مقتطفات من الصحافة العبرية 08-01-2013
العناوين
هآرتس
- إسرائيل ترى في تعيين هيجل تحقيقاً لمخاوفها.
- مرشّح اوباما لوزارة الدفاع يقول: "إنني لست معادياً لإسرائيل".
- توقُّع امطار غزيرة اليوم .. والليلة يعود الثلج الى جبل الشيخ.. وغداً القدس تكتسي بالبياض.
- بناء على قرار من مكتب رئيس الوزراء، فصل المكلفة بالمراقبة على البناء في المناطق.
- محاولة إقامة كتلة مانعة في وجه نتنياهو من قبل معسكر الوسط تنتهي بالفشل.
- محاولة تشكيل الكتلة المانعة تحولت الى حرب اتهامات بين الاطراف الثلاثة.
- الليلة.. بدء الحملة الانتخابية عن طريق الإذاعة والتلفزيون.
- على الرغم من المعارضات الشديدة.. تعيين هيجل وزيراً للدفاع.
يديعوت أحرونوت
- المحاولة لإقامة كتلة مانعة ضد نتنياهو تفشل وتنقلب الى اتهامات متبادلة بين الاطراف.
- نتنياهو يقوم بجولة في الضفة الغربية تخوفاً من تسرّب الاصوات للبيت اليهودي.
- الشرطة الاسرائيلية تكتشف شبكة دعارة مكونة من بنات بجيل 13-14 عاماً.
- اليوم تشتد العاصفة وذروتها ما زالت امامنا.
- توقع سقوط الثلوج غداً في القدس.
- نتنياهو سيسعى لإحباط تعيين هيجل وزيراً للدفاع.
- واشنطن تبعث برسائل طمأنة لإسرائيل: هايجل لن يكون معادياً .
- اوباما يوقع على عقوبات للتسريع من انهيار الاقتصاد الايراني .
معاريف
- لبيد وليفني يتعهدان بعدم دخول الحكومة القادمة بشكل منفرد.
- وزير المعارف الاسرائيلي يدعو مجلس التعليم العالي للمصادقة على جامعة اريئيل.
- أضرار العاصفة: اقتلاع الاشجار واغلاق للشوارع وغرق كنيون موديعين.
- الحاخام عوفاديا يوسف: في حال تم تجنيد طلاب المعاهد الدينية سنهاجر من إسرائيل.
- اوباما يُعيّن هيجل وزيراً للدفاع، وهيجل يقول: "لست ضد اسرائيل" .
- تعيين هيجل يكشف حقيقة ما يكنّه اوباما لإسرائيل، وهيجل يتوقع المواجهة مع اللوبي اليهودي.
- المجلس الاقليمي في غوش عتصيون يتقدم بمعلومات كاذبة للمحكمة العليا لمنع هدم بؤرة استيطانية.
- استمرار الاحوال الجوية العاصفة والماطرة وتوقع تساقط الثلوج على المرتفعات.
- نسف المفاوضات لإقامة كتلة مانعة من احزاب الوسط.
الأخبار
فشل محاولة بلورة كتلة مشتركة لأحزاب الوسط واتهامات لليفني
تمخض اللقاء الثلاثي بين بين كل من تسيبي ليفني، وشيلي يحيموفيتش ويئير لبيد الذي عقد ليلة الأحد لتنسيق المواقف بين الثلاثة لبناء كتلة يسار ووسط مانعة تحول دون تكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة القادمة عن فشل ذريع وحرب عشواء بين أقطاي هذه الأحزاب بعد أن اتهمت كل من شيلي يحيموفيتش ، زعيمة حزب العمل، ويئير لبيد زعيم حزب "ييش عتيد" بيانا شديد اللهجة ضد تسيبي ليفني واتهام ليفني بأنها سعت منذ البداية إلى مناورة حزبية شخصية لكسب الدعاية لليفني على حساب الحزبين الآخريين، خاصة بعد أن خرقت لليفني الاتفاق المبدئي بعد تسريب معلومات عن اللقاء.
