أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 15-01-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 15-01-2013
-النشرة: الخارجية القطرية ترحب بافتتاح مكتب لحركة "طالبان" في الدوحة
رحبت وزارة الخارجية القطرية بافتتاح مكتب لحركة "طالبان" الأفغانية في الدوحة "لتسهيل الجهود من أجل إجراء محادثات الحركة مع الأطراف المعنية من أجل تحقيق الأمن والسلام في أفغانستان".
وشددت الخارجية على "حرص دولة قطر ودعمها لكل ما من شأنه إقامة سلام دائم وشامل وراسخ في أفغانستان وتحقيق الوحدة بين أبناء شعبها".
-النشرة: التيار السلفي في الأردن يتوعّد الجيش الفرنسي في مالي بـ"المفخخات"
توعّد التيار السلفي الجهادي في الأردن الجيش الفرنسي بـ"المفخّخات" وبفتح جبهات جديدة له، إثر الغارات الجوية الفرنسية على معاقل الإسلاميين في مالي. وقال القيادي البارز ومنظّر التيار السلفي الجهادي في الأردن عبد شحادة الملقب بـ"أبي محمد الطحاوي"، خلال حفل تأبيني في قرية الضليل لأحد أعضاء التيار الذي قتل خلال مشاركته في القتال ضد الجيش السوري، إن "مجاهدينا سيواجهون الجيش الفرنسي بالمفخّخات، ولن نستقبلهم بالورود". وأضاف "أقول للفرنسيين والأميركان واليهود، عودوا إلى ما وراء البحار، عودوا إلى بلادكم، فلن يكون هناك سلام بيننا وبينكم". وتابع الطحاوي أن "الجهاد قادم ومستمر، والأيام القادمة حبلى، والتغيير قادم، وكلما جاء هؤلاء للإعتداء على المسلمين فستكون هناك جبهات جديدة"، وأكّد أن "قواعد اللعبة ستتغير"، واصفاً العمليات العسكرية الفرنسية في مالي بأنها "عدوان غاشم".
-النشرة: الأمم المتحدة: ثلاثون ألف شخص نزحوا بسبب الصراع في مالي
قدرت الأمم المتحدة عدد النازحين نتيجة القتال الدائر في وسط وشمال مالي بـ30 ألف شخص. ولفت نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إدواردو ديل بوي الى انه يُخشى من أن يكون عدد الأشخاص المتضررين أكبر بكثير حيث أفيد بأن بعض الجماعات الإسلامية قد تمنع الناس من التحرك باتجاه الجنوب. وقال ديل بوي "أكدت وزارة الداخلية الموريتانية ان الآلاف من اللاجئين في طريقهم من مالي إلى الحدود مع موريتانيا، ولم تلاحظ أعداد كبيرة من اللاجئين القادمين في بوركينا فاسو والنيجر".
-النشرة: "ليبراسيون": فرنسا لا تعتزم الإستمرار في الصف الأول للجبهة في مالي
كشفت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية كواليس وأهداف ودوافع العملية التي تشنها القوات الفرنسية منذ الجمعة الماضي في مالي ضد الجماعات الإسلامية المسلحة. وأشارت إلى الخشية الفرنسية من تحول هذه الأرض الصحراوية الشاسعة إلى ملاذ للتنظيم وحلفائه قد يستخدم في إعداد هجمات داخل الأراضي الفرنسية.
وأوضحت الصحيفة أن الوجود الفرنسي في المنطقة "إرث الماضي الاستعماري، إضافة إلى المصالح الاقتصادية الكبيرة في غرب أفريقيا"، مشيرة إلى أن أهم تلك المصالح الاقتصادية يتمثل في استخراج اليورانيوم من النيجر، والذي تديره شركة "أريفا" الفرنسية والذي يزود به أكثر من ثلث محطات الطاقة النووية لشركة "أو دي إف" للكهرباء في فرنسا. وأضافت "ليبراسيون" أنه "في منتصف الأسبوع الماضي عندما شنت الجماعات الإسلامية هجوماً كبيراً على وسط مالي، ما هدد بدخولها إلى العاصمة باماكو، أعطى الإليزيه أوامره للجيش الفرنسي بالتدخل لمنع وصول الجهاديين والجماعات الإسلامية إلى باماكو، وذلك بعد أن حصلت الرئاسة الفرنسية على الضوء الأخضر من الرئيس المالي، تراوري ديونكوندا، بالنيابة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة". وبالنسبة إلى وسائل تمويل تلك العملية، أشارت الصحيفة إلى أنه منذ بداية العملية، استخدمت باريس إلى حد كبير قواتها وعتادها الموجود مسبقاً في القارة الأفريقية، حيث لجأت في بادئ الأمر إلى المروحيات التابعة للقوات الخاصة، ومقرها في بوركينا فاسو، التي تدخلت في كونا بوسط مالي، الجمعة الماضي، للمساعدة في صدّ زحف الإسلاميين، وفي الوقت نفسه استخدمت طائرات "ميراج"، وعددها في العادة خمس طائرات متمركزة في تشاد. أما، الأحد، فاستخدمت أربع مقاتلات "رافال" انضمت إلى القتال لتعزيز القدرات الجوية وإلحاق الخسائر الفادحة. وأضافت "ليبراسيون" أن فرنسا لا تعتزم الاستمرار في الصف الأول للجبهة في مالي، وخاصة بعدما أعلنت عدة بلدان أفريقية (توغو وساحل العاج وبنين)، منذ اندلاع العملية العسكرية الفرنسية، إرسال كتائبها قريباً إلى مالي، "لكن هذا الأمر سيستغرق عدة أسابيع". وقالت إن مسألة تمويل الحملة العسكرية لم تحدد بعد "وقد يعقد مؤتمر للمانحين في أوائل شباط المقبل". لكن في غضون ذلك، من المرجح أن تنشر باريس وحدات على طول الخط لمنع أي محاولة أخرى لتسلل الجماعات الإسلامية إلى الجنوب.
-القوات اللبنانية: الجزائر تعلن إغلاق حدودها مع مالي
اعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الجزائرية، عمار بلاني، الإثنين، أن بلاده أغلقت حدودها مع مالي.
وأوضح المتحدث عقب زيارته لرئيس الوزراء المالي، ديانجو سيسوكو، للجزائر أبلغنا الجانب المالي بالإجراءات التي اتخذت لإغلاق الحدود، مؤكدًا أن الجزائر كانت دائما راغبة في مساعدة هذا البلد الشقيق على تجاوز الصعوبات التي تواجهه للخروج من أزمة دائمة ولإدارة هادئة للمرحلة الانتقالية.
وقال إن هذا التضامن ترجم منذ بداية الأزمة المالية بمساعدة مالية وإنسانية وبدعم للجيش المالي في تعزيز قدراته على مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة.
يذكر أن الجزائر تشترك مع مالي في حدود طويلة، ودعت دائما إلى تسوية سياسية لحل النزاع في هذا البلد، إلا إنها سمحت للطيران الفرنسي بالتحليق فوق أراضيها في طريقه للمشاركة في المعارك في مالي.
وأوضح «بلاني» من جهة أخرى أن وزير الخارجية الجزائري، مراد مدلسي، أجرى محادثة هاتفية، مساء الإثنين، مع نظيره الفرنسي، لوران فابيوس، حول الوضع في مالي واجتماع مجلس الأمن بناء على طلب من فرنسا.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها