مقتطفات من الصحافة العبرية 18-02-2013
العناوين
هآرتس
- الطاقم الطبي في مستشفى "زيف" في صفد: لا يمكن الحديث مع الجرحى السوريين.
- مصدر فلسطيني: إطلاق سراح 550 معتقل قبيل زيارة اوباما..
- تخشى من تدفق السوريين إليها.. "إسرائيل" تستبعد تعرضها لهجوم كيماوي
- 87% من الطلاب الاسرائيليين يفقدون تحصيلهم العملي بعد الاختبارات
- نتنياهو: "الكشف الزائد عن الانشطة الامنية والاستخبارية يمس باسرائيل"
- القاهرة تصعد من لهجتها ضدّ "إسرائيل"
- تنياهو يهدد بينت: ادخل الحكومة او سنذهب الى الانتخابات.-=
- استمرار مساعي الليكود لفك تحالف البيت اليهودي ويش عتيد.
- مصادر في الليكود: نتنياهو على استعداد للذهاب لانتخابات جديدة.
- ليبرمان ينكر التهم الموجهة اليه والنقاش في القضية سيبدأ في نيسان المقبل.
- نتنياهو: المزيد من الحديث حول قضية بن زايغر سيلحق الضرر بأمن اسرائيل.
- تأجيل نشر تقرير ظروف وفاة بن زايغر بسبب ضغوط امنية على القاضية التي اعدته.
- المسؤول الايراني الذي اغتيل في لبنان كان بمثابة الظهر الداعم لاحمدي نجاد والاسد.
يديعوت احرونوت
- نتنياهو يعرض على يحيموفتش حقيبة "المالية".* البدء بمحاكمة ليبرمان، وهو ينفي التهم الموجهة اليه.
- مواطن ايراني يتحدث لمسؤول اسرائيلي عن الضائقة الاقتصادية في بلاده.
- استراليا تطالب اسرائيل بتقديم ايضاحات حول ظروف وفاة بن زايغر.
- النيابة العامة تقدّم تسوية لبن زايغر قبل وفاته: السجن 10-20 سنة وتسكت.
- الحديث عن إقامة كتلة في الكنيست من 57 عضو كنيست من المتدينين وهتنوعاه وكاديما.
معاريف
- مفجرو الباص في بورجاس مروا من 4 دول اوروبية بهويات مزيفة.
- لائحة اتهام ضد زوجة المستشار القضائي للحكومة.
- نتنياهو: الكشف عن النشاطات الاستخبارية يهدد امن اسرائيل
- 87% من طلاب اسرائيل يفقدون تحصيلهم العملي
- مفاوضات تشكيل الحكومة المقبلة تصطدم بعوائق
- وفد أمني إسرائيلي يصل القاهرة لبحث عدة مواضيع أمنية
- مفاوضات بين "إسرائيل" والاردن لتزويد الاخيرة بالغاز الطبيعي
- الكنيست سيفتح تحقيقا في قضية "الجاسوس ×"
- استراليا تحقق بظروف مقتل العميل إكس، ووزير الخارجية يطلب ايضاحات من اسرائيل.
- مع بدء المحاكمة، تقديم لائحة إتهام ضد ليبرمان ، وهو ينفي التهم الواردة فيها
- البيت اليهودي ويش عتيد يرفضون اقتراح الليكود بخصوص تجنيد المتدينيين.
- اعضاء كنيست يطالبون بتشكيل لجنة رسمية للتحقيق بوفاة بن زايغر
- اسرائيل: مقتل جنرال ايراني في القصف الاخير على سورية
الأخبار
اسرائيل: مقتل جنرال ايراني في القصف الاخير على سورية
كشفت مصادر اعلامية اسرائيلية مقربة من الموساد، ان "الجنرال الايراني حسن شاطري قتل في عملية القصف في سورية، قبل اكثر من اسبوعين".
وبحسب ما نقل عن مصادر استخبارية، فإن الهدف الرئيسي للقصف الجوي الاسرائيلي كان اغتيال شاطري واثنين من مساعديه.
