23-11-2024 09:44 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 15-01-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 15-01-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 15-01-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 15-01-2013

التايمز البريطانية: "انسوا الانتخابات"
نشرت صحيفة التايمز مقالاً لهيو توميلسون بعنوان " آية الله: انسوا الانتخابات، النواب عليهم اختيار الرئيس الجديد للبلاد من أجل الوحدة". وقال توميلسون ان "أحد أشهر الفقهاء الإيرانيين صرح الصيف الماضي انه يجب إلغاء الانتخابات الرئاسية الإيرانية وأن يختار النواب الإيرانيون الرئيس الإيراني المقبل". وأضاف توميلسون ان "آية الله السبحاني قال انه يجب ان تغير طريقة انتخاب الرئيس الإيراني الجديد حفاظاً على الوحدة الوطنية"، مضيفاً ان "السبحاني وهو رجل دين، وعلامة معروف، قال انه بالرغم من ضرورة انتخاب الشعب الإيراني رئيس البلاد، فإنه من الأفضل أن يختاره النواب، في ظل هذه الظروف التي نمر بها". وأضاف توميلسون أن "إيران قلقة من إعادة تكرار الأحداث التي جرت في عام 1999 عندما لم يتمكن آية الله خامنئي من الحصول على أصوات كافية للفوز، وقتل المئات من الإيرانيين واعتقل الآلاف منهم"، مشيراً إلى أن "النظام في إيران يريد أن تظهر صناديق الاقتراع في البلاد بأنها ذات مصداقية". ويختم توميلسون مقاله بالقول أن "الملايين من الإيرانيين الفزعين من الأحداث التي عاشوها خلال السنوات الأربع الماضية لن يصوتوا في الانتخابات الرئاسية التي ستجري في يونيو/حزيران المقبل. فمهدي كروبي ومير حسين موسوي، وهما من قادة الحركة الخضراء المعارضة، رهن الإقامة الجبرية في منزلهما منذ سنتين تقريباً.


الصحافة الاميركية: دعوة لرؤية أميركية جديدة بالشرق الأوسط
اعتبر أستاذ العلوم السياسية والدولية في جامعة جورج واشنطن مارك لينش أن السياسة التي اتبعتها إدارة الرئيس باراك أوباما في فترة ولايته الأولى افتقدت إلى رؤية حول الدور الأميركي في منطقة الشرق الأوسط، وطالبه بمقاربة جديدة خلال سنوات ولايته الثانية تعترف بالتغييرات الجارية على الساحة العربية وصياغة شرق أوسط يلبي ما يستحقه سكانه وكذلك الاحتياجات الأميركية. وقال لينش في مقال بمجلة فورين بوليسي الأميركية إن إدارة أوباما أحسنت صنعا حين سحبت القوات الأميركية من العراق, وأبقتها بعيدة عن الدخول في مواجهات مع كل من إيران وسوريا وليبيا، وساهمت في ولادة حكومات انتقالية حلت محل أربع أنظمة استبدادية. لكن الكاتب يعود ويشير إلى فشل هذه الإدارة في إعادة انطلاق محادثات السلام للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، كما أنها لم تحقق تقدما بخصوص البرنامج النووي الإيراني، كما أن اختيار ممالك وإمارات الخليج للوقوف معها في وجه إيران جعل من الصعب دفع هؤلاء للقيام بإصلاحات جدية أو منعهم من التدخل في البحرين. ويضيف الكاتب أن هجمات الطائرات من دون طيار في اليمن قد تكون نجحت في تحجيم القاعدة، لكنها أدت إلى زيادة عدد المناهضين لأميركا, وقضت على الحلفاء المحليين، وجعلت من السخرية الحديث عن حكم القانون. كما أن قرار أوباما بالتدخل في ليبيا وعدم التدخل في سوريا أربك الكثير في المنطقة, إضافة إلى أن تقبل إدارته فوز الإسلاميين عبر صناديق الاقتراع في مصر وتونس أغضب من يدعون الليبرالية الذين كانوا يرغبون بوقوف الولايات المتحدة إلى صفهم. ويدافع لينش عن سياسة أوباما التي حاولت تجنب التدخل في تشكيل السياسات الداخلية العربية، الأمر الذي أثار استياء معارضيه الذين عدوا هذه السياسة "فك ارتباط"، وهو ما يرفضه الكاتب مؤكدا أن لعب أميركا لدورها بالشكل الصحيح من شأنه إجبار السياسيين المحليين على إيجاد تسوية من دون أن تتم تحت مراقبة أميركا. ويدلل الكاتب على رأيه بأن الولايات المتحدة عجزت عن دفع الزعماء العراقيين للاتفاق يوم كان لها 140 ألف جندي على الأرض, وبعد انسحابها لم يتفكك العراق، وأضاف أنه يجب أن تكون هناك حدود لتقدير حجم الدور الصحيح وحشد وتقوية حلفاء أكثر ديمقراطية في المنطقة كي يعملوا مراسي للتغيير. ونصح لينش أوباما في فترته الثانية الالتزام بالتعاطي مع سكان المنطقة وإعادة بناء صورة أميركا، مؤكدا أن الحاجة ملحة لما يسمى دبلوماسية الشعوب التي باتت أكثر أهمية من أي وقت مضى وستكون أكثر قوة في حال تحول المزيد من حلفاء أميركا نحو الديمقراطية. لكن الكاتب يؤكد أنه ليس معنى هذا العودة إلى مراكز استطلاعات الرأي بخصوص مركز أميركا أو إهدار الأموال وإقامة مراكز تلفزيونية ناطقة بالعربية، فمع غياب مؤيدي أميركا في أي قطاع من العرب فإن السبب هو عمق الجراح فضلا عن الذكريات الأليمة والتناقضات في السياسة الحالية، وهذا يتطلب المزيد من العمل لشرح السياسة الأميركية والتعامل بصراحة وباحترام والإصغاء إلى ما يقوله العرب حتى ولو لم يكن مستساغا.


