أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 20-11-2012
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 20-11-2012
عناوين الصحف
البلد
الرئيس ميقاتي يبيع فرنسا "النأي بالنفس"
الشرق الأوسط
استمرار الغارات على غزة والجيش الإسرائيلي يلغي أوامر بالاجتياح في آخر لحظة
الحياة
باريس تستقبل ميقاتي رئيسا للحكومة وليس ممثلا لـ"حزب الله" وسوريا
" 14 آذار " لن تحضر جلستي البرلمان
الجمهورية
سليمان يُحذِّر من طابور خامس وشبكة إتصالات "حزب الله" تثير إشكالاً مع أهالي بقعاتا
الأخبار
هل تقاطع المعارضة عيد الاستقلال أيضاً؟
الشرق
ميقاتي بدأ زيارته الفرنسية والتقى نظيره وبارتلون ايرول ابدى الإستعداد لدعم الجيش وتفعيل التعاون
اللواء
ميقاتي يطلب مساعدة فرنسية.. ونصر الله لفتح الحدود
"اللواء" تنشر الخطوط العريضة للمبادرة الجنبلاطية
14 آذار ماضية باالمقاطعة.. وشربل يتخوّف من التقسيم
الأنوار
اسرائيل تواصل غاراتها... وحماس تشترط وقف العدوان ورفع الحصار
الديار
14 آذار تقاطع بالجملة الدولة اللبنانية
قهوجي: الجيش سيضرب اي محاولة لزعزعة الاستقرار ويمنع التقسيم
المستقبل
"هيئة التنسيق" تُشهر الإضراب في وجه الحكومة
"خوري هوم" تبيع حصتها برسم "الانكماش" الاقتصادي
السفير
"الصواريخ المجهولة" تطل جنوباً.. وجنبلاط يدشّن مبادرته اليوم
نصرالله للعرب: غزة تريد سلاحاً .. لا وسطاء
النهار
ميقاتي في باريس: الاستقالة بضمانات الحل
لوائح قياسية للمحكمة في ملف الحريري
محليات
-الاخبار: رسالة من حزب الله إلى جنبلاط
ذكرت مصادر مطلعة أن حزب الله أبلغ رئيس «جبهة النضال الوطني» النائب وليد جنبلاط، رسالة مفادها أن التغييرات السياسية المفاجئة التي شهدها الوضع الداخلي، وتحديداً مواقف «قوى 14 آذار» السلبية لجهة مقاطعة الحكومة والدعوة إلى إسقاطها أو استقالتها، وكذلك مقاطعة المجلس النيابي والاعتصامات التي تقيمها في بيروت وطرابلس، لا تصبّ في خانة الاستقرار والتوافق الذي يدعو إليه النائب جنبلاط. ورأت المصادر أن فحوى هذه الرسالة هو إشارة جديدة إلى إن «حزب الله» يرفض بشدة الخوض في نقاشات بشأن تغيير الحكومة وتأليف أخرى، وذلك خارج طاولة الحوار التي دعا إليها رئيس الجمهورية ميشال سليمان.
من جهة أخرى، تحدثت معلومات عن أن الوزير السابق وئام وهاب تمنى على جنبلاط خلال لقائهما الأخير تخفيف هجماته على الرئيس السوري بشار الأسد.
-النهار: فاريل يطلب من فرنسين دعوة 557 شاهداً إلى المحاكمة في ملف الحريري
أودع المدعي العام نورمان فاريل قاضي الاجراءات التمهيدية دانيال فرنسين المذكرة التمهيدية للادعاء. وأعلن بيان للمحكمة الخاصة بلبنان انه وفقاً لما جاء في المذكرة يعتزم الادعاء دعوة 557 شاهداً وتقديم 13170 دليلاً مدرجاً في قائمة البيّنات. ويُقدّر أن يبلغ الوقت الاجمالي اللازم للادعاء لعرض قضيته 457,5 ساعة. وكان الادعاء أودع نسخة سرية من المذكرة التمهيدية لدى قاضي الاجراءات التمهيدية في 15 تشرين الثاني الجاري، ونشر الموقع الالكتروني الخاص بالمحمة نسخة علنية مموهة. وتقع النسخة المموهة في 886 كلمة، ذكرت بالانكليزية ان فاريل قدّم مذكرته السرية بناء على طلب القاضي فرنسين وقواعد الاجراءات والاثبات، وقائمة سرية بالشهود الذين يعتزم استدعاءهم (خلال المحاكمة) والادلة التي ينوي عرضها. وقالت "ان الادلة المذكورة في ما قدمه فاريل الى قاضي الاجراءات التمهيدية غير شاملة". وأشارت الى ان كل الاستشهادات التي عرضها المدعي العام وبيانات الشهود في هذه الوثيقة تتضمن مواد الاثبات الاساسية، وان المادة 91 من القواعد تلزم ان يتضمن الموجز الى قاضي الاجراءات التمهيدية اي قبول من الاطراف (الافرقاء في الملف) وبيان المسائل التي ليست في النزاع. ليس هناك عدم قبول من الدفاع. ولا يشير الى ان ثمة مسائل متنازعاً عليها. كما تتطلب المادة 91 ان يقدم المدعي العام لائحة الشهود الذين ينوي استدعاءهم. وفي ضوء ذلك ينوي الادعاء دعوة 557 شاهداً، ويطلب 457,5 ساعة لعرض قضيته. وجميع الشهود الذين سماهم هم باسماء مستعارة. واشار الادعاء الى التهم والفقرات ذات الصلة في بيان مقتضب في قسم الوقائع في القرار الاتهامي، على النحو الذي يتوقع ان يشهد كل شاهد، الى وجود 13170 دليلاً مدرجاً في قائمة البينات، وفقاً للمادة نفسها من القواعد. وطلب فاريل ان تبقى المذكرة سرية ومنحه الفرصة للاستماع اليه امام قاضي الاجراءات التمهيدية.
