08-11-2024 03:26 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 17-01-2013

التقرير الصحفي ليوم الخميس 17-01-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 17-01-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 17-01-2013

عناوين الصحف

- السفير
رافعة رئاسية لصيغة الدمج بين النسبي والأكثري
«المناقصة الانتخابية»: «الخلطة المركّبة» إلى المنافسة


- الأخبار
الحكومة: تخدير ذاتي وتمرير ناعم للملفات


- النهار
مهلة حتى الإثنين لتعديل صيغة بطرس
سليمان: لا قانون بالنصف زائد واحد
لقاء لبرّي والسنيورة وحزب الله يتمسك "بالغموض البناء"
"المستقبل": مزج الأكثري بالنسبي طريقة ملتوية لفرض الهيمنة


- المستقبل
وقائع اجتماع "لجنة التواصل" تكشف أبوّة حزب الله لـ "مشروع الفرزلي"
المخطوفون اللبنانيون: "السوري الحر" يتوسّط مجدداً بطلب من الحريري


- اللواء
المشهد الإنتخابي: توافق على التأجيل أم على قانون جديد؟
ميقاتي: يستحيل تمرير قانون لا يحظى بموافقة طائفة ميثاقية.. والمطلوب إجماع وطني
تحريك دعوى جديدة ضد جورج عبد الله تؤخّر إطلاقه


- الانوار
البحث بمشروع قانون انتخابي اساسه "الغموض البناء"


- البناء
إشارات إيجابية لقانون مختلط يجمع بين النسبي والأكثري
دمشق تستغرب الصمت الدولي على الإرهاب وروسيا تحذر مجدداً من التدخل العسكري


- الشرق
"الفرعية" استراحة و"المستقبل" يستسيغ تزاوجاً بين النسبية والاكثرية


- الحياة
خطة لبنانية طموحة لاستضافة النازحين السوريين تعاكسها الوقائع


- الجمهورية
ماضي لـ"الجمهورية": تسلّمت تسجيلات صقر وسأقرر الملاحقة أو عدمها


- الشرق الأوسط
حرب مالي تتمدد إلى الجزائر.. باحتجاز 20 رهينة أجنبيا


- الديار
ازمة قانون الانتخاب هي الاساس ام ازمة السلطة هي المشكلة؟
مناخ البلاد والكتل لا يدل على امكانية الوصول الى قانون موحد
الحريري وجعجع مع دعم السنة وعون سيجعل حزب الله يخسر

 