معهد واشنطن: ثوار سوريا يحصلون على الأسلحة الثقيلة
لم يعد وصف "التسليح الخفيف" ينطبق على وحدات الثوار في سوريا. فقد حصل العديد منها على رشاشات ثقيلة وأسلحة مضادة للطائرات وقذائف لمورتر وبنادق عديمة الارتداد وقاذفات صواريخ مدفعية. كما تمتلك بعض الوحدات دبابات ومركبات مشاة مقاتلة "بي إم پي"، بينما هناك على الأقل عدد قليل من الوحدات التي تمتلك صواريخ أرض جو تُطلق من الكتف (نظم الدفاع الجوي المحمولة)، وصواريخ موجهة مضادة للدبابات وقطع مدفعية ميدانية متوسطة المدى. وقد تم الاستحواذ على معظم هذه الأسلحة من مخازن النظام، ويعمل الثوار على استخدامها بشكل متزايد ضد قوات بشار الأسد. ومع فقدان النظام للأراضي، سوف يستحوذ الثوار على كميات أكبر بكثير من تلك الأسلحة، مما يزيد من تعزيز قدراتهم القتالية. وهذه العملية لها تداعياتها الهامة على الحرب. فهي الآن تعمل على إمالة الدفة ضد قوات النظام في ميدان المعركة. وما أن يسقط الأسد، فإن حيازة الأسلحة الثقيلة سيساعد على تقرير من هم الثوار الذين سيصبحون الفاعلين العسكريين والسياسيين الأكثر هيمنة، وهو الأمر الذي يرجح أن يعمل على زيادة الصعوبة في تحقيق الاستقرار في البلاد على المدى الطويل.
الأسلحة الثقيلة للثوار طوال معظم فترات الحرب، لم تمتلك عناصر المعارضة المسلحة سوى عدداً محدوداً من الأسلحة الثقيلة، تمثل معظمها في مدافع من طراز "زيد يو 23" الخفيفة من عيار 23 ملم المضادة للطائرات ومدافع "الدوشكا" الثقيلة المضادة للطائرات. بيد أنه على مدار الشهور القليلة الماضية، توسعت ترسانتهم مع استيلاء الثوار على الأسلحة والذخائر من قوات النظام ومن مخازنهم أيضاً، فضلاً عن إنتاج بعض الأسلحة اعتماداً على أنفسهم (مثل صواريخ المدفعية، وقذائف الهاون، وقنابل الهاون) وتشمل الأسلحة الثقيلة التي بحوزتهم حالياً ما يلي:
•      المركبات المدرعة: مركبات مشاة مقاتلة "بي إم پي"، ودبابات "تي-55"، "تي-62" و "تي-72"
•     مدفعية (إنظر أدناه) أو غيرها من الأسلحة ذات النيران غير المباشرة: قاذفات الصواريخ الفردية والمتعددة (تم الاستحواذ عليها و مرتجلة)؛ وأسلحة المدفعية الميدانية عيار 122 ملم، و 130 ملم، و 152 ملم؛ وقذائف الهاون عيار 82 ملم، و 120 ملم
•     الأسلحة المضادة للطائرات: الرشاشات الثقيلة عيار 12.7 ملم و 14.5 مم، مركبات "شيلكا" 23 ملم (من طراز "زيد يو-23" و "زيد إس يو-23/4")، والمدافع المضادة للطائرات من عيار 57 ملم ، و نظم الدفاع الجوي المحمولة ("إس إيه-7/16/24")، وبعض مركبات إطلاق صواريخ أرض جو "إس إيه-8 جيكو"
•     الأسلحة المضادة للدبابات: الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات "ميتيس إم"، وقذائف الدفع الصاروخية "آر پي جي-29"، والبنادق عديمة الارتداد من طراز "إس پي جي-9".
