أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 13-12-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 13-12-2012
ـ النشرة : امين الجميل: مذكرات التوقيف السورية تمس بكرامة الشعب اللبناني ككل
اكد رئيس حزب "الكتائب" امين الجميل ان "ايام الرئيس السوري بشار الاسد باتت معدودة"، معتبرا ان "مذكرات التوقيف السورية بحق رئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري والنائب عقاب صقر تمس بكرامة الشعب اللبناني ككل"، داعيا النظام السوري "بدل التلهي بمذكرات التوقيف عليه الالتفات الى المشاكل داخل سوريا".
اضاف الجميل في حديث اذاعي "كلنا معنيون ومتضامنون مع الحريري"، ودعا الى "معالجة الموضوع من خلال الدستور اللبناني لا سيما ان المعنيين بالمذكرات هم نواب لبنانيون، وان يكون الجواب رفض لهذا الموضوع، لان النأي بالنفس في هذا الموضوع غير منطقي".
ـ النشرة: النائب عاصم عراجي يدعو القضاء السوري عبر "النشرة" لـ"بلّ مذكرات التوقيف الصادرة بحق الحريري وصقر وشرب مائها" وينفي وجود تواصل انتخابي مع الوزير السابق الياس سكاف
وصف النائب عن تيار "المستقبل" عاصم عراجي مذكرات التوقيف الصادرة عن القضاء السوري بحق رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري والنائب عن تيار "المستقبل" عقاب صقر والناطق الإعلامي باسم الجيش السوري الحر لؤي المقداد بـ"الباطلة" باعتبارها لا تستند لوقائع وحقائق بل لفبركات اعلامية، مذكرا بأن القضاء السوري مسيس لأبعد الحدود وتابع للمخابرات.وفي حديث لـ"النشرة"، دعا عراجي القضاء السوري "لبل مذكرات التوقيف وشرب مائها"، وأشار إلى أنّ "النائب عقاب صقر شرح بما لا يقبل الشك كيف فبركوا له الاتهامات وبالتالي هذه المذكرات لا قيمة لها ولا أهمية لها باعتبارها صادرة عن نظام يتهاوى ويلفظ أنفاسه الأخيرة". لم أر شاحنات أسلحة تابعة لتيار المستقبل : واعتبر عراجي أنّ كلّ الكلام عن أنّ تيار "المستقبل" يسلّح المعارضة السورية يفتقر للمنطق، متسائلا: "من أين لنا القدرات المالية واللوجستية لذلك؟"، مضيفا: "يمكنني أن أجزم وأنا أعيش في منطقة حدودية مع سوريا بأنني لم أر أو أسمع عن أية شاحنات اسلحة تابعة لتيار المستقبل تنتظر على الحدود لدخول سوريا"، لافتا إلى أنّ كل ما يتم طرحه في هذا السياق مجرد كلام للاستهلاك الداخلي في سوريا.
وشدّد عراجي على وجوب أن يدرك النظام السوري وحلفاؤه أن المشكلة هي في الداخل السوري "وليست لدينا وبالتالي كفى قذفا لكرة النار السورية إلى لبنان".
الحكومة مقصّرة جدا بحمايتنا : وفي موضوع لائحة الاغتيالات الصادرة بحق عدد من نواب تيار المستقبل، لفا عراجي الى أنّه كما كل نواب المستقبل يتخذ احتياطات اضافية مؤخرا خوفا من عمليات اغتيال ينفذها من اغتال اللواء وسام الحسن ومن سبقه. وقال: "الحكومة اللبنانية مقصّرة جدا بموضوع حمايتنا ولعل عدم تجاوبها مع طلبات فرع المعلومات للحصول على الداتا اكبر دليل على تقصيرها"، وأضاف: "المطلوب اكتشاف عمليات الاغتيال وبالتالي اعطاء الداتا قبل تنفيذ هذه العمليات وليس بعد ذلك".
لا يجب أن ننام على حرير! : وتطرق عراجي لملف الانتخابات النيابية، لافتا إلى أنّ كل الأنظار حاليا متجهة الى زحلة التي ستحسم كما في العام 2009 الأكثرية وقال: "العماد ميشال عون زار زحلة مرتين كما الرئيس امين الجميل والدكتور سمير جعجع... وغدا يزورها السفير الايراني ما يؤكد مدى اهمية المعركة الانتخابية في زحلة".
وأوضح عراجي، ردا على سؤال، ان لا تواصل حتى الساعة مع الوزير السابق الياس سكاف انتخابيا، لافتا الى أنّه قد يشكل لائحة وسطية بحسب ما كان قد صرّح به. وقال: "حتى ولو كان هناك 3 لوائح في زحلة فلا يجب ان ننام على حرير باعتبار ان المعركة ستكون على مشروعين سياسيين الاول هو مشروع عربي والآخر مشروع ايراني وبالتالي على الوزير سكاف أن يحسم أمره في هذا السياق".
ـ القوات اللبنانية:علوش لـالأنباء: مذكرات التوقيف الى مزابل التاريخ وفرنجية ما كان أحد ليسمع به لولا الوراثة
رأى عضو المكتب السياسي في تيار "المستقبل" النائب السابق مصطفى علوش أن "اللبنانيين لم يفاجأوا بمذكرات التوقيف الصادرة عن القضاء السوري بحق الرئيس الحريري والنائب عقاب صقر والناطق باسم الجيش السوري الحر لؤي المقداد، خصوصا أن مجلس الدمى السوري كان قد توعد بملاحقتهم قضائيا"، لافتا الى أن "أكثر ما يضحك بالمذكرات ويدعو الى السخرية هو ان النظام السوري يتكلم عن وجود قضاء لديه بعد أربعين عاما من تغييبه واستبداله بلغة القمع والخطف والاعتقال والقتل والاغتيال، ويسعى اليوم من خلال مذكراته القضائية للنيل ممن يلاحقه أساسا عبر القضاء الدولي والمحلي بتهمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وقافلة شهداء ثورة الأرز وتنفيذ عمليات ارهابية على الاراضي اللبنانية".
وتساءل علوش في تصريح لـ"الأنباء" الكويتية ما اذا كان "النظام السوري سيبقى أساسا في الحكم كي يشاهد تنفيذ مذكرات التوقيف ويتنعم بما كان يحلم به مع حلفائه في لبنان بعد أن عجز عن اصطيادهم جسديا، علما انها مذكرات لا تستحق التوقف عندها والتعليق عليها كونها مجرد أوراق بعثية لن يكون أمامها من طريق سوى الى مزابل التاريخ"، معتبرا ان "ما لم يتنبه اليه القضاء السوري ومعذور عليه، هو ان اتهام الرئيس الحريري وكل من تناولته المذكرات وستتناوله لاحقا بتهمة دعم الثورة والثوار في سوريا وسام شرف يُعلق على صدورهم".
على صعيد آخر، وعن تهجم النائب سليمان فرنجية ورفعت عيد بعبارات نابية على الرئيس الحريري وأمين عام تيار المستقبل أحمد الحريري، لفت علوش الى أن "الازمة النفسية الحقيقية التي يعيشها كل من النائب سليمان فرنجية ورفعت عيد وسائر رموز المعسكر الاسدي في لبنان، هي انهم اعتقدوا في العام 2005 أن الرئيس الشهيد رفيق الحريري انتهى لمجرد تفجير موكبه واغتياله، ليكتشفوا بعد تنفيذ الجريمة انه لم يكن مجرد شخص عادي إنما كان كناية عن نهج سياسي وفكر وطني تبنته الشريحة الاوسع من اللبنانيين"، معتبرا ان "فرنجية وعيد ورفاقهما في سلاح ما يسمى زورا بالممانعة، أدركوا أن رفيق الحريري لم يمت سوى جسديا وانه مازال مصدر قلق كبير لهم ولأسيادهم في دمشق، وهو ما آل بهم الى تنظيم حملات إعلامية ضد الرئيس سعد الحريري وتيار "المستقبل" وحلفائه السياديين في قوى "14 آذار".
ولفت علوش الى أن "المنظومة الاسدية الارهابية التي احتمى خلفها النائب سليمان فرنجية، ما كانت لتنصّب الاخير زعيما على جزء من الشارع الزغرتاوي وتكسبه المغانم لولا الوراثة السياسية، ولما كان أساسا قد سمع به أحد نظرا لافتقاده الاهلية السياسية والثقافية والعلمية والادبية التي تخوله تعاطي الشأن العام"، معتبرا ان "تلك المنظومة أصبحت اليوم غير قادرة على حماية نفسها من السقوط، لا بل انها تحتضر وتنتظر ساعة الدفن، وهو ما أقلق فرنجية وحليفه رفعت عيد حيال مستقبلهما السياسي وأفقدهما التوازن في مخاطبة الآخرين".
