أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 04-01-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 04-01-2013
-القوات اللبنانية: انفجار سيارة في دمشق تؤدي الى مقتل 11 شخصا
انفجرت سيارة مفخخة في العاصمة السورية دمشق في محطة وقود بحي بَرْزة مما أوقع ما لا يقل عن 11 قتيلا و 40 جريحا. وذكرت لجان التنسيق المحلية في سوريا ان حصيلة القتلى بنيران قوات النظام امس الخميس بلغت 170 . على صعيد اخر زعم حد اقطاب المعارضة السورية رياض غنام، بأن إسرائيل هي التي تدير العملية العسكرية ضد الجيش السوري الحر وقال في حديث صحافي ان اسرائيل تخشى من وصول التيار الإسلامي الى الحكم في سوريا.
-القوات اللبنانية: استراليا تهدد بسجن مواطنيها المشاركين في القتال في سوريا
حذرت استراليا مواطنيها المشاركين في المعارك في سوريا من انهم قد يواجهون عقوبة بالسجن حتى 20 عاما، وذلك بعد الانباء عن مقتل استرالي الاحد في المعارك الدائرة في البلاد. وذكر المتحدث باسم الخارجية الاسترالية بوب كار ان انباء وردت للحكومة مفادها ان اكثر من مئة استرالي شاركوا في هذا النزاع منذ العام 2011، من دون الحصول على اي "اثبات" على تورطهم حتى الساعة، موضحا أن "العقوبة في هذه الحال هي السجن 20 عاما، كما ان اي استرالي يجند اشخاصا للقتال في الخارج يحكم بالسجن سبع سنوات".
- النشرة: اعضاء من لجنة اهالي المخطوفين رحبوا بدعوة نصرالله للتفاوض مع الخاطفين
رحب عدد من اعضاء لجنة المتابعة لاهالي المخطوفين في سوريا في بيان "بمواقف الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله لجهة التفاوض المباشر مع الجهة الخاطفة والضغط على الدول الداعمة للخاطفين وهي تركيا وقطر والسعودية"، مشيرين الى "انهم ينتظرون من وزير الداخلية والبلديات مروان شربل توضيحا عن نتائج اتصالاته المباشرة بالخاطفين ومعرفة مطالبهم لاطلاق سراح الزوار الابرياء". وبدوره شكك شقيق المخطوف عباس شعيب، دانيال شعيب بكلام شربل "لأن الوسيط الذي كان يتواصل معه الوزير ترك اعزاز وتركيا منذ اسابيع واعلن انتهاء وساطته في الملف، عدا عن ان بعض مشايخ الشمال اوقفوا وساطتهم ولم يعلنوا جديدا باستثناء الشكر لشخصيات لبنانية يقال انها تعمل على انهاء الملف".
- الغد: إيران باتت أقل خطورة
قدرة إيران على الرد على هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية وضرب إسرائيل ضعفت بشكل دراماتيكي، بسبب التفكك المتسارع للحكم المركزي في سورية وضعف حزب الله كنتيجة لذلك. هذا ما يتبين من تقديرات قسم الاستخبارات في وزارة الخارجية كانت عرضت في مؤتمر السفراء الذي أنهى أعماله أمس في القدس. وحسب هذه التقديرات، فانه اذا كانت مواجهة عسكرية بين إسرائيل وإيران، فالجيش السوري لن يشارك فيه. والاهم من ذلك، فان احتمالات أن ينضم حزب الله الى المواجهة ضعفت جدا. وستقف المنظمة أمام معضلة شديدة اذا كانت ستنضم الى المواجهة دون الظهر السوري وفي ظل خطر هائل على مكانتها السياسية داخل لبنان. على مدى السنين استعدت إسرائيل لمواجهة التهديد المركزي عليها في