23-11-2024 10:56 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 22-11-2012

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 22-11-2012

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 22-11-2012


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 22-11-2012

ــ موقع القوات اللبنانية: الناطق باسم حماس: سنضرب تل ابيب في حال أي هجوم اسرائيلي
 توعد الناطق باسم حماس سامي أبو زهري أن "المقاومة الفلسطينية ستضرب تل ابيب اذا نفذت اسرائيل أي هجوم على غزة". أعلن أبو زهري في كلمة القاها أمام الصحافيين في مستشفى الشفاء بمدينة غزة "اننا نقول للمحتل ان عدتم عدنا، ضمانتنا مقاومتنا وقسامنا، ان ضربتم في غزة بعد ذلك سنضرب في تل ابيب وما بعد تل الربيع". واضاف "سنبقى على العهد وهذا الطريق واثبت جدارته في مواجهة الاحتلال ونهدي هذا النصر العظيم لروح الشهيد القائد احمد الجعبري". وأكد أن "حماس والمقاومة والشعب الفلسطيني انتصروا في هذه المعركة التاريخية"، لافتا الى انها "معركة تؤسس لعمليات التحرير لارضنا الفلسطينية لكل ذرة من ترابنا الفلسطينية". وحيا ابو زهري "مقاومينا الابطال من كل الاذرع العسكرية الذين صنعوا هذه الملحمة البطولية التي لقنت الاحتلال درسا لن ينساه ونبرق التحية لمصر العظيمة وللرئيس محمد مرسي على دوره الرائد في وقف النار على شعبنا الفلسطيني".


ــ موقع القوات اللبنانية: إيران تغير معالم موقع تريد وكالة الطاقة الذرية تفتيشه
 نقلت وكالة "رويترز" عن دبلوماسيين غربيين ان ايران تغير المعالم في موقع يرغب خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية تفتيشه، وقالوا إن الأدلة على ذلك تستند إلى صور التقطت بالأقمار الصناعية، ما عزز الشكوك بشأن قيام طهران بعملية تنظيف للموقع. وقال الدبلوماسيون، إن الصور التي ُقدمت للدول الاعضاء في الوكالة، تشير الى ان ايران تواصل محاولة اخفاء آثار قد تدينها بشأن أي نشاط نووي غير قانوني. وجاءت هذه الاقوال، بعد أيام قليلة من تقرير الوكالة بشان برنامج ايران النووي ، جاء فيه ان "انشطة مكثفة" تجري في موقع بارشين منذ مطلع هذا العام من شأنها تقويض تحقيقها بشكل خطير إذا سمح للمفتشين بالدخول الى الموقع. وتعتقد الوكالة التابعة للأمم المتحدة، أن ايران ربما أجرت تجارب على متفجرات، يمكن أن تساعد في تطوير أسلحة نووية في بارشين. في حين تنفي إيران هذه الاتهامات، وتقول إن بارشين مجمع عسكري تقليدي. وأظهرت أحدث الصور التي التقطتها الاقمار الصناعية، أكوام من التراب في الموقع العسكري، وفقا لما قاله الدبلوماسيون، وهو ما يعتقدونه محاولة لتغيير معالم المكان.