وعلى الرغم من استحالة تقدير عدد هذه الأسلحة التي يملكها الثوار، إلا أنها تبدو متوفرة بكثرة بأيدي الثوار في ميادين المعارك بحسب ما تدلل عليه مقاطع الفيديو. وعلى نفس القدر من الأهمية أن العديد من مقاطع الفيديو الأخيرة تظهر المعارضة وهي تستحوذ على الذخائر المستخدمة في هذه الأنظمة. ونتيجة لذلك، يرجح أن تمتلك وحدة الثوار النمطية الآن مدفع "دوشكا" مثبت على شاحنة أو مدفع "زيد يو-23" بالإضافة إلى أسلحة خفيفة، مما يمنحها قوة نيرانية هائلة ضد مشاة النظام وكذلك بعض القدرات الجوية المحدودة المضادة للطائرات. وقد شوهد العديد من المتمردين وهم يحملون قذائف هاون فردية وأحياناً "بطاريات" تضم قذيفتين إلى أربع قذائف. كما شوهدوا ومعهم بنادق عديمة الارتداد وقذائف الدفع الصاروخية "آر پي جي-29"، وصواريخ موجهة مضادة للدبابات،  ومدافع مضادة للطائرات من عيار 57 ملم، رغم أنها كانت أقل ظهوراً. ومثل هذه الأسلحة تتيح القدرة على الاشتباك مع قوات النظام بقوة قتالية فتاكة أكبر وعلى مسافات أكثر بعداً.
 تكتيكات الثوار إن الحصول على الأسلحة الثقيلة وإحداث التكامل بينها يتناسب جداً مع أساليب المعارضة المسلحة. وعلى الصعيد الهجومي، يحاصر الثوار منشآت النظام الكبرى (المطارات والمقرات والثكنات والمدارس العسكرية ومواقع الدفاع الجوي)، حيث يقوموا بعزلها، وقصفها بعد ذلك ثم مهاجمتها في النهاية. كما أنهم يهاجمون نقاط التفتيش ومواقع النظام بشكل متكرر. ويمكن للأسلحة الثقيلة أن تسهل هذه الإجراءات، مما يحتمل أن يعجل بالاستيلاء على الأراضي مع الحد من خسائر الثوار. وحتى الآن، شوهد الثوار وهم يستخدمون الأسلحة الثقيلة ذات النيران المباشرة وغير المباشرة في تلك العمليات. فهم يستخدمون دبابات (إنظر هنا) ، ومدفعية الميدان، والمدافع المضادة للدبابات (إنظر هنا) في النيران المباشرة أثناء عمليات الحصار. وعادة ما يستخدمون بشكل فردي المركبات المدرعة التي استحوذوا عليها وذلك في أدوار مساندة للمشاة، للحد من نقاط النظام الحصينة وصد مدرعات النظام. ويبدو أن بعض أطقم الثوار يجيدون استخدام تلك المركبات؛ فأحد شرائط الفيديو يظهر بوضوح وحدة مدرعة للثوار مؤلفة من ثلاث دبابات. كما أن المعارضة تستخدم الصواريخ وقذائف الهاون والمدفعية لخلق مقدار أكبر من النيران غير المباشرة أثناء عمليات الحصار (إنظر أدناه)، مما يسمح للوحدات بالهجوم على قلب مراكز النظام مع خفض المخاطر التي تتعرض لها أطقمها.
وعلى الصعيد الدفاعي، إن الأسلحة الثقيلة قد ساعدت المعارضة على منع هجمات النظام وزيادة تكلفتها من حيث الأفراد والمعدات. فعلى سبيل المثال، أدت جهود النظام لاستعادة السيطرة على بعض مناطق دمشق ومحافظة درعا إلى خسائر ثابتة في الدبابات ومركبات المشاة المقاتلة. كما أن الأسلحة الثقيلة تزيد من قدرة الثوار على اعتراض العمليات الجوية للنظام. وتشير مقاطع الفيديو التي نشرتها عناصر المعارضة لى أن عدد النظم المضادة للطائرات الموجودة في أيدي الثوار آخذ في التزايد، حيث تظهر الأسلحة المستخدمة في البطاريات أو مع أسلحة أخرى في ميدان المعركة  التي تظهر الآن.  يبدو أن أعداد نظم الدفاع الجوي المحمولة قد زادت من حيث العدد والاستخدام. كما استولى الثوار على بعض مركبات صواريخ الأرض جو "إس إيه-8 جيكو"، لكن لم يلاحظ إلى الآن أي استخدام لهذا النظام المعقد نسبياً (رغم أنه قد يدخل حيز التشغيل قريباً نظراً لتزايد أعداد المنشقين عن النظام). ونتيجة لذلك يجب أن يفترض النظام الآن أنه سيواجه بعض المعارضة في أي عمليات جوية يقوم بها. يشار إلى أن الثوار يزعمون إسقاطهم لعدد متزايد من الطائرات باستخدام النظم المضادة للطائرات أو عن طريق الهجمات على المطارات (وقد بلغ عدد تلك الطائرات 144 في العام الماضي وحده، وذلك بحسب إحدى الروايات). وحتى لو كانت هذه المزاعم أقل من الواقع بكثير، إلا أن القوات الجوية السورية تواجه بشكل واضح نوعاً من الاستنزاف، مما يُحد من الأصول الجوية المحدودة وغير القابلة للاستبدال التي يستخدمها النظام.
التأثير على عمليات الثوار إن استحواذ المعارضة على الأسلحة الثقيلة واستخدامها لها يأتي رداً على اعتماد النظام المستمر على أسلحته الثقيلة وقوته الجوية لتأكيد وجوده وسيطرته على المحافظات والدفاع عن المواقع الهامة. إن استخدام الثوار المتزايد لتلك الأسلحة يرتبط بنجاحاتها الأخيرة، لكن هناك عوامل أخرى محتملة مرتبطة بذلك الأمر، من بينها النمو المتزايد في تشكيلات الثوار القتالية والتعاون المتنامي بين وحدات الثوار وزيادة القدرة على مواصلة عمليات الحصار لمدة أسابيع. ومع ذلك، فإن الأسلحة الثقيلة لم توفر بعد رداً قاطعاً على قوات النظام وأساليبه. فلا زال الثوار يواجهون صعوبة في الاستيلاء على المواقع التي تحظى بتعزيزات دفاعية قوية التي يدعمها النظام بالقوات الجوية. ففي مطلع هذا الشهر، على سبيل المثال، بذل الثوار جهوداً جادة للاستيلاء على مطار تفتناز المهم في محافظة إدلب. ورغم اختراقهم للدفاعات الجوية للمطار وإلحاقهم خسائر كبيرة بقوات النظام، إلا أنهم لم يتمكنوا من الاستيلاء عليه كلية وانسحبوا ليواصلوا الحصار. وكان التدخل من جانب القوات الجوية للنظام عاملاً مؤثراً في هذا التراجع. ويمارس الثوار هجومهم في الوقت الراهن على المطار الجوي مدعومين بالأسلحة الثقيلة. [بعد يوم من كتابة هذا البحث أعلن «الجيش السوري الحر» عن سيطرة كتائبه على هذا المطار]. ويمكن أن يعزى عجز الثوار حتى الآن عن تحقيق الإمكانيات الكاملة للأسلحة الثقيلة إلى عدد من العوامل، من بينها نقاط الضعف في التنظيم والقيادة وكميات الذخيرة والتوزيع، وتركز الأسلحة والنيران، والاستخبارات والاستهداف. إن تحسن القيادة والتحكم في هذه المجالات سوف يكون مفيداً على نحو قاطع.
الدلالات لقد أصبح الثوار أكثر اعتماداً على النفس مع مواصلتهم الاستيلاء على الأسلحة والذخيرة من قوات النظام. ويشير ذلك إلى أن بإمكان المجتمع الدولي مساعدتهم بشكل أفضل ليس من خلال تزويدهم بالأسلحة (باستثناء أنواع قليلة من الأسلحة المضادة للدبابات والمضادة للطائرات)، ولكن من خلال بناء قدراتهم على استخدام الأسلحة الثقيلة وتزويدهم بالمعلومات الاستخباراتية حول قوات النظام. إن بناء قدرات من هذا القبيل سوف يساعد أيضاً في تمكين العناصر المعتدلة نسبياً في المعارضة. وهذا أمر هام سواء أثناء الحرب أم  بعدها، عندما يرجح أن تحظى وحدات الثوار الأكثر مقدرة من الناحية العسكرية بأكبر قدر من النفوذ السياسي. كما سيؤثر توزيع الأسلحة الثقيلة على الوضع بعد الحرب من حيث قدرة حكومة انتقالية أو قوة استقرار دولية على بسط سيطرتها في أنحاء البلاد. ورغم أن الأسلحة الكيماوية السورية تحظى حالياً بأكبر قدر من الاهتمام، إلا أن تأمين الأسلحة الثقيلة والذخيرة سيمثل تحدياً عاجلاً هو الآخر، وربما يتطلب الأمر وقوع مصادمات بين الحائزين لها. ولمثل هذه السيناريوهات تداعيات خطيرة على أي خطة لإرساء الاستقرار عقب الحرب والقوات المكلفة بتنفيذ تلك الخطة.

