من الصحافة العبرية 13-11-2012
الأخبار
اسرائيل تحدد"بنك اهداف" وسبع خطوات تصعيدية ضد قطاع غزة
كشفت القناة الثانية من التلفزيون الاسرائيلي عن تحديد قيادة الجيش " بنك اهداف" وسبع خطوات تصعيدية ضد قطاع غزة وذلك رداً على استمرار عمليات اطلاق الصواريخ من القطاع.
وقال المراسل العسكري للقناة الثانية روني دانييل في تقرير بث، الليلة الماضية، ان وزير الجيش الإسرائيلي ايهود باراك ورئيس هيئة الأركان بيني غانتس وقيادات الجيش درسوا "بنك الأهداف" الذي من خلاله سيتم تنفيذ عمليات عسكرية لمواجهة الهجمات الصاروخية من قطاع غزة.
وأوضح دانييل أنه تم تدارس "بنك الاهداف" خلال الاجتماعي الأمني الذي عقد أمس الاثنين مشيرا الى سبع خطوات ستلجأ اسرائيل لاستخدامها في حال استمر إطلاق الصواريخ وتتمثل في، استهداف مكاتب حركة حماس بما فيها مكتب رئيسها في غزة ورئيس وزراء حكومتها إسماعيل هنية، واستهداف منازل وسيارات تعود لقيادات سياسية وعسكرية في الفصائل، وإيقاع أكبر ضرر ممكن بهم، وتنفيذ سلسلة عمليات اغتيال تطال مسؤولين عسكريين في الفصائل، ووقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء، وإغلاق المعابر التجارية معه، والاستمرار بتنفيذ عمليات برية محدودة، وفي حال فشلت كل تلك الخطوات فانه سيتم اللجوء لعملية برية واسعة بالقطاع.
من جانب اخر قالت القناة الثانية، إن ممثلي الفصائل الفلسطينية التي اجتمعت مساء الاثنين في غزة اتفقوا فيما بينهم على معالجة المبادرة المصرية لتحقيق التهدئة مجدداً في القطاع.
ونقلت القناة عن شخصية فلسطينية رفيعة المستوى دون أن تسميها، أنه تم التوافق بين الفصائل في اجتماعها على "القبول بمعالجة التطورات الميدانية التي أعقبت فشل جهود الوساطة المصرية سابقاً، والعمل على تهدئة الأوضاع في القطاع من خلال قبول المبادرة المصرية كاملةً لتحقيق الهدوء إذا وافقت إسرائيل على وقف إطلاق النار من جانبها".
وأشارت القناة إلى أن هذا الاتفاق لن يكون مهماً ما لم يشمل المنظمات السلفية التي دخلت على خط المواجهة وأطلقت عدة صواريخ جراد اليوم الاثنين.
وحملت الفصائل الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن تبعات تصعيده العسكري على قطاع غزة، مطالبة المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان بالتدخل العاجل لوقف العدوان والتدخل لمنع إسرائيل من إستمرار المجازر بحق الشعب الفلسطيني.
وطالبت الفصائل عقب اجتماع دعت إليه حركة حماس في غزة, مساء الاثنين، الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي بالوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وحمايته من العدوان الإسرائيلي والتدخل كذلك لوقفه.
الشاباك: اطلاق الصواريخ على اسرائيل هو الاكبر منذ 2008
ذكرت إحصائية لجهاز الأمن العام الاسرائيلي"الشاباك" ، أن عدد الصواريخ والقذائف التي أطلقت من قطاع غزة خلال عام 2012 على النقب الغربي ومدن جنوب إسرائيل هي الأكثر منذ عملية "الرصاص المصبوب" ضد قطاع غزة عام 2008.
وحسب الإحصائية الرسمية التي نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإنها تشير إلى أن هناك قفزة كبيرة بأعداد الصواريخ والقذائف التي سقطت على جنوب إسرائيل وصلت إلى 858 صاروخاً وقذيفة هاون من بينها 119 صاروخاً أطلقت خلال الجولة الأخيرة من التصعيد على حدود غزة، مشيرةً إلى أنها لا تشمل الصواريخ التي تمكنت القبة الحديدية من اعتراضها خلال العام بأكلمه ووصلت إلى نحو 110، بالإضافة لعشرات من الصواريخ والقذائف التي أطلقت مساء اليوم الاثنين.
وتوضح أن الصواريخ التي سقطت في الأعوام الماضية كانت بأعداد أقل منذ الحرب من هذا العام، حيث أطلق 418 صاروخاً وقذيفة العام الماضي، فيما شهد عام 2010 نسبةً أقل بـ 357، فيما شهد عام 2009 إطلاق 317 صاروخاً وقذيفة عقب انتهاء عملية الرصاص المصبوب.