- لبنان الآن: مصر تنجح في امتحانها: وقفٌ لإطلاق النار بين "حماس" واسرائيل
في أول نجاح للقيادة المصريّة في معالجة ملفات المنطقة، تمكّنت مصر من تسجيل بصمتها على الاتصالات الدبلوماسيّة لوقف العدوان الذي طال قطاع غزة منذ أسبوع. فمن الساعة التاسعة، بتوقيت مصر، تبدأ التهدئة بين الطرفين ويوقف إطلاق النار، وفقاً لما أعلنه وزير الخارجيّة المصري محمد كامل عمرو في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيرته الأميركيّة هيلاري كلينتون.وأعربت كلينتون عن شكرها لرئيس الجمهوريّة المصريّة محمّد مرسي "لقيادته الشخصيّة وتوليه الأمر (التهدئة) بصورة شخصيّة"، محذّرةً من أنّ المنطقة تمرّ في لحظة "حاسمة" ومصر "تقوم بجهود حثيثة" في هذا الإطار، وأكّدت أنّ الولايات المتحدة "ترحب بالإتفاق والوصول إلى وقف إطلاق النار".وبرز في هذا الإطار أيضاً، اتصال الرئيس الأميركي باراك اوباما بنظيره المصري محمد مرسي للتعبير له عن الشكر على دوره في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بحسب ما أعلن البيت الأبيض.ويأتي نجاح الاتصالات التي شارك فيها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، بعد سقوط 17 جريحاً في تفجير حافلة وسط تل أبيب، في حدث أول من نوعه منذ آذار 2011، بحسب ما أعلنت خدمات الطوارئ في اسرائيل.وجاء الرد الفلسطيني مرحباً بالتفجير، حيث أعلن تلفزيون "الأقصى" التابع لحركة "حماس" اليوم أنّ الحركة "تبارك العملية الاستشهاديّة" في تل أبيب، وتؤكد أنّها "رد طبيعي على مجزرة عائلة الدلو التي قتل كل أفرادها في غارة إسرائيليّة على القطاع"، وكتب على شريط على شاشة الأقصى "حماس تبارك العملية الاستشهادية وتؤكد أنها رد طبيعي على مجزرة عائلة الدلو واستهداف المدنيين الفلسطينيين".من جهتها، قالت حركة "الجهاد الإسلامي" إنّها "تبارك العملية وتعتبرها انتصاراً لضحايا غزة وترى فيها إنجازاً إضافياً للمقاومة بعد نجاحها في قصف تل أبيب".وعلى عكس المواقف الفلسطينيّة، لم يلق التفجير استحسان القوى الدوليّة، فدانت كل من روسيا وفرنسا والولايات المتحدة "الاعتداء الإرهابي الإجرامي" مجددةً دعواتها إلى التهدئة. ومن جهته، دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى وقف "فوري" لإطلاق الصواريخ الفلسطينيّة على البلدات الإسرائيلية، وذلك خلال مؤتمر صحافي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله.وقال بان كي مون إنّ قيام ناشطين فلسطينيين بإطلاق الصواريخ "غير مقبول"، مضيفاً "آن الاوان للدبلوماسية ولوقف العنف" فيما تتواصل الاعمال الحربية بين إسرائيل وحماس منذ أسبوع".

 
- النشرة: نتانياهو: دمرنا مقرات لحماس وعشرات الصواريخ وسنمنع ايصال الاسلحة لها
اعلن رئيس الحكومة الاسرائيلي بنيامين نتانياهو في مؤتمر صحافي "اننا دمرنا مقرات قيادية لحماس وعشرات الصواريخ في غزة"، معتبرا ان "اسرائيل لا تستطيع الجلوس مكتوفة الايدي امام تسليح المنظمات الارهابية".ولفت الى انه اتفق والرئيس الأميركي باراك اباما "لمنع ايصال الاسلحة الى المنظمات الارهابية التي تصل باغلبها من ايران".واشار نتانياهو الى انه "ربما كنا نحتاج لعمية عسكرية اقوى لكن الصحيح الآن الحصول على وقف اطلاق نار مستمر".

 
- النشرة: باراك عن الحرب على غزة: وجهنا ضربة قوية لحماس وتم تحقيق الاهداف بالكامل
اعلن وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك، في مؤتمر صحافي خصصه للحديث عن الحرب على غزة، "اننا وجّهنا ضربة قوية لحماس والمنظمات الارهابية الاخرى، والاهداف تم تحقيقها بالكامل".ووجّه باراك الشكر للقيادة الاميركية على مساعدتها لاسرائيل، لافتا الى ان "نحو 70 صاروخا سقطت بمناطق اسرائيلية مأهولة".وإذ تمنى ان يتم احترام لاتفاق وقف اطلاق النار، حمّل حركة "حماس" مسؤولية كبح المنظمات الاخرى، معلنا انه "سيكون هناك استمرار في حالة التأهب بالساعات المقبلة تحسبا لاستمرار اطلاق الصواريخ".
 

- النشرة: أبو مجاهد لـ"النشرة": اتفاق لوقف إطلاق نار لا تهدئة وندعو شعبنا للحذر
أكد الناطق الرسمي باسم ألوية الناصر صلاح الدين، الذراع العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين، أبو مجاهد أن الاتفاق الذي أبرم بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل يقضي بوقف "إطلاق النار" ويبدأ الساعة التاسعة مساءً، موضحا في تصريح خاص لـ"النشرة" أن ما تم الإعلان عليه هو وقف إطلاق نار وليس تهدئة، والتفاصيل ستنشر لاحقاً، وسيعلن الجانب المصري عنها، ومن ثم يتم الاتفاق على تهدئة.وقال أبو مجاهد: "سنراقب فعل الاحتلال على الأرض ونحن ندعو شعبنا للحذر الذي أفشل وقف إطلاق النار في أكثر من مرة".

