22-11-2024 03:41 AM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 01-01-2013

من الصحافة العبرية 01-01-2013

مقتطفات من الصحافة العبرية 01-01-2013

العناوين

الصحافة العبريةهآرتس
- قلق على صحة هيلاري كلينتون بسبب اصابتها بجلطة دموية في المخ.
- التوصل الى تسوية حول الميزانية الاميركية في اللحظات الاخيرة.
- اتصالات لإطلاق سراح اليهودي الذي تسلل الى مصر وتم اعتقاله هناك.
- العالم يستقبل العام الجديد 2013.
- "فانشتاين" سيحقق في سفريات نتنياهو للخارج بين الأعوام 2001-2003م
- تخفض الحكم بالسجن على جندية اسرائيلية سربت وثائق عسكرية
- نتنياهو يتعهد بنشر بطاريات على كامل حدود اسرائيل
- اجتماع السفراء في تل ابيب يتحوّل الى اجتماع احتجاج ضد الحكومة.
- سفير إسرائيل في المنظمة الدولية يحظى بتصفيق حاد بعد تساؤله حول الجدوى من البناء في E1.
- مستشار الأمن القومي رداً على السفير: أمامك الاستقالة أو إدخال ذلك الى السياسة.

يديعوت أحرونوت 
- هيلاري كلينتون تدخل المستشفى في اعقاب إصابتها بجلطة دموية.
- تدهور آخر على صحة الرئيس الفنزويلي تشافيز.
- اليهودية التي بصقت باتجاه الطيبي: "لقد كان يحرّض على قتل اليهود".
- ارتفاع في ضريبة الارنونا واسعار المياه وارتفاع في رواتب الوزراء واعضاء الكنيست.
- عريقات: بيرس يتدخل في السياسة الفلسطينية.
- "إسرائيل" تجري اتصالات مع مصر لإعادة إسرائيلي اعتقل الجمعة الماضية
- استطلاع: 50% من الأمريكان يؤيدون دعم "إسرائيل"
- "إسرائيل" تستكمل بناء السياج الحدودي مع مصر
- اعتقال ناشط يساري اسرائيلي في مصر.
- البيت اليهودي يطالب ما وصفه بـ"زعران التلال" بالهدوء إلى ما بعد الانتخابات.
- بنك ديسكونت يقوم بتمويل المشاريع الصغيرة في البؤر الاستيطانية.
- واشنطن على حافة الاتفاق على الميزانية.

معاريف
- سكان العيسوية: الشرطة تفرض علينا عقوبات جماعية.
- جندي سابق طلب التنازل عن الجنسية الاسرائيلية اعتقل في مصر.
- متحدث: نتنياهو يساند "دولة فلسطينية منزوعة السلاح"
- استطلاع حديث:50% من الأمريكيين يؤيدون دعم إسرائيل
- تظاهرة ضد المهاجرين في إسرائيل بعد اغتصاب اريتري لسيدة مسنة
- المخابرات الغربية: لا دلائل على استخدام سورية للسلاح الكيماوي.
- اوباما قريبون من الاتفاق لحل ازمة الموازنة.
- العالم يستقبل عاماً جديداً.
- رقم 4 في قائمة الليكود بيتنا: لماذا نُقيم دولة جديدة في العالم لأجل مليون فلسطيني.
- هيلاري كلينتون تدخل المستشفى في اعقاب إصابتها بجلطة دموية.
 

الأخبار

 

بيريس يقول إنه لا مانع بمحاورة حماس إذا اعترفت بإسرائيل

 

شيمون بيريزقال الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريس، اليوم الاثنين، إن إسرائيل ستتحدث مع حماس إذا اعترفت بإسرائيل وشروط الرباعية الدولية،وذلك بعدما وجه انتقادات شديدة أمس لسياسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير خارجيته المستقيل أفيغدور ليبرمان تجاه الفلسطينيين.

 

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن بيريس قوله خلال استقباله رؤساء الطوائف المسيحية لمناسبة رأس السنة الميلادية، إنه "يسألون عن حماس ولما لا نتحدث مع حماس؟ لا شيء سيء بذلك إذا تلقينا منهم ردا".

 

وأضاف أن "على حماس وغزة أن يقرروا ماذا يريدون، الحرب أم السلام، وستكون إسرائيل مسرورة برؤيتهم يحققون إنجازات ويبنون، ولسنا راضين عن أن المواطنين في غزة يعانون، وإذا لم يطلقوا الصواريخ فإنه لن يتم إطلاق النيران عليهم".

 

وتابع بيرس "نحن مستعدون للتحدث مع حماس لكن هم غير مستعدين، وعليهم أن يوافقوا على شروط الرباعية الدولية، وهذه ليست شروطنا وإنما شروط المجتمع الدولي وعليهم أن يقرروا ما إذا كانت وجهتهم نحو السلام أم نحو إطلاق الصواريخ".

