أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 13-12-2012
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 13-12-2012
رويترز: نواب أمريكيون يقولون أسلحة سوريا الكيماوية جاهزة للاستخدام 13- 12- 2012
قال مايك روجرز رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي يوم الأربعاء إن الأسلحة الكيماوية في سوريا في وضع يمكن فيه استخدامها "بمجرد إشعار فوري" وإنه يجب على المجتمع الدولي ألا يقبل أي تأكيدات من المسؤولين السوريين إنه لن يتم استخدام هذه الأسلحة. وكان مسؤولون أمريكيون وغربيون آخرون وجهوا في الآونة الأخيرة تحذيرات شديدة إلى الرئيس السوري بشار الأسد من مغبة استخدام الأسلحة الكيماوية. ووصفت دمشق هذه التحذيرات بأنها "ذريعة للتدخل" في الحرب الأهلية. وقال روجرز -وهو نائب جمهوري- لرويترز في مقابلة أن أنشطة الحكومة السورية المتصلة بالأسلحة الكيماوية شهدت تحولا في وضع هذه الأسلحة وأنها مبعث قلق بالغ. وقال روجرز "أعتقد أنهم وضعوا عناصر برنامجهم للأسلحة الكيماوية في حالة يمكن فيها استخدامها بمجرد إشعار فوري وهو ما يختلف كثيرا عما كان عليه الوضع من قبل." وأضاف قوله أنه يجب على المجتمع الدولي ألا يقبل تأكيدات المسؤولين السوريين أنهم لن يستخدموا الأسلحة الكيماوية. وقال "هذا نظام يزداد يأسا كل يوم. ومن المؤكد أنهم وضعوا عناصر برنامجهم للأسلحة الكيماوية في وضع مهيأ للاستخدام وهذا أمر يبعث على قلقنا جميعا." جاءت تصريحات روجرز وسط أنباء بأن قوات الأسد أطلقت صواريخ ذاتية الدفع من طراز سكود من العهد السوفيتي على مقاتلي المعارضة في تصعيد خطير للصراع الذي مضى عليه نحو عامين. وقال روجرز إنه يجب الحصول على مزيد من المعلومات قبل أن يمكنه أن يقول على وجه اليقين إنه تم استخدام صواريخ سكود. وأضاف قوله إن الأنباء عن استخدام أسلحة من طراز سكود وتغيير وضع الأسلحة الكيماوية تنبئ بأن حكومة الأسد وصلت إلى حالة من اليأس. واستدرك بقوله "لن يكون غريبا على نظام يمتلك بعض أنظمة السلاح المتطورة في هذه الأيام -فيما أرى- والأشهر أو الأيام والأسابيع الأخيرة لنظام يائس أن يستخدم ما لديه من أسلحة." وقد عاد روجرز قبل وقت قريب من زيادة للبحرين والسعودية حيث ناقش مسألة سوريا وقضايا أمنية أخرى مع المسؤولين. وقال ان مسؤولي الجامعة العربية يريدون ان يروا دورا أكبر للولايات المتحدة في الأزمة السورية واستدرك بقوله إنه لا يشير إلى عمل عسكري. وقال روجرز "الولايات المتحدة لديها قدرات فريدة للتعامل مع هذه الأسلحة" وذلك في إشارة الى الأسلحة الكيماوية السورية. ولم يسهب في وصف هذه القدرات. وقال "إني لمست شعورا بخيبة أمل حقيقية لدى شركائنا في الجامعة العربية وخيبة أمل في الولايات المتحدة. واعتقد أنه يجب علينا ان نعزز دورنا ولا أقصد دورا عسكريا إنما أتحدث عن النفوذ الأمريكي والقيادة الأمريكية وطرح القدرات الفريدة التي تملكها الولايات المتحدة فحسب على مائدة البحث في هذه المناقشات." وأضاف قوله "ومرة أخرى لا يعني ذلك ارسال جنود على الأرض. لكنه يعني أن لدينا قدرات فريدة يجب على الأقل أن نعرضها في إطار المناقشات بشأن سبل منع استخدام هذا الأسلحة الكيماوية والأزمة الإنسانية في المنطقة التي ستنشأ في اعتقادي عن استخدامها."