 
- النشرة: وزير خارجية مصر: وقف إطلاق النار بغزة إعتبارا من التاسعة بتوقيت القاهرة
أعلن وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو "وقف إطلاق النار بغزة إعتبارا من الساعة التاسعة مساء بتوقيت القاهرة"، مشيرا إلى أن "مصر بذلت جهودا حثيثة وأجرت عدة اتصالات مع كل الأفرقاء المعنيين في فلسطين وإسرائيل، كما تواصلت مع الولايات المتحدة الأميركية، حيث اسفرت الجهود والاتصالات عن التوصل لتفاهمات لوقف إطلاق النار وإعادة الهدوء ووقف نزيف الدم المستمر في غزة". وأكد في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيرته الأميركية هيلاري كلينتون أن "مصر على التزامها التاريخي بالقضية الفلسطينية وضرورة إيجاد حل لها". وحيا "جهود الدول العربية وجهود تركيا وقطر"، داعيا الجميع "لمتابعة تنفيذ ما تم التوصل إليه بعناية مصرية ولضمان التزام جميع الأفرقاء بما تم الاتفاق عليه".


- لبنان الآن: طهران تعتبر اتهامات فرنسا حول غزة "بلا اساس"
اعتبرت ايران أن "تصريحات وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس "بلا اساس". بعد أن اعتبر طهران تتحمل "مسؤولية كبيرة جداً" في أزمة غزة.ونقلت وكالة الانباء الرسمية الايرانية "ايرنا" عن المتحدث باسم الخارجية رامين مهمنبرست "التنديد بتصريحات وزير الخارجية الفرنسي، معتبراً انها "بلا اساس"، وأن "هذه التصريحات لن تزيل مسؤولية النظام الصهيوني وداعميه عن جرائم الحرب بحق الدولة الفلسطينية المضطهدة".واضاف أن "تصريحات فابيوس تُظهر أنه غير مدرك لحقائق الشرق الاوسط والدور البناء للجمهورية الاسلامية في ايران في تثبيت السلام والاستقرار في المنطقة".

 
- لبنان الآن: بان كي مون يرحب باتفاق التهدئة بين اسرائيل وحماس
رحب الامين العام للامم المتحدة بان كي مون باتفاق التهدئة الرامي لانهاء أسبوع من المواجهات المسلحة بين اسرائيل وحماس، مشيراً الى "أنه لا يزال يتعين الاتفاق على نقاط عدة بشأن وقف اطلاق النار.بان، وعقب لقاء مع العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني في عمان، قال: "اننا متشجعون ومرتاحون لانهم توصلوا الى اتفاق لوقف اطلاق النار"، مضيفاً "ما يزال يتعين حل تفاصيل عدة من أجل التوصل الى وقف دائم لاطلاق النار، آمل في أنهم سينجزون هذه التفاصيل باسرع وقت ممكن"، متابعاً "سوف أحضهم على ضبط النفس، عليهم الوفاء بتعهداتهم".