-السفير: «الصواريخ المجهولة» تطل جنوباً .. وجنبلاط يدشّن مبادرته اليوم.. نصرالله للعرب: غزة تريد سلاحاً .. لا وسطاء
بقي لبنان الرسمي والشعبي مشدوداً الى المشاهد والمعادلات التي ترسمها صواريخ المقاومة الفلسطينية في سماء فلسطين ردا على العدوان الاسرائيلي المتواصل ضد قطاع غزة، ونجح الجيش اللبناني، أمس، في منع محاولات التسلل الى المشهد الفلسطيني عبر بوابة الجنوب، باكتشافه صاروخي «غراد» ( 107ملم) كانا منصوبين بين بلدتي الماري وحلتا في قضاء حاصبيا، ومعدين للإطلاق في اتجاه الاراضي الفلسطينية المحتلة التي تبعد عن المنطقة أقل من ثلاثة كيلومترات. وأعلن الجيش عن تعطيلهما قبيل نحو عشر دقائق من «ساعة الصفر» المحددة لإطلاقهما.
واحتل العدوان على غزة، جانباً مهماً من إطلالة الامين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله، الذي أكد أن «حزب الله» وسوريا وايران لن يتخلوا عن غزة وأهلها، «فكما كنا معهم في السنوات الماضية سنبقى معهم والى جانبهم»، وكذلك حيزاً من محادثات رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع نظيره الفرنسي جان مارك ايرولت في العاصمة الفرنسية.
وأكد نصرالله، في خطابه العاشورائي، امس ، «ان الاسرائيلي اليوم ونتيجة المأزق الذي وضع نفسه فيه، يبحث عن وقف لإطلاق نار لإعادة الوضع الى ما كان عليه قبل اغتيال الشهيد أحمد الجعبري».
ولفت نصرالله الانتباه الى «ان بنك الأهداف الاسرائيلي قد انتهى أو شارف على النهاية، فيما الصواريخ ما زالت تنطلق من غزة وتستهدف عمق الكيان المحتل، ولذلك بدأ العدو بعمليات قتل أعداد كبيرة من الأطفال والنساء والمدنيين، وهذا يعبر عن فشل العملية العسكرية في تحقيق أهدافها»، وسأل «ما حاجة الإسرائيلي لهذا النوع من القتل إلا لدفع المقاومة الى التنازل عن شروطها المحقة»؟
واذ أكد نصرالله «ان المقاومة وشعبها وقادتها تجاوزوا المرحلة التي يمكن الضغط عليهم فيها، من خلال قتل الأطفال والنساء والضغط عبر الدول الاخرى»، توقف عند البيان الصادر عن اجتماع وزراء الخارجية العرب، ملاحظا تطابقه مع مضمون بيانهم بعد العدوان على غزة في العام 2008 لجهة الاكتفاء بالتنديد والإدانة. وأكد ان المطلوب من الدول العربية أن تدعم غزة وتسلحها لا أن تعمل وسيطاً بين العدو الإسرائيلي وبين المقاومين. وقال: «يبدو أن الدول العربية تنفع كهلال أحمر، ليس هناك إرادة سياسية ولا وجود سياسي بل هلال أحمر فقط، وايضا تنفع هذه الدول كمشيّعي جنائز».
ورد نصرالله على رئيس الحكومة القطرية حمد بن جاسم من دون أن يسميه، قائلاً إن «من يرى نفسه نعجة فليتكلم عن نفسه لكن لا يحق له القول ان أغلب العرب أصبحوا نعاجا»، أضاف: «مستقبل منطقتنا هو مستقبل الأبطال الصامدين وليس مستقبل النعاج».
وقال: في فلسطين ولبنان والكثير من بلدان الوطن العربي، أسود وأبطال، هناك حكومات وقيادات وإعلاميون أصبحوا نعاجا لكن على الرغم من أكثر من 60 سنة من الصراع العربي الإسرائيلي ومن التآمر العربي والغربي وتخلي أغلب الحكومات العربية عن فلسطين ولبنان بقيت شعوب تقاوم وتقدم الدماء، وأما النعاج فسيذهبون الى حيث تذهب النعاج، أما الأسود فسيصنعون مستقبل هذه الامة، كما صنعوه في لبنان وفي غزة.
وتابع متحدثا عن رئيس الحكومة القطرية فقال: نُقل عن أحد المسؤولين في دولة عربية قوله: يجب عدم إعطاء الفلسطينيين أملا أكثر مما نستطيع عمله، وان المساعدات التي تعهد العرب تقديمها للفلسطينيين لم يتم تقديمها، مشيرا الى ان بعض العرب ساهموا بالحصار على غزة.
وأضاف نصرالله «هذا اعتراف جيد، ولكن يبقى السؤال كيف وصل هذا السلاح الى غزة وكيف وصلت الصواريخ الى غزة، وكيف وصلت صواريخ ضد الطائرات الى غزة ومن أرسلها، هذا ما يجب التوقف عنده اليوم، يجب أن نرى من الذي مكّن غزة اليوم من أن تقف على قدميها وتقاتل وتقصف تل أبيب والقدس وتدمر الآليات الاسرائيلية، يجب أن يحضر من جديد دور إيران وسوريا في هذا الموضوع، العرب اليوم يعترفون بأنهم حاصروا غزة. العروبة الحقيقية والإسلام الحقيقي هما ان ترسل الدول العربية السلاح الى غزة».
ورأى نصرالله «ان من أوجب الواجبات فتح الحدود وإيصال المزيد من الصواريخ الى المقاومة في غزة»، وسأل: أين العرب الذي يرسلون السلاح الى المعارضين في سوريا، ولا يجرؤون على إرسال طلقة واحدة الى غزة؟ وعلى الخط السياسي، استمر المشهد السياسي على تخبطه في متاهة المقاطعة المفتوحة التي لن تحصرها المعارضة في عدم المشاركة في جلسة الاستماع الى الرئيس الارميني سيرج سركيسيان في 27 الجاري في مجلس النواب، بل انها قد تتجه، كما أكدت مصادر قيادية في «14 آذار»، الى مقاطعة ذكرى الاستقلال بعد غد. وبينما كان الرئيس ميقاتي يتلقى في باريس تضامناً مع لبنان ودعماً لمؤسساته الدستورية، واستعداداً لدعم الجيش اللبناني وتفعيل برنامج التعاون الامني المشترك، «لكي يبقى لبنان بمنأى عن النزاع القائم في سوريا» كما قال رئيس الوزراء الفرنسي، كان رئيس الجمهورية ميشال سليمان يضع اللمسات الاخيرة على خطاب الاستقلال الذي سيوجهه الى اللبنانيين مساء غد.
وقالت أوساط رئاسية لـ«السفير» ان سليمان بصدد إعلان موقف مهم في رسالته، يحمّل فيه كل الأطراف مسؤولية أي تأخير في تلبية الدعوة للحوار، ومسؤولية انعكاس الأوضاع الاقليمية الخطرة على لبنان.
وعشية الذكرى، وجه قائد الجيش العماد جان قهوجي «أمر اليوم» الى العسكريين، مؤكدا التزام المؤسسة العسكرية بالثوابت والمسلّمات الوطنية، ومشددا على واجبها في مواجهة أية محاولة للنيل من المبادئ التي كرّسها الدستور. من جهة ثانية، يزور وزراء «جبهة النضال» غازي العريضي، وائل ابو فاعور وعلاء ترو يرافقهم أمين السر العام في «الحزب الاشتراكي» ظافر ناصر، صباح اليوم، رئيس الجمهورية، وذلك في أول خطوة لهم في سياق المبادرة الحوارية الإنقاذية التي ينوي النائب وليد جنبلاط إطلاقها باتجاه القوى السياسية كافة. وقال جنبلاط لـ«السفير» ان مبادرته تتم بالتنسيق التام مع رئيس الجمهورية، وهي تتماشى وتتلاقى مع جهوده، لكسر الجمود السياسي العام وتحريك الحوار الوطني، «لأننا نؤمن بأن البند الأساس لمعالجة الأزمة هو الحوار، وان الامور لا تعالج بالقطيعة». وأوضح أن المبادرة ستشمل كل القوى السياسية وهيئات المجتمع المدني والنقابات. وقال ابو فاعور لـ«السفير» انه بعد انتهاء الاحتفالات بعيد الاستقلال وعودة رئيس الجمهورية من زيارةالفاتيكان المقررة في نهاية الشهر الحالي، سيتم تسليم كل الأطراف السياسية وثيقة سياسية سيذيعها النائب جنبلاط ويضمّنها رؤيته للأزمة وسبل الخروج منها على أساس منطلقات الحوار الوطني .