أبرز المستجدات

- الديار: ازمة قانون الانتخاب هي الاساس ام ازمة السلطة هي المشكلة.. مناخ البلاد والكتل لا يدل على امكانية وصول لقانون موحد.. الحريري وجعجع مع دعم السنّة وعون سيجعل حزب الله يخسر
يقرب موعد الانتخابات المقرر في 9 حزيران يوما بعد يوم، ويبدو ان لبنان مقبل على معركة انتخابية من دون هوية، ذلك ان الهاجس الوحيد عند الكتل هو وضع قانون تعرف نتائجه سلفا، وليس وضع قانون تجري الانتخابات على اساسه وتأتي النتائج سليمة. الدكتور سمير جعجع كزعيم ماروني ورئيس كتلة شعبية قوية قرر والرئيس سعد الحريري التحالف معا ويعتبران ان الباقي سيلحقون بهم من امين الجميل الى القوى كافة، لدعم السنّة في السلطة، لان جعجع مقتنع ان استعادة قوة الموارنة في السلطة مستحيلة بعد اتفاق الطائف، لذلك هو يفضّل التحالف مع السنّة ومواجهة حزب الله عبر القوة السنيّة وعبر تحالف مع السعودية ودول الخليج وبالتحديد مع اميركا. ذلك ان جعجع يتواصل مع الاميركيين، فمنذ فترة استقبل مندوبا اميركيا سريا ودعاه للتحالف مع الرئيس سعد الحريري ثم سافر الى السعودية واجتمع مع الحريري المبعوث الاميركي واوصى كونه مسؤولا عن مكتب لبنان والسعودية في الخارجية بتحالف جعجع - الحريري على قاعدة سدّ في وجه حزب الله. في المقابل، العماد ميشال عون وافق على القانون الارثوذكسي، مع العلم انه في القانون الارثوذكسي لن ينال عون النواب الذين معه اليوم في جبيل وكسروان والمتن الشمالي والمتن الجنوبي وجزين بل سيخسر بعضا منهم، وهذا يضعف كتلة حزب الله او كتلة 8 آذار، اضافة الى ان معارك عون في الشمال خاسرة مارونيا، وباستثناء قوة سليمان فرنجية لا توجد قوة مارونية شمالية تقف في وجه القوات اللبنانية. فالقوة الاساسية في الشمال هي للدكتور جعجع وللوزير فرنجية، اما العماد عون فليس له قوة هامة في الشمال، ولذلك فان تحالف جعجع مع سنّة الحريري في الشمال، ولو كانوا في مناطق اقليات، يعطي حظا اكبر لتحالف الحريري - جعجع. اما في جبل لبنان فمصلحة عون هي في تكتل مع بعض العائلات التقليدية، وأهم نائبين لكي ينجح في كسروان هما فريد هيكل الخازن ومنصور البون، وعليه ان يضحّي بنائبين من كتلته ليكونا معه او بنائب، لكن زيارة منصور البون للعماد عون مؤخراً لم تكن ناجحة، وكانت فاشلة. اضافة الى انه في المتن الشمالي تنامى تيار الكتائب اللبنانية واصبح اقوى من الاول، فيما بقي العماد عون قوياً لكن شعبيته على مستوى كتلة كاملة ضعفت، لانه سنة 2009 خسر اعداء عون المقاعد وخرقوا بواسطة سامي الجميل وميشال المر، اما اليوم فاحتمال الخرق يصل الى 4 نواب، منهم الدكتور سلهب الذي ليس له قاعدة قوية، اضافة الى مرشح آخر قد يسقط من اللائحة. اما في المتن الجنوبي سنة 2009 فقد نالت 14 آذار 55% من المسيحيين، ونال عون 90% من اصوات الشيعة، اما وليد جنبلاط فلم يعطِ فعلياً اللائحة المضادة لحزب الله ولعون أصواتاً كافية، بل لم يكن متحمّساً لخوض معركة عنيفة في المتن الجنوبي، لكن هذه المرة الوزير وليد جنبلاط ينظر الى الامور على انها كيانية سيادية، لذلك فهو لن يسافر في الانتخابات ولن يرحم احدا، بل سيخوض المعركة سواء اضطر الامر ضد الحريري ام معه، وفي عاليه الوضع نفسه، وفي البقاع الغربي، والشوف وعاليه وسائر المناطق، حيث يستطيع ان يكون فاعلاً، لان الوزير وليد جنبلاط يعتبر انه في المرحلة المقبلة ستكون بينه وبين حزب الله مهادنة تامة بخصوص السلاح، وهذا الشرط وضعه الوزير وليد جنبلاط انه مقابل عدم استعمال سلاح حزب الله في الداخل مع ضمانة كاملة، فان الوزير وليد جنبلاط لن يترك الحكومة، ثانياً سيكون مع سلاح المقاومة لحين تحرير كل الاراضي اللبنانية، بما فيها مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، وهذا يعني بالنسبة لحزب الله امراً استراتيجياً ما دام ان الطائفة الدرزية تدعم وجود السلاح بين يد الطائفة الشيعية او حزب الله والمقاومة. فاذا اعترض جعجع والحريري على اتفاق جنبلاط مع حزب الله، فان جنبلاط سيسير مع حزب الله في المعركة ولو ضد جعجع والحريري معا. في المقابل سيؤمّن جنبلاط لجعجع وللحريري ضمانة كاملة بأن حزب الله لن يستعمل سلاحه، ليس بالمعنى المباشر يطلق النار، بأن السلاح سيكون فقط موجها ضد اسرائيل، اما في الداخل فان جنبلاط يعتبر ان حزب الله منع زرع الحشيشة في البقاع، ثانيا منع سرقة السيارات الى بريتال، ثالثاً ألغى اي تدخل له في معارك باب التبانة - جبل محسن. وتجاوب على محور الشويفات - خلدة في أمور كثيرة مع جنبلاط. وعبر اتفاق من هذا النوع سيدعو جنبلاط الى توزيع المقاعد في شكل تكون منسقة وليست قائمة على مبدإ الاكثرية والاقلية، لان الاكثرية والاقلية لا معنى لهما في المرحلة المقبلة، لان المسألة لن تكون مقعدا وزاريا او غيره بل ستكون مصير لبنان. وجنبلاط بات مقتنعا بأن طائفة الموحدين الدروز لم تعد تستطيع السكوت عن عدم قيام مجلس الشيوخ وعن عدم كون رئيس مجلس الشيوخ درزيا، وهو سيشترط على بري، واشترط عليه، واشترط على الجميع انشاء مجلس الشيوخ فور انتهائها من الانتخابات، وانتخاب رئيس مجلس الشيوخ من طائفة الموحدين الدروز، وعلى هذا الاساس تكون طائفة الدروز اخذت مكانتها ضمن الكيان اللبناني. وصحيح انه يهتم بأن يكون الوزير غازي العريضي في وزارة الاشغال والنقل او غيرها، لكن هاجس جنبلاط الاساسي هو استمرارية الكيان اللبناني وديمومته، وهذه تكون في توازن الطوائف....
حزب الله وعون
على صعيد التحالف بين العماد ميشال عون وحزب الله فهو تحالف استراتيجي واساسي، لكن المفاوضات التي تجري بين الوزير جبران باسيل واحد اقطاب حزب الله رغم انها حتى الان ليست رسمية، تحرج حزب الله جداً في مناطق عديدة. وفي المطلق، فان حزب الله على صعيد الجنوب وعلى صعيد البقاع لا مشكلة لديه، انما هنالك مشاكل في بعض المناطق مثل جزين والبقاع الغربي، وزحلة تسبب احراجاً لحزب الله، لان العماد ميشال عون قرر ان يخوض مثلاً في زحلة اللائحة كاملة من قبل التيار الوطني الحر مع بعض الحلفاء. في المقابل، سيواجهه حزبي القوات والكتائب، بينما حزب الله يرى انه يستطيع تقديم تنازلات لايلي سكاف والاشتراك في لائحة في زحلة، والحصول على نائبين فيها، على اقل تقدير 1 من حزب الله و1 لعون، و5 اضافيين لسكاف. كذلك هنالك عدة دوائر يمكن اجراء فيها تسويات وحزب الله يميل الى الليونة السياسية في تأليف اللوائح لكسب اكبر عدد ممكن من النواب او من النواب الحياديين، بينما العماد ميشال عون لا يقبل ذلك. وفي معلومات خاصة لـ«الديار» أن احد القادة السوريين في معرض حديثه، شكر وتحدث بصورة ايجابية عن الشيخ فريد هيكل الخازن، وقال انه ليت العماد عون يسمع منا ويكون الشيخ فريد هيكل الخازن معه بدل الدكتور فريد الخازن النائب الحالي. لكن العماد عون يرفض ذلك. مع العلم انه وفق احصائيات حزب الله في كسروان، فان تحالف فريد هيكل الخازن مع العماد ميشال عون يعطي اللائحة تثبيتاً قوياً وحتى ان حزب الله لا يمانع في ان يكون منصور البون في اللائحة مع العماد عون، مع العلم ان منصور البون اصيب بصدمة نتيجة اغتيال المنسّق والحليف والصديق له اللواء الشهيد وسام الحسن. لكن منصور البون وفريد هيكل الخازن يريدان ان تكون المقاعد الخمسة المارونية، اي المقاعد الثلاثة الباقية غير منصور البون وفريد هيكل الخازن للعماد عون، انما تحت رعاية الراعي وليس في كسروان على قاعدة تحدي البطريرك الراعي. وهنا لا يقبل عون بتأليف لائحة تحت رعاية بكركي مباشرة. ولذلك فان حزب الله يريد ان يراعي البطريرك الراعي ويحترم مقامه في الانتخابات، بينما العماد عون يريد ان يتحرك البطريرك الراعي ولكن لا يريد ان تكون تحت رعايته تأليف اللوائح الانتخابية. من هناك يمكن الاستنتاج ان بعض الحساسيات قد تنشأ نتيجة عدم اخذ العماد عون بوجهة نظر الاعتدال لدى حزب الله، الذي يريد مراعاة البطريرك الراعي، وقد درست قيادة حزب الله مواقف البطريرك الراعي، فرأت الفرق كم هو كبير في زمن البطريرك صفير، والوضع الحالي في ظل البطريرك الراعي. وهم يعتبرون ان حلفهم مع عون استراتيجي لكن يريدون كطائفة شيعية علاقة مميزة مع مركز بكركي تعطيهم قوة ودعما معنويا لهم اكبر وفي الوقت ذاته، فان تكريس بكركي كمرجعية قوية يريدها حزب الله كيلا يسيطر جعجع على بكركي، خاصة ان بين جعجع وبكركي توترا وبداية قطيعة، ووفق معلومات حصلت عليها «الديار» فان الدكتور سمير جعجع لم يبلّغ عن اعتذاره عن حضور الاجتماع الا بعد بدء الاجتماع بساعة. وهذا ما أغاظ البطريرك الراعي دون ان ينفعل، معتبراً انه طالما ان الدكتور جعجع لن يحضر كان عليه تبليغه قبل الاجتماع انه لن يحضر. ولو كان الامر ان جعجع سيحضر وتم التبليغ بعد ساعة حضوره لما كان هنالك مشكلة. وحزب الله يشعر ان تفاهم قرنة شهوان القديم وتكتل فارس سعيد وسمير فرنجية وغيرهم، اضافة الى الدكتور جعجع، ليسوا على علاقة جيدة مع البطريرك الراعي، وهم يفضّلون ان يراعي العماد ميشال عون وضعية تحسين العلاقة بين البطريرك الراعي ورئيس الجمهورية ميشال سليمان، وتحسين العلاقة الممتازة بين البطريرك الراعي والوزير وليد جنبلاط، وبالتالي تحسين وتعزيز العلاقة بين حزب الله والزعامة الدينية المارونية. وهنا للعماد عون نظرية تاريخية مع بكركي، يمكن شرحها لاحقاً.