 
- لبنان الآن: "واشنطن ترفض إعطاء دور لمحور القاهرة-أنقرة أكبر من المسموح".. مصادر فلسطينية لـ"NOW": كلينتون ضغطت على نتنياهو لتأخير وقف إطلاق النار
أفادت مصادر فلسطينية متابعة لمساعي وقف إطلاق النار في غزة، موقع "NOW" أن إعلان الرئيس المصري محمد مرسي عن موعد لوقف النار ليل الثلاثاء الأربعاء بعد التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن مع كل من إسرائيل وحركة "حماس"، إنّما جاء بعد موافقة الطرفين على صيغة تُبقي ماء الوجه لكليهما. وكشفت المصادر أنّ من أحبط تلك المساعي كانت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، التي طلبت من بنيامين نتنياهو التراجع علناً عن موافقته على الاتفاق، وبالتالي تأخر حصول وقف إطلاق النار. المصادر التي تطّلع عن كثب على ما يدور في القاهرة من اتصالات، قالت إن السبب الذي دفع كلينتون الى فرض هذا الموقف على نتنياهو، هو عدم السماح بإعطاء دور استراتيجي لتحالف أنقرة ـ القاهرة ـ غزة "أكبر مما هو مسموح به في المنطقة". وأشارت المصادر إلى أن الإدارة الأميركية التي أيّدت وصول الإخوان المسلمين إلى السلطة في دول الربيع العربي، حذرة في الوقت نفسه من إمكانية خروج الإخوان عن العباءة الأميركية، إذا ما قوي عضدهم. وترى المصادر أنّه على الرغم من أن تركيا تُعتَبر حليفاً قويًا لواشنطن، إلا أن الأخيرة لا تسمح في ما يتعلق بالمسألة الفلسطينية، أي دور يطغى على دورها، وهي بالتالي تنظر إلى معركة غزة من منظار استراتيجي، أبعد من مجرد هدنة سريعة أو معركة تطول أو تقصر وفقا لما يريده المتقاتلون. وتشبّه المصادر ما جرى في شأن وقف النار في غزة ليل الثلاثاء الاربعاء، بما حصل قبل التوصل الى اتفاق وقف الأعمال العدائية في لبنان في آب 2006، حيث طلبت وزيرة الخارجية الأميركية آنذاك، كوندوليزا رايس، من رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق إيهود أولمرت، إطالة أمد المعركة، على الرغم من أن قيادة الجيش الإسرائيلي كانت أكدت للقيادة السياسية أن وقفاً للنار مبكراً هو خيار أفضل للاستخدام السياسي، وأن إطالة الحرب سوف تقوض معنويات الجنود الإسرائيليين. وتوقّعت المصادر الفلسطينية أن تمارس كلينتون ضغوطاً مشابهة على الإدارة المصرية الحالية، بحيث تعدّل من اتفاق الهدنة بما يصبّ أكثر في مصلحة إسرائيل، ويظهر بالتالي تحالف مرسي ـ أردوغان ـ مشعل بمظهر الضعيف، وغير القادر على الوقوف بوجه ما تطلبه واشنطن. ورجَّحت المصادر أن يتم الإعلان عن اتفاق التهدئة ووقف إطلاق النار اليوم الخميس عقب لقاء يجمع الرئيس المصري محمد مرسي والوزيرة كلينتون. إلا أن المصادر نفسها تشير إلى أنه على الرغم من أن "حماس" تشكل العنصر الأقوى في غزة، لكنها ليست الوحيدة في القطاع، فهناك "الجهاد الاسلامي" و"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" اللتان لا تزالان تتلقيان الدعم المباشر مالياً وعسكرياً من طهران، وتشكلان حلقة ممانعة في وجه "حماس"، وهما تمتلكان قدرة على "خربطة" الوضع عبر اطلاق صواريخ على اسرائيل، فيما لا تستطيع "حماس" التعامل معهما كما تعاملت مع "فتح" او مع المجموعات السلفية، أي بالقوة.

 
- المركزية: "لوس أنجلوس تايمز": الهجوم الإسرائيلي على غزة توتر معهود ووقــائع جديدة
أشارت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" في تقرير تحت عنوان "الهجوم الإسرائيلي على غزة توتر معهود ووقائع جديدة"، إلى أن "الهجوم الجوي المفاجئ الذي شنته إسرائيل على قطاع غزة أودى بحياة القائد العسكري لكتائب القسام التابعة لحركة حماس، ووضع المنافسين على المسار المعتاد الذي قد ينتهي بمواجهة أخرى، ولكن في سياق الأحوال الجديدة غير المتوقعة التي أحدثها "الربيع العربي"، لافتة إلى انه "بالمقارنة مع حملاتها السابقة ضد حماس، من المتوقع أن تجد إسرائيل نفسها مقيدة أكثر سياسيا وعسكريا في الوضع الجديد، فبدلاً من أن تعتمد على الرئيس المصري السابق حسني مبارك لمساعدتها على عزل حماس كما فعل في العملية التي استمرت 22 يومًا منذ أربعة أعوام، يجب أن توازن إسرائيل ما إذا كان اعتداء آخر واسع النطاق على غزة سيُعرض معاهدة السلام عام 1979 مع مصر للخطر، مصر التي خدمت طويلاً كحجر أساس الاستقرار في المنطقة". وأوضحت أنه "في جانب الرأي العام، يجب أن يأخذ مرسي في الاعتبار علاقته مع الولايات المتحدة والقوى العالمية الأخرى، فهو يسعى إلى بلايين الدولارات كمساعدة واستثمار من الغرب لمساعدة الاقتصاد المصري"، لافتة إلى ان "التوتر بين الطرفين الإسرائيلي وقطاع غزة تصاعد منذ حوالي أسبوع عقب هجوم صاروخي على سيارة جيب إسرائيلية على حدود غزة، مما أسفر عن إصابة أربعة جنود بجراح".