 

ويذكر أن الرباعية الدولية وضعت شروطا للتحدث مع حماس في أعقاب فوزها بالانتخابات التشريعية الفلسطينية التي جرت في بداية العام 2006، وهذه الشروط قضت بأن تعترف حماس بإسرائيل والاتفاقيات الموقعة بين الجانبين ونبذ العنف.

 

وقال بيريس "إنني مؤمن بأن الإسرائيليين، مثل العرب، يريدون رؤية نهاية للصراع، وهذا ليس مجرد توّق، وإنما يجب تحقيق ذلك، وعلينا أن نعمل من أجل ذلك".

 

وأضاف أن على حماس أن "تستغل الأموال التي تلقوها من قطر للبناء وليس للصواريخ وهذا هو رأي معظم الإسرائيليين".

 

وانتقد بيرس أمس سياسة نتنياهو وليبرمان تجاه الرئيس الفلسطيني محمود عباس قائلا "إنني أعرف أنه توجد انتقادات لأقوال أبو مازن وهناك انتقادات ضدنا أيضا" مضيفا "نحن أيضا لا نعانقه ونمجده، لكن أن يقوم زعيم عربي اليوم ويعلن على الملأ أنه يدعم السلام ويعارض الإرهاب ويؤيد دولة (فلسطينية) منزوعة السلاح بصوت مرتفع... ضعوا أنفسكم مكانه، مقولة كهذه عن صفد تستوجب شجاعة بالغة" وذلك في إشارة إلى أقوال عباس للقناة الثانية للتلفزيون الإسرائيلي بأنه لا يتطلع، كلاجئ، إلى العودة إلى مسقط رأسه في مدينة صفد.

 

وأضاف بيرس "أنا لا أعرف زعيما عربيا آخر أدلى بأقوال مشابهة".

 

وهاجمت قائمة "الليكود بيتنا" بزعامة نتنياهو، بيرس، وقالت في بيان إنه "لأمر مؤسف للغاية أن يختار رئيس الدولة التعبير عن رأي سياسي شخصي منعزل عن رأي الجمهور في إسرائيل بشأن أبو مازن رافض السلام".

 

متحدث: نتنياهو يساند "دولة فلسطينية منزوعة السلاح"

بنيامين نتنياهوصرح متحدث باسم تحالف "الليكود - بيتنا" ان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يساند اقامة دولة فلسطينية وفق الشروط التي وردت في الخطاب الذي القاه في جامعة بارايلان عام 2009 ولكن الاولوية تتعلق بالتعامل مع حماس والتهديدات الايرانية.

وقال المتحدث إن :"موقف نتنياهو بشان اقامة دولة فلسطينية لم يتغير منذ الخطاب، بحسب ماذكرته صحيفة"جيروزاليم بوست "الاسرائيلية في موقعها الالكتروني.

واضاف "سوف يتم اقامة دولة فلسطينية عندما يعترف الفلسطينيون باسرائيل كدولة للشعب اليهودي ويعلنون وقف الصراع (الاسرائيلي الفلسطيني) واذا ما تم وضع ترتيبات تضمن امن مواطني اسرائيل".

وتابع المتحدث:" ان الاولوية الاولى لنتنياهو الان هى قيادة اسرائيل في الوقت الذي تواجه فيها حماس المتنامية والتهديد الايراني. واستطرد "اليسار اثار تساؤلات (عن دولة فلسطينية ) لانهم يتجاهلون التهديدات الحقيقية والفورية لما يحدث حولنا في الشرق الاوسط".

جاءت تصريحات المتحدث ردا على تصريحات ادلى بها مرشحون على قائمة "الليكود - بيتنا" المشتركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة في اسرائيل والمقرر لها 22 يناير المقبل.

كان نتنياهو قد اعلن رسميا في شهر اكتوبر الماضي التحالف مع حزب اسرائيل بيتنا بزعامة وزير الخارجية السابق افيجدور ليبرمان ليخوض الحزبان (الليكود وإسرائيل بيتنا)، الانتخابات الإسرائيلية المقبلة في قائمة واحدة مشتركة.

وقال نتنياهو:" إن الهدف من هذه التحالف هو تعزيز قوة إسرائيل وقيادتها على مواجهة ما أسماه بالتحديات الأمنية المتمثلة في منع ايران من الحصول على أسلحة نووية ومحاربة الارهاب واجراء تغيرات اقتصادية ".

"يائير شامير": حالفنا مع الليكود أفقدنا مقاعد في الكنيست

الليكودقال "يائير شامير" المرشح عن قائمة "الليكود بيتنا" للانتخابات المقبلة والمحسوب على حزب "إسرائيل بيتنا" "إن القائمة الموحدة مع الليكود ستحصل على مقاعد أقل مما كان متوقع لها في استطلاعات الرأي"، مشيراً إلى أن القائمة ستضطر بعد إعلان النتائج لتوسيع الائتلاف من أجل التمكن من تشكيل الحكومة الإسرائيلية المقبلة.

وبحسب ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرنوت" فإن "شامير" أكد على ضرورة تولي حقيبتا الإسكان والداخلية في الحكومة المقبلة لصالح القائمة وليس لصالح أي من الأحزاب الأخرى، في إشارة إلى حزب شاس الذي يسيطر على تلك الحقيبتين منذ زمن بعيد.

وأضاف "شامير" "إذا أرادت حركة شاس الانضمام للائتلاف الحكومي القادم فعليها الاستغناء لبعض البقرات السمان" على حد وصفه، معتقداً أنه في هذه الحالة ستنجح الحكومة في التغيير للأفضل لصالح الجمهور الإسرائيلي.

الجدير بالذكر أن استطلاعات الرأي الأخيرة أشارت إلى أن قائمة الليكود بيتنا تخسر أسبوعياً مقعداً إلى الوراء حيث حصلت في الاستطلاع الأخير الذي نشرت نتائجه في الصحيفة على 33 مقعداً أي خسارة مقعدين لصالح الأحزاب الدينية المتطرفة كالبيت اليهودي.

استطلاع حديث:50% من الأمريكيين يؤيدون دعم إسرائيل

نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت مساء الاثنين، نتائج استطلاع للرأي أجراه معهد الأبحاث الأمريكي "فيو" والذي يظهر أن نحو 10% فقط يؤيدون الفلسطينيون، بينما بين الاستطلاع أن 50% ممن استطلعت آراؤهم قد أيدوا الجانب الإسرائيلي.

ووفقاً لنتائج الاستطلاع الذي أجراه المعهد في أعقاب عملية عامود السحاب التي نفذها الجيش الإسرائيلي منتصف الشهر الماضي في قطاع غزة فإن نسبة الدعم والتأييد للجانب الإسرائيلي مقابل الجانب الفلسطيني كانت 5 : 1.

وتبين من خلال الاستطلاع أن الأمريكيين المؤيدين للحزب الجمهوري والمستقلين يؤيدون "إسرائيل" أكثر من مناصري الحزب الديمقراطي، في حين أن طائفة الإنجيليين والبروتستانت من المسيحيين يؤيدون "إسرائيل" أكثر من الكاثوليك.

وأوضح الاستطلاع أن 36% من الأمريكان لا يهتمون للصراع في الشرق الأوسط، كما أشارت نتائج الاستطلاع ذاته إلى أن 23% منهم لا يشجعون أي طرف سواء الإسرائيلي أو الفلسطيني، بينما يشجع 4% منهم الطرفان معاً.

وبحسب الاستطلاع فإن نسبة المؤيدين لإسرائيل قد ارتفعت مقارنة بالعام الماضي في حين انخفضت نسبة المؤيدين للفلسطينيين بـ1% فقط عن العام الماضي، أما المحافظون الجمهوريون فقد حافظوا على دعمهم لإسرائيل والتي تفوق نسبتهم 75% في حين يدعم الفلسطينيين منهم فقط 2%، إلا أن الصورة تختلف بعض الشيء عند الديمقراطيين فبحسب الاستطلاع فإن 33% منهم يدعمون "إسرائيل"، بينما 22% منهم يدعمون الفلسطينيين.

الخارجية الإسرائيلية:أوروبا ستعاقبنا بحال استمرار الاستيطان

ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" المقربة من بنيامين نتنياهو، أن تقديرات وزارة الخارجية الاسرائيلية للعام الجديد تشير إلى أن الاتحاد الاوروبي سيعاقب إرائيل في حال استمرارها بالبناء الاستيطاني في الضفة الغربية.

وأضافت الصحيفة، اليوم الثلاثاء،" إنه إذا استمر الجمود السياسي ومواصلة البناء الاستيطاني فإن ذلك سيؤدي إلى غليان الأنظمة الأوروبية، لأن هناك قناعة ان اسرائيل تقوض حل الدولتين للشعبين ومن المتوقع اتخاذ اجراءات ضد إسرائيل بوضع علامات على منتجات المستوطنات، وأيضا منع المستوطنين الناشطين في الاستيطان من دخول دول الاتحاد الأوروبي".

وقال مصدر بالخارجية، حسب الصحيفة: "الاستيطان أصبح موضوعا مركزيا في أوروبا ونحن الآن بصدد محادثات مهذبة مع الأوروبيين لكن لديهم ايضا آليات لمعاقبة إسرائيل".

 

 

نقلاً عن قدس نت