23-11-2024 09:28 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 18-02-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 18-02-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 18-02-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 18-02-2013

واشنطن بوست: مساعدات إماراتية لبعض المناطق في الولايات المتحدة
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إن حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة تقوم بحملة طموحة لمساعدة المجتمعات ذات الاحتياج الشديد في الولايات المتحدة. وأضافت الصحيفة أن ما يدفع الإمارات لذلك هو نفس الأسباب الأساسية التي تدفع واشنطن إلى تقديم مساعدات أجنبية، وهو مساعدة هؤلاء الأقل حظا، وهو ما يمثل تحولا صغيرا ولكنه مهما في ميزان القوى الاقتصادية العالمي. فعلى مدار عقود، ظلت الولايات المتحدة هي أكبر مقدم للمساعدات الأجنبية في العالم، وتدفع أموالا لبناء المدارس والمستشفيات وبرامج التطعيم في الدول الفقيرة. ولا تزال تقوم بذلك، وإن كان مستوى التبرعات قد زاد بين الدول التي أصبح لها نفوذ اقتصادي جديد، مثل الصين والهند ودول الخليج النفطية. وواحدة على الأقل من هذه الدول ترى المناطق الفقيرة في الولايات المتحدة باعتبارها تستحق تلقى نفس النوع من المساعدات. وتحدثت الصحيفة عن قيام الإمارات بتقديم المساعدة لمدارس مدينة جوبلين في ولاية ميسورى الأمريكية، والتي تضررت بشدة بعد أن ضربها إعصار شديد في مايو عام 2011. وتعرضت المدارس الست في المدينة، وبينها المدرسة الثانوية الوحيدة، لضرر كبير، وتكفلت شركات التأمين بتغطية تكاليف البناء، لكن كانت هناك مشكلة أكبر تتعلق بالكتب المدرسية، وقدمت الإمارات مساعدات للمدرسة، ووفرت لحوالي 2200 طالب من طلاب المدرسة الثانوية في جوبلين جهاز "لاب توب" ممول من حكومة أبو ظبى، ويستخدم لاستيعاب الدروس وإجراء الواجبات الدراسية وأداء الاختبارات. وفي جميع أنحاء المدينة، تنفق الإمارات 5 ملايين دولار لبناء وحدة لحديثي الولادة، ووحدة للعناية المركزة في مستشفي "ميرسى" أو الرحمة، التي ألحق الإعصار بها أضرارا أيضا. ونقلت الصحيفة عن السفير الإماراتي في واشنطن سويف العطيبه قوله: "نحدد الاحتياجات ونحاول تقديم المساعدة". وتوضح "واشنطن بوست" أن حكومة الإمارات على مدار العامين دفعت ثمن بناء ملاعب كرة قدم مغطاة بالعشب الصناعي في المناطق ذات الداخل المنخفض في نيويورك ولوس أنجلوس وميامى وشيكاغو. وتريد سفارتها أن تبنى ثلاثة ملاعب أخرى هذا العام. ويأمل السفير الإماراتى أن يضع أساس أول تلك الملاعب في الربيع بمنطقة واشنطن، على الرغم من أن السفارة لا تزال تجرى مشاورات مع الشركاء المحتملين ولم يتم تحديد موقع له بعد. ويقول "العطيبه" إنه وعد حاكم نيويورك أيضا أندرو كومو، وحاكم نيوجيرسى كريس كريستى، بتقديم حوالي 5 ملايين دولار للمساعدة في إعادة بناء مقر سلطتهم القضائية في أعقاب إعصار ساندي. وتلفت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أن المستشفيات والجامعات الأمريكية كانت منذ فترة طويلة من المستفيدين من العمل الخيري لدول الخليج "الفارسي"، إلا أن معظم هذه الهدايا تأتى من تمويلات شخصية لأعضاء العائلات الملكية غالبا للتعبير عن امتنانه للرعاية الطبية أو التعليم الذى تلقاه. كما كانت الكوارث الطبيعية سببا في تقديم مساهمات. وكانت قطر والإمارات قد كتبا شيكات بقيمة 100 مليون دولار لصالح الخارجية الأمريكية في عام 2005 للمساعدة في إعادة بناء ساحل الخليج الأمريكى بعد إعصار كاترينا.


واشنطن بوست: فرص حل الأزمة بالبحرين ليست كبيرة
قال الكاتب جاكسون ديل في مقاله بالصحيفة إنه بعد عامين من بداية الثورات العربية، أصبح الشرق الأوسط أكثر استقطابا عما كان عليه من قبل، إلا أن الانقسام لم يعد بين الديمقراطيين والمستبدين، ولكن أصبحت السياسة في مصر وتونس وليبيا معركة بين العلمانيين والقوى الإسلامية، في حين أنه في سوريا والعراق ولبنان ودول الخليج يتواجه السنة مع الشيعة. والقاسم المشترك في المنطقة، كما يقول الكاتب، هو لا شيء، فحتى عندما يلتزم كل الأطراف بالديمقراطية مثلما هو الحال في مصر، فإن الحركات السياسة تسعى إلى تدمير منافسيها أكثر من قبولها للحاجة إلى التسوية والاستيعاب. ومن خارج المنطقة، يوجه العالم نداء للحوار والمفاوضات. فقد تم الضغط على المعارضة السورية السنية في أغلبها للحوار مع نظام بشار الأسد العلوي الشيعي. والحكومات الإسلامية في مصر وتونس تواجه مطالب بإبرام اتفاق مع معارضيهم العلمانيين. لكن حتى الآن كانت أغلب المبادرات عقيمة وغير صادقة. وكل هذا يفسر أهمية ما حدث في البحرين، الأسبوع الماضى، من بداية لحوار وطنى بين المعارضة والنظام. فمنذ بداية حركة الاحتجاجات في البلاد قبل عامين كانت الحكومة ترد بالقمع والاعتقال لقيادات المعارضة. وكان الموقف يبدو قاتما حتى كانون الأول الماضي عندما اقترح الملك حمد بن عيسى آل خليفة حوارا بين الأحزاب السنية والشيعية، ووافق بعد ذلك على مشاركة ثلاثة وزراء من الحكومة، أحدهم عضو في العائلة المالكة. وقبل حزب الوفاق الدعوة، وبدأ عقد اجتماعين أسبوعيا بين الأحزاب السياسية. ويرى الكاتب أن فرص الوصول إلى اتفاق لإنهاء الصراع ليست كبيرة، إلا أن لديها أشياء قليلة لم تحدث في سوريا أو مصر، فلم تعان من قدر الدموية الذي شهدته بعض الثورات العربية، وعلاقتها مع واشنطن ووجود الأسطول الأمريكى الخامس بها يسمح للولايات المتحدة بقدر من النفوذ. وربما كان أفضل ما لدى البحرين، وفقا لما يراه "ديل"، هو وجود بعض المعتدلين في المناصب الرئيسية في كلا الجانبين، مثل ولى العهد سلمان بن حمد آل خليفة الذي يبدو منفتحا على القيام بخطوات تأسيسية نحو الديمقراطية المطلوبة لإرضاء المعارضة، وعلى الجانب الآخر هناك قيادي حزب الوفاق خليل مرزوق الذي سافر إلى واشنطن، الأسبوع الماضي، لتوضيح موقف الحزب.


واشنطن بوست: كرزاي يعتزم منع شن غارات أجنبية  
أعلن الرئيس الأفغاني حامد كرزاي أنه يعتزم منع القوات البرية الأفغانية من الطلب من حلف شمال الأطلسي (ناتو) شن غارات ضد مواقع آهلة بالسكان في البلاد، وذلك رغم اعتماد القوات الأفغانية في السابق على القوات الجوية الأجنبية في شن غارات ضد مسلحي حركة طالبان. وذكرت صحيفة واشنطن بوست الأميركية أن كرزاي قال أثناء خطاب له أمام الأكاديمية العسكرية، إن القوات الأفغانية تطلب الدعم الجوي من القوات الأجنبية، مما يسفر عن مقتل الأطفال في مثل هذه الغارات الجوية. وأوضح الرئيس الأفغاني أنه سيصدر مرسوما يفيد بأنه يجب على القوات الأفغانية أن لا تطلب شن غارات جوية أجنبية على منازل الأفغان أو القرى الأفغانية أثناء العلميات العسكرية، وذلك تحت أي ظروف كانت.  وأشارت الصحيفة إلى الشكوك التي يبديها العديد من المحللين بشأن مدى قدرة الشرطة الأفغانية والقوات الأفغانية على الصمود أمام طالبان، وذلك بعد انتهاء مهمة القوات الأجنبية المقاتلة بحلول نهاية 2014. وقتل عشرة أشخاص الثلاثاء الماضي -بينهم خمس سيدات وأربعة أطفال- أثناء غارة جوية لحلف الناتو ضد قرية نائية في ولاية كونر شرقي البلاد. كما أسفرت الغارة عن مقتل ثلاثة من قادة طالبان، أحدهم يتهم بأنه على صلة بتنظيم القاعدة. والتقى القائد الجديد لحلف الناتو في أفغانستان الجنرال الأميركي جوزيف دونفورد الرئيس كرزاي لتقديم اعتذاره وتعازيه في أعقاب مقتل الضحايا المدنيين.


الاندبندنت البريطانية: هل حقا استوعب الغرب درس العراق؟  
قبل عشر سنوات من الآن احتشد نحو مليون شخص في شوارع لندن للاعتراض على خطة حكومة رئيس الوزراء الأسبق توني بلير لغزو العراق، لكن دون جدوى. فهل استوعب الغرب حقا الدروس المستقاة من تلك الحرب؟ سؤال حاول رئيس حزب الديمقراطيين الأحرار البريطاني الأسبق منزيس كامبل الإجابة عليه شارحا الكيفية التي يمكن اتباعها لتجنب ارتكاب أخطاء مماثلة في المستقبل. وكتب كامبل في صحيفة ذي إندبندنت أون صنداي أن بلير لم يستطع وقتها حشد الدعم "الصادق" من زملائه في حزب العمال، كما لم يتمكن من استصحاب الرأي العام معه في ما ذهب إليه. ومن العسير أن نجد الآن من يبرر مشاركة بريطانيا في المغامرة التي قادتها الولايات المتحدة آنذاك، بل من الصعب أيضاً القول إن الغزو قوبل بأي قدر من الحماس في أميركا خارج صفوف المحافظين الجدد. ولعل ما استمعنا إليه في أفضل الأحوال هو التأكيد على أن العالم بات مكانا أفضل للعيش فيه بعد زوال نظام صدام حسين. بيد أن الأحداث الأخيرة -يضيف كامبل- أظهرت أن العنف في العراق لا يزال مستمرا، وأن الحكومة هناك تظل هشة وضعيفة. فما الغاية إذن من الحديث عن أحداث "بغيضة" وقعت قبل عشر سنوات؟ يتساءل كامبل قبل أن يقول إن الممثلين الرئيسيين لم يعودوا على خشبة المسرح، كما أن العالم مضى مذ ذاك الوقت إلى حال سبيله. ومع ذلك فإن التحديات المعاصرة تحمل في طياتها أوجه شبه بأحداث عام 2003. وضرب الكاتب مثلا بالدعم الذي قدمته بريطانيا للفرنسيين في تدخلهم في مالي، وبتدخلهم معا في ليبيا باعتبارهما حدثين قريبا الشبه بما جرى عند غزو العراق. فما المطلوب فعله لحماية المصالح البريطانية في منطقة شمال أفريقيا التي تعتمل بالاضطرابات؟ يجيب كامبل بأن على لندن أن لا تقطع وعوداً ترفع سقف التوقعات التي لا يمكن إدراكها، ناصحاً إياها بأن تكف عن أن تُجهد قواتها المسلحة في مهام من شأنها أن تضر بمعنوياتها. ومضى الكاتب في إسداء النصح لحكومة بريطانيا، مشيرا عليها بالاستثمار في المجالات التي تتلاءم مع قدراتها ومشهود لها بالتميز فيها كالاستخبارات والقوات الخاصة، ومشددا على ألا تلعب دور التابع للشرطي الأميركي. وتابع نصائحه بالقول "ادعموا الحكومات الديمقراطية، لكن لا تتدخلوا في الحروب الأهلية. وشجعوا التعاون الأوروبي، وثابروا على حث حلفائنا على الاحتفاظ بموازنات دفاع وأمن مناسبة. وتفهموا الخصائص المميزة للمنطقة وتاريخ كل دولة من دولها. كونوا على عزم وطيد في دعمكم لحكم القانون وحقوق الإنسان". وأردف قائلا إن الغرب فقد نفوذه الأخلاقي بسبب التورط في العراق وسفكه لدماء غزيرة هناك. وأضاف أن شهية الرأي العام البريطاني في التدخل في الأزمات الخارجية تضمحل في ظل تورطها في أفغانستان وما يترتب على ذلك من تكاليف باهظة.


الغارديان البريطانية: تساؤلات بشأن مغزى عدد القتلى بسوريا 
أثارت الكاتبة البريطانية شارماين نارواني تساؤلات متعددة بشأن دقة الأرقام المتعلقة بعدد الضحايا في سوريا وغيرها من البلدان، وكذلك بشأن الأهداف الكامنة وراء تضخيم بعض الجهات لهذه الأعداد في الحروب والصراعات، داعية إلى توخي الدقة وعدم استغلال هذه النقطة لأهداف سياسية. وقالت شارماين في مقال نشرته لها صحيفة ذي غارديان البريطانية إن الأمم المتحدة تعلن عن أرقام عالية تبعث على الصدمة لضحايا الصراع في سوريا، موضحة أن المفوضة السامية لحقوق الإنسان في المنظمة الدولية أعلنت أن محصلة ضحايا السوريين تقترب من سبعين ألفا. وتساءلت هل تساعد هذه الإحصاءات في إنقاذ أرواح السوريين، أم أنها تسهم في إحراج أطراف الصراع المتعنتين ودفعهم بالتالي إلى حل سياسي، أم أنها تزيد من تبادل الاتهامات وتعميق الانقاسامات وتصعيد الأزمة؟ وقالت الكاتبة إن عدد الضحايا والإصابات في الحروب الحديثة صار له مدلولات سياسية، فهو قد يسهم في تنبيه المجتمع الدولي إلى حجم العنف والمعاناة، وإلى مخاطر الصراع داخل البلد المعين وخارجه. وأضافت شارماين أن عدد الضحايا قد يتم استغلاله وتضخيمه والتلاعب به أيضا بهدف تحقيق مصالح وأهداف سياسية، وذلك كما عليه الحال في سوريا والعراق ودارفور وجمهورية الكونغو الديمقراطية وغيرها. وفي إطار التأكيد على ما تقوله، أشارت إلى أن الحكومة الليبية أعلنت حديثا أنه تم تضخيم عدد القتلى خلال أعمال العنف التي شهدتها البلاد عام 2011، وأن الحكومة أعلنت أن العدد الحقيقي للقتلى لا يتجاوز خمسة آلاف من كل جانب. وقالت الكاتبة إن العدد الأخير لضحايا ليبيا يبتعد كثيرا عن العدد الذي كان يتم إعلانه في السابق والذي تمثل في عشرات الآلاف من الضحايا، والذي سهل عملية قيام حلف شمال الأطلسي (ناتو) بالتدخل "الإنساني". وأضافت أن الحكومتين الأميركية والبريطانية لم تتمكنا من تقدير عدد ضحايا غزو العراق، وذلك رغم وجود قوات هاتين الحكومتين في البلاد، وأن الحكومتين نفسيهما تقتبسان أرقاما مفصلة بشأن الضحايا في سوريا، وذلك رغم عدم تمكنهكما من الوصول إلى المصادر الضرورية لتأكيد صحة المعلومات. وعودة إلى ضحايا سوريا، تقول الكاتبة إن عددهم قفز من 45 ألفا إلى ستين ألفا في وقت سابق من العام الجاري، موضحة أن هذه الأرقام جمعها فريق من الخبراء الإحصائيين في منظمة بينيتك الأميركية برئاسة ميغان برايس، وذلك برعاية من جانب الأمم المتحدة وبهدف دمج البيانات من سبع قوائم منفصلة. وأشارت إلى أن السياسيين ووسائل الإعلام يستخدمون هذه الأرقام معتبرين إياها صحيحة، وقالت إنها تستخدم للدعوة إلى التدخل العسكري الأجنبي في الصراع على حساب التسويات الدبلوماسية المحتملة. ونسبت إلى مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن -والذي تعتبر معلوماته من ضمن هذه القوائم- وصفه خطوة الأمم المتحدة بأنها لأغراص "سياسية"، وأنها لأهداف"دعائية"، مضيفة أن عبد الرحمن نفسه يشكك في المعلومات الأممية في ما يتعلق بعدد الضحايا في سوريا. وأضافت الكاتبة أن تضخيم عدد القتلى في سوريا من شأنه أن يدلل على مدى قسوة نظام الرئيس بشار الأسد، وعلى مدى وحشية النظام في قتله المدنيين المسالمين. وتابعت أن فريق منظمة بينيتك قدم تحليلات مفادها أن نسبة النساء من ضحايا سوريا يبلغ 7.5% فقط، مما يعني أن غالبية الضحايا من الذكور، وأن الشريحة الأكبر تتراوح أعمارهم بين عشرين وثلاثين عاما، وأنه يمكن تصنيفهم على أنهم في "سن الخدمة العسكرية". وتقول إن تقديرات مدير المرصد السوري تفيد بأن ثلثي الضحايا رجال مسلحون، مضيفة أن هذا يشكك في دقة الأرقام التي تتداولها الأمم المتحدة وجهات أخرى، أو تلك المنسوبة إلى مجازر بين المدنيين، وأن الأمم المتحدة نفسها تشير إلى أن "التحليل لم يكن قادرا على التمييز بوضوح بين المقاتلين وغير المقاتلين". كما دعت الكاتبة وسائل الإعلام إلى توخي الدقة أثناء التعامل مع الإحصاءات المتعلقة بعدد القتلى، وكذلك في ما يتعلق بكونهم مدنيين أم مسلحين، وبكيفية قتلهم، وكذلك بشأن الطريقة التي تمت من خلالها عمليات الإحصاء، وذلك لأن المبالغة وعدم الدقة في عدد القتلى من شأنه التحريض وتصعيد وتيرة الصراع.

 

عناوين الصحف

سي بي اس الأميركية
• هل تساعد "القبة الحديدية" الإسرائيلية في إحلال السلام؟
• المرشد الإيراني الأعلى يقوم بخطوة سياسية غير اعتيادية.
• إسرائيل تقول أنها ساعدت الجرحى السوريين.


الغارديان البريطانية
• آية الله خامنئي ينفي رغبة إيران تطوير أسلحة نووية.
• إيران تصادر تماثيل بوذا في حملة على "الغزو الثقافي".


الديلي تلغراف
• السجين اكس: إسرائيل تقول انه ينبغي السماح للموساد بالتدخل في القضية.
• إيران تسلك نفس مسار كوريا الشمالية نحو سلاح نووي.


جيروزاليم بوست
• نتنياهو: كوريا الشمالية دليل على أن العقوبات لن توقف إيران.
• مسؤول في حماس يؤكد إجراء محادثات غير مباشرة مع إسرائيل.


نيويورك تايمز
• المتظاهرون الشيعة يطالبون بإجراء اعتقالات بعد تفجير دموي في باكستان.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها