مقتطفات من الصحافة العبرية 31-01-2013

العناوين

هآرتس
- سكان النقاط الاستيطانية العشوائية سئموا من استيلاء أفري ران على أراضٍ . كان مخططًا أن يقام عليها مشروع سياحي. وران يُعتبر زعيم شبيبة اليمين المعروفين بشباب التلال.
- خبير إسرائيلي: لن نتردد في وقف نقل الأسلحة من سوريا للبنان
- بيريس يتجه لتكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة
- تزايد اقبال الاسرائيليين على شراء الكمامات "الواقية"
- من أثيوبيا إلى تشيلي: مسيرة مشيًا على الأقدام على مسافة 34 ألف كيلومتر في أعقاب البشر.
- الصحافي الأمريكي بول سالوفاك انطلق من قرية صغيرة في إثيوبيا قبل 4 أسابيع في مسيرته التي سيجتاز خلالها 30 حدودًا ويلتقي عشرات الشعوب واللغات. وقد تكون هذه إحدى أطول المسيرات للإنسان في التأريخ.
- في أعقاب التقارير عن غارة للجيش في سوريا: مخاوف في إسرائيل من انتقام من جانب حزب الله. سوريا تنفي التقارير عن قصف قافلة كانت تحمل صواريخ حديثة مضادة للطائرات
- تقول إن إسرائيل قصفت موقعًا عسكريًا قرب دمشق. إسرائيل لا تزال تلتزم جانب الصمت حيال ما نشر في وسائل إعلام أجنبية بالنسبة لغارات سابقة.
- إذا صحت التقارير العديدة التي تناقلتها مصادر أجنبية أمس عن غارة على الحدود السورية اللبنانية أو قرب دمشق، ستكون هذه أول مرة تضطلع إسرائيل فيها بدور فعال في الحرب الأهلية في سوريا. وفي المرحلة الراهنة لا تعتبر إسرائيل ردًا سوريًا سيناريو معقولا.
- تعليق الصحافي تصفي برئيل على التقرير عن الغارة في سوريا تحت عنوان: "غارة في سوريا
- تلميح للعالم"إذا ما صحت التقارير عن الغارة أمس بحسب مصادر أجنبية، فإن هذه الغارة جعلت إسرائيل والتي امتنعت حتى الآن عن التدخل في الأحداث في سوريا جزءًا لا يتجزأ من المعركة الدولية ضد النظام السوري.
- تلمح مثل هذه الغارة لدول أخرى وبوجه الخصوص تركيا والولايات المتحدة أن هجومًا عسكريًا ضد النظام السوري قد يكون محتملا"
- لابيد يعلن عن تأييده لتكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة القادمة ويلتزم بعدم الانضمام إلى حكومة تضم في عضويتها وزراء دولة.
- تواصل إقليمي في محيط أورشليم القدس: سيتم هدم مدرسة بدوية قرب كفار أدوميم وسيقام في المكان مجمع تربوي لصالح المستوطنات.
- بنك إسرائيل يتوقع استمرار ارتفاع أسعار الشقق السكنية.
- شركة خيميكاليم لإسرائيل لإنتاج المواد الكيماوية المختلفة تتباهى بالشفافية ولكنها تخفي من الجمهور المعلومات عن حجم الديون المستحقة عليها.

يديعوت أحرونوت
- عاصفة شتوية: اليوم أمطار وبرد وثلوج.
- الجبهة الداخلية تجرى تدريب غداً صباحاً لاختبار الجاهزية
- ضغوط دولية تدفع "إسرائيل" للإفراج عن أموال السلطة لمنع انهيارها
- مصدر أمني: "إسرائيل" هاجمت هدفاً على الحدود اللبنانية السورية
- كابتن زيف يعود إلى الجيش: الجنود ينتظرون منذ 3 أشهر عودة قائدهم الجريح زيف شيلون ليتولى مهامه.
- سوريا تعترف: إسرائيل شنت غارة. تقارير في العالم: طائرات من سلاح الجو أغارت على شحنة صواريخ حديثة مضادة للطائرات من سوريا إلى حزب الله.
- السلطات السورية التزمت جانب الصمت خلال ساعات طويلة وأعلنت في نهاية المطاف: إسرائيل قصفت مركزًا للبحث العلمي.
- الجنرال بيني غانتص ونائبه أيزنكوت ورئيس هيئة الاستخبارات أفيف كوخافي يحبون عمليات الإحباط الهادئة التي تهدف إلى إزالة التهديدات خارج حدود إسرائيل. وهذا الأسلوب له نتائجه ما دامت العملية سرية.
- أسلحة مخلة بالتوازن.خطر جوي وبحري وبري: هذه هي الأسلحة التي تخشى إسرائيل من نقلها من سوريا إلى حزب الله.
- صواريخ SA-17 تفرض قيودًا على حرية عمل سلاح الجو في لبنان. صاروخ الياخونت يمكن حزب الله من توجيه التهديد للمجال البحري الإسرائيلي.
- السكاد يعرض جميع سكان الدولة للخطر. ولم نتحدث بعد عن الأسلحة الكيماوية التي يملكها الأسد.
- تلميح من واشنطن: البيت الأبيض: "هجوم؟ إسألوا إسرائيل".
- الصحافية سمادار بيري تقول تحت عنوان: "صفعة قوية بوجه الأسد":
- "لقد تلقى بشار الأسد أمس صفعة قوية كانت تستهدف التأكيد على أنه رغم منظومات الدفاع التي زودته بها روسيا وإيران فيبدو أن اختراق الأراضي السورية والعمل فيها لا يزال أمرًا واردًا.
- حل وسط محتمل بين لابيد ونتنياهو: 24 وزيرًا. وفي الوقت نفسه سيتم سن قانون يقلص مرة أخرى عدد الوزراء في الحكومة اعتبارًا من الانتخابات القادمة. ونتنياهو سيتلزم بعدم تعيين وزراء دولة.

معاريف
- رئيس الموساد السابق يستبعد أن ترد سورية أو حزب الله على الغارة
- لمستوطنون يطالبون بإعادة نشر الحواجز بالضفة بعد طعن أحدهم بنابلس
- الاستخبارات تبحث في واشنطن إخراج حزب الله من أية مواجهة محتملة
- بهذا العنوان تنشر الصحيفة مقطفات من تحقيق شامل عن تزوير عملية الاقتراع في الوسط العربي.
- "بدؤوا يقولون لي إنه يتم عادة تقاسم أصوات جميع الناخبين الذين لم يدلوا بأصواتهم. 20 لليكود و20 للجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة و20 للتجمع الوطني الديمقراطي".
- سوريا: إسرائيل قصفت منشأة عسكرية قرب دمشق. أوضاع متوترة في الشمال في ظل المخاوف من نقل أسلحة كيماوية إلى منظمات إرهابية.
- في ساعات الصباح: وسائل الإعلام الأجنبية تفيد بقصف قافلة أسلحة. في ساعات المساء: الجيش السوري يقر بأن "إسرائيل قصفت مركزًا لتطوير وسائل قتالية مما أدى إلى مقتل عاملين".
- الثوار السوريون: المنشأة كانت تستخدم لإنتاج أسلحة كيماوية.
- تحت عنوان "حلم نصر الله" يقول الصحافي عمير رافابورت:
- "إن منع مثل هذه الغارة التي نسبت إلى سلاح الجو نصر الله من تجسيد حلمه بأن يصبح أول رئيس لمنظمة إرهابية تتزود بأسلحة على مستوى قوة عظمى عسكرية أمر مشكوك فيه".
- الصحافي نداف إيال يعلق هو الآخر على الموضوع تحت عنوان "
- استعدادات لسقوط الأسد" ومما يقوله: " سقوط نظام الأسد يشكل تحديًا وجوديًا بالنسبة لحزب الله. ومن المفترض أن يكون الإيرانيون واللبنانيون قد باتوا يفهمون أن الأسد قد حُسم مصيره ولكنهم يسعون إلى جعل الضربة التي ستوجه إليهم أقل خطورة وإلى الاستعداد للأوضاع الجديدة.
- تشمل الاستعدادات نقل أسلحة وتكنولوجيا وذخائر أخرى إلى خارج سوريا
- هذا هو ما تحاول الدول الغربية منعه. والأسلحة الكيماوية هي العنصر المثير للضجة في هذه القصة ولكنها ليست القلق الرئيسي
- هكذا تعمل صناعة تزوير الانتخابات في الوسط العربي
- هذه هي إفادات أعضاء لجان في مراكز الاقتراع. وسينشر التقرير الكامل غدا.

الأخبار

"معاريف" تتحدث عن "تزوير الانتخابات" في الوسط العربي

أوردت صحيفة "معاريف" العبرية صباح اليوم الخميس، مقتطفات من تحقيق شامل ستنشره غداً حول ما أسمته ب (صناعة تزوير الانتخابات في الوسط العربي) .

وبحسب إفادات حصلت عليها الصحيفة تخللت تجاوزات خطيرة سير الاقتراع في بعض المدن والقرى العربية في انتخابات الكنيست الأخيرة .

ومن أبرز التجاوزات التي نشرتها، إفادة قدمها عضو في اللجنة المشرفة على صندوق اقتراع في كفر قاسم قال :"إنه أبلِغ قبل انتهاء موعد الاقتراع بساعة بنية زملائه وفي مقدمتهم رئيس لجنة الصندوق المذكور لتقاسم أصوات جميع الناخبين الذين لم يقترعوا".

كما تفيد الصحيفة انها وثقت تسجيلاً لأعضاء صندوق اقتراع في قرية عرابة حول تقاسم الأصوات بين عدة أحزاب.

رئيس الموساد السابق يستبعد أن ترد سورية أو حزب الله على الغارة

استبعد رئيس الموساد الأسبق داني ياتوم، مساء الأربعاء، أن تقوم سورية أو حزب الله برد عسكري في أعقاب تردد أنباء حول هجوم نفذه الطيران الحربي الإسرائيلي ضد هدف في سورية فجر اليوم.

وقال ياتوم لموقع "يديعوت أحرونوت" الالكتروني "يجب ومن الصواب الاستعداد لتدهور الوضع أيضا وهذا السيناريو هو بين السيناريوهات الماثلة أمام الجيش الإسرائيلي، لكن ينبغي الافتراض أن هذا احتمال ضئيل".

وتمتنع إسرائيل عن التعقيب على الأنباء حول مهاجمة طائراتها هدفا في سورية.

وأضاف ياتوم "في تقديري لن يكون هناك رد فعل كهذا لأنه لا توجد مصلحة لحزب الله وسورية بالرد، إذ أن (الرئيس السوري بشار) الأسد عالق بشكل عميق في مشاكله وحزب الله يبذل كل جهد من أجل مساعدته، في موازاة جهوده من أجل الحصول على أسلحة، وهكذا فإنهم لن يسعوا إلى توسيع دائرة القتال".

وتابع ياتوم أنه "عندما قلنا إنه يحظر على المنظمات الإرهابية أن تضع يدها على السلاح السوري فإنه كنا نقصد ما نقول" مضيفا "توجد أمور تشكل ذريعة للحرب" ونقل أسلحة من سورية إلى حزب الله هو "خط أحمر قمنا برسمه وبحق وإسرائيل ستفعل كل شيء من أجل تطبيق ذلك".

من جانبه رأى الباحث في "مركز القدس للسياسة العامة"، العميد في الاحتياط شمعون شابيرا، الذي أصدر مؤخرا كتابا بعنوان "حزب الله بين إيران ولبنان"، إنه "لا أعتقد أن حزب الله يريد سلاحا كيمائيا، لأن عملية تركيب رأس حربي متفجر كهذا على صاروخ هو أمر معقد ولست واثقا من أن لديهم الخبرة للقيام بذلك، فهذا ليس أمرا بسيطا".

وأضاف شابيرا أنه "يوجد لدى حزب الله اليوم جميع الأسلحة التي تكسر التوازن (مع إسرائيل) وتشمل ما يوجد في الترسانة الإيرانية باستثناء الصواريخ العابرة للقارات، والاعتقاد لدينا هو أن الإيرانيين يعطونه كل ما يلزم".

وتابع "خلافا للكثيرين فإنني أعتقد أن الهدوء (بين إسرائيل وحزب الله) ليس بسبب الردع الإسرائيلي وإنما لأن الإيرانيين يقولون لهم أن يحافظوا على السلاح لاستخدامه في يوم الدين، وهذا هو الردع الإيراني بأن يتم الحفاظ على الصواريخ حتى اليوم الذي تهاجم فيه إسرائيل المنشآت النووية (الإيرانية)".

بيريس يتجه لتكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة

بدأ الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريس، يوم الاربعاء، محادثات مع الاحزاب السياسية بشأن من يشكل الحكومة الجديدة وهي المهمة التي يبدو من المؤكد أن يكلف بها رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو.

وبعد تقديم النتائج الرسمية للانتخابات العامة التي اجريت الاسبوع الماضي إلى بيريس بدأ الرئيس الاسرائيلي المشاورات لاختيار عضو بالكنيست لتشكيل حكومة وهي السلطة التنفيذية المهمة الوحيدة لمن يشغل منصب الرئيس في إسرائيل.

وسيجتمع بيريس مع ممثلين من 12 حزبا انتخبت للكنيست حسب حجم تمثيلها في ترتيب تنازلي ويأمل في اكمال الاجراءات الشكلية خلال أيام.

وبدأ بيريس بمقابلة ممثلين لقائمة ليكود-اسرائيل بيتنا التي يقودها نتنياهو وحصلت على 31 مقعدا لتكون أكبر فصيل في الكنيست يليها حزب يش عتيد الجديد الذي يقوده الوجه السياسي الجديد يئير لابيد والذي حصل على 19 مقعدا.

وبدأت المفاوضات غير الرسمية بين الأحزاب عقب اتضاح نتائج الانتخابات الثلاثاء الماضي مباشرة. ومن المتوقع أن يسعى نتنياهو لضم حزب لابيد الوسطي وحزب البيت اليهودي اليميني المتشدد الذي حصل على 12 مقعدا. وتمثل الاحزاب الثلاثة اغلبية برلمانية تشغل 62 مقعدا من مقاعد الكنيست وعددها 120 مقعدا.

ومن المتوقع أيضا أن تؤيد الأحزاب اليهودية الأرثوذكسية المتشددة نتنياهو ويتوقع الخبراء أن يتمكن نتنياهو من ضم ما يزيد على 70 عضوا في الكنسيت في حكومته الائتلافية.

وقال وزير التعليم جدعون ساعر الذي قاد وفد ليكود-إسرائيل بيتنا إنهم أبلغوا بيريس بضرورة تكليف نتنياهو.

وقال ساعر بعد الاجتماع مع بيريس "أوصينا الرئيس أن يطلب منه (نتنياهو) تشكيل الحكومة."

كذلك أيد لابيد الذي رأس وفد حزبه تكليف نتنياهو بتشكيل حكومة.

وقال لابيد "البيان الخاص بنا يقول إن الشخص الذي يرأس أكبر حزب يجب أن يكون هو الشخص الذي يشكل الحكومة... وهذا ما أوصيت به الرئيس للتو أنا وثلاثة أعضاء جدد في الكنيست جاءوا معي."

وسيكون أمام من يختاره بيريس 28 يوما لتشكيل ائتلاف ويمكن أن يطلب 14 يوما إضافية إذا تطلب الأمر. وغالبا ما يتضمن تشكيل الائتلاف في إسرائيل مفاوضات مفصلة.

خبير إسرائيلي: لن نتردد في وقف نقل الأسلحة من سوريا للبنان

قال خبير امن إسرائيلي "إننا نراقب القوافل التي تعبر بين سوريا ولبنان، وإن علمنا عن قافلة تنقل أسلحة كيماوية فلن نتردد في أن نوقفها"، وأضاف "إننا نعلم أن نقل الأسلحة يستغرق بضع ساعات، لذلك نراقب تحركات المنظمة بدون انقطاع" .

وأضاف أمنون سوفرين الذي شغل مناصب عديدة في أجهزة المخابرات الإسرائيلية، وعمل رئيس مديرية الموساد في السابق، أن سوريا "تملك المئات من الرؤوس الحربية الكيماوية وأن المرحلة الراهنة دقيقة للغاية، لا سيما أن منظمة حزب الله تحاول أن تنقل أسلحتها الموجودة في سوريا إلى لبنان، وفي ذلك أن تنقل رؤوسا حربية كيماوية، قبل سقوط نظام بشار الأسد".

وأشار في لقاء مع صحافيين في القدس، يوم الأربعاء، إلى أن أسلحة الدمار الشامل تقلق إسرائيل في الآونة الأخيرة، مشددا على أن إسرائيل تراقب تحركات منظمة حزب الله في هذا السياق عن كثب.

وقال إن "إسرائيل تعدّ منظمة حزب الله بأنها الأخطر فيما يتعلق بالأسلحة السورية الكيماوية، لأن المنظمة المدعومة من قبل إيران، تملك راجمات لإطلاق الصواريخ، وتقدر أن تركب رؤوسا حربية كيماوية على صواريخ "سكاد" التي في حوزتها".

واستبعد الخبير الإسرائيلي "لجوء إسرائيل إلى غارات جوية على مواقع الأسلحة الكيماوية في سوريا". وقال "تسرب السلاح الكيماوي، جراء قصف جوي، سيهدد حياة المدنيين في محيط هذه المواقع"، وبالتالي "أتوقع أن تلجأ إسرائيل إلى عملية أرضية، تنفذها وحدات خاصة من قوات المشاة"

وحول فرضية التدخل الغربي في المشهد السوري، لا سيما الولايات المتحدة بالتعاون مع دول إقليمية، قال سوفرين إنها "خطوة سترحب بها إسرائيل"، وأضاف" يجب على العالم الغربي أن يتدخل في سوريا، ليس فقط بسبب المخاوف من المنظمات الإرهابية والأسلحة الكيماوية"، بل أيضا بسبب "المجازر والمذابح اليومية بحق المدنيين السوريين".

وحيال ما أثير عن المجموعات الجهادية التي تشترك في حرب المعارضة السورية ضد نظام الأسد أشار الخبير الإسرائيلي إلى جبهة النصرة، وقال "إنها تنشط في جنوب سوريا وهي مجموعة سلفية تحذو حذو تنظيم القاعدة"، منوها بأن "عناصر جهادية شوهدت على مقربة من الحدود السورية مع إسرائيل".

ووصف هذه المجموعات بأنها "مستعدة للمخاطرة أكثر من الدول التي تحتكم إلى العقلانية في تصرفاتها، خاصة أن سوريا ليست بلدهم"، ورأى أن "ردع المنظمات الإرهابية صعب للغاية، وإن أفضل طريقة لردعهم هي منعهم من التوصل إلى أسلحة الدمار الشامل". وأضاف "لسنا (إسرائيل) الهدف الوحيد في الشرق الأوسط، هذه المنظمات ستعتدي على كل من يخالفها في المنطقة، من أجانب ومحليين".

ورأى سوفرين أن النظام الحاكم في سورية "يقترب من الهلاك". وقال "إن الأسد بات يسيطر على أقل من 40% من مساحة سوريا، وإن الثوار يحرزون انجازات متعاقبة، وكذلك ازدياد عدد المنشقين عن الجيش النظامي، وانضمام المجموعات الجهادية إلى جانب الثوار".

 

نقلاً عن قدس نت