وأضاف علوش: "المدعو رفعت ليس سوى صبي مسلح يلعب بأرواح الناس، وكناية عن آلة تسجيل تفرغ ما لقنته اياه المنظومة الاسدية سواء عبر حلفائها في حارة حريك أم مباشرة عبر قنوات التواصل معها".
أما عن مهاجمة النائب فرنجية للرئيس سليمان، فلفت علوش الى أن "فرنجية يقدم للنظام السوري طاعة عمياء، اذ يعتبر أنها الاسلوب الوحيد لنيل ثقة النظام ورضاه، وهو ما سمعه منه شخصيا في العام 2004 حين قال انه إذا أراد الرئيس الشهيد رفيق الحريري أن يكون موضع ثقة فعليه تقديم الطاعة الكاملة لبشار الاسد، وهو ما يريد اليوم تطبيقه على الرئيس سليمان، إلا أن مواقف الاخير خذلت فرنجية ودفعته كالعادة دون وعي وإدراك الى مهاجمته بشكل عنيف وبألفاظ نابية". وختم علوش مؤكدا أن "الوجوه السوداء أمثال فرنجية وعيد وحلفائهما ستسقط مع سقوط النظام السوري وسيكون ساعتها شعار قوى "14 آذار" سيادة، حرية، استقلال هو المعيار الأساسي في بناء مرحلة ما بعد الأسد".
ـ القوات اللبنانية : عبد المجيد صالح لـ"النهار" الكويتية: لبنان قريب من غرفة العناية الفائقة
أكد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب اللبناني عبدالمجيد صالح أن "لبنان لم يغادر منطقة القلق، خصوصا في ظل الانقسام السياسي الحاصل والذي بلغ مستويات خطيرة، لذلك يمكن القول بأننا قريبون من غرفة "العناية الفائقة"، مشيراً الى "وجود من يتعمد اطلاق الخطابات الطائفية والمذهبية وصولاً الى خلق مناخات فتنوية - مذهبية لناحية سحب الجمهور الى مربعات التعصب والتمذهب". وراى صالح في حديث لـ"النهار" الكويتية أن "هناك تحريضاً وتوريطاً بقضية اللبنانيين الذين قضوا بسوريا، وخط مفتوح في الشمال لتهريب السلاح والرجال لسوريا.
ـ القوات اللبنانية: شمعون لـ"السياسة": الشكوى من قبل نظام يتهاوى لا قيمة لها وليست سوى فشة خلق
رأى رئيس حزب "الوطنيين الأحرار" النائب دوري شمعون أن "الادعاء على الرئيس سعد الحريري والنائب عقاب صقر ولؤي المقداد لا قيمة له، خصوصاً وأن النظام السوري أراد إبلاغ هذه الشكوى عبر الأنتربول الدولي في الوقت الذي أصبح فاقداً لشرعيته وغير معترف به دولياً، وسحب الاعتراف الدولي من النظام ينسحب في الوقت نفسه على الأنتربول الدولي، حتى أن فرنسا تعتبر المعارضة الممثل الشرعي والوحيد للشعب السوري، واليوم هناك اعتراف جديد بهذه المعارضة من قبل الولايات المتحدة".
وأكد شمعون في تصريح لـ"السياسة" الكويتية أن "الشكوى من قبل نظام يتهاوى "لا قيمة لها وليست سوى "فشة خلق" بعد أن طلب القضاء اللبناني استجواب مستشارة الرئيس السوري بثينة شعبان واللواء علي مملوك والعقيد عدنان، محاولاً أن يدعي لنفسه البطولة رغم ارتكابه مئات المجازر في حق شعبه".واضاف:"أقصى ما يستطيع هذا النظام فعله هو العمل على تخريب الساحة الداخلية اللبنانية من خلال عملائه وأعوانه المحليين، لكن الأمور أصبحت في نهايتها".وعن هجوم رئيس "تيار المردة" النائب سليمان فرنجية على رئيس الجمهورية ميشال سليمان، أكد شمعون أنه "منذ فترة طويلة لم يعد يهتم بمواقف النائب فرنجية وهو أيضاً يضم صوته إلى صوت الوزير ناظم الخوري بطلب الرحمة للرئيس سليمان فرنجية".
ـ القوات اللبنانية: حمادة لـلسياسة: المذكرة الوحيدة التي ستنفذ هي مذكرة محكمة الثورة السورية بحق آل الأسد
أكد النائب مروان حمادة أن "رفض مجلس الوزراء تلبية مطالب الأجهزة الأمنية بالحصول على "داتا" الاتصالات يجعله شريكاً في التآمر على حياة اللبنانيين، وخصوصاً على قيادات "ثورة الأرز"، وهو بالتالي يزيد موبقة على مجموعة الكوارث التي تسبب بها".
ورداً على كلام وزير الداخلية مروان شربل الذي طالب قوى "14 آذار" بحماية نفسها بنفسها، قال حمادة لـ"السياسة" الكويتية: "هذا ما نفعله حتى الآن مع بعض المساعدة من قوى الأمن الداخلي تحديداً ومن أمن الدولة، ولكن لو جندنا مئات الشباب للحراسة فذلك لا يعوض عن خرق الكتروني أو هاتفي لا تستطيع إلا الدولة أن تتقصى عنه وتمنعه خصوصاً أن "حزب الله" يتمتع بفضل شبكته غير الشرعية بسيطرة شبه كاملة على الاتصالات، وهو يعرف الشاردة والواردة في كل شركة وفي كل عملية تتم في وزارة الاتصالات وفي كل التزام وفي حفر كل حفرة وفي وضع كل خط من الألياف الضوئية وفي مراقبة كل المخابرات الهاتفية".
وشدد حمادة على أن "النظام لا يستطيع أن يقايض على شيء سواء في ما يتعلق بمذكرات التوقيف أو غيرها، لقد صدرت عشرات المذكرات من هذا النوع عما سمي بـ"القضاء السوري" ولا اعتبار لها لا لبنانياً ولا عربياً ولا دولياً، بالكاد الآن يستطيعون تطبيقها في سوريا حيث فقدوا السيطرة على معظم أنحاء البلاد فهذه المذكرات مهزلة جديدة، وكما قلنا وأكدنا فإن المذكرة الصادرة الوحيدة التي ستنفذ هي مذكرة محكمة الثورة السورية بحق آل الأسد".
واعتبر حمادة أن "الخطر الوحيد على الانتخابات النيابية المقررة العام المقبل نابع من نية الحزب المهيمن على "8 آذار" منع الانتخابات لأنه يعلم سلفاً نتائجها، وهي التي ستكرس نهاية حكومته وبيانه الوزاري حول الجيش والشعب والمقاومة وتكريس "إعلان بعبدا" كخريطة طريق للمستقبل القريب وتطبيق اتفاق الطائف بكل بنوده".
ـ القوات اللبنانية: مصدر سياسي مطلع لـ"عكاظ": المذكرات السورية لا قيمة لها
أشار مصدر سياسي مطلع لـ"عكاظ" إلى أن "المذكرات السورية بحق الحريري وصقر لا قيمة لها ومثيرة للسخرية وهي تشبه المذكرات السابقة بحق العديد من النواب والوزراء في قوى 14 آذار وتأتي للتغطية على المذكرات اللبنانية الصادرة بحق مستشارة الرئيس الأسد بثينة شعبان".
ـ القوات اللبنانية : مصادر معارضة لـ"السياسة": المذكرات لا قيمة لها لأن النظام السوري فاقد الشرعية
أكدت مصادر معارضة لـ"السياسة" الكويتية أن "اتخاذ النظام السوري صفة الادعاء عبر الأنتربول الدولي بحق كل من رئيس الحكومة السابق سعد الحريري والنائب عقاب صقر والناطق الإعلامي للجيش السوري الحر لؤي المقداد، وتكليف المحامي رشاد سلامة الادعاء عليهم لدى المحاكم اللبنانية "لا قيمة له لا في الشكل ولا في المضمون، لأن النظام السوري فاقد الشرعية".
ـ القوات اللبنانية: صبرا وسيدا وغليون لـ"عكاظ": على دول العالم الاقتداء بالمملكة والائتلاف يزداد قوة
دعا رئيس المجلس الوطني السوري جورج صبرا دول العالم إلى الاقتداء بالمملكة لما قدمته من دعم مادي ومعنوي للشعب السوري خلال ثورته، مثمنا تقديمها 100 مليون دولار للائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة كمساعدة إنسانية لتخفيف معاناة الشعب السوري.
