أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 18-12-2012
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 18-12-2012
- النشرة: "رويترز": قوات المعارضة السورية تسيطر على مخيم اليرموك في دمشق
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر بالمعارضة السورية ومصادر فلسطينية ان قوات المعارضة سيطرت بشكل كامل على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق بعد أيام من القتال.ودارت المعركة بين مقاتلي المعارضة السورية الذين يدعمهم بعض الفلسطينيين ضد مقاتلي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة.وقالت مصادر المعارضة ان كثيرين من مقاتلي الجبهة انشقوا وانضموا الي قوات المعارضة يوم السبت وان زعيم الجبهة أحمد جبريل غادر المخيم في اليوم نفسه.
- النشرة: آلان عون: الفريق الآخر يعمل بمنطق انه يرفض التعاون معنا مهما كان الأمر
رأى عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب آلان عون ان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، وفي طرحه تشكيل مجموعة عمل لمواجهة الأزمة المعيشية، وضع اصبعه على الجرح لأن الفقر ضرب الجميع، لافتا في حديث تلفزيوني الى ان "اهم شيء وضع يده عليه اننا نعيش بظرف استثنائي". واعتبر عون ان "الفريق الآخر يعمل بمنطق انه لا يريد ان يتعاون معنا مهما كان الامر".
- لبنان الان: كوهن: سنواصل العمل مع شركائنا الدوليين لضمان احترام سيادة لبنان
أكّد مساعد وزير الخزانة الاميركي لشؤون الارهاب والاستخبارات المالية ديفيد كوهن أن "الولايات المتحدة ستواصل كشف أية محاولات من نظام الرئيس السوري بشار الاسد للتدخل في شؤون الدول المجاورة له والتسبب بمزيد من زعزعة استقرار المنطقة". واضاف كوهن "سنواصل العمل مع شركائنا الدوليين لضمان احترام سيادة لبنان". وقالت الولايات المتحدة إن سماحة "قد يكون" تسلم المتفجرات من رئيس مكتب الامن الوطني السوري اللواء علي مملوك. واضافت وزارة الخزانة أن "المعلومات المتوافرة للحكومة الاميركية تشير الى أن مملوك كان ضالعاً في تموز 2012 في مخطط مع سماحة للقيام بتفجيرات تستهدف شخصيات سياسية ودينية لبنانية في شمال لبنان وقد زود مملوك سماحة بالمال والمتفجرات لتلك الغاية". وقد ادعى القضاء اللبناني في آب على اللواء علي مملوك وميشال سماحة بتهمة القيام بـ"اعمال ارهابية" بواسطة عبوات ناسفة والتخطيط لقتل شخصيات دينية وسياسية. واللواء علي مملوك (66 عاما) من دمشق عمل طوال حياته المهنية في مجال الاستخبارات ويحظى بالثقة التامة للرئيس السوري بشار الاسد.
- النشرة: هآرتس: أميركا مستعدة للتدخل السريع بسوريا وسط مخاوف من استخدام الكيماوي
كتبت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية أنه "مع تصاعد المخاوف من استخدام أسلحة كيماوية من قبل النظام السوري، فإن هناك علامات كثيرة تشير إلى استعداد الجيش الأميركي للتدخل السريع في سوريا". ولفتت الى أنه "في الايام الاخيرة، هبطت في الاردن طائرات شحن اميركية تنقل عتاداً عسكرياً بهدف ومساعدة الاردنيين لمواجهة امكانية سقوط أسلحة كيمائية في الأردن". واعتبرت الصحيفة الاسرائيلية ان "استخدام السلاح الكيمائي في سوريا يستوجب تدخل عسكري خارجي، وأنه من المرتقب أن تصبح الأردن قاعدة لقوات خاصة تتسلل إلى سوريا للسيطرة على مخازن الأسلحة الكيمائية". وكتبت "هآرتس" أيضا أن مجلة "أتلانتيك" الأميركية نقلت قبل أسبوعين عن مسؤولين في الأردن قولهم: "إن الأردن رفضت طلبين إسرائيليين للعمل عن طريق الأردن ضد الأسلحة الكيمائية السورية".
- النشرة: أميركا تخطط لمواجهة احتمال فقدان الأسد السيطرة على الأسلحة الكيماوية
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الاميركية في تقرير على موقعها الالكتروني، أنه "مع ضعف قبضة الرئيس السوري بشار الاسد على السلطة، يزداد قلق المسؤولين الأميركيين حيال أسلحة الدمار الشامل في سوريا وامكانية سقوطها في ايدي الاسلاميين المتطرفين أو الجنرالات الفاسدين او فصائل أخرى لا يمكن السيطرة عليها". ونقلت الصحيفة عن مسؤولين اميركيين ومحللين عسكريين أنه "في الاسبوع الماضي استولى مقاتلين من جماعة، صنفتها ادارة اوباما بالمنظمة الارهابية، على قاعدة الشيخ سليمان العسكرية، قرب مدينة حلب، حيث أجرى النظام الابحاث على الاسلحة الكيمائية. كما ان المتمردين اقتربوا من قاعدة "السفيرة" التي تعتبر المركز الرئيس لانتاج الاسلحة الكيمائية". وأكد "الجيش السوري الحر" انه "لم يجد اسلحة كيمائية في المناطق التي استولى عليها، لكن التطورات الاخيرة زادت من حدة المخاوف حتى لو لم يهاجم الاسد شعبه بالاسلحة الكيمائية، هو على وشك فقدان السيطرة على ترسانة الاسلحة الكيمائية". ووفق جنرال سوري منشق، "من المفترض ان تخضع مواقع تخزين غاز الخردل وغاز الاعصاب لحراسة مشددة، لكن بالفعل من الممكن أن يستولي الجيش السوري الحر أو أي فصائل عسكرية أخرى على هذه المواقع بسهولة". كما سبق ان حذر الرئيس الاميركي باراك اوباما الرئيس السوري من استخدام الاسلحة الكيمائية معتبراً ان "هذه الخطوة تعتبر "خطا أحمرا" وقد تؤدي الى تدخل عسكري". لكن البيت الابيض بقي غامضاً ولم يكشف عن الخطط التي يعدها لمواجهة امكانية اسقاط الاسد تاركاً الاسلحة الكيميائية غير محمية ووقوع هذه الاسلحة بين ايدي المتمردين المناهضين للولايات المتحدة الاميركية". ونقلت الصحيفة الاميركية مقابلات مع مسؤولين في وزارة الدفاع، أشاروا فيها الى أنه "تم تحديث خطط الطوارىء في الاسابيع الاخيرة، وتعمل الولايات المتحدة الاميركية بالتعاون مع إسرائيل والأردن ودول حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك تركيا، لمراقبة عشرات المواقع التي يشتبه بأن تكون مخابىء للاسلحة الكيمائية ولتنسيق خيارات التدخل اذا لزم الامر".
