أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 14-12-2012
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 14-12-2012
الصحف البريطانية: سوريا: رسالة غير منتظرة باللغة الروسية 14- 12- 2012
احتل الشأن السوري، وخاصة تصريحات نائب وزير الخارجية الروسي حول احتمال انتصار مسلحي المعارضة، مساحات واسعة في الصحف البريطانية الصادرة صباح الجمعة، في التقارير والافتتاحيات وزوايا الرأي. صحيفة الاندبندنت نشرت تقريرا عما اعتبر انه تغير في الموقف الروسي من النظام السوري. ينقل التقرير عن مبعوث موسكو الخاص لشؤون الشرق الأوسط، ميخائيل بوغدانوف قوله ان علينا رؤية الحقائق الظاهرة امامنا، ويضيف بوغدانوف الذي نقلت تصريحه وكالة أنباء آر آي أي الروسية التي تديرها الدولة "لسوء الحظ لا يمكن أن نستبعد انتصار المعارضة السورية". واضاف بوغدانوف ان الحكومة السورية تفقد سيطرتها على البلاد تدريجياً وان بلاده وهي الحليف الأهم للنظام السوري تُعد الخطط حالياً لاجلاء رعاياها ان لزم الأمر. وتضيف الاندبندنت انه من غير الواضح ما إذا كان هذا يعني أي تغيير جوهري في الموقف الروسي لكن بوغدانوف صرح امس بانه لم يكن على علم بوجود صحفيين عندما أدلى بهذه التصريحات. وتقول الاندبندنت ان نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد الذي اجرت الصحيفة مقابلة معه هذا الاسبوع قال ان الحكومة السورية تجري محادثات يومية مع الروس ولم يتحدث عن وجود أي تغيير في الموقف الروسي الذي يقضي بعدم التدخل الأجنبي في الشؤون السورية وأي تحرك عسكري من قبل الولايات المتحدة وحلفائها تحت رعاية الأمم المتحدة كما كانت الحال في ليبيا.
"لو كانت هناك كتابة على الحائط لا ترغب الحكومة السورية بأن تراها فهي الكتابة باللغة الروسية"، هكذا استهلت صحيفة "الغارديان" الصادرة صباح الجمعةافتتاحيتها التي تناقش نفس الموضوع. ويستطرد كاتب الافتتاحية قائلا "ليغضب الأمريكيون وليتنهد البريطانيون، ليحتج الأتراك وليأسف الفرنسيون، طالما أن روسيا ثابتة على موقفها" . صحيح أن الروس قالوا بأكثر من مناسبة إنهم "لم يعقدوا زواجا كاثوليكيا مع نظام بشار الأسد" لكنهم كانوا الداعم الأقوى للنظام السوري من الخارج، لذلك كان تصريح نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف الأخير حول إمكانية انتصار المعارضة السورية غير قابل للتصور سابقا، حسب ما ورد في الافتتاحية. وركز بوغدانوف في تصريحه على أن موسكو تدرس خططا لإجلاء رعاياها. لم يرحب بإمكانية انتصار المعارضة، ولم ينس أن يحذر من أن انتصارا كهذا سيأتي بعد المزيد من إراقة الدماء وحمل المسؤولية الكبرى في ذلك للمعارضة ومن يدعمونهم في الغرب والعالم العربي. ويتفق الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) أندرس فوغ راسموسين مع النظرة الروسية، حيث صرح في بروكسل الخميس أنه يعتقد أن الحكومة السورية بدأت تقترب من الانهيار.