وقال في تصريح لـ"عكاظ": "جئنا إلى مؤتمر أصدقاء الشعب السوري في مراكش، وكلنا أمل أن يحقق هذا المؤتمر تطلعات الشعب السوري"، مشيرا إلى أن "كلمة الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي في المؤتمر كانت الكلمة الصادقة من رجل صادق ونبيل"، مثمنا دعم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز منذ انطلاقة الثورة.وأضاف صبرا أنه "في الوقت الذي كانت فيه الدول الأخرى تتفرج على معاناة الشعب السوري، رأينا المملكة تقدم المساعدات الإنسانية والإغاثية للاجئين السوريين في دول الجوار".
من جهته، قال رئيس المجلس الوطني السابق الدكتور عبد الباسط سيدا إن "تبرع المملكة بـ100 مليون دولار من شأنه تقوية الائتلاف السوري، وتمكينه من ممارسة دوره المطلوب حيال الشعب السوري"، موضحا أن الدعم أثلج صدورهم. وأكد أن "المملكة شريك لا غنى عنه في سورية المستقبل"، معتبرا هذا الدعم المادي الطريق إلى "إسقاط النظام بكافة رموزه، داعيا الدول الأخرى المشاركة في مؤتمر مراكش إلى الاقتداء بهذا الموقف".
فيما اعتبر الدكتور برهان غليون رئيس المجلس الوطني الأسبق والأول، أن "دعم المملكة، يعكس حرصها على سورية بحكم العلاقة التاريخية، لافتا إلى أن كلمة وزير الخارجية الأمير سعود في مؤتمر مراكش كانت الأكثر إدراكا واستشفافا للواقع السوري".وأكد أن "دعم المملكة وموقفها من الأزمة السورية، يمكن أن يكون منهجا ومنطلقا للكثير من الدول لما له من دلالة سياسية واضحة وعميقة"، موضحا أن "تبرع حكومة خادم الحرمين الشريفين بمبلغ 100 مليون دولار ينقل الائتلاف إلى مرحلة جديدة من العمل السياسي".
ـ القوات اللبنانية : نائب عراقي: تورط أطراف من لبنان وتركيا وروسيا في صفقة السلاح مع روسيا
كشف عضو لجنة النزاهة النيابية في البرلمان العراقي جواد الشهيلي عن تورط أطراف خارجية في لبنان وتركيا وروسيا مع أطراف داخلية في شبهة الفساد بصفقة السلاح الروسية. كما اكد في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم" وجود فساد بصفقة السلاح التي أبرمها العراق مع أوكرانيا، مشيرا في الوقت ذاته إلى وجود ضغوط لإغلاق هذا الملف.
ـ القوات اللبنانية : الراي: أزمة بين الامارات ومصر بسبب اتهامات "إخوانية" لمسؤولين اماراتيين
كشفت مصادر دبلوماسية مصرية ان "العلاقات المصرية - الإماراتية تشهد في الأيام الأخيرة أزمة دبلوماسية جديدة نتيجة اتهام قيادات جماعة "الإخوان المسلمين" للإمارات "بالضلوع في تأجيج الأحداث في مصر في الآونة الأخيرة". واكدت المصادر لصحيفة "الراي" الكويتية أن "سفارة الإمارات في القاهرة طلبت من الحكومة المصرية زيادة تأمينها تحسبا لأي اعتداء عليها، كما عبّر مسؤولوها رسميا عن استيائهم من التصريحات العدائية ضد بلادها الصادرة عن قيادات إخوانية وأبرزها الناطق باسم جماعة "الإخوان" محمود غزلان والقياديان في حزب الحرية والعدالة الاخواني محمد البلتاجي وعصام العريان". وقال الناطق الإعلامي للسفارة هشام بشير لـ"الراي" إن "هذه اللغة ليست جديدة"، داعيا إلى "إعمال صوت العقل للمحافظة على العلاقات العربية-العربية"، رافضا الإفصاح عن أي تفاصيل تخص موقف السفير الإماراتي من هذه الأزمة، إلا أنه وجه انتقادات شديدة للإعلام المصري، مؤكدا أن "السفارة طلبت احترازات أمنية إضافية". وكانت قيادات إخوانية ذكرت أن الإمارات تدفع أموالا طائلة لمرتزقة وبلدية لإسقاط الرئيس محمد مرسي وإحداث بلبلة في الشارع المصري.