الجبهة الشمالية التي كانت تتشكل من إيران وسورية وحزب الله، وحظيت بلقب "محور الشر". ولكن كل هذا تغير في أعقاب الحرب الاهلية الطويلة في سوريا والتي ادت عمليا الى تصفية "محور الشر". "قدرة الضرر الذي تلحقه إيران بإسرائيل، ردا على هجوم من جانبنا، انخفضت دراماتيكيا"، هكذا قدر هذا الاسبوع موظف كبير في القدس. "الرد الإيراني سيكون طفيفا اكثر بكثير مما كان متوقعا، لو كانت الجبهة الشمالية واصلت الوجود". وحسب التقديرات في قسم الاستخبارات (مركز البحوث السياسية) في وزارة الخارجية، فان القتال في سورية بين الجيش والثوار صفى الجيش السوري مثلما كان معروفا لنا وصحيح حتى اليوم، ففي القدس لا يخافون من حرب تندلع بين نظام الاسد وإسرائيل. لقد أضعف استمرار الصراع داخل سورية حزب الله أيضا، الذي قطعت عنه الوسائل القتالية التي اعتاد عليها من جهة سوريا وكذا من إيران. وعلى مدى السنين كان التقدير في إسرائيل ان ايران تبني القدرات العسكرية لحزب الله كي تساعدها المنظمة في مواجهة مستقبلية مع إسرائيل. ولكن حزب الله، الذي أصبح جسما سياسيا هاما داخل لبنان يملك ايضا املاكا اقتصادية هامة في البلاد، يخاف الآن من انه اذا تدخل في مواجهة محتملة بين إسرائيل وإيران ستدخل إسرائيل بشكل كثيف الى لبنان في محاولة لتصفيته. الآن، دون دعم سورية وبسبب التقلص الكبير في واردات الوسائل القتالية من إيران، اصبح حزب الله قابلا للاصابة جدا. وهو يخشى من خسارة الاملاك التي راكمها داخل لبنان. في الوضع الجديد الناشئ سيتعين على حزب الله ان يفكر جيدا اذا كان سينضم الى المواجهة بين إسرائيل وإيران.
منذ حرب لبنان الثانية في 2006، لا يتخذ حزب الله نشاطات استفزازية مباشرة على الحدود الشمالية لإسرائيل. وحسب تقديرات وزارة الخارجية، فان كل العوامل التي كبحت جماح حزب الله حتى الآن لم تعد قائمة اليوم ولهذا فقد تقلصت جدا احتمالات أن ينضم الى المواجهة مع إسرائيل. وتقدر الإدارة الأمريكية أيضا بان حزب الله لن يسارع بالضرورة الى التخلي عن ذخائره داخل لبنان فينضم الى المواجهة التي قد تندلع بين اسرائيل وايران في اعقاب ضربة اسرائيلية للمنشآت النووية في إيران. في الموضوع السوري، رغم أنه زال تهديد المواجهة العسكرية بين الجيش السوري والجيش الإسرائيلي، يسود في اسرائيل قلق من تفكك الدولة. فالامر من شأنه أن يؤدي الى تعزيز جماعات ارهابية من الجهاد العالمي، توجه القدرات التي حشدتها ونشاطها نحو اسرائيل. كما أنه حسب التقدير السائد في اوساط محافل التقدير في اسرائيل، لا يمكن معرفة متى تنتهي المواجهة داخل سورية والكفيلة بان تستمر لزمن طويل آخر. بالنسبة للساحة الجنوبية، فان التقدير في وزارة الخارجية هو أن وضع إسرائيل تحسن وان مصر ستبذل جهدا كي لا تسمح لحماس بالقتال ضد إسرائيل. فضلا عن ذلك فان مصر لن تسمح لحماس بان تجرها الى مواجهة مع إسرائيل. دافع مركزي لمصر هو الحاجة الى الانتعاش من الناحية الاقتصادية. وأجمل موظف كبير في القدس الامور فقال: "وضعنا الاستراتيجي في المنطقة تحسن جدا، سواء في الجبهة الشمالية أم في الجنوب".
- 14 اذار: علوش: الحكومة متواطئة مع السفير السوري الذي يتصرف كمخابراته اثناء احتلالها لبنان
اعلن مصطفى علوش عضو المكتب السياسي في تيار المستقبل والقيادي في قوى 14 آذار أن "سفير النظام السوري في لبنان تخطى كل الأعراف الدبلوماسية بتصريحاته وتهجماته وانتقاداته الخارجة عن اللياقة للمؤسسات الرسمية اللبنانية". وأضاف علوش أن سفير سوريا "يتصرف بنفس الطريقة التي كانت تتصرف بها قيادات المخابرات السورية أثناء احتلالها للبنان". واعتبر أن "مواقف السفير السوري لم تكن لتحصل لولا تواطؤ الحكومة اللبنانية ورئيسها وتغاضيها عن القيام بالاجراءات اللازمة على المستوى الدبلوماسي"، مطالبا الحكومة اللبنانية "باستدعاء السفير السوري وتوجيه إنذار له بداية، وإن لم يرتدع فليصار إلى طرده". وشدد علوش على ضرورة اعتراف لبنان بـ"الائتلاف السوري المعارض كممثل شرعي ووحيد للشعب السوري؛ لكي تبقى العلاقات اللبنانية السورية جيدة بعد السقوط الحتمي للنظام الحالي".
- النشرة: بقرادونيان: لا إنتخابات إذا لم نتوافق على قانون جديد غير قانون الستين
أشار النائب هاغوب بقرادونيان إلى ان "قرار ترشيحه للإنتخابات النيابية بيد الحزب"، معتبراً ان "المعارضة جيدة من ناحية التنظيم أكثر من الأكثرية". وفي حديث تلفزيوني، أشار إلى ان "حزب "الطاشناك" سيتحالف مع رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" العماد ميشال عون، ومع النائب ميشال المر"، لافتاً إلى انه "في الأشهر القليلة الآتية، سنرى التقارب بين عون والمر، والعلاقة بينهما ليست بحاجة إلى أية وساطة إذ انها جيدة". وأضاف ان "قرار العودة إلى لجنة دراسة قانون الإنتخابات حكيم ولو أتى متأخراً، فلم يكن هناك من سبب كبير لعدم الإجتماع، وكان يمكننا الوصول إلى حل الإجتماع في فندق قبل شهر أو شهرين"، مشدداً على ان "الإستحقاق الإنتخابي يجب ان يتم بالتاريخ المحدد له، وسنصل للنتيجة إذ ان قانون الستين مرفوض، يجب ان نتوافق على قانون إنتخاب جديدط. كما إنتقد "تسمية قانون الستين"، قائلاً: "ان هذه التسمية ليست دقيقية إذ ان هذا القانون إسمه قانون الدوحة بعد كل التعديلات التي جرت عليه"، لافتاً إلى ان "التقسيمات كانت أفضل في قانون الستين من قانون الدوحة"، مشدداً على "وجوب إيجاد إرادة شعبية وسياسية ونيابية للإتفاق على قانون إنتخاب جديد"، مؤكداً ان "لا إنتخابات من دون قانون جديد غير قانون الستين".
- النشرة: شربل نفى أن يكون قد رد على خطاب السيد نصرالله حول المخطوفين اللبنانيين
نفى المكتب الاعلامي لوزير الداخلية والبلديات العميد مروان شربل، تعليقا على ما تناقلته بعض وسائل الاعلام، أن "يكون شربل قد أدلى بتصريح رد فيه على خطاب الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله"، موضحا ان "الوزير شربل يثمن دعوته الحكومة اللبنانية للتفاوض المباشر مع خاطفي اللبنانيين في سوريا، ويتمنى على وسائل الاعلام استقصاء المعلومات المتعلقة باي موقف للوزير من مصدرها حرصا على الدقة".
- التيار الوطني: انصار الاسير يعتدون في صيدا على مواطن ينتمي الى التنظيم الشعبي الناصري الذي نقل الى المستشفى
- النشرة: "النشرة": اطلاق نار على سيارة مناصر للأسير دون اصابته بأذى: ذكرت مصادر امنية لمراسل "النشرة" في صيدا ان سيارة يقود احمد البيلاني، وهو من انصار الشيخ احمد الاسير، قد تعرضت لاطلاق نار قرب الفرن العربي في حي الصياغ، فاصيبت بثلاث طلقات دون ان يصاب البيلاني بأذى وهو توجه الى مسجد بلال بن رباح في عبرا لابلاغ الشيخ الاسير بالامر.
- وطنية: قتيل وثلاثة جرحى في اشتباك في صيدا
بعد سماع إطلاق نار في نزلة صيدون في صيدا، تبين أنه اشتباك بين محمود بظاظا وأبو ربيع المصري، أدى إلى مقتل محمد بيرار الذي ينتمي إلى سرايا المقاومة، وسقوط ثلاثة جرحى هم احمد رجا مصرية وولده محمد ومحمود بظاظا. وعلى الفور، انتشرت قوة من الجيش ومن الامن الداخلي في المنطقة.