واضافت المصادر، أن "قيادة الاستخبارات الإيرانية ذهلت نتيجة المعلومات عن تحركات شاطري وكذلك دقة العملية، وأن إصابته تشير إلى عمق التوغل الاستخباراتي لمنفذي القصف ليس فقط في دمشق إنما أيضا في بيروت وطهران، وهذا هو السبب لماذا قرر الإيرانيون وحلفاؤهم، الذين كان يرتبط بهم الجنرال شاطري، التهديد بالرد، على حد هذه المصادر الاسرائيلية".
ونقلت مصادر اعلامية الاسرائيلية، ان "المهمة الرئيسية الأخيرة التي كان يتولاها شاطري هي إقامة جيش صغير من مقاتلي حرب العصابات داخل سورية بمشاركة خمسة جنرالات من حرس الثورة الإيراني وخمسة آلاف من أفراد حزب الله، بهدف تعزيز طوق الحراسة حول المؤسسات الحيوية للأسد داخل دمشق وضمان طرق المواصلات بين سورية ولبنان من أجل تمكين التنقل الحر للقوات بين البلدين".
واضافت المصادر، ان "حماية الانتقال الحر على هذه الطرق تعتبر بالنسبة لطهران مهمة إستراتيجية عليا نظراً لأن الزعامة الإيرانية تصر على أنه رغم هجمات السلاح الجوي الإسرائيلي فإن السلاح الإيراني الموجود في سورية سينقل بأقصى سرعة ممكنة إلى لبنان".
الكنيست سيفتح تحقيقا في قضية "الجاسوس ×"
اعلن الكنيست الاسرائيلي انه سيباشر تحقيقا "معمقا" في قضية "السجين اكس"، الاسترالي الذي عمل لحساب المخابرات الاسرائيلية الخارجية(الموساد) وانتحر بينما كان مسجونا سرا في اسرائيل العام 2010.
واعلن متحدث باسم لجنة الشؤون الخارجية والأمن في الكنيست في بيان، مساء الاحد، ان اللجنة "قررت مباشرة تحقيق معمق في كل جوانب قضية السجين الذي عثر عليه ميتا في زنزانته في كانون الاول (ديسمبر) 2010".
وستتولى اللجنة الفرعية لشؤون الاستخبارات التابعة للجنة الشؤون الخارجية والأمن اجراء التحقيق، وفق البيان الذي لم يتضمن مزيدا من التفاصيل.
ويأتي هذا القرار بعد جدل وتكهنات اعلامية في اسرائيل حول توقيف الاسرائيلي الاسترالي ووفاته في اسرائيل.
والاربعاء، اكدت اسرائيل انها اوقفت استراليا بهوية مزورة بعد معلومات نشرتها الصحافة الاسترالية عن وفاة "السجين اكس" في كانون الاول (ديسمبر) 2010.وفي هذه المعلومات ان السجين يدعى بن زيغير، وهو محام يهودي استرالي (34 عاما)، جنده الموساد (الاستخبارات الاسرائيلية الخارجية).
واكدت الحكومة الاسترالية الاحد انها تريد من اسرائيل توضيحات بشأن وفاة استرالي عرف باسم "السجين اكس" في سجن في تل ابيب في 2010، في اطار تحقيق تجريه في هذه القضية.
وقال وزير الخارجية الاسترالي بوب كار ان مكتبه يقوم باعداد تقرير رسمي حول الظروف التي احاطت بوفاة السجين زيغير وتؤكد الدولة العبرية انه قضى انتحارا.
وادى تمكن السجين الذي كان في سجن يخضع لاجراءات امنية ومراقبة مشددة، من شنق نفسه الى اثارة العديد من التساؤلات وتغذية نظريات المؤامرة التي تحدثت عنها وسائل الاعلام الاسرائيلية والاسترالية.
نتنياهو: الكشف عن النشاطات الاستخبارية يهدد امن اسرائيل
حذر رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو من ابعاد الكشف عن نشاطات استخبارية اسرائيلية والمس بامن اسرائيل، مشيراً الى ان "الواقع الذي تشهده اسرائيل في ظل التطورات في المنطقة يستلزم ابقاء المصلحة الامنية مصلحة رئيسية وبذل كل الجهود للحفاظ على عمل اجهزة الامن والاستخبارات".
وتطرق نتنياهو في مستهل جلسة الحكومة الى ظاهرة الكشف عن معلومات استخبارية واخرها في قضية عميل الموساد الاسترالي، الذي عثر عليه منتحراً في سجنه.
وكشفت مصادر اعلامية اسرائيلية مقربة من الموساد معلومات، بان القصف الذي نفذه سلاح الجو الاسرائيلي اواخر الشهر الماضي، في سورية استهدف الجنرال الايراني حسن شاطري.
وادعت المصادر، ان "الشاطري كان يعمل في سورية على اقامة جيش صغير من مقاتلي حرب العصابات داخل سورية بمشاركة خمسة جنرالات من حرس الثورة الإيراني وخمسة آلاف من أفراد حزب الله، بهدف تعزيز طوق الحراسة حول المؤسسات الحيوية للأسد داخل دمشق وضمان طرق المواصلات بين سورية ولبنان من أجل تمكين التنقل الحر للقوات بين البلدين".
اسرائيل: الاسلحة الكيميائية لا تزال في ايدي نظام الاسد
اعلن مسؤول اسرائيلي كبير، اليوم الاحد، ان نظام الرئيس السوري بشار الاسد يسيطر على الاسلحة الكيميائية في سوريا لكن اسرائيل "يجب ان تتيقظ" لكي لا تقع هذه الاسلحة بين ايدي تنظيم القاعدة او حزب الله اللبناني.
وقال عاموس جلعاد المكلف بالمسائل السياسية في وزارة الجيش الاسرائيلية لاذاعة الجيش "في الوقت الراهن، الاسلحة الكيميائية التي تملكها سوريا لا تزال تحت سيطرة نظام الاسد".
واضاف "تحت الضغوط الدولية، لم يسمح النظام السوري للقوات المعارضة بالاستيلاء على هذه الاسلحة لكن النظام اصبح في مرحلة متقدمة من التفكك لذلك يجب التيقظ في كل لحظة لان هناك منظمات ارهابية تقوي صفوفها في سوريا مثل القاعدة وحزب الله".
وردا على سؤال حول احتمال حصول اتصالات بين اسرائيل ومعارضين للنظام السوري، اكد عاموس جلعاد انه يجب "التصرف بذكاء عبر اعتماد نهج بعيد عن الاضواء. من غير المفيد التحدث عن وجود او عدم وجود اتصالات".
ورفض جلعاد ايضا تحديد ما اذا كان السوريون السبعة الذين اصيبوا في مواجهات في الجانب السوري من هضبة الجولان وتولى الجيش الاسرائيلي نقلهم الى مستشفى زئيف صفد في اسرائيل لتلقي العلاج السبت، هم من قوات المعارضة او من القوات النظامية.
واكتفى بالقول "طلبوا مساعدة انسانية بصفة فردية، وكانوا بحاجة لعلاج طبي، وقدمت لهم اسرائيل المساعدة".
وردا على اسئلة وكالة "فرانس برس" قالت يائيل شافيت المتحدثة باسم مستشفى زئيف ان كل الجرحى خضعوا لعمليات جراحية. وقالت "احدهم وصل في حالة حرجة واصبح الان في حالة الخطر والاخرون اصابتهم اقل خطورة".
واعلنت الاذاعة العامة ان الجيش الاسرائيلي يخشى ان يشكل وصول هؤلاء السوريين السبعة سابقة يمكن ان تشجع تدفق لاجئين سوريين ما يمكن ان يفيد "المنظمات الارهابية لكي تتسلل الى اسرائيل".
ونقلت الاذاعة عن مسؤولين عسكريين قولهم ان "حالات انسانية استثنائية فقط سيسمح بادخالها الى اسرائيل".
من جانب اخر اكدت الاذاعة ان الجيش يواصل تعزيز مراقبة السياج الامني في هضبة الجولان التي احتلها اسرائيل من سوريا وضمتها.
وفد أمني إسرائيلي يصل القاهرة لبحث عدة مواضيع
نقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، مساء الاحد، عن وسائل إعلام قالت انها مصرية، بأن وفد إسرائيلي وصل اليوم، الى مطار القاهرة الدولي، للقاء عدد من المسؤولين الامنيين المصرين، بهدف مناقشة جملة من المواضيع من بينها الاوضاع الامنية في سيناء والعلاقات مع الفلسطينيين.
وقالت المصادر ذاتها أن الوفد ضم عددًا من المسؤولين الأمنيين وقدر عددهم بنحو خمسة أفراد -لم يتم الافصاح عن هوياتهم -، وكان في استقبالهم عدد من مسؤولي جهاز المخابرات العامة المصرية، الذين قاموا باصطحابهم على الفور إلى خارج المطار.
يشار الى انه لو تأكدت صحة هذا الانباء فستكون هذه ثاني زيارة لوفد اسرائيلي يصل الى مصر خلال اقل من اسبوع علما بان وفداً اسرائيلياً قد زار القاهرة يوم الخميس الماضي لبضع ساعات – حسب ادعاء الصحيفة-.
وساطة مصرية لتسوية الأوضاع بين إسرائيل وحماس
تقوم السياسة المصرية في الحاضر بدور هام فيما يتعلق بالعلاقات بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، فمن جهة يرعى المستوى السياسي في القاهرة لقاءات بين الطرفين في إطار اتفاقية التهدئة عقب العملية العسكرية الإسرائيلية على غزة، حتى أن تقارير إعلامية اسرائيلية تتحدث عن لقاءات مباشرة بينهما، ومن جهة أخرى يقوم الجيش المصري بتنفيذ حملة واسعة لغمر الأنفاق التي تربط بين القطاع وبين الأراضي المصرية بهدف إغراقها.
وأكد مسؤولون مصريون لوسائل إعلام عربية أن "الجيش المصري يقوم بإغراق الأنفاق التي تخدم حماس ومنظمات أخرى والمُعدة لنقل الأسلحة والمعدات القتالية، وأنها خطوة جدية نحو التعامل مع الأنفاق التي تعود على مصر بالضرر". وقوبلت هذه التحركات المصرية بتعجب واستنكار من قبل حماس، إذ نقلت وسائل إعلام إسرائيلية أن مسؤولا في حركة حماس، خليل الحية، قال إن "غمر الأنفاق بالمياه من الطرف المصري يثبت الحصار على غزة"، ولا سيما أن الحركة تعتبر النظام الجديد في مصر، المرتبط بحركة الإخوان المسلمين، حاضنا لها.
وفي غضون ذلك، أفاد المعلق السياسي في القناة الإسرائيلية الثانية، أودي سيغل، يوم الجمعة 15 فبراير، بأن إسرائيل تجري محادثات غير مباشرة مع حماس عبر القناة المصرية، وأضاف أن ضباط إسرائيليين وصلوا مصر من قبل لتناول القضايا التي تربط بين إسرائيل وحماس وفق اتفاق التهدئة الذي عقب العملية العسكرية الإسرائيلية على غزة، والتي أطلق عليها الجيش الإسرائيلي اسم "عمود سحاب".
وقال سيغل إن المباحثات هي المرحلة السياسية من اتفاق التهدئة، وإن الطرفين، برعاية مصر، يتناولان تنفيذ بنود الاتفاق بينهما، وفي ذلك فتح معبر رفح لنقل مواد مخصصة للبناء، وكذلك بضائع أساسية لخدمة سكان القطاع.
وتضاربت تصريحات مسؤولين من حركة حماس بشأن خبر المفاوضات غير المباشرة، ونقلت وسائل إعلام عربية نفي مسؤولين من حماس وجود مفاوضات مع إسرائيل، في حين أن أخرى نقلت تأكيد مسؤولين وجود مفاوضات غير مباشرة مع مصر. وفي ذلك صرح الناطق بلسان الحركة، فوزي برهوم، قائلا "ما يجري في القاهرة (هو) متابعة لحيثيات اتفاق التهدئة الذي أبرم برعاية مصرية" بين إسرائيل وحماس.