- لبنان الآن: حكومة "حماس" تسمح لـ"فتح" بإقامة مهرجان جماهيري بغزّة
أعلنت وزارة الداخليّة في حكومة "حماس" مساء اليوم (الإثنين) أنها سمحت لحركة "فتح" بإقامة مهرجان جماهيري في غزّة لمناسبة الذكرى الثامنة والأربعين لانطلاق الحركة التي يتزعمها الرئيس محمود عباس للمرة الأولى منذ سنوات عدّة، حيثُ أكّد الناطق بإسم داخلية حماس الرائد إسلام شهوان أنّ وزارته "تعلن أنّها موافقة على منح حركة "فتح" الإذن بإقامة مهرجان في غزة بمناسبة الذكرى الـ48 لانطلاقتها استمرارا في تعزيز الوحدة الفلسطينية"، مشيراً إلى قيام الأجهزة المختصة في وزارته "بتخصيص مكان مناسب للمهرجان وتسهيل كل إجراءاته" من دون مزيد من التفاصيل. من ناحيته، أوضح المتحدث باسم حركة "فتح" في غزة فايز أبو عيطة في بيان صحافي أنّ حركته تلقت "ردا سلبيا" من "حماس" على طلبها لإقامة المهرجان على أرض ساحة "الكتيبة" غرب مدينة غزة وهو نفس المكان الذي تقيم حماس مهرجاناتها الجماهيرية، مشيراً إلى أنّ حركة فتح "تأسف لهذا الموقف لحركة حماس وخاصة في ظل الأجواء الايجابية التي تسود قطاع غزة والضفة الغربية بعد العدوان الاسرائيلي"، مبينا أنّ السلطة الفلسطينيّة منحت "حماس" المجال لإقامة مهرجانات لإحياء ذكرى انطلاقتها الخامسة والعشرين في الضفة الغربيّة الأسبوع الماضي. وحذر أبوعيطة من "نتائج وانعكاسات سلبية على الأجواء الايجابيّة" في حال عدم السماح لفتح بإقامة المهرجان على أرض الكتيبة.
- لبنان الان: الإستيطان الإسرائيلي إلى مجلس الأمن الدولي
أعلن مسؤولون فلسطينيون مساء اليوم (الإثنين) أنّ السلطة الفلسطينية تدرس اتخاذ خطوات كبيرة قريبا لوقف الإستيطان الاسرائيلي، حيثُ دان المتحدّث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل ابو ردينة في حديثٍ إلى الوكالة الفرنسيّة "فرانس برس" قرار إسرائيل بالموافقة على بناء 1500 وحدة إستيطانيّة، مشيراً إلى أنّ "السلطة الفلسطينية بصدد اتخاذ خطوات كبيرة ضرورية قريباً جداً ضدّ الإستيطان الإسرائيلي، ومنها في مجلس الأمن الدولي وخطوات أخرى ضرورية لمنع تنفيذ هذه القرارات الإستيطانية في أراضي دولة فلسطين المحتلة من قبل اسرائيل". ورأى أنّ هذا القرار "الإستيطاني إستهانة بالمجتمع الدولي الذي صوت لدولة فلسطين وضدّ الإستيطان وهو استفزاز غير مقبول"، مشدّداً أنّه على "اسرائيل ان تتحمل مسؤولية هذا التصعيد الخطير لانها لا تدمر فقط حل الدولتين وانما تدمر احتمالات الامن والاستقرار في المنطقة".
- لبنان الان: الشرطة البحرينية تفرّق تظاهرات مناهضة للنظام
فرقت الشرطة البحرينية بقنابل الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية الاثنين في المنامة، تظاهرات جديدة مناهضة للنظام تقودها المعارضة الشيعية. وبحسب شهود عيان فان شرطة مكافحة الشغب فرقت المحتجين، الذين تجمعوا في وسط العاصمة تلبية لدعوة مجموعات شبابية بمناسبة "يوم الشهيد" احياء لذكرى مقتل معارضين اثناء صدامات مع قوات الامن في التسعينات. واضاف الشهود: "ان المتظاهرين رددوا هتافات مناهضة لنظام مملكة البحرين بقيادة ال خليفة، ومن الشعارات التي ترددت "ليسقط (الملك) حمد" و"الشعب يريد اسقاط النظام".