08-11-2024 03:31 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الثلاثاء 15-01-2013

التقرير الصحفي ليوم الثلاثاء 15-01-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 15-01-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 15-01-2013

عناوين الصحف

-النهار
"الأرثوذكسي" كسب جولة ولم يربح المعركة رحلة البحث عن التوافق تعود إلى البدايات
جنبلاط ينتقد "المزايدات الانعزالية" وموقف لسليمان اليوم
اعتصام يساري أمام السفارة الفرنسية احتجاجا على إرجاء إطلاق عبدالله


-السفير
ميقاتي إلى السعودية: لا للمثالثة


-الجمهورية
القضاء قرر ابلاغ المملوك وعدنان لصقا واستدعاء كفوري بصفة شاهد في قضية سماحة
8 آذار: الارثوذكسي او لا انتخابات


- الديار
قانون الانتخابات الى التجميد بعد الخلافات وتجاهل الغرب لأي وساطة
القوانين الانتخابية كلها متناقضة والاتجاه المذهبي يرتفع على الوطن
هل تتأجل الانتخابات مع ان بري سيدير المحادثات حتى أول آذار بكل قوة؟


-المستقبل
استدعاء المملوك ومساعده للتحقيق في ملف تفجيرات سماحة
"مشروع الفرزلي".. بانتظار النعي الرسمي


- اللواء
قلق رئاسي من "التنكيد الإنتخابي" .. و"ناخب لكل نائب" يتقدم
تأخير تحرير جورج إبراهيم عبد الله يفجّر صداماً أمام السفارة الفرنسية

 

أبرز الأخبار

-الشرق الاوسط: واشنطن تتهم إيران بإقامة محطات «رادار» بسوريا.. لصالح حزب الله.. تقرير رسمي أكد أن طهران تسعى لتوسيع قدراتها الاستخباراتية على شاطئ البحر المتوسط وأوروبا
وأشار التقرير المكون من 64 صفحة إلى وجود محطتين (سيغينت) للتجسس الراداري في شمال سوريا ومرتفعات الجولان، وأن محطتي سيغينت في سوريا تقوم بتمويلهما قوة الحرس الثوري الإيراني وكانت نشطة منذ عام 2006، وأن إيران خططت لإنشاء محطتين أخريين وتشغليهما في عام 2007 بهدف التجسس على إسرائيل لصالح حزب الله. وتقوم المحطتان يجمع المعلومات الاستخباراتية من خلال إشارات اتصال صوتية ومشفرة عن أنظمة الأسلحة والملاحة، لكن التقرير يشير إلى أن التكنولوجيا المستخدمة في المحطتين تشير إلى أن قدرات إيران لا تزال محدودة، لكنها تركز على جمع المعومات لتزويد حزب الله بها، حيث تقدم إيران الدعم اللوجيستي والمادي لحزب الله وتستخدمه في عملياتها، وعادة ما يتم تسليم الدعم لحزب الله عن طريق الدبلوماسيين الإيرانيين.
وأوضح التقرير أن إيران تمتلك القدرة على جمع المعلومات الاستخباراتية من خلال طائرات استطلاع لكن بصورة محدودة لقلة عدد طائرات الاستطلاع لديها.
وأكد التقرير أن إيران تستغل مواردها البشرية، وبصفة خاصة دبلوماسيوها، وأنها تملك أكثر من 30 ألف ضابط تجسس وموظفي دعم للحصول على المعلومات الاستخباراتية في دول أخرى منها الأرجنتين وأذربيجان والبرازيل وبوليفيا والإكوادور وجورجيا وألمانيا وفنزويلا وتركيا. ويقول التقرير إن أكبر نشاط لفيلق القدس هو في مبنى السفارة الإيرانية في ألمانيا حيث يعمل موظفون تابعون لقوة فيلق القدس في تنسيق الأنشطة الإرهابية في أوروبا، ومؤخرا تم إنشاء مراكز عمليات في بلغاريا وميلانو.
وتشير تفاصيل التقرير إلى أن وزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية تستخدم كل الوسائل لحماية الثورة الإسلامية في إيران، ومنها زرع جواسيس في جماعات المعارضة الداخلية ورصد المعارضين المغتربين، واعتقال المنشقين وفتح قنوات اتصال مع وكالات الاستخبارات الأجنبية والمنظمات التي تحمي مصالح الجمهورية الإسلامية في جميع أنحاء العالم.
ويقول التقرير إن المرشد الأعلى آية الله خامنئي يقوم بتوجيه وزارة الاستخبارات والأمن التي تشرف على جميع العمليات السرية، لكن قوة فيلق القدس والحرس الثوري هي التي تقوم بتنفيذ العمليات خارج الحدود. ويرأس قوة فيلق القدس - وهي الجناح الاستخباراتي لقوة الحرس الثوري الإيراني - حيدر مصلحي الذي وضعته الإدارة الأميركية ضمن اللائحة السوداء للعقوبات لكونه المسؤول عن عمليات الضرب والإساءة النفسية والاعتداء الجنسي التي تم ممارستها ضد السجناء السياسيين الإيرانيين. ويقود فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني، وهو المسؤول عن الجزء الأكبر من تنفيذ عمليات خارج الحدود الإقليمية مثل عمليات التخريب والاغتيالات والتجسس. ويصف التقرير قاسم سليماني بالشخصية الغامضة والمثيرة للاهتمام داخل فيلق القدس، وقد عين عام 1997 قائدا لفيلق القدس خلفا لأحمدي وحيد ورقي إلى رتبة فريق في 24 يناير (كانون الثاني) 2011 واشتهر بذكائه وكفاءته.
وعلى الرغم من أن قوة فيلق القدس تعمل بشكل مستقل فإنها تشاطر المعلومات التي تجمعها مع وزارة الاستخبارات. ويعطي الدستور الإيراني للحرس الثوري والجيش في الجمهورية الإسلامية مهمة النضال من أجل توسيع حاكمية قانون الله في أرجاء العالم والدفاع عن المستضعفين في أنحاء العالم، بما يعني حق إيران في التدخل في الشؤون الوطنية لأي بلد بدعوى نصرة المستضعفين.
ويلقي التقرير الضوء على التفاصيل التنظيمية لنشأة وزارة الاستخبارات بعد الثورة الإيرانية عام 1979، وإنشاء عدة وكالات للتجسس تخضع لسيطرة مركزية في وزارة الاستخبارات. وكانت تلك الوكالات محورية وضرورية خلال حرب العراق وإيران في عام 1980 للقضاء على الجواسيس العراقيين ثم توسع نشاطها لملاحقة معارضي النظام داخل وخارج إيران وامتد نشاطه إلى أفغانستان ضد القوات الأميركية. وقام بتنفيذ عدد من العمليات الإرهابية في بيروت وبغداد وبرلين وباريس ولندن وغيرها من عواصم العالم. ويعمل فيلق القدس على تمكين ولاية الفقيه من الوصول إلى أهدافها الآيديولوجية والسياسية. ووضعت الإدارة الأميركية فيلق القدس على رأس لائحة المنظمات الإرهابية في العالم.
ويأتي نشر التقرير حول الأنشطة الاستخبارية لإيران بمساعدة حليفتها سوريا بعد أيام قليلة من ترشيح الرئيس أوباما لعضو مجلس الشيوخ السابق تشاك هاغل لشغل منصب وزير الدفاع الذي يملك وجهات نظر تميل إلى تأييد إيران ومهاجمة إسرائيل، مع تصاعد وتيرة اتهامات واشنطن لإيران بشن هجمات إلكترونية على المصارف الأميركية.


-الاخبار: المحكمة الدولية ـ ليكس الشــهود ـ المفاجأة
يَعِد فريق الادّعاء في المحكمة الدولية الخاصة بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري بمفاجآت تثبت الفرضية التي بُني عليها القرار الاتهامي. أبرز تلك المفاجآت هي لائحة الشهود التي يُخفي مكتب الادّعاء العدد الحقيقي للمدرجين عليها. «الأخبار» تنشر اليوم نُبَذاً عن «عيّنة» من هؤلاء الشهود منذ عام 2005، ظلت التحقيقات في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري محل شكوك في الخلفية التي تتحكم في من يقود فريق التحقيق، سواء ذلك في لبنان أو على صعيد الموظفين الدوليين. وبعد إنشاء «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان»، لم تُترَك هذه الشكوك، بل تعاظمت مع إعلان القرار الاتهامي الذي يبدو أنه يستند إلى روايات لعشرات بل مئات الشهود وإلى أدلة ترتبط بملف الاتصالات الهاتفية، وهو الملف الذي أعدّه فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي بدءاً من نهاية عام 2005.
وبحسب البرنامج المعلن، سوف ينطلق عمل المحاكمات في آذار المقبل. وسيعود فريق الادّعاء إلى شرح قراره الاتهامي وعرض أدلته وتقديم شهوده. في المقابل، يدرس فريق الدفاع خيارات عدة، بسبب قصر الفترة الزمينة التي أعطيت له لإعداد ملفاته، وبسبب الضغوط غير المعلنة عليه، والهادفة إلى حمله على توفير «غطاء قانوني» لعملية «محاكمة سياسية». ويتيح نظام المحكمة لوكلاء الدفاع فتح تحقيق خاص بهم في الجريمة، على أن يستغرق الوقت الذي يريده، فضلاً عن وجوب أن تطيعه الحكومة اللبنانية أسوة بما كانت تقوم به مع مكتب المدعي العام السابق دانيال بلمار والحالي نورمن فاريل. لكن المطّلعين على ما يدور في المحكمة يؤكدون أن الموارد المادية الموضوعة في تصرّف مكتب الدفاع ضئيلة أو تكاد تكون معدومة، إذا ما قورنت بالإمكانات التي صرفها فريق التحقيق والادّعاء منذ عام 2005، أو حتى منذ انطلاقة عمل المحكمة في آذار 2009. وبإمكان فريق الدفاع أن يطلب تأجيل بدء المحاكمة. ويجري البحث في إمكان أن يقدّم مكتب الدفاع طلباً بهذا الخصوص، لكن دون ذلك رأي رئاسة المحكمة التي تلقّت ما يشبه الإنذار من الدول المموّلة، بوجوب إظهار نتائج لعمل المحكمة، تحت طائلة التوقف عن التمويل.
خلال السنوات الماضية، نشرت «الأخبار»، كما وسائل إعلام في لبنان ودول عربية وأوروبية والولايات المتحدة الأميركية وكندا وأوستراليا، الكثير عن أوراق عمل لجنة التحقيق الدولية، وأوراق عمل المحكمة الدولية نفسها. ودلّت هذه العملية على أن مبدأ التسريب لا يزال معتمداً بقوة لدى الفريق النافذ في المحكمة. ويمكن متابعي عمل «محكمة الحريري» الجزم بأن معظم ملفاتها، إن لم تكن كلها، باتت مكشوفة لمن يسعى للحصول عليها. الأمر كان كذلك أيام تحقيقات فرع المعلومات، وظل على المنوال ذاته في عهد لجنة التحقيق الدولية، كما لم تتبدل الحال منذ انتقال المحققين إلى لاهاي، واحتفاظهم بمكتب تمثيلي لهم في بيروت. وحتى اليوم، يتجاهل القيّمون على عمل المحكمة، أو يحاولون تجاهل، كون أعضاء فريقي التحقيق والادّعاء لا يخلعون على أبواب مبنى الاستخبارات الهولندية السابق في إحدى ضواحي «عاصمة العدالة الدولية» (لاهاي) كل ألبستهم، بل إنهم يحافظون على صلاتهم بأجهزة بلادهم وغيرها.
ومن تابع عمل التحقيق الدولي منذ نشأته الأولى، سمع لا شك من القيّمين (السياسيين والقضائيين والأمنيين والتقنيين) على «كشف الحقيقة»، وعودهم بإظهار مفاجآت «في الوقت» المناسب، لتدعيم الاتهام السياسي الذي شُهر منذ لحظة اغتيال الحريري. وجرى اللجوء إلى ألاعيب تتيح إطالة أمد اعتقال الضباط اللبنانيين الأربعة حتى نهاية نيسان 2009، مع ما يعنيه ذلك من توريط للنظام السوري في الجريمة. قبل ذلك، كان هؤلاء القيّمون يؤكدون وجود مفاجآت في حوزة لجنة التحقيق الدولية ثم المدّعي العام في المحكمة، «ستُثبت صحة الاتهام العلني». خرج الضباط من السجن، ولم تظهر المفاجآت المزعومة. بعدما تبدّلت وجهة الاتهام السياسي من سوريا إلى حزب الله، عاد الفريق ذاته إلى اللعبة عينها. هو يَزعم أن الفرضية «التي تبدو هشّة، والتي بُني عليها الاتهام، مستندة إلى مفاجآت ستثبت صحة ما ورد في القرار الذي أصدره دانيال بلمار قبل 18 شهراً». ومن بين «أوراق القوة» التي يتحدث عنها فريق الادّعاء (السياسي والأمني والقضائي) يبرز ملف الشهود. والحديث الرسمي يدور حول نحو 585 شاهداً سيسلّم الادّعاء إفادات نحو 20 في المئة منهم إلى مكتب الدفاع. لكنّ مصادر موثوقة أكدت لـ«الأخبار» أن العدد الحقيقي لشهود فريق الادّعاء يفوق العدد المعلن «ببضع مئات». وهؤلاء موزعون على فئات عدة: بينهم رجال سياسة يقدمون رأيهم ومعطياتهم، وخبراء في الأمن والاتصالات والاستخبارات يدلون بوقائع أو تحليلات ويقدمون شهادات لمساندة القرار الاتهامي، إضافة إلى فئة الشهود الذين يجري تجميعهم عادة من مسرح الجريمة أو محيطه، كسائق سيارة أو أفراد في موكب الرئيس رفيق الحريري أو صاحب محل هواتف خلوية أو مشرف على صالة لبيع السيارات أو مسؤول في شركة أمنية خاصة تحرس مباني مشرفة على مسرح الجريمة أو ما يرتبط بها.... إلى آخر القائمة المعتادة في المحاكم. وحصلت «الأخبار» على لائحة بعدد من الشهود الذين يقدمهم الادّعاء على أنهم عناصر دعم لفرضيّته التي بنى قراره الاتهامي عليها. في ما يأتي، تنشر «الأخبار» نبذة عن عدد من هؤلاء الشهود، هم كناية عن «عينة» من الذين سيستعرض فريق الادّعاء عضلاته بإفاداتهم في سبيل إدانة حزب الله باغتيال الحريري وآخرين. وهذا العمل يشتمل أيضاً على برامج وأدلة تحتاج إلى الكثير من عناصر الإسناد ليصبح بالمقدور وصفها بـ«القرائن القابلة للنقاش»، قبل أن ترقى إلى مستوى الدليل القطعي.
وائل محمد أيوب
اسم الأم: دلال ضاهر- محل وتاريخ الولادة: يحفوفا 1972- السكن: بئر حسن- العمل: مدير قسم المعلوماتية في شركة MTC
موضوع الإفادة: تحصيل معلومات تقنية مفصّلة عن شبكة MTC وعملها. وتضمنت إفادته شرحاً تفصيلياً عن أعمدة الإرسال، وإصدار الشرائح، وداتا الاتصالات، وخدمات الزبائن، والفوترة... إضافة إلى أمور أخرى متفرقة منها التشويش الذي حصل على شبكة الخلوي بين عامي 2004 و2005، وتفاصيل البيانات المتعلقة بالعشرات من الهواتف الخلوية
إميل الياس عيد
اسم الأم: ماري رفول (مجدليون 1961). السكن: نهر بيروت، الرميل. العمل: مدير شركة جبايات. موضوع الإفادة: تحصيل معطيات حول فواتير عدد من الهواتف التي كانت تتولى الشركة جباية فواتيرها
نعوم شحادة هارون
اسم الأم: رنيه عبود- مواليد: بيروت 1963- السكن: الزلقا- العمل: صاحب شركة Intel Consult المتخصصة في مجال أنظمة الحرائق
روجه مرعي الكلاب
اسم الأم: مدلان العم- محل وتاريخ الولادة: جبيل 1963- السكن: جبيل- العمل: خبير سير محلّف
حسن عبد الرحمن عساف
اسم الأم: خديجة حمود- محل وتاريخ الولادة: كفردونين 1976- السكن: خندق الغميق- العمل: مرفأ بيروت
زكريا سعد الدين زهره
اسم الأم: وسيله بركات- محل وتاريخ الولادة: صيدا 1944- السكن: صيدا- العمل: موظف في سنترال صيدا
نجيب رشيد الخراط
اسم الأم: أوديت بو داغر- محل وتاريخ الولادة: المروج 1950- السكن: المروج- العمل: رئيس مصلحة تسجيل السيارات في الدكوانة
أسعد أنطوان الحجل
اسم الأم: سهام ديب- محل وتاريخ الولادة: انطلياس 1979- السكن: جل الديب
أحمد سعد مشموشي
اسم الأم: ناديا العاكوم- محل وتاريخ الولادة: بسابا 1973- السكن: بيروت- العمل: موظف في شركة ألفا
مروان خليل شحادة
اسم الأم: فريدة أبو جودة- محل وتاريخ الولادة: جل الديب 1975- السكن: ساقية الجنزير- العمل: صاحب محل خلوي في ساقية الجنزير
عبد الله حسن رشيدي
اسم الأم: إلهام عبد الله- محل وتاريخ الولادة: الخيام 1976- السكن: بيروت - العمل: شركة رشيدي غروب
تياري ميشال حشيمه
اسم الأم: نلي قزي- محل وتاريخ الولادة: بكفيا 1968- السكن: بكفيا- العمل: المدير التجاري لمعامل حشيمه
علي محمد أسعد
اسم الأم: فاطمة دامرجي- محل وتاريخ الولادة: برج البراجنة 1958- السكن: برج البراجنة- العمل: معرض سيارات ــ طريق المطار
نقولا موسى فرح
اسم الأم: شما فرح- محل وتاريخ الولادة: علما الشعب 1965- السكن: الفنار- العمل: شركة تأمين سيارات
إيلي بهجت لطفي
اسم الأم: سعاد الجردي- محل وتاريخ الولادة: البرجين 1966- السكن: البرجين- العمل: مدير شركة Rainbow
الياس حبيب عيسى
اسم الأم: موره دعبول- محل وتاريخ الولادة: برقاشا 1961- السكن: الكورة- العمل: معرض سيارات