 
- المركزية: "واشنطن بوست": فلسطين قررت تحدي ضغوط واشنطـــــن
أشارت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير تحت عنوان "الفلسطينيون وموقف صارم في الأمم المتحدة" إلى ان "القيادة الفلسطينية قررت تحدي الضغوط القوية التي تمارسها واشنطن والمضي قدمًا في مسعى ترقية وضع الفلسطينيين في الأمم المتحدة إلى دولة غير عضو، حيث من المقرر طرح مشروع القرار في شأن هذه القضية في 29 من تشرين الثاني الحالي".ولفتت إلى ان "السلطة الفلسطينية تخاطر في ذلك المسعى بتجميد الأموال التي تقدمها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل".ولفتت الصحيفة إلى أن "المسؤولين الفلسطينيين عرضوا خلال الأسبوع الفائت مشروع قرار على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة يدعو إلى ترقية وضعهم في المنظمة الدولية من كيان مراقب إلى دولة مراقب غير عضو، على غرار وضع دولة الفاتيكان.


- المركزية: خمسة مخطوفين في سوريا الى الحرية نهاية الجـاري.. الدفعة الثانية قريبا ودور بارز للحريري في المفاوضات
ابلغت اوساط متابعة لملف المخطوفين اللبنانيين التسعة في سوريا "المركزية" ان المفاوضات الجارية على اكثر من خط داخلي واقليمي بعيدا من الاضواء. افضت الى نتيجة مبدئية سيتم على اساسها اطلاق سراح خمسة من المخطوفين قبل نهاية الشهر الجاري على ان يفرج عن الاربعة الباقين في موعد لاحق لم يحدد بعد، علما ان المعطيات المتوافرة تؤشر الى مدة غير بعيدة اذا لم يطرأ ما يعرقل الاتفاق المبدئي بين المتفاوضين.واكدت الاوساط ان الجانب اللبناني ابدى اصرارا والحاحاً على اطلاق المخطوفين كافة دفعة واحدة، غير ان الجهة الخاطفة رفضت واصرت على الدفعتين لاعتبارات خاصة بعدما كان "ابو ابرهيم" ابلغ في وقت سابق المفاوضين عزمه على اطلاقهم على 3 دفعات بمعدل 4-4-1 الا انه يبدو انه عدل عن قراره وقرر ان يكونوا على دفعتين.الى ذلك، لم تستبعد مصادر مطلعة ان يكون للرئيس سعد الحريري الدور الفاعل وربما الابرز في وصول المفاوضات الى هذه النقطة المتقدمة، في ضوء حركة الاتصالات التي تولاها النائب عقاب صقر بإيعاز من الحريري وشملت اكثر من جهة في سوريا وتركيا، معتبرة ان هذا الملف اذا ما انتهى حيث يؤمل منه سيشكل ورقة رابحة للرئيس الحريري على مستوى الداخل اللبناني عموما والعلاقات السنية – الشيعية المأزومة خصوصا لناحية تخفيف حدة التشنج واشاعة اجواء مريحة على المسرح السياسي.


- النشرة: عون: حركة تكفيرية لا تقبل الآخر بدأت تنمو في لبنان والبعض يتعاون معها
شدد رئيس "تكتل التغيير والإصلاح" العماد ميشال عون أمام طلاب جامعة "اليسوعية" على "أننا رمز الوحدة الوطنية ونحن من يعمل لها، ولكن الخطاب الاباحي لخصومنا ليس خطابا لاشخاص يمثلون الوطن"، مشيرا إلى أنه "رغم عصر الانحطاط السياسي والخيارات الخارجية والافتراء، هناك مرحلة جديدة انتم تحضرون لها وبقدر ما تكونون متحدين تجلبون الآخرين الذي يرون فيكم ملجأ الخلاص".وإذ أشار إلى "الخطاب الغرائزي الذي يتحدث به البعض ويتعاونون مع ناس غرائزيين"، قال: "اليوم نعيش في دائرة مطوقة بالنار وببلاد فقدت استقرارها، رغم ذلك تعرفون كم لنا فضل بالمحافظة على الاستقرار"، لافتا إلى أن "خيار القسم الاكبر من الشعب اللبناني مع الموقف العقلاني الذي يعرف ان الامور لا تحل الا بالحوار انما ما نراه عند بعض الحركات المتطرفة شيء غير مقبول اطلاقا".وشدد على "أننا الشعب الذي يحترم حرية المعتقد وحق الاختلاف ويحترم الآخر ولكن لا يمكن ان نقبل من لا يقبلنا"، معتبرا أن "هناك حركة تكفيرية في الشرق الاوسط وتنمو في لبنان وهي لا تقبل الآخر"، مشددا على أنه "للانسان حرية المعتقد ولكن لا نقبل عدم الاعتراف بنا من الاخر"، مشيرا إلى أن "هناك قسم من اللبنانيين يدعي "المرجلة" يتعاون مع من لا يقبل الآخر"، قائلا: "لا اعرف كيف سيعشيون مع بعض، وهذا هو الذي كنا نسعى امس إلى منحه جائزة نوبل للسلام لانه عندما يخاطبنا شخص بخطاب كله افتراء لا يمكن ان نجيبه بجدية لأنه لا يمكن ان نعطيه طابع الجد".ورأى عون أنه "يجب الاهتمام بجوهر الشخص والانسان، فنحن مكونات مختلفة ضمن المجتمع"، مهنئا طلاب اليسوعية بفوزهم بالانتخابات الطالبية، متوجها إليهم بالقول: "ذكرتم اليوم بالطلاب المناضلين الاوائل وهذا يطمئن لمستقبل لبنان، لأن الحيوية في الجامعات تستمر لمدى الحياة"، مضيفا: "قالوا ان جيلكم يحركوه بالغرائز بينما انتم اليوم خياراتكم عقلانية وتخضع لمفهوم الوطن لا لفئة منه"، مشيرا إلى أن "من يتحدث فئويا ويريد منع غيره من خيار سياسي آخر لا يستطيع جمع المواطنين حوله".
 

