تقرير الانترنت ليوم السبت 24/11/2012
أخبار محلية
- النشرة: منصور يؤكد ان القوة لم تعد تنفع اسرائيل اليوم: عصر الذل قد انتهى: أكد وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور أن "فرض الامر الواقع لا ينهي أي قضية"، لافتا إلى ان "الشعب الفلسطيني يخوض صراع على المصير والوجود ولا يمكن ان ينهزم وهو مصر على النصر"، وشدد على ان "ما يحصل في غزّة يلخص قضية فلسطين".وأشار منصور في حديث تلفزيوني إلى ان "المفاجأة التي أظهرتها المقاومة الفلسطينية سيكون لها تداعيات سياسية وعسكرية على اسرائيل". وشدد على ان "اسرائيل لن تنعم بالأمن والاستقرار طالما هناك أرض عربية محتلة"، لافتا إلى انه "لا شك ان هذه المعركة رفعت من معنويات المواطن الفلسطيني وأعطت درس كبير لاسرائيل". وردا على سؤال، لفت منصور إلى ان "القوة لم تعد تنفع اسرائيل اليوم، وقد بدأ العد العكسي بالنسبة لها منذ خروجها من لبنان عام 2006"، وشدد على ان "عصر الذل قد انتهى".
- النشرة: وهاب: تعاطي قوى 14 آذار السلبي مع مبادرة جنبلاط لا يوصل إلى اي مكان: رأى رئيس حزب "التوحيد العربي" الوزير الأسبق وئام وهاب في حديث تلفزيوني ان "الوضع الحالي يتجه إلى امتداد النيران الاقليمية إلى لبنان"، مشيرا إلى ان "تعاطي قوى 14 آذار السلبي مع مبادرة رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط لا يوصل إلى اي مكان".ولفت إلى ان "اتهام "حزب الله" لغتيال اللواء وسام الحسن يعيد إلى اللبنانيين مشهد اتهام المقاومة وسوريا زورا باغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري".
- النشرة: سليم الحص: صمود غزة هو النصر بعينه وهو انتصار لكل الفلسطينيين: اعتبر رئيس الحكومة السابق سليم الحص في تصريح اليوم، ان "صمود غزة في وجه العدوان الغاشم هو النصر بعينه، ولقد كانت المواجهة في غزة على هذا المستوى من الايجابية، لقد كانت انتصارا للفلسطينيين في غزة". وقال: "نذكر ذلك لوضع الامور في نصابها واعطاء كل ذي حق حقه على المستوى القومي، هذا في الوقت الذي تندر في الانجازات على المستوى القومي وهو مستوى مصير للامة جمعاء".
- النشرة: العريضي: نسعى من خلال مبادرة جنبلاط إلى جمع مختلف الأطراف اللبنانية: أشار وزير النقل والاشغال العامة غازي العريضي إلى اننا "سنتباحث مع الجميع ونبحث عن قواسم مشتركة يمكن ان تحل بعضاً من المشاكل السياسية الذي تعصف في الوطن"، لافتا إلى اننا "نسعى من خلال مبادرة رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط إلى جمع مختلف الأطراف اللبنانية". ولفت العريضي في حديث تلفزيوني إلى انه "عندما نرى المشاكل السياسية متفاقمة إلى هذا الحد بالاضافة إلى الوضع الاجتماعي الذي يطرق أبواب جميع اللبنانيين ولا يتحرك فينا ساكنا فالبلد ذاهب إلى كارثة".
- النشرة: "القومي":للوقوف سداً منيعا في مواجهة قوى التطرف التي تريد اغراق لبنان: لفت عميد شؤون المعلوماتية في "الحزب السوري القومي الاجتماعي" جورج ضاهر، الى أن "أمتنا في قلب الإعصار، وأنها تواجه أعداء كثر"، مشيراً الى انه "صحيح أن اسرائيل تحتل فلسطين والجولان وأجزاء من لبنان، وهي العدو المصيري والوجودي، لكن هناك أعداء لا يقلون عنها فتكاً وخطورة". واعتبر ضاهر خلال احتفال حاشد للقومي في ملبورن بمناسبة التأسيس، ان "المستعمرين بمخططاتهم التفتيتية هم أعداء خطيرون، والإرهابيون الذين تعشعش في نفوسهم غريزة التطرف هم أعداء خطيرون"، مشدداً على ان "كلّ الآفات العنصرية والطائفية والمذهبية والعرقية الهدامة هي من الأعداء الخطيرين". ولفت ضاهر الى ان "كل هؤلاء الأعداء يجتمعون اليوم على تقويض مجتمعنا وتفتيته من خلال عمليات القتل والإجرام والإبادة والتهجير والاقتلاع، وإسقاط مشروع الصمود والمقاومة، لأنه المشروع الوحيد الذي من خلاله تستطيع أمتنا أن تستعيد حقها وتصون وجودها وكرامة إنسانها". أكد ضاهر عدم التراجع قيد أنملة عن مبادئنا وخياراتنا وقناعتنا وإيماننا"، مشيراً الى "اننا نعتبر أن المعركة الراهنة، من أخطر المعارك، ورغم ذلك فإننا عازمون على المضيّ في هذه المعركة واضعين الانتصار نصب أعيننا". وشدد ضاهر على ان "أهمّ المهام الملقاة على عاتقنا اليوم، أن نقف سداً منيعاً في مواجهة قوى التطرف والطائفية والمذهبية التي تريد إغراق لبنان والشام في فتنة عمياء لا تبقي ولا تذر"، معتبراً ان "ما حصل مؤخراً في لبنان بعد تفجير الأشرفية الإرهابي، إنما جاء في سياق مخطط تفجير لبنان كله".ولفت ضاهر الى "ضرورة ان تتحمل الدولة اللبنانية مسؤولياتها كاملة لمنع المجموعات المتطرفة من استخدام الأراضي اللبنانية ضدّ الشام"، مشدداً على "وضع حدّ نهائي لحالات الفلتان في بعض المناطق، وتفعيل سلطة القضاء ضدّ كلّ من يحرّض على الفتنة بين اللبنانيّين، وأن يحرك القضاء سريعاً قضية مجزرة حلبا الوحشية، لأنّ الاقتصاص من مرتكبي هذه المجزرة الرهيبة بحق القوميين الاجتماعيين هو العدل بعينه".واشار ضاهر الى "اننا نألو جهداً في السعي لقانون انتخابي لا طائفي على أساس النسبية يحقق صحّة التمثيل ويضمَن لكلّ لبناني حقه في الانتخاب"، لافتاً الى "اننا نرفض رفضاً قاطعاً العودة إلى قانون الستين أو أيّ قانون شبيه به، وقناعتنا أنّ مشروع القانون الذي سبق وتقدم به حزبنا هو القانون الأمثل الذي يحقق وحدة اللبنانيين وصحّة التمثيل ويعزز المواطنة ويقفل على الطائفية المقيتة".
- لبنان الان: نفط لبنان المفترض.. منافع على أبواب الإنتخابات: بعد عدة محاولات فاشلة، وافقت الحكومة اللبنانية في بداية هذا الشهر على تعيين "هيئة ادارة قطاع النفط" المؤلفة من ستة اشخاص – وهي الجسم التنظيمي الذي سيشرف على قطاعَي النفط والغاز في لبنان. وبحسب قانون النفط والغاز المتوافَق عليه في آب 2010، ستكون الهيئة مسؤولة عن تقسيم المياه البحرية ضمن "المنطقة الاقتصادية الخالصة الخاصة" بـلبنان وتحضير طلبات للشركات التي تريد التنقيب ويفترض استخراج الاحتياطات الكبيرة من النفط والغاز الطبيعي المرجح وجودها تحت البحر الابيض المتوسط. وزير الطاقة جبران باسيل قال إنه يتوقع بدء اول جولة لإعطاء التراخيص مع نهاية العام. بحسب البند 13 من قانون النفط والغاز، يجب دعوة الشركات المهتمة بالمناقصة قبل ستة أشهر من موعد انتهاء قبول الطلبات – ما يعني ان جميع الطلبات يمكن ان تسلَّم قبل الانتخابات النيابية المقرر عقدها في حزيران 2013. ولأنه يتوجب على "هيئة ادارة قطاع النفط" مراجعة وقبول الطلبات قبل البدء بأي حفريات استكشافية، فلا يزال غير واضح ما اذا كانت التراخيص ستُمنح قبل الانتخابات. وفي حال لم تُعط التراخيص قبل الانتخابات، فسيؤدي ذلك الى مزيد من التأخير. وبعد الكثير من الجدل بشأن صياغة قانون النفط والغاز في ذلك الوقت، اتهم سياسيو "14 آذار" داخل الحكومة، باسيل – وهو القيادي البارز في "التيار الوطني الحر" المتحالف مع "8 آذار" – بتفضيل قانون يعطي وزير الطاقة سلطة كبيرة على الهيئة. في نهاية المطاف، إن القانون الموافَق عليه يجعل، بشكل اساسي، جميع قرارات "الهيئة" خاضعة لموافقة وزير الطاقة والحكومة مجتمعَين. قانوناً، تستقيل الحكومة بعد كل انتخابات نيابية. بعد ذلك، يختار النواب الجدد رئيساً للوزراء الذي بدوره يشكل حكومة – وهذه عملية استغرقت عدة أشهر في السنوات القليلة الاخيرة، ومن الممكن ان تجمّد منح العقود اذا لم يتم تسليمها قبل الانتخابات. وحالما تتم الموافقة على التراخيص، ستبدأ المنافع الاقتصادية بالتدفق. قالت وزارة الطاقة (التي لم تُجب على طلباتنا المتكررة لها للتعليق على الموضوع) سابقاً للإعلام بأن الاهتمام كبير بمياه لبنان من قبل لاعبين دوليين أساسيين. لم يقل أي منهم علناً هذا الشيء، لكن الصحافي النروجي هنينغ كار اكرول نشر مقالات في صحيفة "افتنبوستن" في أوسلو تؤكد ان شركة النفط التابعة للدولة النروجية "ستاتويل" قابلت مسؤولين لبنانيين ومهتمة بتقديم طلب للحصول على حقوق التنقيب. بالاضافة الى ذلك، أُنشئت مؤخراً على الاقل شركة محلية جديدة واحدة، "بترولاب"، بهدف لعب دور في القطاع الجديد لتحفيز الاقتصاد المحلي وخلق فرص عمل. وبحسب المدير التنفيذي صلاح خياط، فإن "بترولاب" أرست علاقات مع شركات دولية رئيسية مهتمة أيضاً بالمياه اللبنانية (لكن، بما أن جميع اللاعبين المهتمين ملتزمون بمعايير سلوكيات الاعمال المعمول بها، فإن خياط لم يكشف عن اسماء شركائه). تدفق الشركات هذا ستبدأ منافعه بالظهور على الاقتصاد المحلي حتى قبل ان تطفو على السطح اي موارد محتملة آتية من الخارج. وينص قانون النفط والغاز بأن الشركات الفردية لا يمكنها الاشتراك لوحدها في المناقصة للحصول على الرخص. كل مشارك في المناقصة عليه ان يكون "كونسورتيوم" مؤلفاً من ثلاث شركات على الاقل. وبمجرد أن تباشر الشركات بالتواجد محلياً وقيامها بالاستكشاف والتنقيب في البحر، فإن المنافع الاقتصادية تبدأ بالظهور. "سيحتاجون الى مستلزمات، معدات جديدة، تقديم الطعام، خدمات مصرفية، مكاتب، شقق سكنية"، قال بهيج ابو حمزة الذي يعمل في استيراد النفط والذي رُشّح ليكون عضواً في "الهيئة" لكنه استُبعد في النهاية. الى حين البدء بالتنقيبات الاستكشافية، لا يوجد ضمانة ثابتة بأن لبنان سوف يستخرج أخيراً النفط و/أو الغاز الطبيعي. لكن الدراسات المتكررة لشرق المتوسط أعطت نتائج مشجعة؛ ففي السنوات الاخيرة اكتشفت اسرائيل وقبرص حقولاً ضخمة من الغاز الطبيعي في مياههما (ما يعزز نتائج مسوحات زلزالية تظهر ان كميات الغاز تفوق كميات النفط بكثير في البحر المتوسط). ويرى أبو حمزة، مستورد النفط، أنه عند البدء باستخراج النفط أو الغاز، يجب ان تكون الأولوية للاستهلاك المحلي. حالياً، ينتج لبنان الكهرباء بشكل اساسي عبر حرق الـ"فيول" والمازوت المستوردَين – وكلاهما غالي الثمن. في الحقيقة، تمويل استيراد هذه المواد في 2011 شكّل حوالي 35 بالمئة من عجز خزينة الدولة. باكتشاف الغاز الطبيعي، قد يقطع لبنان شوطاً طويلاً باتجاه تخفيض هذه النفقات. بالطبع ، لفعل ذلك، على لبنان الاستثمار في البنى التحتية لخط الانابيب لنقل الغاز محلياً، كما في مصانع تحويل الغاز الطبيعي، قبل ان يمكن استعمال الغاز لتزويد مصانع الطاقة الكهربائية، بحسب مارتين مورفي، المحلل المختص بالشرق الاوسط في "وود ماكينزي". وقال مورفي إن توفير الغاز للسوق المحلي سيكلف أقل بكثير (بمئات ملايين الدولارات) مقارنة بالـ10 مليارات دولار اميركي التي هي تكلفة تصدير الغاز الطبيعي المسال. وبحسب خطة من العام 2010 لتجديد قطاع الطاقة وضعها وزير الطاقة جبران باسيل – ولاحقاً وافقت عليها الحكومة والمجلس النيابي– فإن لبنان مهتم ببناء مصنع للغاز الطبيعي المسال، مع نظرة باتجاه تصدير هذا الغاز (يصبح نقل الغاز عبر مسافات طويلة أسهل عند تحويله الى سائل، وهذا ما سيفعله المصنع). لكن مورفي أضاف بأن ذلك قد لا يكون ضرورياً. ففيما حذر أنه ليس من المؤكد كلياً اكتشاف الموارد، وأن لا ضمانة لوجود ما يكفي للبنان لتصديره في حال اكتشافها، شدّد على ان البلد يستطيع الافادة من خط انابيب الغاز العربي – الذي يربط لبنان، سوريا والاردن بمصر. أُسّس خط الانابيب هذا كطريقة لكي تصدّر مصر الى بلدان عربية أخرى، لكن مورفي لاحظ أن "الاحجام الكبيرة المرسلة (من مصر) غير مؤكدة على نحو متزايد". وأضاف أن "الطلب (في مصر) زاد بسرعة فاقت التوقعات، والاحجام التي تكتشف هناك أصبحت أصغر وأكثر كلفة من حيث التصنيع".وخلص مورفي الى انه من المحتمل ان يأخذ لبنان مكان مصر باستعماله خط الانابيب الحالي للتصدير عوضاً عن الاستيراد، عبر عكسه لمجرى تدفق الغاز."لكن هذا امر بعيد المنال حالياً"، ختم قائلاً.