الديلي تلغراف: الدول المارقة هي أكبر تهديد لسلامنا 14- 12- 2012
يستهل الكاتب كون كوفلين مقاله بالقول إن "اليأس يتطلب اتخاذ خطوات يائسة، وقيام النظام السوري باستخدام صواريخ "سكود" ضد مواطنيه يشي بأن النظام يحس بأن ايامه باتت معدودة". ويقول الكاتب انه حتى صدام حسين لم يجرؤ على استخدام صواريخ "سكود" ضد مواطنيه، ومع أنه استخدم الأسلحة الكيماوية ضد شعبه في حلبجة عام 1988 إلا أنه وفر صورايخ "سكود" لاستخدامها ضد أعدائه. ويتابع الكاتب قائلا "حتى الآن كانت الصواريخ التي استخدمها النظام ضد مسلحي المعارضة مزودة برؤوس عادية، ولكن ماذا لو فكر باستخدام أسلحة كيماوية لو وجد نفسه في معركة حياة أو موت ؟" وبغض النظر عن ما سيجري في الواقع، وإن كان النظام السوري سيستخدمها أم لا فأن تصبح الاسلحة الكيماوية محورا للحديث مرة أخرى يعني أنه يجب عمل الكثير قبل أن نطمئن إلى أن خطر أسلحة الدمار الشامل قد زال، يقول الكاتب. وينتقل الكاتب من سوريا إلى كوريا الشمالية التي نجحت في إطلاق قمر صناعي متحدية قرارات مجلس الأمن الدولي، ويرى أن خيارات العقوبات ضد كوريا الشمالية محدودة، لانه يعتقد أن النظام يمتلك ترسانة من الأسلحة النووية البدائية، وهذا العجز يشجع أنظمة أخرى مشابهة مثل إيران على الاستخفاف بالعقوبات الدولية.
CNN: تقارير استخباراتية: الأسد يبحث عن "خروج آمن" 14- 12- 2012
بينما يواصل مقاتلو المعارضة السورية تقدمهم في الكثير من المدن الكبرى، ومنها العاصمة دمشق، على حساب القوات الحكومية الموالية لنظام الرئيس بشار الأسد، أفادت تقارير استخباراتية أمريكية بأن هناك "مؤشرات محدودة" على أن الأسد يرغب في التنحي، وربما يبحث عن "خروج آمن" للتخلي عن السلطة. ورغم أن إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، كررت مراراً، ومنذ بداية الأزمة السورية قبل ما يقرب من عامين، أن نظام الأسد يتهاوى، إلا أن مسؤولين أمريكيين اطلعوا على التقارير الاستخباراتية لتقييم الأوضاع الراهنة في سوريا، أبلغوا CNN بأن الأسد أصبح يعاني مشاكل متلاحقة داخل دائرة حكمه. ووصف أحد هؤلاء المسؤولين، الذين تحدثوا لـCNN شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، نظراً لأنهم غير مخولين بمناقشة المعلومات الاستخباراتية مع وسائل الإعلام، نظام الأسد بأنه "في أدنى مستوى له الآن." وقال المسؤول نفسه، وهو على اطلاع مباشر بالتقارير الاستخباراتية الأخيرة حول تقييم الوضع الراهن في سوريا، إن الاستخبارات الأمريكية على يقين بأن المنحنى أخذ في الانحدار بشدة خلال الأسابيع القليلة الماضية، وأضاف بقوله إن "الأمور أصبحت تتحرك بسرعة أكثر مما كانت عليه في أي وقت من قبل." وتتفق تصريحات المسؤولين الأمريكيين مع ما سبق أن أعلنه نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف، والذي يشغل أيضاً منصب المبعوث الخاص للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى الشرق الأوسط، بأن نظام الأسد يفقد السيطرة تدريجياً، وأنه "أصبح على وشك الهزيمة" أمام تقدم مسلحي المعارضة. كما تزامنت التصريحات مع تقديرات أخرى لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، كشف عنها الأمين العام للحلف، أندريس فوغ راسموسن، أشارت إلى أن نظام الأسد "أصبح على وشك السقوط"، داعياً الأسد إلى القبول بانتقال سياسي للسلطة.
واشنطن تايمز: نجم أميركا يأفل 14- 12- 2012
استغرق الأمر أكثر من ستين عاما حتى تبوأت الولايات المتحدة مكانتها كقوة عالمية عظمى، لكن هذا الوضع يوشك على الانتهاء. هذا ما توصل إليه أحدث تقرير لإدارة الرئيس باراك أوباما الاثنين الماضي بعنوان "الاتجاهات العالمية 2030: عوالم بديلة". وخلص التقرير الذي أصدره مجلس المعلومات الوطنية في تحليله للاتجاهات الجيوسياسية خلال 15 إلى عشرين عاما التالية، إلى أن الصين ستتفوق على الولايات المتحدة باعتبارها العملاق الاقتصادي والعسكري الأول في العالم بحلول عام 2030. وعلَّلقت صحيفة واشنطن تايمز على التقرير بالقول إن إدارة أوباما على قناعة بأن مجد الولايات المتحدة والغرب إلى زوال. ويتكهن المحللون بأن عودة الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى معدلات نمو ما قبل عام 2008 مسألة بعيدة الاحتمال للغاية، على الأقل لمدة عشر سنوات قادمة بسبب ما تعانيه اقتصادات الغرب الضعيفة من عجز هائل في موازناتها وديون طاحنة. وأشارت الصحيفة -ذات الميول اليمينية المتطرفة- إلى أن الثروة والسلطة ظلت تنساب من الغرب إلى الشرق طوال العقود الماضية، وكانت الصين هي الرابح الأكبر حيث جاء بزوغ نجمها على حساب أميركا. وقد حققت بكين فوائض تجارية ضخمة بالمضاربة في عملتها والإخلال بالمعايير الأساسية للعمل والبيئة، وفقا للصحيفة الأميركية. كما ظلت أسواق الصين موصدة نسبيا في وجه البضائع الأميركية، بينما تغمر المنتجات الصينية الرخيصة أسواق الولايات المتحدة. وكان من جراء ذلك أن تضاعف الإنتاج الصناعي للصين، وبات اقتصادها ثاني أكبر اقتصاد في العالم ولا يزال في طور النمو. ولقد تفادت القيادة الصينية إلى حد بعيد الأخطاء العديدة التي ارتكبتها الإدارات الأميركية المتعاقبة. وأضحت الصين بالنسبة لأميركا اليوم مثلما كانت الأخيرة لبريطانيا العظمى من قبل إذ باتت العملاق الدولي الصاعد. وعزت واشنطن تايمز في افتتاحيتها أسباب صعود الصين كذلك إلى أن اقتصادها يتبنى نظام رأسمالية الدولة مدفوعا بنزعة قومية شرسة، وهي منهمكة في بناء منظومة عسكرية عظيمة الشأن. فالصين تطالب بضم تايوان وجزر متنازع عليها مع اليابان والفلبين وفيتنام إليها. والهدف من ذلك واضح -كما ترى الصحيفة- وهو طرد الولايات المتحدة من منطقة المحيط الهادي في طريقها لكي تصبح "عملاقا متسلطا".
