مقتطفات من الصحافة العبرية 15-11-2012
العناوين
صحيفة هآرتس
- الجيش: دمرنا قاعدة إيرانية في غزة
- تمرين الخداع: نتنياهو وبراك وصلا إلى الحدود الشمالية من اجل 'تنويم' قادة حماس
- الولايات المتحدة تدعم العملية الإسرائيلية على غزة.
- مصادر إسرائيلية: الجيش يسعى لاستيعاب المواجهة في قطاع غزة
- نتنياهو: الجيش على استعداد لتوسيع العملية
- اسرائيل: سقوط عشرات الصواريخ في المناطق الجنوبية
- نهاية ضبط النفس ونشر صورة للجعبري على رأس الصفحة
- سلاح الجو استطاع تصفية رئيس أركان حماس
- تجنيد الاحتياط وفي الجنوب طلب من السكان البقاء في البيوت
- مصر تعيد سفيرها من تل أبيب
يديعوت أحرونوت
- حماس: إعلان الحرب ومصر تستدعي سفيرها من تل أبيب
- افتتاحية الصحيفة: يجب التهدئة
- المحلل العسكري أمير اورن :الجعبري بن لادن بالنسبة لنتنياهو
- الوف بن يكتب :الجعبري مقاول فرعي للحفاظ على امن إسرائيل
- أربعة مليون إسرائيلي على مرمى صواريخ غزة
- تصفية قائد حماس: عملية واسعة في القطاع
- قصف عشرات الأهداف وتدمير صواريخ حماس ومقتل 10 فلسطينيين
- نتنياهو: جاهزون لتوسيع العملية إذا كانت هناك حاجة
صحيفة معاريف
- مصر تسحب سفيرها من تل أبيب
- موقف حماس سيحدد كيفية مواصلة العملية على غزة
- اسرائيل تعطل الدراسة في المناطق التي تبعد 40 كم عن غزة
- تصفية الجعبري وحالة التأهب القصوى
- العملية البرية ستكون أوسع من "الرصاص المصبوب"
- اسرائيل سعت لطمأنة حماس والأخيرة وقعت بفخ التضلي
- الكابينيت يصادق على استدعاء الاحتياط والتحرك ضد قطاع غزة
- ناحوم برنع: تصفية الجعبري انجاز فوري ومخاطرة في قوة الرد
- الجيش يصفي حساباته مع المطلوب رقم 1
- بفضل معلومات استخبارية دقيقة تم تصفية الجعبري وتدمير قواعد الصواريخ
- تجنيد الاحتياط في حال يتم توسيع العملية على غزة
- بيريس يحيط أوباما علما باغتيال القائد العسكري لحماس
- مقتل 4 إسرائيليين جراء سقوط صاروخ على كريات ملاخي
الأخبار
بيريس يحيط أوباما علما باغتيال القائد العسكري لحماس
قال مكتب الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريس في بيان إن بيريس أحاط الرئيس الأمريكي باراك أوباما علما يوم الأربعاء بقتل إسرائيل القائد العسكري لحركة حماس في غزة قائلا إن الرجل كان "يمارس القتل الجماعي".
وقال بيريس لأوباما إن قتل أحمد الجعبري قائد حماس العسكري هو رد إسرائيل على فورة من الهجمات الفلسطينية بالقذائف الصاروخية وقذائف الهاون عبر الحدود من غزة.
ونقل البيان عن بيريس قوله لأوباما "إسرائيل لا تريد إذكاء اللهب لكن على مدى الأيام الخمسة الأخيرة كان هناك إطلاق مستمر للصواريخ على إسرائيل ولم يعد بإمكان الأمهات والأطفال النوم في هدوء ليلا."
وقال بيريس الذي زار بلدة سديروت الحدودية الإسرائيلية يوم الأربعاء "هناك حد لما تستطيع إسرائيل تحمله."
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو انه تحدث بشكل منفصل مع أوباما و"عبر عن إشادته العميقة لمساندته حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها."
وزار أوباما سديروت ابان حملته الانتخابية في عام 2008 وأبدى تعاطفه مع سكانها الذين يتعرضون لخطر الصواريخ وأعاد التذكير بهذه الزيارة في حملته الانتخابية للولاية الثانية هذا الشهر عندما اتهمه منافسه الجمهوري ميت رومني بالتهاون فيما يخص أمن إسرائيل
اسرائيل تعطل الدراسة في المناطق التي تبعد 40 كم عن غزة
عطلت اسرائيل الدراسة, اليوم الخميس، في جميع مؤسسات التعليم في جميع المناطق التي تبعد حتى مسافة 40 كيلومترا عن قطاع غزة وفي مدينتي غديرا ويافنيه وجامعة بن غوريون والكليات الاكاديمية كافة، تحسبا من استمرار المقاومة الفلسطينية باطلاق الصواريخ على جنوب اسرائيل.