وأشارت الإحصائية إلى أن عام 2008 كان الأكثر حظاً في تساقط الصواريخ على جنوب إسرائيل وخاصةً خلال عملية "الرصاص المصبوب" والتي بلغ عدد الصواريخ في ذاك العام 3700 صاروخاً وقذيفة
رابين صادق على عملية لاغتيال صدام حسين لكنها فشلت قبل البدء
بعد مرور عشرين عاما على فشل الدولة العبرية في اغتيال الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، كشفت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيليّ النقاب عن قائد العملية، ويُدعى دورون كامبل، والذي أكّد خلال اللقاء معه، على أنّه بعد فشل العملية، التي انتهت قبل أنْ تخرج إلى حيّز التنفيذ، وذلك خلال التدريب الأخير الذي جرى في قاعدة (تسيئليم) العسكريّة في جنوب الدولة العبرية، الأمر الذي أدّى إلى مقتل خمسة جنود من وحدة النخبة في جيش الاحتلال (ساييرت مطكال)، أكّد على أنّه مباشرة بعد الحادث غادر إسرائيل ولم يعد إليها منذ ذلك الحين.
ولفتت القناة الثانية التجاريّة في برنامج التحقيقات (عوفداه) إلى أن اللقاء الأول الذي يُدلي فيه قائد العملية لوسيلة إعلاميّة تمّ في الولايات المتحدّة الأمريكيّة، حيث تحوّل كامبل إلى رجل أعمال ناجح وتُقدّر ثروته بعشرات الملايين من الدولارات، على حد قول مُعدّة ومًقدّمة البرنامج، الصحافية المخضرمة، إيلانا ديان.
وفي السياق ذاته، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبريّة في عددها الصادر أمس الاثنين إنّه يتبيّن من البروتوكولات السريّة التي تمّ الكشف عنها في الفترة الأخيرة أنّ رئيس الوزراء الإسرائيليّ آنذاك، إسحاق رابين، كان قد صادق في العام 1992 على عملية كوماندوز أطلق عليه اسم (شجيرة العليق) تهدف إلى اغتيال الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين عبر استخدام صواريخ موجهة من طراز تموز، وأوعز إلى الوحدة الخاصة لرئاسة أركان الجيش بالقيام بكافة التدابير والتدريبات اللازمة لتنفيذ العملية.
يُشار إلى أنّ أركان دولة الاحتلال أرادوا الانتقام من الرئيس الراحل صدّام لأنّه خلال حرب الخليج الأولى عام 1991 أمطر العمق الإسرائيليّ بـ39 صاروخاً هزّت الدولة العبريّة، وألحقت بها خسائر فادحة خصوصاً في الممتلكات. وساقت الصحيفة العبريّة أيضاً، إنّ التحقيق الذي بثته القناة الثانية يكشف عن النقاشات الداخلية التي دارت بين الحكومة وبين الأجهزة الأمنيّة في الدولة العبريّة حول هذه القضية، مؤكدةً على أنّ المستشار العسكري لرابين، في حينه، الجنرال عزرائيل نافو قد لخص أحد الاجتماعات التي عقدت لهذه الغاية في تشرين الاول (أكتوبر) 1992 بأن رابين وافق على تصفية الهدف، أيْ اغتيال الرئيس الراحل صدّام حسين.
وتابعت قائلةً إنّه وفقاً لما قام بتوثيقه المستشار العسكريّ لرابين فإنّ عملية كهذه يجب أن تتم في حال توافرت ظروف واحتمالات عالية جدا للنجاح مما يوجب بناء قدرة تنفيذ على أفضل وجه، والقيام باستعدادات متواصلة.
وزاد نافو أنّ رئيس الوزراء الأسبق رابين وصف الرئيس صدام حسين بأنه هدف مهم يمس بالأمن الداخلي لإسرائيل، ولا أرى في العالم العربي شبيهاً له، على حد تعبيره.
بالإضافة إلى ذلك، كشف التحقيق التلفزيونيّ الإسرائيليّ عن الخلافات التي سادت بين رئيس أركان الجيش آنذاك، وزير الجيش الحالي إيهود باراك وبين رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) آنذاك، الجنرال في الاحتياط، أوري ساغي ومجموعة أخرى من الضباط الذين أعلنوا عن تحفظهم على الخطة الأصلية لعملية الاغتيال لدرجة أن البروتوكولات تكشف أن هناك تناقضاً بين طلبات رئيس الأركان باراك بالاستعداد لتنفيذ العملية في الأول من تشرين الاول (أكتوبر) وبين موقف رئيس الاستخبارات العسكرية ساغي بشأن العملية.
ولعل أهم ما يكشفه التحقيق التلفزيوني هو أن حادثة مقتل جنود إسرائيليين في أحد التدريبات في قاعدة (تسيئليم) في النقب كانت عملياً خلال تدريبات أخيرة ومكثفة استعداداً للعملية إذ كان يفترض محاكاة عملية إطلاق صاروخ موجه من طراز تموز مزود بكاميرا تمكن الجنود من توجيهه نحو الهدف بدقة متناهية، لكن الصاروخ أصاب مركبة عسكرية وأدى إلى مقتل 5 من جنود الوحدة المختارة (ساييرت مطكال)، وعلى أثر ذلك ورغم التحقيقات المكثفة التي أجراها الجيش تقرر في الخامس من تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 1992 إلغاء العملية كلياً.
وبحسب التفاصيل التي كشف عنها قائد العملية كامبل في حديثه لبرنامج التحقيقات في القناة الثانية، فقد كانت الخطة تقضي بالوصول لبغداد وانتظار قيام الرئيس صدام حسين بافتتاح أحد الجسور وإطلاق الصاروخ الموجه باتجاهه لقتله، لكن حادثة (تسيئيليم) ألغت العملية كليا. يُشار إلى أنّ مقتل الجنود في التدريب سبب عاصفة كبيرة في الدولة العبريّة، واتهم باراك بأنّه المسؤول، لكنّه تمكّن من الإثبات بأنّ لا علاقة له بالحادث، مع أنّه كان في القاعدة العسكريّة لدى وقوع الحادث، جدير بالذكر أنّه بحسب الأجندة الإسرائيليّة فإنّ مقتل الجنود في التدريب الأخير ما زال يُسمى في إسرائيل : كارثة تسيئليم.
وبحسب الوثائق التي سمحت الرقابة العسكريّة للصحافي الإسرائيليّ، رونين بيرغمان، من "يديعوت أحرونوت" بالاطلاع عليها في أيلول (سبتمبر) الفائت، فقد باشرت الجهات المختصة بجمع المعلومات عن الرئيس العراقيّ، صدام حسين، ونمط حياته، خصوصاً وأنّه في تلك الفترة قلل من الظهور العلنيّ، وعلم الموساد، بحسب التقرير في الصحيفة العبريّة، بأنّ خاله الذي رباه يعاني من مرض السكري وقطعت رجليه بسبب ذلك المرض وأنّه يرقد في احد المستشفيات وأنّ أيامه باتت معدودة.
وبحسب التقديرات الإسرائيليّة، فإنّ الرئيس صدام كان سيُشارك في تشييع الجثمان، وأنّ ذلك سيكون في منتصف شهر تشرين الأول (أكتوبر) من العام 1992 في مقبرة العائلة في قرية العوجة في تكريت، ولفت الصحافيّ إلى أنّ قضية موعد وفاة خال صدّام أقلق الإسرائيليين، لكن الموساد وجد حلاً لهذه المشكلة، وهي قتل الخال مباشرة، ذلك أنّه كان يعاني الأمرين بسبب المرض، وعندها سيكون بمقدور المخابرات الإسرائيليّة تحديد موعد الاغتيال بصورة دقيقة جداً، وبحسب الخطة التي تمّ التدرب عليها، أضافت الصحيفة العبريّة، فإنّ طاقم الاغتيال الإسرائيليّ كان سيلبس الملابس العراقيّة، وتتم عملية إنزال أفراده بواسطة مروحيات تابعة لسلاح الجو الإسرائيليّ في الصحراء العراقية ومعه أربع آليات من التي يستخدمها الجيش العراقي، وتابع التحقيق قائلاً إنّه بحسب الخطة فإنّ طاقم الاغتيال يتحرك لمدة أربعة أيام حتى يصل إلى مقربه من المقبرة، وفي فجر يوم التشييع يتمركز 30 رجلا من أعضاء الطاقم وبقيادة الضابط (د) على مسافة 10 كم من المقبرة وبحوزتهم 10 صواريخ من طراز (تموز) وهي إسرائيليّة الصنع.
وحسب الخطة فإنّه عند وصول الرئيس صدام حسين إلى المكان المخصص لاغتياله يقوم احد أفراد الطاقم بتوجيه مجموعة الإطلاق في مجموعة الضابط د التي كانت لديها شاشه وفيها صورة جوية للمقبرة، وأنّ كلمة السر التي سيقولها القائد وعبر جهاز الاتصال للضابط: أرسل سيارة الأجرة، وعندها يقوم بإطلاق الصاروخ الأول ثم يتبعه صاروخ آخر للتأكد من اغتيال صدام حسين، وفي أثناء الفوضى التي ستحدث تقوم مجموعة بالانسحاب وتنضم للمجموعة الأخرى ثم ينتقلون إلى نقطة التجمع ومن هناك يعودون جواً إلى الدولة العبريّة.
الكشف عن أكبر قاعدة تنصت إسرائيلية بالنقب المحتل
أعدت مجلة (ليموند دبلوماتيكا) الفرنسية تقريرا نادرا للغاية عن قاعدة (اورانيم) التابعة للوحدة 8200، والتي تخضع مباشرةً لشعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) في جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وبحسب الصحيفة، فإن القاعدة إحدى أكبر قواعد التنصت الالكتروني في العالم، مشيرة إلى أنها تتواجد بالقرب من القرية التعاونية (كيبوتس) أورانيم وتعتبر جزءا مهما من تجهيزات وحدات التنصت المركزية التابعة للاستخبارات الإسرائيلية.
وجاء في التحقيق الموسع الذي أعدته الصحيفة بأن القاعدة تضم 30 برجا هوائيا وصحونا لاقطة من أنواع وأحجام مختلفة مهمتها التنصت على المكالمات الهاتفية واختراق العناوين الالكترونية التابعة لحكومات أجنبية ومنظمات دولية وشركات أجنبية ومنظمات سياسية إضافة إلى الأشخاص والأفراد.
وبحسب التحقيق، فإن أهم أهداف القاعدة التجسسية هو التنصت على الاتصالات اللاسلكية ومراقبة حركة السفن في البحر المتوسط، إضافة إلى اعتبارها مركزا هاما لشبكات التجسس عبر الكوابل البحرية التي تربط إسرائيل بدول أوروبا عبر مياه المتوسط إضافة لامتلاك القاعدة محطات تنصت سرية تزيد من فاعليتها.
وفي أطار أهم انجازات الوحدة 8200 التي نالت تغطية إعلامية كبيرة اعتراض مكالمة هاتفية جرت بين الزعيم الراحل جمال عبد الناصر والملك الأردني الراحل الحسين بن طلال وذلك أول أيام عدوان العام 1967، وكذلك اعتراض مكالمة هاتفية جرت بين ياسر عرفات ومسلحين تابعين لمنظمة جبهة التحرير الفلسطينية (أبو العباس) الذين اختطفوا عام 1985 سفينة الركاب الايطالية اكيلي لاورو في أثناء إبحارها في مياه المتوسط.
علاوة على ذلك، لفت التقرير إلى أن المعلومات التي تجمعها القاعدة التجسسية يتم مباشرةً نقلها إلى قاعدة الوحدة 8200، التي تقع وفق الصحيفة الفرنسية في مدينة هرتسليا، المتاخمة لتل أبيب، في مركز الدولة العبرية، ولفت ملمان إلى أن تقارير أجنبية أخرى أكدت على أن قيادة الوحدة تقع بالقرب من مقر الموساد الإسرائيلي في منطقة (بي غليلوت)، القريبة من تل أبيب.
الاستيلاء على مستوطنة"قديم" ومناورات عسكرية بجنين
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه لليوم الثاني على التوالي، الاستيلاء على موقع مستوطنة "قديم" المخلاة شرق جنين، ووسعت مناوراتها العسكرية في قرى وبلدات جنوب وشرق المدينة وسط تحليق مكثف للطيران .
وذكرت مصادر أمنية وشهود عيان، أن قوات الاحتلال واصلت مناوراتها العسكرية في مناطق، حداد السياحية، وعرانة، وقباطية، والزبابدة، ومثلث الشهداء وجلقموس، وفي محيط قرى شرق جنين، مستخدمين الذخيرة الحية.
كما أغلقت قوات الاحتلال المناطق والطرق المؤدية إلى شرق جنين، ونصبت الخيام داخل المستوطنة، وعلقت يافطات تشير إلى أنها مناطق عسكرية مغلقة، وأغلقت الشارع الالتفافي الرابط بين شارع الناصرة ومفرق قرية الجلمة، مانعة الموطنين من التنقل والتحرك والمزارعين من دخول أراضيهم.
سقوط صاروخ "غراد" على أسدود دون إصابات
اعترف الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء بسقوط صاروخ فلسطيني أطلق من قطاع غزة على جنوب إسرائيل.
وقال موقع "يوشع نيوز" العبري، نقلاً عن مصادر في الجيش، أن الصاروخ الفلسطيني "غراد" سقط في منطقة مفتوحة بالقرب من مدينة أسدود دون وقوع إصابات أو أضرار.
نتنياهو يعقد اجتماعا لـ"منتدى التسعة" لمناقشة وضع غزة
يعقد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعا لتسعة من كبار الوزراء "منتدى التسعة" في وقت لاحق اليوم الثلاثاء لتحديد مسار العمل الذي ستنتهجه اسرائيل تجاه قطاع غزة.
وقالت اذاعة إسرائيل:" ان نتنياهو اجتمع مع وزير الحرب ايهود باراك ورئيس الأركان اللفتنانت جنرال بني جانتس مساء الاثنين لمناقشة سيناريوهات الهجوم المحتملة".
نقلاً عن قدس نت