- النشرة: سليمان: للإقدام على الحوار بقلب منفتح عوض البحث عن الذرائع لتعطيله
أشار رئيس الجمهورية ميشال سليمان إلى ان "مناسبة الاستقلال لإستنهاض عزم جديد وتحديد رؤى مستقبلية واضحة، وإستكمال عملية بناء دولة الاستقلال على أسس راسخة، فعيد الاستقلال مناسبة لنعيد تأكيد حبنا للوطن وولائنا له وإستعدادنا للتضحية له ليبقى حراً سيداً عصياً على الدسائس والمؤامرات"، لافتاً إلى ان "الإستقلال لا يستقيم إذا لم نحدد لأنفسنا مجموعة أولويات نلتزمها، وأبرزها واجب الابتعاد عن كل قول وعمل يجر لبنان إلى الفتنة الداخلية أو اتون الصراعات الاقليمية مع تعزيز مقومات قوتنا الدفاعية والتوافق على إستراتيجية للدفاع على لبنان تحافظ على دور الدولة في صيانة الشؤون المصيرية، في وقت لا زلنا نسعى لإلزام إسرائيل لتطبيق القرار 1701".
وفي رسالة الاستقلال لهذا العام، أضاف ان "الدولة سعت في خلال السنوات الاربع المنصرمة، لتثبيت دعائم الامن والاستقرار وهو شرط من شروط التنمية ومحفز لتشجيع المغتربين على العودة ورجال الاعمال على الاقدام والاستثمار، ونجحنا لحد بعيد لتحقيق هذا العمل بما عرفته البلاد من إرتفاع معدلات النمو، وعندما لاح خطر الانزلاق إلى العنف نتيجة النزاع الدموي في سوريا، سارعنا للدعوة لإستئناف أعمال هيئة الحوار بموازاة ما إتخذته القوى الامنية والجيش من تدابير لحماية الامن، فجاء إعلان بعبدا بما تضمنه من ثوابت وتوجهات بمثابة خارطة طريق للبنان لتجنيبه العنف القائم في محيطنا وللابتعاد عن لعبة الامم"، قائلاً: "حري بنا اليوم ان نكون أكبر من هذه اللعبة إذا أردنا المحافظة على إستقلالنا، وقد أحطنا التوافق الميثاقي الذي توصلنا إليه بشبكة دعم إقليمية ودولية من خلال الاتصالات مع الدول الشقيقة والصديقة".
وأشار سليمان إلى ان "البعض لم يتورع لدوافع شتى منها التعاطف والارتهان من توريط أنفسه في منطق العنف الاقليمي وتعريض لبنان لمخاطر الانزلاق إلى الفتنة، في وقت شهدت الاوضاع هزات بدءا بأحداث الشمال وإدخال متفجرات وإغتيال رئيس فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللواء وسام الحسن".
كما شدد على ان "لبنان أمانة في أعناقنا، وقد جاهدنا في نيل إستقلاله والواجب يفرض علينا في وجه ما يلوح أمامنا من مصاعب تنقية القلوب والعمل على إزالة ما يعترض مسيرتنا من صعوبات، يبدأ ذلك بالاتزام الدقيق ببنود إعلان بعبدا لتحييد لبنان عن الازمات الاقليمية ومنعه ان يكون منطلقاً لضرب الدول الاقليمية، من دون التنكر لحق عودة اللاجئين إلى أرضهم ودون التنكر لتقديم المساعدات للنازحين السوريين"، مؤكداً "وجوب العودة بكل ظرف إلى منطق الحوار تمكيناً للتشاور لإيجاد حلول للخروج من حال التأزم والقلق السائدة على كامل الوطن منذ إغتيال الحسن مع السعي لكشف المتسبب بهذه الجريمة".
ولفت إلى ان "جوهر الاستقلال يؤكد التخلي عن أي إستقواء على الخارج وتستدعي الضرورة كما يفرض الواجب على جميع الافرقاء، الاقدام على الحوار بقلب منفتح عوض البحث عن الذرائع لتعطيل الحوار أو تقييده بشروط مسبقة أو التشكيك بأهلية المتحاورين"، داعياً إلى "التجاوب مع كل مبادرة شجاعة في هذا السبيل"، مضيفاً: "أما الانتخابات فعقدنا العزم على إحترام كل المواعيد الدستورية وإجراء الانتخابات بموعدها، وتالياً إذا ما وضعنا هذا الهدف نصب أعييننا وإستبعدنا التأجيل، فلا بد ان يقودنا ذلك إلى التشاور على قانون إنتخاب جديد".
كما أكد سليمان ان "الإستقلال لا يستقيم ولا تقوم الاوطان، إذا لم يستقم بها العدل، فلا يمكن ان تثني الدولة عن متابعة مسيرتها او ان تدفع المؤسسات العامة عن التخاذل"، داعياً إلى "عدم التدخل بشؤون القضاء وعدم إعطاء أي غطاء لأي مجرم ليشعر رجل الامن والقانون انه يحظى بالطمأنينة ولكي يشعر المرتكب انه لن يكون بإمكانه الإفلات من العدالة"، قائلاً: "هذا نداء الواجب، وما نذرت القوى الأمنية نفسها لتحقيقه، بدعم من السلطة السياسية وبمواكبة القضاء"، لافتاً إلى ان "القضاء اللبناني، مدعوماً من الحكومة والشعب، مدعو بدوره إلى عدم الارتباط بأي جهة سياسية أو الارتهان لها، أو الخضوع لأي ضغط أو ترغيب، وعدم التواني عن تنقية صفوفه، وإلى الإسراع في إصدار القرارات الاتهامية في القضايا الجزائية المطروحة عليه، وإصدار الاحكام في الجرائم المرتكبة بحق العسكريين في نهر البارد، والحكم دوماً وفقاً لمقتضيات الإنصاف والعدل، ولا يعود له بالتأكيد البحث عن الملاءمة السياسية في أحكامه، لأن هذه الملاءمة ليست من شأنه، وهو الذي يحكم بإسم الشعب اللبناني"، داعياً أيضاً الأجهزة الأمنية إلى "الحزم وعدم التهاون في كشف وملاحقة أي مخالفة أو جرم أكان يتعلق ذلك بتهديد أمن الدولة أو بإستعمال السلاح في الداخل بشكل غير شرعي"، مضيفاً: "هذه رسالة القضاء وما أقسم القضاة على إنجازه مهما غلت الأثمان وعظمت التضحيات، ذلك أن خصوصية الدولة، في وظيفتيها الأمنية والقضائية بشكل خاص، هي في أن تستهاب لا أن تهاب، أن تردع لا أن تردع، وأن تفرض سلطتها وسيطرتها بقوة القانون وبأذرعتها الشرعية، وإلا فقدت مبررات وجودها كدولة ضامنة للأمن والانتظام العام، وطغت شريعة الغاب، وإنتفى الاستقرار، ومعه شروط التنمية الاقتصادية والاجتماعية".
وطالب اللبنانيين بألا "يسمحوا للتنافس السياسي المشروع، بأن يخرج من نطاق الممارسة الديمقراطية السليمة، وأن تجرهم المهاترات والمغامرات بعيداً من همومهم الفعلية، إلى منزلقات لا تخدم مصالحهم وخيرهم وهناء عيشهم والمصالح العليا للوطن"، داعياً إلى "العمل معاً حفاظاً على الاستقلال، لإعادة ثقة اللبنانيين بعضهم ببعض، وتعزيز ثقتهم بالدولة"، مضيفاً: "أما السياسة وما يرعاها من ثوابت ونظم، فقد تحددت أطرها العامة في وثيقة الوفاق الوطني، حسبنا أن نمضي قدماً في تطبيق بنودها وتوضيح وتطوير بعض ما إلتبس فيها من قواعد ومفاهيم، من ضمن ضوابط نظامنا الديمقراطي، وصولاً إلى الدولة المدنية، دولة المواطنة الحقة التي يطمح إليها بشكل خاص شباب لبنان ومثقفوه، والتي تشكل حلم إستقلال وطني جديد للأجيال الطالعة".بالإضافة إلى ذلك، دان بشدة الحرب الإسرائيلية على غزة، وطالب بوقفها.


- لبنان الآن: المانيا تتوقع موافقة برلمانها خلال شهر لنشر "باتريوت" في تركيا 
أعرب وزير الدفاع الالماني توماس دو ميزيير اليوم (الأربعاء) عن امله في أن يوافق البرلمان الألماني على نشر صواريخ "باتريوت" تابعة للجيش الألماني في تركيا بحلول منتصف كانون الاول/ديسمبر، بعد طلب رسمي من أنقرة. وقال الوزير أمام النواب إن صيغة القرار ستوضع بسرعة وتعرض على البندستاغ، معرباً عن أمله في أن يتم التصويت عليها بين 10 و14 كانون الاول/ديسمبر، مؤكداً الطابع الدفاعي لطلب أنقرة، وتصميمه على الاستجابة لهذا الطلب، رغم معارضة 58% من الرأي العام الألماني وفق استطلاع للرأي أعده معهد يوغوف.


- لبنان الآن: الولايات المتحدة تؤيد طلب تركيا نشر "باتريوت"
أعلن المتحدث باسم الخارجية الأميركية مارك تونر اليوم (الأربعاء) أن بلاده تؤيد طلب تركيا من الحلف الأطلسي نشر صواريخ "باتريوت" أرض-جو على حدودها مع سوريا. وقال تونر "من الواضح أننا...نأخذ أمن حلفائنا في الحلف الأطلسي على محمل الجد ونتجه إلى تأييد ذلك"، مضيفاً أن تفاصيل النشر ما زالت موضع بحث أعضاء الحلف.وكان حلف شمال الأطلسي قد أعلن أنه تلقى الأربعاء طلباً رسمياً من تركيا لنشر صواريخ دفاع "باتريوت" مضادة للصواريخ من قبل الدول الأعضاء على طول حدودها مع سوريا، وأن "الحلفاء سيبحثون ذلك في اسرع وقت".


- لبنان الآن: اغتيال قائد الأمن الوطني الليبي في بنغازي 
اغتيل قائد الأمن الوطني الليبي في بنغازي فرج الدرسي مساء الثلاثاء على أيدي مجهولين في المدينة الواقعة في شرق ليبيا. وقال مسؤول أمني طلب عدم كشف هويته "اطلق مجهولون، كانوا في سيارة، النار على الدرسي الذي كان امام منزله، وأصابوه بثلاث رصاصات"، وأضاف: "لقد نقل بشكل عاجل إلى المركز الطبي ببنغازي حيث توفي بعيد وصوله". من جهتها، نددت الولايات المتحدة بشدة بهذا الاغتيال، بحسب ما اعلن مارك تونر المتحدث باسم الخارجية الاميركية، مضيفاً أن واشنطن تريد "رؤية المسؤولين (عن الاغتيال) يحالون على القضاء"، وأضاف "نحن نتعاون بشكل وثيق مع الحكومة الليبية بهذا الشأن لكن أيضا بشأن الامن بشكل عام، ونريد تحقيقا كاملا وشفافا".