 

عناوين الصحف

سي بي اس الأميركية
• الطائرات الحربية السورية تقصف ضواحي دمشق.


وول ستريت جورنال
• نشطاء سوريا يقولون أن غارة جوية حكومية قتلت 13 شخصا.
• مقتل العشرات في القتال خارج دمشق.


واشنطن بوست
• منظمة إنسانية: الاغتصاب أصبح جزءا "كبيرا" من الحرب السورية.
• المسؤولون الأمريكيون والأفغان يختلفان حول الجدول الزمني لإنهاء تدريب الشرطة المحلية.


جيروزاليم بوست
• تقرير: أوباما يقول أن إسرائيل لا تعرف مصالحها الفضلى.
• إيران قد تصل إلى نقطة رئيسية لقنبلة نووية بحلول عام 2014.
• مقتل رجل بالقرب من حدود غزة؛ الجيش الإسرائيلي ينفي تورطه.


الغارديان البريطانية
• فرنسا تفتح "أبواب الجحيم" في مالي .
• اعتقال مؤلف أغاني إيراني مع أربعة موسيقيين آخرين.
• هوية الإيرانيين المختطفين في سوريا تبدأ بالتكشف.
• تقرير حقوق الإنسان: ينبغي حظر منتجات المستوطنات الإسرائيلية من قبل الاتحاد الأوروبي.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها