مقتطفات من الصحافة العبرية 2-12-2012
العناوين
هآرتس
- رئيس حزب العمل سابقا عمرام متسناع قد يعلن اليوم انضمامه إلى حزب "الحركة" بقيادة تسيبي لفني
- مرسي يعتزم طرح الدستور لاستفتاء شعبي سريع محاولا تعزيز سلطته في مصر
- مركبة فضائية تابعة للوكالة الوطنية الأميركية الفضائية اكتشفت جليدا على أرض كوكب عطارد وهو أقرب الكواكب إلى الشمس
- خطوات جديدة لإرشاد العمل تتخذ في المصرفين الأكبرين بإسرائيل- لئيومي وهابوعاليم- من بينها تقليص عدد ملاكات الموظفين بنحو 1،600 ملاك
- الولايات المتحدة غاضبة على قرار نتانياهو الخاص بتوسيع البناء في المستوطنات، فهي تعتقد بأنه سيحول دون إقامة دولة في الضفة الغربية
- وزير الدفاع إيهود براك يوضح أن أهداف انتخابية تقف وراء قرار بناء 3،000 وحدة سكنية إلى الشرق من أورشليم وذلك لاسترضاء اليمين الإسرائيلي
- وزيرة الخارجية الأميركية كلينتون استنكرت توسيع البناء في المنطقة المسماة E-1 وقالت إن هذه الخطوة تضر بعملية السلام
- حزب العمل اختار قائمة جديدة من المرشحين للانتخابات العامة فعادت المشاحنات الداخلية فيما بين أقطابه
- في تحد لرئيسة حزب العمل يرفض عامير بيرتس الانضمام إلى حكومة برئاسة نتانياهو
يديعوت احرونوت
- مرسي مدافعا عن الدستور: إن الدستور الإسلامي يعكس روح الثورة المصرية
- وسط استمرار المعارك القتالية الضارية بين القوات النظامية وقوات المعارضة في سوريا تقول شبكات التواصل الاجتماعي إن الرئيس الأسد هرب من سوريا
- مجلس الشيوخ الأميركي أقر أمس فرض مجموعة من الإجراءات العقابية الاقتصادية على إيران
- شابة إسرائيلية من نتانيا أقامت البلاد ولم تقعدها بعد أن اختفت آثارها أكثر من يوم كامل، مئات من أفراد الشرطة والمتطوعين مدعومين بمروحيات حاولوا اقتفاء آثارها، ومساء أمس اتصلت بعائلتها وقالت إنها لم ترد على المكالمات الهاتفية "احتراما لقدسية يوم السبت"
- الدوائر الأمنية تعارض الخطة التي أقرها نتانياهو بشأن توسيع البناء في المستوطنات
- إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة عن قرارها لتوسيع البناء في الأراضي الواقعة وراء الخط الأخضر قبل ساعتين من نشره في الصحافة
- إنتهت الانتخابات الداخلية في حزب العمل فاندلعت المشاحنات الداخلية فيما بين أقطابه
- نوعام شاليط والد الجندي غلعاد لم يحصل على مكان واقعي في قائمة حزب العمل للكنيست
- الصحافي عوفير شيلح المرشح في قائمة "هناك مستقبل" أطلق تفوهات شديدة وقال لقد كان أوباما حتى الثلاثين من عمره "مسطولا"
معاريف
- بعد غد يستعرض ليبرمان القائمة الجديدة لمرشحي حزبه للكنيست
- مراقب الدولة السابق ليندنشتراوس رد بالنفي لاقتراح لفني الانضمام إلى حزبها الجديد
- حدث في إسبانيا: كثرت شكاوى سكان برشيلونا من أن سيارة لتعليم السياقة تتحرك بصورة ملتوية وخطرة في شارع رئيسي.
- "الاعتراف والعقاب" هذا العنوان جاء بالبنط العريض في صدر الصفحة الأولى ويشير إلى ردة الفعل الإسرائيلية على التحرك الفلسطيني في الأمم المتحدة
- إستنكار دولي عارم للقرار الحكومي الخاص بتوسيع المستوطنات
- منتدى الوزراء التسعة أقر بناء 3،000 وحدة سكنية إلى الشرق من أورشليم القدس وفي بعض الكتل الاستيطانية ردا على الإنجاز الفلسطيني في الأمم المتحدة
- ست نساء حصلن على أماكن واقعية في قائمة مرشحي حزب العمل للانتخابات العامة
- هيلاري كلينتون: توسيع البناء في المستوطنات يضع عراقيل بوجه عملية السلام
- أسماء المرشحين العشرين الأوائل من حزب العمل، غالب مجادلة وصل إلى المكان الثامن عشر تليه في المكان التاسع عشر ناديا الحلو
الأخبار
إسرائيل تعلن عن تسويق وحدات استيطانية جديدة في القدس الشرقية
أعلن وزير الإسكان الإسرائيلي اريئيل اطياس، أن وزارته ستبدأ الأسبوع المقبل بتسويق مئات الوحدات الاستيطانية في الحي الاستيطاني "بسجات زئيف" في القدس الشرقية.
وذكر موقع "ولا" الإخباري، اليوم الأحد، ان وزير الإسكان الإسرائيلي قال انه "قرر تسويق الوحدات الاستيطانية ردا على الرئيس عباس الذي يفقد إسرائيل شرعيتها في العالم".
وجاء قرار اطياس يوما واحدا بعد إعلان حكومة نتنياهو على بناء 3 آلاف وحدة سكنية في القدس والضفة الغربية " انتقاما " من القيادة الفلسطينية على توجهها إلى الأمم المتحدة والحصول على دعم دولي للقرار الفلسطيني بالاعتراف بفلسطين دولة بصفة مراقب .
من جهة أخرى هاجم رئيس الحكومة السابق ايهود اولمرت، قرار الحكومة الاسرائيلية معتبرا اياه صفعة للرئيس الأمريكي براك اوباما، المعارض للبناء الاستيطاني 'بعد ان دعم اوباما الحكومة في حربها على غزة واستطاع وقف إطلاق النار والوقوف إلى جانب إسرائيل في الأمم المتحدة أعلنت حكومة إسرائيل البناء في القدس والضفة، قال اولمرت في كلمة القاها في مؤتمر 'سبان' في الولايات المتحدة.
اولمرت اضاف في كلمته "ان الرئيس عباس هو شريك لعملية السلام لكنه اضطر الى التوجه للامم المتحدة بسبب انغلاق الافق السياسي من قبل حكومة نتنياهو ' لو تحدثت الحكومة مع ابو مازن، لو كان هناك مفاوضات، وثقة متبادلة واحترام متبادل لكان من الممكن عدم توجه الفلسطينيين للأمم المتحدة".
وأضاف انه لا يفهم موقف الحكومة الإسرائيلية التي قبلت مبدأ حل الدولتين 'هذه المرة الأولى التي يتم فيها التصويت في الامم المتحدة على قرار كنا قد وافقنا عليه، وهو حل الدولتين لشعبين، لماذا عارضه نتنياهو بشدة بعد ان وافق على هذا الحل في خطابه في جامعة بار ايلان' قال اولمرت.
"هآرتس": قرار الاستيطان عقابي للسلطة ويزيد عزلة إسرائيل
استهجنت صحيفة إسرائيلية الأحد قرار حكومة الاحتلال إقرار بناء ثلاثة آلاف وحدة استيطانية جديدة في القدس المحتلة، وتبرير ذلك بأنه جاء رداً على قبول الأمم المتحدة لعضوية فلسطين بمقعد مراقب قبل يومين.
وقالت صحيفة "هآرتس" في افتتاحية عددها الأحد إن "قرار بناء الوحدات الاستيطانية الجديدة جاء عقاباً من الحكومة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين وضد العالم بعد إقرار عضوية المراقب لفلسطين".
وأضافت أن هذا الرد الأولي بيّن أن قرارات إسرائيل الاستيطانية تأتي للتأكيد على أنها إجراء عقابي، مردفة بأن هذا القرار خطير وجدي للغاية، وجاء في مواجهة العالم الذي يطالب بدولة فلسطينية وينبذ الاحتلال.
وأوضحت أن رفض إسرائيل التجاوب مع هذا الطرح يعمق ويجذر العزلة والانفصال بينها وبين الواقع في العالم، وأنها بدلاً من الاستفادة مما جرى واستخلاص العبر من الفشل الحالي، انساقت الحكومة الحالية وراء سياسة منحازة وتمييزية أخرى.
وأشارت الصحيفة إلى أن ذلك يأتي بدلاً من الانخراط في مفاوضات جدية مع "الدولة المراقبة" (تقصد فلسطين بعد منحها المقعد الجديد)، وتظهر أمام العالم بأنها تدير ظهرها، وتدق المسمار الأخير في نعش خطاب "بار إيلان".
وذكرت أن كل التعهدات التي أطلقها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في خطابه المذكور ثبت أنها كانت مخادعة بعد القرار الاستيطاني الأخير، الذي كان بمثابة "بصقة" في وجه صديقته الحقيقية الألمانية أنجيلا ميركل، للتغطية على فشله في الأمم المتحدة.
وبيّنت أن هذا القرار وتداعياته يقضي على إمكانية إقامة دولة فلسطينية متصلة في الضفة الغربية، فضلاً عن توجيه صفعة صادمة على الوجه للولايات المتحدة التي قدمت دعمها للكيان في الأمم المتحدة، وخاصة في ظل التعهدات مع إدارة أوباما بعدم البناء في هذه المنطقة المسماة "إيه 1".
وذكرت أن نتنياهو على ما يبدو يقدم لما سيواجه الحكومة المتوقع أن يشكلها بعد فوزه في الانتخابات القادمة، وهي: التشدد، والعزلة السياسية، وانتقاد العالم، مشيرة إلى أن القرار الاستيطاني الأخير سيشجع من يرغبون بتحريك الملف ونقله إلى المحكمة الجنائية الدولية إلى المضي قدماً.
نقلاً عن قدس نت