وقال محللون سياسيون في إسرائيل إن الأطراف الثلاثة، حماس إسرائيل ومصر، معنيون بتكريس الهدوء في غزة، ويبرز في ذلك دور مصر، بدءا بالتوصل إلى اتفاقية تهدئة بين حماس وإسرائيل، وانتهاء برعاية محادثات تهدف إلى تنفيذ بنود الاتفاقية. وكتب المعلق السياسي لصحيفة "والا"، آفي يسسخاروف، أنه رغم الصدع السياسي بين إسرائيل ومصر، يجري التنسيق الأمني بين الطرفين على نحو أفضل من ذي قبل.
وعلّق آخرون في إسرائيل أن حركة حماس تُظهر عقب "عمود سحاب" سيطرة كاملة على أراضي القطاع، بحيث أنها تكبح جماح منظمات جهادية في القطاع، قد زادت من نفوذها في القطاع من قبل، بنجاح كبير، مستشهدين بالهدوء الذي يسود جنوب إسرائيل منذ العملية العسكرية الأخيرة.حسب قولهم
أوامر عسكرية عدلت لتسمح باعتقال الأسرى المحررين
ذكر الموقع الالكتروني لصحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الاحد، ان تعديلات أجريت على أوامر عسكرية تسمح بإعادة اعتقال الأسرى المحررين، بالتزامن مع مفاوضات صفقة التبادل التي أجريت بين حماس والحكومة الإسرائيلية برعاية مصرية أواخر عام 2011.
وذكر الموقع أن الامر العسكري (1677) هو الذي يمكّن الجيش والشاباك من إعادة اعتقال المحررين ليكملوا محكومياتهم الاصلية بدعوى ارتكابهم "مخالفات" تستند الى شهادات سرية.
وكان الشاباك اعتقل 14 شخصاً من بين الذين شملتهم صفقة الافراج عن أسرى فلسطينيين مقابل الجندي الاسرائيلي (شاليط)، ومن بينهم الأسرى المضربون احتجاجا على الأمر العسكري.
ويتضمن الامر العسكري (1677) شرطاً لإطلاق سراح المعتقل هو ألا يقوم بارتكاب اي مخالفة عقوبتها السجن لمدة 3 اشهر او ما يزيد، كمخالفة السير او المشاركة في مظاهرة او الاقامة غير القانونية في اسرائيل. وإلا فإنه ستتم إعادة اعتقال المحرر لـ(20-30) سنة سجن إضافية.
جيش الاحتلال يحصَن مواقعه العسكرية القريبة من حدود غزة
شرعت قوات الاحتلال منذ صباح الأربعاء الماضي، بتحصين المناطق الشرقية الحدودية لقطاع غزة، و(الكيبوتسات) القريبة لمسافة خمسة كيلومترات.
وبحسب وكالة "فرانس برس"؛ فإن قوات الاحتلال تحصن واجهات المواقع العسكرية الواقعة على طول الشريط الحدودي الشرقي مع القطاع، والذي يبلغ طوله قرابة 40 كيلو متر، وكذلك تحصين أسقف تلك المواقع.
وأوضحت الوكالة أن جيش الاحتلال يحصن (الكيبوتسات) الاستيطانية القريبة مسافة خمسة كيلومترات، وذلك بعد أن استهدفت المقاومة الفلسطينية مركبات وآليات عسكرية "إسرائيلية" بصواريخ موجهة من نوع "كورنيت".
يشار الى أن أبعد مدى لصاروخ "الكورنيت" الروسي الصنع يصل الى مسافة خمسة كيلومترات، لذلك همت قوات جيش الاحتلال بهذا التحصين للمواقع العسكرية والكيبوتسات القريبة حتى لا تصلهم هذه الصواريخ والتي كان لها الدور الكبير في الجولة الأخيرة من المواجهة بحسب مراقبين.
نقلاً عن قدس نت