واشنطن بوست: رايس تدافع عن سحب ترشحها للخارجية 14- 12- 2012
قالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سوزان رايس إنها أرسلت رسالة إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما تدعوه من خلالها إلى عدم ترشيحها لتولي منصب وزراة الخارجية خلفا للوزيرة هيلاري كلينتون، وذلك كي لا يؤدي تعيينها في هذا الموقع إلى خلافات حزبية مستمرة في البلاد. وكانت رايس قد تعرضت لهجوم شنه ضدها أعضاء جمهوريون في الكونغرس أبرزهم جون ماكين، متهمين إياها بتضليل الرأي العام الأميركي بشأن الهجوم الذي تعرضت له القنصلية الأميركية في مدينة بنغازي الليبية في أيلول الماضي. وتقول السفيرة الأميركية في مقال نشرته لها صحيفة واشنطن بوست الأميركية إنه ليس من عادتها الانسحاب من قضية تؤمن بها، ولكنها تفضل الانسحاب كي لا تسمح باستمرار النقاش مع الجمهوريين بشأن هذه القضية، وبالتالي تشتيت الأولويات الوطنية الملحة من مثل خلق فرص العمل ومعالجة العجز في الميزانية وحماية الأمن القومي وغيرها. وتضيف رايس أن كلينتون كانت متعبة يوم 16 أيلول الماضي، وأن البيت الأبيض طلب منها (رايس) أن تظهر على شاشة التلفزيون لمناقشة عدد من القضايا السياسية الخارجية الملحة، ومن بينها الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي والبرنامج النووي الإيراني. وقالت إنه لم يسبق لها أن سعت بأي شكل لتضليل الشعب الأميركي، مضيفة أن القيام بذلك يتعارض مع شخصيتها ومع نمط حياتها أثناء الخدمة العامة، وأنه تم تشكيل صورة قاتمة عنها حتى قبل أن تترشح لمنصب وزارة الخارجية في بلادها. ومضت تقول إنها شهدت الكثير من المعارك بين السياسيين في بلادها، ولكنها قضية تتعلق بالأمن القومي الأميركي فلا ينبغي لها أن تتحول إلى كرة في الملعب السياسي، مؤكدة أن البلاد تشهد قضايا أكبر بكثير على المحك، ولهذا فإنها قررت التوقف عن خوض معارك جانبية مع الجمهوريين، وقررت تقديم المصلحة العامة على المصالح الفردية. وأشارت رايس إلى أنها تحترم ما يقوم به الكونغرس في بلادها من تحقيقات في قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي، معربة عن أملها في جلب المعتدين إلى العدالة، وهم المتهمون في الهجوم الدموي الذي أسفر عن مقتل السفير الأميركي كريستوفر ستيفنز وثلاثة أميركيين آخرين.
معهد واشنطن: ما هي السياسة التي ينبغي على الولايات المتحدة إتباعها في سوريا؟ 11-12- 12
في الوقت الذي يتكثف النقاش حول الكيفية التي يجب أن ترد بها واشنطن على الأزمة المتصاعدة في سوريا، اجتمع بعض الخبراء حول مائدة مستديرة في مكتب "مجلس العلاقات الخارجية" لتقديم توصياتهم. وفيما يلي مساهمة السيد تابلر.
لمدة عام تقريباً، وجدت واشنطن طرقاً جديدة ومبتكرة لعدم التعامل مباشرة مع الجماعات المسلحة في سوريا، وفضلت بدلاً من ذلك التعامل مع مدنيين في المنفى من أعضاء "المجلس الوطني السوري" وخليفته الأكبر - "ائتلاف المعارضة السورية". ولكن في ضوء التقدم السريع للجماعات المختلفة التي تشكل "الجيش السوري الحر"، فقد بات واضحاً الآن أن أولئك الذين يواجهون الأسد عسكرياً هم الذين ستكون لهم الكلمة العليا عندما يغيب عن المشهد. والسبيل الوحيد الذي يساعد على ضمان أن يلعب المدنيون دوراً قيادياً في سوريا ما بعد الأسد - ووقف تنامي المشاعر المعادية لأمريكا بسبب التصور بأن واشنطن وقفت متفرجة ولم تفعل سوى القليل عندما كان يتم ذبح السوريين، ومن أجل مساعدة الولايات المتحدة في تشكيل النتيجة السياسية - هو أن تتحول