- الجمهورية: إتصالات "حزب الله" تخترق بقعاتا... مصادر الاشتراكي لـ"الجمهورية": الحادث ترك قلقا لدى أبناء البلدة مخافة استدراجهم الى مواجهة لا يريدونها
في أول تطور من نوعه بعد حوادث أيار 2008 في جبل لبنان الجنوبي وقع إشكال بين عدد من أهالي بلدة بقعاتا- الشوف، أي البيئة الحاضنة للحزب التقدمي الاشتراكي، وموكب لـ«حزب الله» يضم ثلاث سيارات رباعية الدفع ذات الزجاج الداكن، حيث عمد الأهالي إلى قطع الطريق أمام هذه السيارات وحصل تضارب بالأيدي. وإن دل هذا الحادث على شيء فإما عن غياب التنسيق الذي كان قائما على الأرض على قدم وساق بين الطرفين، أو أنه رسالة مقصودة للإشتراكي على خلفية مبادرته الحوارية لتشكيل حكومة جديدة.
وكشفت المعلومات الأولية أن مهمة القوة الأمنية الحزبية كانت استكشاف شبكة اتصالات «حزب الله» التي عبرت في وسط بقعاتا من دون علم الأهالي، ما يذكر بالاشتباك الذي حصل مع أهالي ترشيش على عنوان الشبكة نفسه. وقالت المعلومات أن الطرفين يعملان على تطويق هذه الحادثة والتخفيف من أهميتها.
برز تطوران أمنيان امس في الشوف والجنوب تركا اكثر من علامة استفهام في أهدافهما وتوقيتهما. فما إن انتهت مفاعيل الأحداث في مدينة صيدا على وقع الخطة الأمنية التي باشرتها وحدات الجيش والقوى الأمنية المختلفة، أطل مشروع إشكال من بلدة بقعاتا الشوفية بين "حزب الله" وأهالي البلدة الذين رصدوا ثلاث سيارات رباعية الدفع مشبوهة بزجاج داكن، ما ادى الى تلاسن بين الأهالي والمسلحين رافقه رشق السيارات بالحجارة تزامنا مع إبلاغ مركز امني بالأمر، فتدخلت وحدات الجيش اللبناني بعد لحظات من فرار السيارات واصطدمت إحداها بمدنيين من أهل البلدة لدى فرارها فأصابتهما برضوض مختلفة.
وذكر شهود عيان ان المسلحين ابلغوا الى الأهالي أولا انهم من مخابرات الجيش اللبناني قبل ان تتكثف الاتصالات بقياديي الحزب التقدمي الاشتراكي - حسب مصادر قيادية في الحزب - لتوضيح الموقف من دون ان يكشف مسؤولو "حزب الله" للاشتراكيين عن المهمة التي كانت القوة تقوم بها في عمق الشوف الاشتراكي. وأكدت مصادر الاشتراكي لصحيفة "الجمهورية" ان الحادث ترك قلقا لدى أبناء البلدة مخافة استدراجهم الى مواجهة لا يريدونها على الأقل في الظرف الراهن، مشيرة الى ان الحادثة باتت في عهدة الجيش اللبناني وطالبت بالكشف عن خلفياتها في أسرع وقت ممكن.
وفي وقت لاحق من مساء امس، تظاهر أهالي بقعاتا في ساحة البلدة بعدما اكتشفوا ان شبكة اتصالات "حزب الله" عبرت في وسط بلدتهم ولم يكونوا على علم بها. وان مهمة القوة الأمنية كانت تهدف الى استكشاف الشبكة وتفقدها وان من بينهم تقنيين في الاتصالات.
كما اكتشف الأهالي انهم عملوا في البلدة منذ فترة طويلة تحت غطاء وزارة الاتصالات في عهد وزير الاتصالات السابق جبران باسيل وان العمل جار اليوم بمعرفة الوزير الحالي نقولا صحناوي ورعايته.
- الحياة: دورية الجيش توجهت للمكان المحدد بحولا بناء على معلومات موثوقة
علمت صحيفة "الحياة" أن "دورية الجيش توجهت بناء لمعلومات موثوقة الى المكان المحدد في حولا، فعثرت على الصاروخين وهما من طراز جديد إذ ان منصة إطلاقهما من نوع البلاستيك المقوى وليست من الخشب كما هي العادة، وكانا موصولين ببطاريتين عبر سلك كهربائي.
وفتشت الدورية المن