وشن حزب العمل وحزب لبيد أمس حربا شديدة اللهجة ضد تسيبي ليفني إلى حد إصدار بيان مشترك وصف ليفني بأنا تصرفت كأكلي لحوم البشر، وبعدم الجدية في العمل لتنسيق المواقف بين الأحزاب المشتركة، والسعي لإطلاق شعارات فارغة المضمون .
وقالت الصحف الإسرائيلية أن اللقاء تحول من نقطة تحو تنسيق المواقف لإضعاف نتنياهو شعبيا وجماهيريا تحول إلى نقطة فقدان الثقة بليفني واتهمها بأنها ترفض الالتزام بأي تعهد ولا حتى بالبقاء في حزبها بعد الانتخابات. وقالت صحيفة هآرتس في موقعها على الشبكة أن نتائج اللقاء كرست ورسخت عدم الثقة بين أحزاب الوسط واليسار، مما أضاع فرصة تعاون حقيقي ضد نتنياهو بسبب النرجسية الشخصية لقادة هذه الأحزاب.
وكانت يديعوت أحرونوت نشرت صباح اليوم صورة لبيان مشترك، سعت ليفني إلى الحصول على توقيع شركائها في اللقاء عليه وتحدث عن التزام الأحزاب الثلاثة بعدم الدخول في حكومة مشتركة مع نتنياهو، وعدم توصية رئيس الدولة بتكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة، واعتماد مقياس القدرة على تشكيل الحكومة لتحديد هوية قائد الحزب الذي سيطلب من تشكيل الحكومة القادمة.
واتهم كل من يحيموفيتش ولبيد ليفني بأنها سربت معلومات مغايرة للحقيقة عما دار في الجلسة المغلقة، وأنها استغلت عمليا الموافقة المبدئية للاثنين للتعاون ضد نتنياهو لتحولهما إلى مجرد "زينة" في مناورة إعلامية لا غير. ووصفت هآرتس هجوم يحيموفيشت ولبيد على ليفني بأنه لا يختلف عن هجوم الحيوانات المفترسة على فريسة سهلة المنال، وذلك بعد أن أدرك الاثنان وراقبا تراجع حركة ليفني في الاستطلاعات الأخيرة، طمعا في كسب أصوات الحركة ومقاعدها في الكنيست.
وقال موقع هآرتس إن استطلاع القناة العاشرة، الليلة الذي أشار إلى أن ليفني تفقد نحو 30% من قوتها وتتراجع إلى 7 مقاعد فقط كان نقطة التحول نحو الهجوم على ليفني سعيا لتصفيتها كليا في الانتخابات بعد اتهامها بفقدان المصداقية.
مكتب نتنياهو يفصل مراقِبة البناء الاستيطاني في الضفة
فُصِلت نائبة المستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية، والمكلفة بمراقبة ملف بناء المستوطنات في الضفة الغربية، من منصبها، وذلك بقرار من مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حسبما ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت".
وأفادت الصحيفة، اليوم الثلاثاء، بأن المحامية "سريت دانا" التي تُعرف بـ"المرأة القوية في مجال القضاء المدني في إسرائيل"، تم إبعادها عن منصبها بعد أن كانت مكلفة بمتابعة ومراقبة تطبيق القانون في عمل لجنة التخطيط والبناء ومخمني الاراضي في اسرائيل والضفة الغربية.
وأشارت الصحيفة إلى أن المستشار القضائي للحكومة توجه مؤخراً لمدير عام مكتب نتنياهو -بصفته المسؤول عن التعيينات الاستثنائية في فترة الانتخابات- حيث تقدم بطلبٍ لتمديد فترة عمل المحامية "دانا" لستة أشهر إضافية، إلا أن طلبه جوبه بالرفض؛ بحجة أن هذا المنصب بحاجة لما وُصِفَ بـ"تجديد الروح".
من الجدير بالذكر أن "سريت دانا" كانت لها اليد في جميع القرارات الاستراتيجية التي تختص بأعمال التخطيط والبناء في اسرائيل، بالإضافة الى عملها في فحص التعديات على الأراضي داخل إسرائيل والضفة.
نقلاً عن قدس نت