- الأخبار: حطّاب يتلاسن مع الجيش الإسرائيلي
منع عدد من جنود العدوّ الإسرائيلي الحطّاب نعمة محمود الزين من عيتا الشعب (داني الأمين) من تشحيل الأشجار وجمع الحطب من أحد الحقول الحدودية، داخل الحدود اللبنانية في عيتا الشعب. وكان الحطاب قد فوجئ بدورية إسرائيلية تقترب من الحدود في الجهة المقابلة، وراح عناصرها يهددون الزين، مطالبين إياه بترك المنطقة فوراً، فردّ الرجل بالمثل والاشتباك شفهياً مع الدورية. بعد دقائق قليلة، كانت قوات اليونيفيل قد تبلّغت الخبر من أفراد الدورية الإسرائيلية، فاتصلت بمخابرات الجيش اللبناني، التي أرسلت عدداً من عناصرها وألقت القبض على الزين واقتادته بسيارته إلى مركز المخابرات في مدينة صيدا للتحقيق معه، ومن ثم الإفراج عنه بعد التأكد من عدم تورطه بأي عمل مخالف للقانون. لكن عناصر من قوى الأمن الداخلي حجزوا السيارة التي كان يقودها الزين، لعدم دفع رسوم الميكانيك المستحقة عليه.