وذكرت الاذاعة الاسرائيلية أن صاروخا غراد اطلقا على بئر السبع هذا الصباح وتم اعتراض احدهما، فيما
استمرت خلال ساعات الليلة الماضية وفجر اليوم الهجمات الصاروخية الفلسطينية على جنوب اسرائيل.
وحسب الاذاعة قامت منظومة "القبة الحديدية" باعتراض معظم القذائف الصاروخية التي اطلقت باتجاه بئر السبع في حين سقطت باقي القذائف في اراض خلاء.
وتعرضت المواقع والمدن في جنوب اسرائيل منذ ساعات بعد ظهر امس لاطلاق اكثر من 100 صاروخ، وتم اعتراض حوالي 50% منها فوق اسدود وبئر السبع والمدل، وفقا للاذاعة.
وطلبت اسرائيل من سكان المناطق المحاذية للقطاع التواجد قرب الغرف المحصنة والملاجئ، وعدم التوجه إلى أماكن العمل كما ستكون المراكز التجارية مغلقة.
هآرتس:إسرائيل سعت لطمأنة حماس والأخيرة وقعت بالفخ
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، صباح اليوم الخميس،:" إن قرار الاحتلال الإسرائيلي بشن عملية عسكرية في القطاع اتخذ منذ يوم الثلاثاء في الجلسة الخاصة للجنة التساعية، دون عقد جلسة للمجلس الوزاري الأمني قبل إطلاق العدوان على القطاع، وأن المجلس عقد بعد بدء تحديد أهداف العدوان حيث طلب منه المصادقة عليها".
وقال تقرير لـ"هآرتس" إن العدوان الإسرائيلي الذي بدأ الأربعاء، جاء في ختام عملية تضليل واسعة قامت بها إسرائيل وسعت من خلالها إلى طمأنة حركة حماس بأن الرد الإسرائيلي لن يكون قريبا، ولم تقتصر عملية التضليل هذه المرة على قيادات الجيش الإسرائيلي وأجهزة الأمن بل شملت أيضا هذه المرة وزراء في الحكومة الإسرائيلية وكان الهدف من مناورة التضليل "طمأنة" حركة حماس لدفعها إلى خفض درجة استنفارها وجاهزيتها لحالة وقوع هجوم إسرائيلي، حتى تقوم الحركة باستئناف عمليات إطلاق الصواريخ ضد إسرائيل وبالتالي تعقب مكان القائد العسكري لكتائب عز الدين القسام ، أحمد الجعبري واغتياله.
وقال موقع "هآرتس" إن نتنياهو عقد الاثنين لقاء مع السفراء الأجانب المعتمدين في إسرائيل في مدينة أشكلون، للتأكيد على أن إسرائيل ستسعى لوقف إطلاق الصواريخ من القطاع ، لكنه أوهم الدبلوماسيين أن الحديث لا يدور عن عملية قريبة، وترك نتنياهو نفس الانطباع عند رؤساء البلديات الإسرائيلية في الجنوب خلال لقائه بهم يوم الثلاثاء. وفي هذا السياق أعلن نتنياهو وبراك سوية أن إسرائيل ستحدد الموعد المناسب للرد على النيران القادمة من غزة.
إلى ذلك ولإكمال مناورة التضليل، فقد أرسل الوزير بني بيغن للحديث مع وسائل الإعلام من الجلسة الخاصة للجنة التسعة الوزارية، ظهر الأربعاء، قبل ساعات معدودة من عملية اغتيال الجعبري وأعطى مقابلات صحافية قال فيها إن جولة التصعيد في القطاع قد انتهت وأن إسرائيل سترد في المستقبل مع أي تصعيد قادم.
وبحسب "هآرتس"، فإن المركب التالي في عملية التضليل تمثل بجولة نتنياهو وبراك سوية في مقر قيادة قوات الاحتلال في الجولان، بحجة الاطلاع على الأوضاع في هضبة الجولان ومتابعة التطورات في سوريا، وشارك الرئيس الإسرائيلي بيرس هو الآخر في عملية التضليل عندما قام بجولة في بلدة سديروت.
وأوضح الموقع أن متابعة ورصد تحركات الجعبري بدأت منذ الثلاثاء لكن الأحوال الجوية العاصفة حالت دون شن الهجوم وتنفيذه الثلاثاء، واستأنفت إسرائيل رصد تحركاته صباح أمس الأربعاء وعند تعقبه تم إبلاغ نتنياهو وبراك اللذان صادقا على تنفيذ الاغتيال وإطلاق العدوان الجديد تحت اسم "عامود السحاب".
نقلاً عن قدس نت