- النشرة: شفيق المصري: الخوف من الوقوع بالفراغ الحكومي يندرج بالاطار السياسي: أكد الاستاذ في القانون الدولي شفيق المصري أن "البحث بتشكيلة حكومية قبل استقالة الحكومة الحالية ليس مخالفا للدستور،لأن البحث أو النقاش في حكومة جديدة لا يتضمن من الناحية الدستورية أي إساءة الى الحكومة الحالية، وإنما يندرج هذا الموضوع في الاطار السياسي، وهذا شأن الحياة السياسية".وردا على سؤال عن إذا كان الوقوع في الفراغ مخالفا للنص الدستوري، أشار إلى ان "الدستور احتاط لكل هذه الحالات حتى اذا استقال رئيس الجمهورية أو رئيس الحكومة كل تلك الحالات لها إمكانات لسد الفراغ، يعني في حال استقالة رئيس الحكومة يمكن لرئيس الجمهورية قبول الاستقالة وتكليف الحكومة المستقيلة بتصريف الأعمال"، مشددا على انه "ليس هناك ما يسمى بالفراغ الدستوري وكل ما في الأمر ان الحكومة القائمة بتصريف الاعمال لا تستطيع أن تقوم بكل الأعمال المقررة للسلطة الاجرائية، وهذا لا يعني الفراغ لأن الحكومة الحالية لا تقوم بأكثر من أعمال عادية وفي نطاق العمل العادي، اذن الكلام عن الخوف من الوقوع في الفراغ يندرج هنا في الاطار السياسي وليس الدستوري".ولفت في حديث صحفي إلى ان "كلمة ميثاقية في معظم الحالات تختلف عن كلمة دستورية، هناك آلية دستورية لاستقالة الحكومة أو لاعتبارها مستقيلة حكما، وقد ذكرت المادة 69 من الدستور كل تلك الحالات، وخارج هذه الحالات لا يمكن اعتبار الحكومة مستقيلة، وبالتالي فإن شرعية الحكومة حصلت عندما نالت الثقة في المجلس النيابي من خلال النواب الممثلين للشعب، وما عدا ذلك هو ذريعة سياسية كالتي استخدمت في الماضي مع حكومة الرئيس السنيورة".ورأى ان "جلسات الحوار ونتائجها ليس لها أي صفة دستورية إلا بقدر ما تعكس توافق اللبنانيين أو الزعامات اللبنانية على مضمون الحوار بموجب قرارات ما لم تحول هذه القرارات التي يُمكن أن تصدر عن طاولة الحوار الى مشاريع قوانين في المجلس النيابي أو على الاقل الى توجيهات تصدر عن مجلس الوزراء بشكل لاحق، وبالتالي فإن طاولة الحوار وقرارات الحوار ليس لها أي صفة دستورية على الاطلاق".
- لبنان الان: بري يبحث مع لاريجاني تطورات المنطقة: إستقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني والوفد المرافق والسفير الايراني في لبنان غضنفر ركن ابادي. ودار الحديث حول التطورات الراهنة في المنطقة، والاجتماع مستمر.
- النشرة: مخابرات الجيش تعتقل 5 أشخاص سوريين كانوا يعدون عبوة ناسفة لتفجيرها بإحدى المسيرات العاشورائية في النبطية: علمت "النشرة" أن مخابرات الجيش إعتقلت خمسة أشخاص كانوا يحملون عبوة ناسفة معدة للتفجير. وكشفت معلومات أولية لـ"النشرة" أن الأشخاص هم من التابعية السورية وكانوا يعدون العبوة الناسفة لتفجيرها بإحدى المسيرات العاشورائية في النبطية، وقد تم القبض على الاشخاص الخمسة في منطقة المسلخ في النبطية.