واشنطن بوست: ماذا يريد الأسد من إطلاق سكود؟ 13- 12- 2012
ورد في تقرير لصحيفة نيويورك تايمز أن قوات النظام السوري أطلقت عدة صواريخ من طراز سكود على الثوار لأول مرة منذ اندلاع الانتفاضة الشعبية هناك قبل نحو 22 شهرا. وفي معرض تعليقها على الخبر، وصفت صحيفة أميركية أخرى هي واشنطن بوست نقلا عن محللين، تلك الصواريخ بأنها غير دقيقة لكنها مؤذية، قائلة إن سوريا تملك زهاء 700 صاروخ منها حيث يبلغ مدى الواحد 440 ميلا، أي ما يعادل المسافة من شمال سوريا إلى العاصمة التركية أنقرة. على أن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن بالإمكان تزويد تلك الصواريخ بأسلحة كيمياوية، وهي ما تملك منه سوريا مخزوناً مقدراً. وتتساءل واشنطن بوست عن مغزى تلك الخطوة التي أقدم عليها النظام بالنسبة للصراع في سوريا؟ من الصعب -تقول الصحيفة- تفسير ذلك، إن صواريخ سكود تُعد خيارا غريبا إلى حد ما للاستخدام ضد مواقع "المتمردين" القريبة. ويوضح أستاذ العلاقات الدولية روبرت فارلي أن تلك الصواريخ "كبيرة الحجم، لكنها ليست بتلك الدقة"، وهو ما يجعل المدفعية والضربات الجوية ربما الخيار الأفضل لمهاجمة مواقع المتمردين المحلية. ويضيف الأكاديمي الأميركي قائلا إن نظام الرئيس بشار الأسد ربما أطلق تلك الصواريخ من منطلق اليأس وحسب، فالثوار يتقدمون رويداً رويداً، ويستولون على القواعد العسكرية مما يجعل سقوط الأسد يبدو أمراً أكثر ترجيحا. وقد يكون إطلاق سكود أيضا القصد منه إخافة قوى خارجية تماما مثلما الغاية منه ترويع "المتمردين" وهو بمثابة تذكير للقوى الغربية وربما الجارة تركيا بأن الأسد لديه ترسانة ضخمة من تلك الصواريخ كما أنه تحذير من أن الرئيس السوري لن يشعر بوخز ضمير نتيجة لاستعمالها.
التايمز: الأسد يشن حرب تجويع في سوريا 13- 12- 2012
على الصفحة الأولى وصفحة داخلية يحكي مراسل التايمز من حلب عن مشاهداته لازمة الغذاء التي يعاني منها مليونا سوري يعيشون في حلب. يقول المراسل أن دخول الشتاء مع انقطاع الكهرباء وعدم توفر الوقود أو المياه أو خطوط الهاتف لا يضاهي أزمة نقص الطعام. ففي غضون شهر ارتفعت أسعار المواد الغذائية في حلب بنسبة 75 في المئة، في حين انخفضت الأجور ـ لمن لا يزال يجد وظيفة ـ بمقدار النصف. أما الخبز، وهو الغذاء الأساسي، فقد تضاعف سعره 13 ضعفا مع عودة من فروا من المدينة نتيجة القتال إليها ثانية. وينقل المراسل عن رجل مسن قوله "لقد عدنا إلى العصور القديمة" وكيف طلب منه أن يبلغ العالم أنهم يتعرضون لحرب تجويع. وفي الوقت الذي يجتمع "أصدقاء سوريا" في المغرب لبحث حل الأزمة ومساعدة المعارضة السورية، لا يجد سكان حلب عونا للتغلب على الجوع الذي يفتك بهم. وينقل المراسل عن رجل من حي الشعار في حلب قوله: "الأسد يجوعنا كما جوع ستالين معارضيه، أتوسل إليك أن تخبر العالم بما يحدث هنا".