- السفير: ركن أبادي يلتقي السنيورة: على مسافة واحدة من الجميع
أكد السفير الإيراني غضنفر ركن ابادي أن بلاده «تقف على مسافة واحدة من اللبنانيين جميعاً»، مشيراً إلى أن «إيران تترجم هذا الموقف عملياً من خلال لقاءات وزيارات وتوجيه دعوات لكل الاحتفالات، وتنفيذ المشاريع في مختلف المناطق اللبنانية وعدم حصرها بمنطقة محددة، بالإضافة إلى تعزيز التكاتف والتضامن بين كل فئات الشعب اللبناني وطوائفه ومذاهبه».وأشار أبادي، بعد لقائه رئيس «كتلة المستقبل» النيابية الرئيس فؤاد السنيورة، بحضور الوزير السابق محمد شطح، في بلس، إلى أن «الزيارة تندرج في إطار التشاور المستمر مع كل الأطراف السياسية في لبنان. أضاف: أكدنا حرص إيران بعدم تأثر لبنان بالأزمة السورية، كما تطرقنا إلى تأثير أزمة النازحين السوريين والفلسطينيين من منطلق إنساني وتأثيراته على لبنان، وكذلك الأمر بالنسبة للنازحين الفلسطينيين».وعما إذا كان هناك إمكان تجدد الحوار بين «تيار المستقبل» و«حزب الله» في المدى المنظور، قال أبادي: «هذه قضايا لبنانية داخلية، ونحن بشكل عام أعلنا موقفنا بضرورة تعزيز التعاون والتكاتف بين كل الفئات اللبنانية وليس فقط بين «المستقبل» و«حزب الله».
ولدى استقباله أمس وفداً من لجنة المتابعة لـ«لقاء الأحزاب»، أكد ركن أبادي أن «إيران مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة للنازحين السوريين إلى لبنان وعدم تفاقم هذه الأ