- النشرة: "النشرة": المتهمون السوريون بالتحضير لتفجير في النبطية نقلوا الى صيدا: علمت "النشرة" أن المتهمين السوريين بالتحضير لتفجير في النبطية في إحدى المسيرات العاشورائية قد نقلوا الى مركز مخابرات الجيش في صيدا.
- النشرة: النشرة: العبوة التي إكتشفت بالنبطية نزن نصف كيلو من TNT شديدة الإنفجار: في معلومات جديدة تلقتها "النشرة" حول العبوة التي إكتشفتها مخابرات الجيش في النبطية، أن السوريين الخمسة كانوا يقطنون في منزل أبو علي ص. في حي المسلخ في النبطية، وقد إخضعوا للمراقبة منذ أكثر من يومين وقد إعتقاتهم مخابرات الجيش اللبناني اليوم بالجرم المشهود وهم يحضرون عبوة ناسفة، كشفت المعلومات للنشرة أنها تزن نصف كيلو من الـ"TNT" وهي عبارة عن حشوات دافعة شديدة الانفجار.
أخبار إقليمية ودولية
- الجزيرة نت: الحركة تعتبره ردا على "انتصار غزة" إسرائيل تعتقل 5 نواب لحماس بالضفة: اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الجمعة خمسة من نواب كتلة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في المجلس التشريعي الفلسطيني بالضفة الغربية، وذلك بعد يوم واحد من التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار مع الحركة عقب ثمانية أيام من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقالت منى منصور النائبة في المجلس التشريعي عن كتلة التغيير والإصلاح التابعة لحماس -في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت- إن قوات الاحتلال دهمت منازل النواب واعتقلت خمسة منهم، وهم النائب محمود الرمحي أمين سر المجلس التشريعي، والنائبان رياض رداد وفتحي القرعاوي من مدينة طولكرم، والنائب عماد نوفل من مدينة قلقيلية، والنائب باسم الزعارير من مدينة الخليل، ودهمت منزل النائب حاتم قفيشة ولكنها لم تجده. كما دهمت قوات الاحتلال مخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين شرق نابلس واعتقلت الشاب بهاء مرشود واحتجزت والده، بعد أن قامت بتفتيش المنزل وفحص هوياتهم قبل اعتقالهم، كما دهمت منزل الحاجة أم شريف ذوقان في المخيم واحتجزت نجليها شريف ومظفر فترة من الوقت. منى منصور قالت إن حملة الاعتقالات جاءت استكمالا لحلقة الاعتقالات التي بدأت أمس وأوضحت منى منصور أن هذه الاعتقالات جاءت استكمالا للحملة الشرسة التي بدأتها إسرائيل يوم أمس، وطالت 55 فلسطينينا أبرزهم القيادي في حركة حماس الدكتور مصطفى الشنار بمدينة نابلس، إضافة لاعتقال قيادات في حركة الجهاد الإسلامي أبرزهم جعفر عز الدين الأسير المحرر من بلدة عرابة قضاء مدينة جنين، مشيرة إلى أن هذه الاعتقالات كانت متوقعة من الطرفين: أجهزة أمن السلطة وقوات الاحتلال.وأكدت منصور أن هذه الاعتقالات جاءت لتقويض الدعوات الفلسطينية الأخيرة لإنهاء الانقسام، إضافة لمنع أي نشاطات داعمة للمقاومة بالضفة الغربية، "حيث من المقرر اليوم الجمعة أن تخرج مسيرات بكافة مدن الضفة بعد صلاة الجمعة احتفاء بالانتصار في غزة وتعزيزه بالمصالحة".وقالت أماني الرمحي زوجة أمين سر المجلس التشريعي للجزيرة نت إن قوة من جيش الاحتلال اعتقلت زوجها من منزلهم الكائن الواقع بحي الجنان في مدينة البيرة وسط الضفة قرابة الساعة الثانية فجرا، ودون إبراز أمر اعتقال.وكان الرمحي قد أفرج عنه بعد اعتقال إداري لعدة شهور في يوليو/تموز الماضي، حيث اعتقل ثلاث مرات منذ انتخابه نائبا في كتلة حماس البرلمانية بانتخابات يناير/كانون الثاني 2006.
- وطنية: لاريجاني: نرفض التدخل العسكري في سوريا السياسيون اللبنانيون يتمتعون بحنكة تؤهلهم حل قضاياهم: عقد رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني مؤتمرا صحافيا في فندق "غولدن توليب" في حضور السفير الإيراني غضنفر ركن أبادي والوفد المرافق. وأعرب لاريجاني في مستهل المؤتمر عن بالغ سروره وسعادته واعتزازه ب"النصر الكبير الذي استطاع الشعب الفلسطيني المجاهد أن يحققه ضد العدوان الاسرائيلي الآثم على قطاع غزة"، وقال: "بإسمي وبإسم الجمهورية الاسلامية الايرانية وبإسم الشعب الايراني المناضل والثوري، الذي طالما رفع راية الحق والنضال والجهاد، أتقدم بالتهاني والتبريك منكم جميعا ومن كل شعوب هذه المنطقة تجاه هذا النصر الكبير الذي تحقق، وأنتم تعرفون أن الجمهورية الاسلامية الايرانية لطالما رفعت في الماضي، ورفعت حاليا وسترفع على الدوام راية الدفاع عن القضية الفلسطينية وعن مقاومة الشعبين الفلسطيني واللبناني. وأشكر أخي دولة رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري على إتاحته هذه الفرصة الكريمة التي زرنا خلالها لمدة يوم واحد هذا البلد العزيز لبنان".وردا على سؤال عن اللقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد قال: "الجميع يعرف موقف الجمهورية الإسلامية الايرانية تجاه الأزمة السورية. نحن لطالما دعمنا مسألة إرساء الديموقراطية في المنطقة من خلال الثورات الشعبية التي جرت من حولنا في هذه المرحلة، والجميع يعرف أننا في المرحلة الماضية دعمنا الثورات التونسي والمصرية واليمنية والليبية. كما دعمنا ثورة الشعب البحريني. وفي ما يتعلق بسوريا فنحن ندعم الاصلاحات الديموقراطية. وإن وجه التباين بيننا وبين الآخرين في ما يتعلق بالأزمة السورية أن الآخرين يريدون فرض الديموقراطية من خلال السلاح. أما نحن فلا يمكن ان نقبل بهذه الطريقة. وأثبت هذا النوع من المقاربة بالتجربة العملية أنه لا يؤدي الا الى مزيد من الدمار والهلاك وإراقة الدماء. وفي المقابل، نحن ندعم العملية السياسية أو الحوار السياسي الذي من شأنه ان يؤدي الى احلال الديموقراطية في سوريا. هناك مفاوضات عدة بيننا وبين دول المنطقة في ما يتعلق بمقاربة الموضوع. لقد تحدثنا مع الدكتور بشار الاسد عن هذه القضية، ونحن نرفض بشكل قاطع أي نوع من انواع التدخل العسكري في سوريا، وأسوأ أنواع الظلم بحق أبناء الشعب السوري هو المبادرة إلى تسليح فئة من الناس وسوقهم للقتال في الداخل السوري. أما مسألة المفاوضات والمحادثات السياسية والحوار السياسي فنحن ندعم ذلك. وإن الاطراف التي ترسل السلاح من اجل الاقتتال في الداخل السوري تعمل على ضرب حركة المقاومة والممناعة ضد العدو الصهيوني".وردا على سؤال عن الأزمة اللبنانية الداخلية قال: "نحن كما تعرفون، لدينا موقف مبدئي وثابت هو دعم الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الواحد. وأعتقد أن القادة السياسيين في لبنان يتمتعون بالحنكة الكافية التي تؤهلهم حل هذه القضايا الداخلية، ربما تكون هناك ارادات تعمل على زعزعة الوضع السياسي في لبنان، ولكن هذه الارادات، لحسن الحظ، لا تتمتع بالقدرة الكافية التي تؤهلها تحقيق ذلك".وعن مغادرته إلى تركيا وكيف يقرأ نشر صواريخ الباتريوت على الحدود السورية - التركية، قال: "كما تعرفون، هناك تباين في وجهة النظر في ما يتعلق بالأزمة السورية بيننا وبين الإخوة والأصدقاء في تركيا، والتباين هو في الأساليب، ونحن من خلال هذه التحركات واللقاءات السياسية نعمل على تقريب المساعي السياسية، ونسعى لمعالجة أو نخفف من حدة التباين في مقاربة الوضع السوري، ونعمل سويا للتوصل الى تصور مشترك لمقاربة هذا الأمر. لا يمكن حل الازمة الداخلية السورية من خلال نشر أسلحة كهذه".وعن اتفاق الهدنة في غزة، قال: "ستبقى إيران مستمرة في طريق دعم مقاومة الشعب الفلسطيني البطل في غزة. ولا يمكن تحقيق اي ثمرة طيبة ونتيجة ايجابية من خلال المساومة، فالشعب اللبناني العزيز يرفع رأسه عاليا بعد المواجهة البطولية في تموز 2006. والشعب الفلسطيني البطل يعيش حال اعتزاز وفخر، وهي ثمرة من ثمرات المقاومة والصمود في عدوان غزة 2008 والعدوان الأخير، ونحن ندعم مسيرة المقاومة".وكان لاريجاني قد استقبل لدى وصوله الى مقر اقامته، الفصائل الفلسطينية في لبنان.
- لبنان الان: حلف شمال الأطلسي: نشر الصواريخ في تركيا "دفاعي فقط": أكّد الامين العام لحلف شمال الاطلسي اندرس فوغ راسموسن الجمعة أن نشر صواريخ باتريوت في تركيا قرب الحدود مع سوريا، لا يعدو كونه تدبيرا "دفاعيا فقط".وبحسب المتحدثة باسم الحلف الاطلسي كارمن روميرو في بروكسل، فإن راسموسن قال لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في اتصال هاتفي، ان نشر هذه الصواريخ "دفاعي فقط" وليس "في اي حال من الاحوال طريقة للتشجيع على اقامة منطقة حظر جوي او لعمليات هجومية"، مشيراً إلى ان الهدف من نشر الصواريخ هو "تعزيز القدرات الدفاعية الجوية لتركيا من اجل حماية شعب تركيا واراضيها".
- لبنان الان: الخارجية الفرنسية: قرارات مرسي لا تذهب في الإتجاه الصحيح: انتقدت وزارة الخارجية الفرنسية "القرارات التي اتخذها الرئيس المصري محمد مرسي الخميس والتي من شأنها تعزيز صلاحياته على حساب السلطة القضائية"، معتبرةً أنها "لا تذهب في الاتجاه الصحيح".وقال المتحدث باسم الخارجية فيليب لاليو في مؤتمر صحافي: "بعد عقود من الديكتاتورية، فإن الانتقال السياسي والديموقراطي لا يمكن ان يتم خلال اسابيع ولا خلال اشهر، وفي هذا الاطار فإن الاعلان الدستوري الذي اصدره البارحة الرئيس المصري كما اعلن، لا يبدو لنا انه يذهب بالاتجاه الصحيح".وأضاف: "منذ بدء الثورة دعمنا من دون اي تحفظ وفي كل المجالات انتقالاً سياسياً، يكون متطابقا مع تطلعات الشعب المصري، وكما قلنا بأن هذا الانتقال يجب ان يؤدي الى اقامة مؤسسات ديموقراطية متعددة تحترم الحريات العامة".ولفت لاليو إلى انه من المقرر ان يجري تشاوراً بين الدول الاوروبية حول الوضع في مصر، وسنبحث هذا الموضوع ايضا مع السلطات المصرية في اطار روحية التعاون التي تربطنا منذ بدء الثورة".
- لبنان الان: واشنطن تدعو إلى حلّ المشاكل في مصر بـ"الطرق السلمية": دعت وزارة الخارجية الأميركية إلى حل المشاكل في مصر بـ"الطرق السلمية وعبر الحوار الديموقراطي"، وذلك تعليقاً على التظاهرات المناهضة للرئيس المصري محمد مرسي بعد أن منح نفسه الخميس صلاحيات واسعة على حساب السلطة القضائية بشكل خاص. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند في بيان "إن احد تطلعات الثورة كانت في ضمان عدم تركز السلطة بشكل كبير بأيدي شخص واحد او مؤسسة واحدة"، مضيفة ان الولايات المتحدة تعتبر أن الإعلان الدستوري الذي اصدره الرئيس المصري الخميس "يثير القلق لدى الكثير من المصريين ولدى المجتمع الدولي". وأضافت المتحدثة "ندعو الى الهدوء ونحث كل الاطراف على العمل معا، كما ندعو كل المصريين الى حل خلافاتهم حول هذه المسائل المهمة بشكل سلمي وعبر الحوار الديموقراطي".وبعد أن ذكّرت نولاند بأن "أحد تطلعات الثورة كانت في ضمان عدم تركز السلطة بشكل كبير بأيدي شخص واحد أو مؤسسة" أكدت أن الولايات المتحدة تدعو إلى اعتماد "دستور يتضمن سلطات مضادة ويحترم الحريات الأساسية والحقوق الفردية بما يتناسب مع الالتزامات الدولية لمصر".
- النشرة: "الدستور" و"التيار الشعبي" و"العدل" تنصب خياما للاعتصام بميدان التحرير
- النشرة: البرادعي لمرسي: نطالبك بإلغاء الإعلان الدستوري قبل زيادة الاستقطاب: وجه رئيس حزب "الدستور" محمد البرادعي رسالة عبر "تويتر" الى الرئيس المصري محمد مرسي، قال فيها:"بإسم جماهير الشعب المحتشدة في ميادين مصر، نطلب منك مرة أخرى سحب الإعلان الدستوري قبل أن يزداد الاستقطاب".