الاندبندنت البريطانية: مقدسي في إجازة لثلاثة أشهر 13- 12- 2012
نشرت الاندبندنت تقريرا لباتريك كوبرن عنونه بالتصريح السوري بان المتحدث باسم الخارجية جهاد مقدسي لم ينشق وإنما هو في إجازة لثلاثة أشهر. يستند التقرير إلى مقابلة مع فيصل المقداد نائب وزير الخارجية السورية. ويتطرق الحوار الى موضوع اعتراف مجموعة أصدقاء سوريا بالائتلاف الوطني السوري الممثل الشرعي الوحيد للشعب السوري، ورد الحكومة السورية بان ذلك لن يغير من الواقع على الأرض. وتطرح الاندبندنت على المقداد موضوع مصير مقدسي الذي ذكرت تقارير في وقت سابق من هذا الشهر بأنه غادر دمشق، فهل اقيل من منصبه، أو انشق، وأين هو الآن؟ قال المقداد انه لم يختف وإنما في إجازة لمدة ثلاثة أشهر وآمل أن يكون مستمتعا بوقته. وعندما سئل عما إن كان لا يزال المتحدث باسم وزارة الخارجية يرد المقداد بالقول انه "إلى هذه اللحظة نعم لا يزال المتحدث باسم الخارجية ولم نتخذ أي قرار آخر". أما عن مكان وجوده فرد بالقول بأنه في بيروت.
كريستيان ساينس مونيتور: كيفية منع استخدام الأسد أسلحته الكيماوية؟ 13- 12- 2012
أشار كاتبان أميركيان مختصان إلى التهديدات التي تمثلها الأسلحة الكيماوية في سوريا. وتساءلا -في مقال نشرته لهما صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأميركية- عن كيفية تمكن الولايات المتحدة من منع استخدام أو انتشار هذه الأسلحة الخطرة؟ فقد قال كل من الكاتبين الأميركيين المدير التنفيذي لمنظمة مراقبة التسلح داريل كيمبال ومدير برنامج الأمن البيئي التابع لمنظمة الصليب الأخضر الدولية بول وولكر في مقالهما، إن الصراع الدائر في سوريا يمكن أن يزداد خطورة ودموية، وذلك إذا استخدم الرئيس السوري بشار الأسد ترسانته من الأسلحة الكيماوية أو فقد السيطرة عليها في الأيام أو الأسابيع القادمة. وأضاف الكاتبان أن خيارات المجتمع الدولي لمنع هذه السيناريوهات تعتبر محدودة، ولكنها قد تشكل نقطة انطلاق، وذلك من أجل وقف تفاقم الحرب القاسية المستمرة منذ عامين، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 40 ألفا. وأشارا إلى التحذير الذي وجهه الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى النظام السوري بشأن الأسلحة الكيماوية، وأن الخطر لا يكمن فقط في استخدام الأسد هذه الأسلحة ضد المعارضة وضد الشعب السوري، ولكن الخطر يكمن أيضا في حال تم قصف مواقع إنتاج وتخزين هذه الأسلحة الكيماوية، أو في حال وقوعها بأيدي جماعات إرهابية. وقال الكاتبان إن مسؤولين أميركيين عكفوا منذ شهور على وضع خطط الطوارئ لمواجهة السيناريوهات المتعددة المختلفة المتعلقة بخطر الأسلحة الكيماوية التي يمتلكها النظام السوري، وإنهم تشاوروا مع الدول المجاورة من أجل القيام بالاستجابة المنسقة في حال أي طارئ. وأشارا إلى أنه يعتقد أن النظام السوري يمتلك مئات الأطنان من غازات الأعصاب والخردل والسارين وغيرها من الغازات الخطرة، وأن ترسانته من الأسلحة الكيماوية يمكن استخدامها من خلال قذائف المدفعية أو راجمات الصواريخ والصواريخ البالسيتة. كما أشارت الصحيفة في تقرير منفصل إلى تصريحات وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا، والمتمثلة في قوله إن مخابرات بلاده لم ترصد في الأيام القليلة الماضية خطوات جديدة من جانب النظام السوري لاستخدام أسلحة كيماوية. وتأتي تصريحات بانيتا في أعقاب تواتر تحذيرات غربية لنظام الأسد من استخدام هذه الأسلحة، وذلك وسط الخشية من أن يلجأ النظام السوري إلى استخدامها في حال شعر أنه مهدد بالانهيار.
