدول العربية المشاركة في المؤتمر دون مشاركة "إسرائيل" فيه، مشيرين إلى أن أكبر تهديد نووي في منطقة الشرق الأوسط، هو التهديد النووي الإسرائيلي، وتصر الدول العربية أن توقع "إسرائيل" على وثيقة نزع الأسلحة النووية في منطقة الشرق الأوسط، الأمر الذي ترفضه "إسرائيل"، وتؤكد أنها لا تملك أسلحة نووية.
اسرائيل ستوقف تحويل الاموال للسلطة اذا استمرت بالتوجه
قال وزير المالية الاسرائيلي يوفال شتاينتز ان اسرائيل ستكف عن جمع عائدات الضرائب للسلطة الفلسطينية ولن تسلم لها اي اموال اذا واصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس السعي للحصول على عضوية دولة مراقبة في الامم المتحدة.
وقال شتاينتز "اذا استمر الفلسطينيون في المضي قدما في تحركهم المنفرد فعليهم الا يتوقعوا تعاونا ثنائيا. لن نجمع الضرائب لهم ولن ننقل عائداتهم الضريبية."
وقال شتاينتز في اجتماع في مجلس بلدية مدينة بئر السبع في جنوب اسرائيل "لا يمكن ان يضربوننا بشكل منفرد ثم يتوقعون بعد ذلك تعاونا ثنائيا معنا في الامور الاقتصادية".
وتوكل اتفاقية السلام المؤقتة لاسرائيل عملية جمع الضرائب والرسوم الجمركية بالانابة عن السلطة الفلسطينية والتي تصل الى نحو 100 مليون دولار شهريا على السلع الواردة الى الاراضي الفلسطينية.
وجمدت اسرائيل من قبل دفع اموال للحكومة الفلسطينية اثناء فترات التوترات الامنية والدبلوماسية المتزايدة مما اثار انتقادات دولية قوية.
ويعتبر الفلسطينيون حاليا "كيانا" مراقبا في الامم المتحدة. ورفع تمثيلهم الى دولة غير عضو بشكل يشابه وضع الفاتيكان في الامم المتحدة، ما سيعني ضمنيا الاعتراف بدولة فلسطينية.
كما يمنح رفع مستوى التمثيل الفلسطينيين حق الانضمام إلى هيئات مثل المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي التي يمكنهم فيها تقديم شكاوى ضد إسرائيل.
ويبدو مؤكدا أن رفع مستوى التمثيل سينال الموافقة في أي تصويت بالجمعية العامة التي تتألف من دول عانت معظمها حقبا استعمارية وتتعاطف مع الفلسطينيين. ويسعى دبلوماسيون فلسطينيون أيضا الي كسب تعاطف الدول الأوروبية لدعم قضيتهم
نقلاً عن قدس نت