- النشرة: عصام العريان: من يراهنون على تعطيل الدستور لن ينجحوا: إعتبر نائب رئيس حزب "الحرية والعدالة" عصام العريان أن "ما يحدث في مصر هو حراك ديمقراطي"، لافتا الى أن "مقران في الإسكندرية فقط تعر ضا لعملية حرق وتخريب"، مؤكدا عدم نجاح من يراهنون على تعطيل على الدستور. وأشار العريان الى أن الرئيس المصري محمد مرسي له الحق أن يختار الطريقة والمكان لإلقاء خطابه.
- لبنان الان: الإعلان الدستوري.. قنبلة مرسي في الشارع المصري: فجّر الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس المصري محمد مرسي بالأمس قنبلةً في الشارع المصري، الذي اعتبر هذه القرارات الدستورية من شأنها أن تنصّب مرسي "فرعوناً" نظراً للصلاحيات التي منحها لنفسه، متهمةً إياه بالدكتاتورية وبضرب الأهداف التي حققّتها الثورة.ميدانياً، تظاهر الالاف من انصار القوى المدنية في القاهرة وفي مدن مصرية اخرى للتنديد بهذه القرارات وتقدمت قيادات التيار المدني وعلى راسهم محمد البرادعي وحمدين صباحي والامين العام السابق للجامعة العربية عمرو موسى مسيرات جماهيرية نحو ميدان التحرير.كما احرق متظاهرون غاضبون الجمعة مقار لحزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الاخوان، في مدينتي بورسعيد والاسماعيلية وكذلك في الاسكندرية حيث جرت اشتباكات عنيفة بين الجانبين بعد حرق مكتب للحزب.بدوره ردّ الرئيس المصري محمد مرسي في خطاب ألقاه امام انصاره الذين احتشدوا امام قصر الاتحاديه الرئاسي في القاهرة على هذه الإحتجاجات بالتأكيد على ان مصر تسير نحو "الحرية والديموقراطية" ان مصر تسير على طريق الحرية والديموقراطية، وأنه لم يسعى للسيطرة على السلطة التشريعية، وقراراته لم تستهدف أي أحد ولم تكن انحيازاً لأحد، متوعّداً بالردّ على من وصفهم بالبلطجية الذين يحاولون الإعتداء على المؤسسات". على الصعيد الدولي سارعت الخارجية الفرنسية إلى التنديد بقرارات مرسي واعتبارها أنها لا تذهب في الإتجاه الصحيح، كذلك دعت وزارة الخارجية الأميركية إلى حل المشاكل في مصر بـ"الطرق السلمية وعبر الحوار الديموقراطي". كما طالب الاتحاد الاوروبي الرئيس المصري بالتقيّد بـ"العملية الديموقراطية".يذكر أن الإعلان الدستوري الذي أصدره مرسي يقضي بتحصين الاعلانات الدستورية والقوانين والقرارات التي اصدرها بجعلها نهائية ونافذة ولا يجوز الطعن بها. كما حصن الجمعية التاسيسية ومجلس الشورى اللذين يهيمن عليهما التيار الاسلامي بنصه على انه "لا يجوز لأية جهة قضائية حل مجلس الشورى أو الجمعية التأسيسية لوضع مشروع الدستور".هذه الصلاحيات الاستثنائية التي منحها مرسي لنفسه، من شأنها أن تجعل الشعب المصري يعيد النظر بخياراته، فهل ينجح مرسي بإعادة الأمور إلى نصابها وطمأنتهم بأن فعلا مصر "في طريقها إلى الحرية والديمقراطية"؟
- النشرة: مبعوث الامم المتحدة إلى اليمن: العملية الانتقالية في اليمن لا زالت هشة: أشار مبعوث الأمم المتحدة الخاص الى اليمن جمال بن عمر، إلى أن "العملية الإنتقاليه في اليمن لا تزال هشّة وتواجه مخاطر كبيرة"، لافتا الى أنها "مهدّدة من الذين لم يدركوا بعد أن التغيير يجب أن يحدث الآن". ونقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ" عن بن عمر قوله في بيان بمناسبة مرور عام على توقيع المبادرة الخليجية، إن "العملية الانتقالية في اليمن تمر اليوم في مرحلة دقيقة مع مشارفة التحضيرات لمؤتمر الحوار الوطني على نهايتها". وجدّد بن عمر "التزامه بالعمل مع جميع الأفرقاء السياسيين والمجتمع الدولي لضمان إطلاق مؤتمر الحوار الوطني بسرعة، واستمرار العملية الانتقالية بنجاح". ودعا كافة القيادات السياسية واللجنة الفنية المسؤولة عن التحضيرات للحوار، إلى"حل القضايا المهمة العالقة، باعتبار ذلك ضرورة ملحة جداً لإطلاق مؤتمر الحوار، وإعطاء جميع المكونات الفرصة لمناقشة القضايا المهمة التي تواجه البلاد".