تقرير أميركي: وجود عسكري إسرائيلي بإريتريا 13- 12- 2012
كشفت وكالة استخبارات مدنية أميركية أن لإسرائيل وجودا عسكريا في دولة إريتريا المجاورة للسودان، وصفته بأنه "صغير لكنه ذو مغزى". ونسب مركز ستراتفور للدراسات الإستراتيجية والأمنية -وهو أحد أهم المؤسسات الخاصة التي تُعنى بقطاع الاستخبارات- إلى مصادر دبلوماسية وإعلامية القول إن إسرائيل تعمل داخل إريتريا ولها وحدات بحرية صغيرة في أرخبيل دهلك وميناء مصوع، ومركز للتنصت في جبال أمبا سويرا. وأضاف المركز في تقرير تحليلي أن الوجود الإسرائيلي يهدف بوجه خاص إلى جمع معلومات استخبارية لرصد نشاطات إيران في المنطقة وغيرها من تحركات معادية لها في البحر الأحمر. وأفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية، في إطار تناولها لتقرير ستراتفور، إلى أن الهدف الأساس من هذا الوجود في أغلب الظن هو متابعة السفن التي تبحر نحو السودان لتقوم من هناك بتهريب معدات حربية إلى قطاع غزة. وتنشد أسمرا صداقة إسرائيل لعدة أسباب أمنية وسياسية. فإريتريا ترغب في استخدام إسرائيل في التأثير على الولايات المتحدة -الدولة الحليفة لكل من إسرائيل وإثيوبيا- في القرارات المتعلقة بها في المحافل الدولية. كما أن إريتريا تريد من هذه الصداقة الحصول على قدرات للدفاع الجوي من أجل صد أي هجوم محتمل عليها من إثيوبيا. ثم إن التعاون مع إسرائيل يُعد وسيلة لأسمرا لتحقيق توازن لعلاقتها "المثيرة للجدل" مع طهران. فبالتوازي مع علاقاتها مع إسرائيل، تقيم إريتريا علاقات طيبة مع إيران. ولطهران مصلحة شديدة في التواجد في هذه المنطقة من أفريقيا. ويعود السبب الأساس في ذلك إلى رغبتها في السيطرة على مضيق باب المندب والخط البحري نحو قناة السويس. وفي عام 2008 وقعت طهران على اتفاق مع إريتريا بموجبه تحتفظ بقوة عسكرية في أساب. والسبب الرسمي هو حماية المصافي التي توجد في المنطقة. على أن إسرائيل تحتفظ بعلاقات جيدة مع كل من إريتريا وإثيوبيا، ولهذا فهي أقل رغبة من إيران في توسيع نطاق وجودها في إريتريا. إلى جانب ذلك، فإن إسرائيل لا تريد إلحاق الضرر بعلاقاتها مع إثيوبيا ودول المنطقة الأخرى، ذلك لأن لها اهتماما أكبر بشرق أفريقيا، لا سيما ما يتعلق باحتواء "الحكومة الإسلامية" في السودان التي تدعم حركة حماس والعناصر المناوئة لإسرائيل في الشرق الأوسط، بحسب تعبير مركز ستراتفور. وأشار التقرير إلى أن إسرائيل عززت تعاونها الأمني مع دولة جنوب السودان وكينيا في السنوات الأخيرة.
وورلد تريبيون: الجيش الإسرائيلي يستغنى عن اللاما ويستعين بالمظلات لنقل العتاد العسكري بسرية 8- 12- 2012
ذكرت صحيفة "وورلد ترييبون" الأمريكية، أن الجيش الإسرائيلي تخلى عن استخدام حيوان اللاما في نقل العتاد العسكري، بصورة سرية لعملائه عبر خطوط العدو، واستعان بدلا منها بالمظلات الإلكترونية التي يتم توجيهها عبر أقمار اصطناعية. وأشارت الصحيفة، في سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة، إلى أن الجيش الإسرائيلي استغنى عن استخدام اللاما، وهو حيوان من الثدييات من فصيلة الجمال، عقب العديد من الرحلات التي قامت بها لنقل المعدات العسكرية الإسرائيلية في المناطق الخطرة والوعرة، بيد أن أكثرها لم تكلل بالنجاح. وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الإسرائيلي أدخل حيوان اللاما في الخدمة في أعقاب الحرب مع "حزب الله" في عام 2006، خلال حرب الـ 33 يوما، وذلك لإمداد الوحدات القتالية الإسرائيلية التي تمت محاصرتها في الطرق الوعرة والملغومة في جميع أنحاء جنوب لبنان، بالطعام والإمدادات الأساسية. وأفاد مصدر إسرائيلي عسكري، بأن اللاما لا تعد حلا عمليا لنقل المعدات بصورة سرية، كما أنه لا يتحمل حمل كميات كافية من الطعام والماء للقوات القتالية الإسرائيلية خلف خطوط العدو، وذلك على الرغم من أن من خواص اللاما أن يحمل حتى 90كجم، ويسير بأقدام ثابتة في الممرات الجبلية، كما أنه يستطيع أن يسير لأكثر من 30كم في اليوم الواحد بحمولة كاملة. وأشار المصدر إلى أن الجيش الإسرائيلي انتقل إلى استخدام وسائل أخرى، مثل المظلات التي يتم توجيهها بالأقمار الاصطناعية، لإرسال العتاد العسكري خلف خطوط العدو.
عناوين الصحف
التايم الأميركية
• المعارضة السورية تستفيد من اعتراف الولايات المتحدة، لكنها تواجه تحديات متزايدة.
سي بي سي الأميركية
• المعارضة السوري تناشد دعما حقيقيا.
• الولايات المتحدة تنتقد إطلاق كوريا الشمالية صاروخ طويل المدى.
• إيران تدعي أن بإمكانها بناء طائرة استطلاع مشابهة للأميركية التي أسقطت.
• هيومان رايتس ووتش: النظام السوري يستخدم قنابل حارقة.
• مسؤول: القوات السورية تطلق صواريخ سكود على الثوار.
وول ستريت جورنال
• الثوار السوريون يكسبون دعما أوسع.
• الولايات المتحدة: دمشق تطلق صواريخ سكود.
واشنطن بوست
• القوات السورية تطلق صواريخ على الثوار، في تصاعد محتمل للحرب الأهلية.
الديلي تلغراف
• سوريا تطلق صواريخ سكود على شعبها.
• بريطانيا لم تستبعد أي خيار لإنقاذ الأرواح في سوريا.
الغاريان البريطانية
• الولايات المتحدة تدعو زعيم المعارضة السورية لإجراء محادثات بعد دعمهم التحالف الجديد.
جيروزاليم بوست
• عباس ينتقد مشعل لرفضه الاعتراف بإسرائيل.
• وصول مفتشي الأمم المتحدة النوويين إلى إيران لإجراء محادثات.
• دبلوماسي: الولايات المتحدة أعطت ست طائرات هليكوبتر للبنان.