واشنطن من سياستها "الرخوة" غير العلنية بالتعامل مع الجماعات المسلحة عن طريق قطر والمملكة العربية السعودية وتركيا إلى التواصل السياسي العلني مع الجماعات غير المتطرفة في "الجيش السوري الحر". إن الجماعات التي تشكل "الجيش السوري الحر" - والتي استهين بقدراتها يوماً ما عندما نُعتت بأنها قوى معارضة سيبرانية - قد حققت مكاسب كبيرة في مواجهتها لقوات نظام الأسد حيث قامت بطردها من رقع كبيرة من الأراضي المتنازع عليها الآن في شرق وشمال البلاد. كما أن جماعات "الجيش السوري الحر"، وكذلك الجماعات الجهادية التي تقاتل إلى جانبه ولكنها ليست جزءاً منه، قد اجتاحت مخازن أسلحة تابعة للنظام واستطاعت أن تحصل منها على صواريخ SA-7 المضادة للطائرات المحمولة على الكتف. كما أن المعارضة السورية المسلحة تُسقط حالياً بأعداد كبيرة طائرات مقاتلة تابعة للنظام مما يفضي إلى الخوف بأن يلجأ النظام السوري - الذي يستميت لوقف تقدم الثوار - إلى استخدام الأسلحة الكيماوية. وبغض النظر عن ذلك، فمن المحتمل أن تنجح المعارضة المسلحة قريباً في تحويل هذه الأراضي المتنازع عليها إلى أراضي "محررة": وهي المناطق التي لم يعد بوسع النظام أن يبسط نفوذه وسيطرته عليها بأي شكل من الأشكال. ونظراً لتشرذم المعارضة السورية المسلحة والمدنية على حد سواء، ستضطر واشنطن إلى التعامل مع سوريا، أو ربما مع عدة دويلات في سوريا، تحكمها مجموعات متعددة تترأسها قيادات متعددة. إن أفضل السبل للتأثير على هذه القيادة الناشئة هو التخلي عن حلم التعامل مع المدنيين فقط والانخراط مع الجماعات المسلحة أيضاً. ولتحقيق ذلك، تحتاج واشنطن إلى وضع معايير واضحة لتحديد الجماعات - مثل تلك المتطرفة - التي لن تتعامل معها الولايات المتحدة، وإشراك الجماعات الأخرى للتعرف على احتياجاتها الفورية، وإيجاد طريقة لتقديم هذه المساعدات. وعلى الرغم من أن ذلك سيشمل بالطبع تزويد الأسلحة في بعض الحالات، إلا أن هناك فرصاً أخرى للتعاون أيضاً. فالجماعات المسلحة في البلاد تتصارع بالفعل للتعامل مع طلبات المدنيين في المناطق التي دمرتها الحرب، كما أن السوريين سيحتاجون إلى مساعدات إنسانية واقتصادية واسعة مع بدء المعركة الأطول نحو بناء سوريا ما بعد الأسد تكون ديمقراطية وقابلة للحياة وتنعم بالسلام مع المنطقة والعالم.
عناوين الصحف
سي بي سي الأميركية
• بانيتا يوقع قرار بإرسال صواريخ باتريوت إلى تركيا.
• روسيا: الأسد يفقد السيطرة فيما يحقق الثوار مكاسب.
وول ستريت جورنال
• الولايات المتحدة تنشر أنظمة دفاع جوي في تركيا.
• الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على إيران.
واشنطن بوست
• وكالات الاستخبارت: القوات السورية شوهدت وهي تجهز الأسلحة الكيميائية.
• حماس تسير مسيرات في الضفة الغربية، مطلقة العنان للآمال بوحدة فلسطينية جديدة.
• روسيا: الأسد يفقد السيطرة.
الديلي تلغراف
• روسيا تعترف أخيرا بأن وقت الأسد شارف على الانتهاء.
• حماس تستعرض قوتها في الضفة الغربية.
الغاريان البريطانية
• روسيا تعترف: الأسد يخسر الحرب ضد الثوار.
• اتهام وزير الخارجية الإسرائيلي بالاحتيال وإساءة الأمانة.
• مسيرات حماس في الضفة الغربية التي تسيطر عليها فتح تشير إلى تزايد الوحدة الوطنية الفلسطينية.
جيروزاليم بوست
• ليبرمان: لا انوي الاستقالة.
• الولايات المتحدة تفرض المزيد من العقوبات على إيران.
نيويورك تايمز
• روسيا تقدم رؤية مظلمة لفرص الأسد في النجاة.
• الولايات المتحدة ترسل وحدتين صاروخيتين إلى تركيا لردع السوريين.