- النشرة: الجيش الاسرائيلي يضع المستشفيات في حال جهوزية تحسباً لهجوم كيميائي
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" على موقعها الالكتروني، نقلاً عن مصدر عسكري في الجيش الاسرائيلي أن "القيادة تعد جميع المستشفيات في اسرائيل تحسباً لمجموعة من التهديدات الامنية، بما فيها الهجمات الصاروخية الواسعة النطاق والهجمات الكيميائية". ولفتت الى انه "تمّ التخطيط لهذه الاعمال التحضيرية منذ ثلاث سنوات، ولا علاقة لها بالاحداث الاخيرة. وتشمل الترتيبات تدريب الموظفين في المستشفيات كيفية التعامل في حال حصول هجمات صاروخية تقليدية او حوادث تنتج عنها اصابات جماعية ضخمة قد تصل الى 1000 اصابة". وأكد المصدر العسكري ان "التدريبات لمواجهة خطر الاسلحة الكيمائية مكثفة وتشكل الاساس الوحيد للتعامل مع نتائج اي هجوم كيمائي، لأن الخبرة في هذا المجال شبه معدومة". وأشارت الصحيفة الى أن "إمكان حدوث هجوم كيمائي من سوريا منخفض جداً، لكن خطة الطوارىء الدفاعية تتضمن اجراءات للتكيف مع هذا النوع من الحوادث".
- الغد: حفلات التهديد والشتيمة ضد إسرائيل
واحدة من الظواهر المصاحبة لفيروس "الربيع العربي" هي الشتائم والتهديدات لإسرائيل، وهذه ظاهرة غريبة، فلا يوجد زعيم في الشرق الاوسط لا يهدد أو يشتم في هذه الايام إسرائيل، ويشمل هذا المعتدلين والمتطرفين، فالجميع مشغولون بذلك بمن فيهم نجاد واردوغان ومستشار مرسي ومعه "الاخوان المسلمون". أيضا منفذو أوامر الاسد أو المتمردين وحزب الله وحماس، بل المعتدلين منهم مثل السلطة الفلسطينية والأردن.... كل واحد واسلوبه. بعضهم يهدد بأنها لن تكون موجودة بعد عشر سنوات، وآخر يقول جازما بأنها لم تعد موجودة، وثالث يهدد بالديمغرافية ورابعا بالصواريخ، وواحد يهدد بالامم المتحدة وآخر بالجامعة العربية، وهناك من يسخر وآخر يوبخ ... فلا توجد سلامة سياسية ولا يوجد تهذيب لأنه يجوز ان يُقال كل شيء عن اسرائيل. والسؤال هو: لماذا؟ لماذا يجهد كبار مسؤولي الشرق الاوسط في تهديد إسرائيل في حين تذوي بلدانهم وتنهار اقتصاداتهم ويتم تهديدهم هم أنفسهم بثورات مضادة وقد ذوى الوعد بالاصلاح الذي جاءوا به قبل نحو من سنتين؟ إن الجواب موجود في متن السؤال. في غضون عقود كثيرة أخفى الزعماء العرب وزعماء الشرق الاوسط – من السنة والشيعة، والقوميين والاسلاميين معا، الواقع المُر عن مواطنيهم بتحويل الانتباه الى إسرائيل. وقد انشأوا جيوشا مع تجنيد الزامي لم يعودوا قادرين على الانفاق عليها الآن وأقاموا جهاز دعاية دائما كي يتهموا اسرائيل بكل شيء ولحفظ بقائهم بذلك. وابتلعت الجموع الطعم وصاحت "يعيش الرئيس". بيد أن المارد خرج في السنتين الاخيرتين من القمقم فلم تعد توجد صلة بين إسرائيل والوضع الاقتصادي أو الاجتماعي الفظيع للعالم العربي؛ وأصبحت الطوائف ضدا للطوائف، والقبائل ضدا للقبائل والأديان ضدا للأديان، والعنف والدم، ولم تعد توجد قدرة عند من وعد بأن "الاسلام هو الحل" على الوفاء بوعده شبه الصوفي. وبعبارة اخرى فان التهديدات لإسرائيل محاولة يائسة تكاد تكون سخيفة للعودة الى الايام الجميلة التي كان الملايين يشترون فيها هذه الأكاذيب. وينبغي ألا نتبلبل فالتهديدات لا تشهد على نية محاربة اسرائيل، والقادة العرب الجدد عالمون جيدا بقوة اسرائيل وعظمتها العسكرية والاقتصادية والسياسية، لكن هذه في الحاصل محاولة اخرى لاستعمال إسرائيل وسيلة لصرف الغضب العربي عنهم الى الخارج...
- المردة: نتانياهو يحذر من سيطرة حماس على السلطة
حذر رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو مجددا في خضم حملته للانتخابات التشريعية المقررة في 22 كانون الثاني/يناير، من ان حركة حماس يمكن ان تسيطر على السلطة الفلسطينية. وقال نتانياهو ان "حماس يمكن ان تسيطر بين يوم وآخر على السلطة الفلسطينية" التي يترأسها الرئيس الفلسطيني محمود عباس والتي تمارس السلطة التنفيذية والتشريعية وتتولى نظريا شؤون الامن في الضفة الغربية. واضاف نتانياهو بحسب بيان صادر عن مكتبه "هذا هو السبب الذي ينبغي من اجله التأكد من اجراءات امنية صلبة والتأكد من ان كل اتفاق (سلام مع الفلسطينيين) سيضمن الاعتراف باسرائيل بصفتها دولة يهودية ويفرض اعترافا حقيقيا لوضع حد للنزاع". وقال نتانياهو ايضا ان "حق عودة اللاجئين (الفلسطينيين) يعني الغاء دولة اسرائيل". وهي المرة الثانية في غضون ايام التي يتحدث فيها نتانياهو عن خطر استيلاء حماس، التي تسيطر على قطاع غزة، على السلطة في الضفة الغربية. وكان نتانياهو قال الثلاثاء ان "الجميع يعلم ان حماس يمكن ان تسيطر على السلطة الفلسطينية". وجاء كلام نتانياهو وكأنه رد على دعوة الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز الاحد الى استئناف المفاوضات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وكلامه الاثنين الذي قال فيه انه لا يرفض التفاوض مع حماس في حال تخلت عن العنف واعترفت بدولة اسرائيل.
- النشرة: القيادة العامة للجيش السوري: قواتنا وجهت ضربات موجعة لعصابة "النصرة"
اكدت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية انه "في إطار عملياتها النوعية وتصديها لمرتزقة "جبهة النصرة" وعصابات التكفيريين، وجهت قواتنا المسلحة ضربات موجعة لتلك العصابات التي حاولت الاعتداء على مطار تفتناز العسكري في ريف إدلب"، لافتة الى ان "قواتنا كبدت الإرهابيين الذين حاولوا الاعتداء على مطار تفتناز خسائر فادحة في العتاد والأرواح واوقعت أعدادا كبيرة منهم بين قتيل وجريح واجبرتهم على الفرار خلافا لما تبثه قنوات الفتنة والتضليل"، مشيرة الى ان "جيشنا جدد الوفاء لشعبه الأبي ولوطنه الغالي بالبقاء في أعلى درجات الجاهزية والاستعداد لدحر المعتدين وتطهير كل شبر من وطننا الغالي من رجس الإرهابيين والمتآمرين".
- المردة: قدري جميل: المعارضة لا تملك قاعدة شعبية في سوريا
أكد نائب رئيس الحكومة السورية للشؤون الإقتصادية قدري جميل "أن لا مجال للحسم العسكري في سوريا"، مشيراً الى "أن المعارضة الخارجية المتمثلة بالائتلاف الوطني لقوى الثورة يستجدي الدعم الخارجي لانه لايملك قاعدة شعبية في سوريا". ولفت جميل في حديث تلفزيوني الى "أن الاعتراف الخارجي بهذه القوى لا يمثل الحبر الذي كتب فيه"، مشيراً الى "أن الدول الاجنبية التي تعترف بهذا الائتلاف كممثل للشعب السوري يدل على ضعف تلك الدول والتزامها بالتدخل الخارجي الذي ترفضه المعارضة الداخلية في سوريا".
