07-11-2024 11:39 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الجمعة 22-02-2013

التقرير الصحفي ليوم الجمعة 22-02-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 22-02-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 22-02-2013

عناوين الصحف

- السفير
300 قتيل وجريح: هل تطيح الرسالة المفخخة بفرصة الحوار السوري بين السلطة والمعارضة؟
اليـوم الأسـود الدامـي فـي قلـب دمشـق


- الأخبار
بيريز: على أوروبا أن تقــتدي بالأميركيين ضد حزب الله


- النهار
لقاء بكركي: يد ممدودة مع مواقف على حالها
برّي لا يحـدّد أي مهلة للمشاورات والمسعى مفتوح
سليمان أكد للبطريرك مضيه حتى النهاية في رفض "المشروع الأرثوذكسي"
جعجع يناشد الحلفاء اليوم بذل كل الجهود من أجل التوافق


- المستقبل
لقاء بكركي يفتح ثغرة في جدار المأزق الانتخابي رغم تعنّت عون وفرنجية


- اللواء
بكركي ترعى صياغة موقف مسيحي جامع.. وهيغ لتقديم مساعدات لقوى الأمن
"التنسيق" لمواجهة طويلة تربح بعدها السلسلة


- الانوار
لقاء بكركي: منفتحون على أي طرح يؤمن صحة التمثيل الانتخابي


- البناء
الإرهاب يستبيح أطفال دمشق انتقاماً من الحوار


- الحياة
ديبلوماسي بلغاري: لم نطلب إدراج «حزب الله» على لائحة الإرهاب


- الجمهورية
"المختلط" يُطيح "الأرثوذكسي" والحريري يُنبّه من خطورة ما يحصل على الحدود و"حزب الله" يردّ


- الشرق الأوسط
«الحر» ينقل المعركة إلى معاقل «حزب الله» داخل لبنان
سلسلة تفجيرات في قلب دمشق تخلف أكثر من 60 قتيلا وعشرات الجرحى بينهم نايف حواتمة


- الديار
اكتشلف خيوط بشأن اغتيال الشهيد اللواء وسام الحسن


- البلد
الحكومة تدير ظهرها "للحدود" والحريري يسعى للتطويق

 

أبرز الأخبار


- الأخبار: بيريز: على أوروبا أن تقــتدي بالأميركيين ضد حزب الله
دعا الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز الاتحاد الأوروبي الى إدراج حزب الله على قائمة المنظمات الإرهابية التابعة للاتحاد، مشيراً الى أن هناك «المزيد من الأدلة» حول ضلوعه في نشاطات إرهابية، وبإيحاء من إيران. وقال بيريز في كلمة ألقاها أمس في الجليل، شمال فلسطين المحتلة، إنه «آن الأوان كي تدرج دول العالم حزب الله في قائمة المنظمات الإرهابية، وكي نسمي هذا الحزب بما هو عليه: حزب إرهابي قاتل»، مشدداً على ضرورة أن يقتدي الاتحاد الأوروبي بالولايات المتحدة التي «أعلنت عن حزب الله كتنظيم إرهابي، وخصوصاً بعدما ثبت أنه هو الذي نفذ الهجوم الإرهابي في بلغاريا، وعلى التراب الأوروبي، كما هي الحال حالياً مع وجود أدلة على أنشطة إرهابية قام بها ورؤساءه الإيرانيين في قبرص ونيجيريا».وكما هي عادة بيريز مع إطلاقه مواقف ضد حزب الله، أشار الى أن السلاح الموجود في حوزة الحزب لا يشكل تهديداً لإسرائيل وحسب، بل إن «سيوف حزب الله تهدد السلام والرفاه في لبنان، أكثر مما تهدد الأمن الإسرائيلي، وما يقوم به (الأمين العام لحزب الله السيد حسن) نصر الله هو جرائم ووصمة عار على كل اللبنانيين، وعلى لبنان أن يقرر ما إذا كان يريد الحرب أو السلام، أما نحن فنمد يدنا الى السلام باتجاه بلاد الأرز».وأكد بيريز ضرورة أن تبقى إسرائيل يقظة وأن تراقب عن كثب أي عمليات نقل أسلحة من سوريا الى لبنان، مشيراً الى أن «شحنات السلاح التي تأتي من إيران، تهدف الى إذكاء الحروب الأهلية وتعميق الكارثة في سوريا، كما تهدف الى تعزيز حزب الله»، مشدداً على أن «إسرائيل التي انتصرت في الماضي على الإرهاب، ستنتصر عليه في المستقبل».وفي الإطار نفسه، أكد السفير الهولندي في تل أبيب كاسبير فيلدكامب موقف بلاده العدائي من حزب الله، مشيراً الى أن هولندا تدعو منذ مدة طويلة إلى إدراج حزب الله على قائمة المنظمات الإرهابية التابعة للاتحاد الأوروبي، ونقلت الإذاعة الإسرائيلية عن فيلدكامب قوله إن بلاده تعتبر حزب الله بجناحيه السياسي والعسكري منظمة إرهابية منذ عام 2008، لكنه أكد في المقابل أن «إدراج الحزب على القائمة يستلزم اتخاذ قرار بالإجماع من قبل الدول الأوروبية الـ 27». ولفت الى أن فرنسا من أشد المعارضين لهذه الخطوة، لكنه أكد في المقابل أن «هناك جهوداً تبذل من قبل دول مركزية في أوروبا لإقناع المعارضين والمترددين».وعلى خلفية التهديدات والخشية من تنفيذ هجمات ضد إسرائيليين في الخارج، أصدرت شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي تحذيراً خاصاً للجنود والضباط، حثتهم فيه على تجنب التوجه الى 38 دولة، معللة ذلك بأن «العدو ما زال مصراً على تنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية في الخارج، أو أهداف يجري ربطها بإسرائيل». وبحسب التحذير، يطلب من الجنود الامتناع بشكل كامل عن التوجه الى أي دولة عربية، وأيضاً تركيا والفيليبين والهند وتايلاند والصين وروسيا، إضافة الى قبرص ونيجيريا.وفي السياق نفسه، ذكرت صحيفة «هآرتس» أن الخلية التي أعلنت السلطات النيجيرية إلقاء القبض عليها قبل يومين، كانت تخطط لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية وأميركية، مشيرة الى أن أفراد الخلية الأربعة تلقوا تدريبات في إيران، وخططوا لمهاجمة مركز وكالة المساعدات التابعة للخارجية الأميركية في نيجيريا، إضافة الى شركة شحن إسرائيلية، ومركز حركة «حباد» الدينية اليهودية ووفود سياحية إسرائيلية.الى ذلك، أشارت صحيفة «سايبرس مايل» القبرصية، أمس، الى أن اللبناني حسام طالب يعقوب الذي يحاكم في قبرص بتهمة التجسس والتخطيط لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية، اعترف بأنه ينتمي الى حزب الله، لكنه أنكر التهم الموجهة له من قبل القضاء القبرصي.ونشرت صحيفة «نيويورك تايمز» بعض تفاصيل ما ورد في محاكمة يعقوب. وذكرت أن شهادة المتهم أتاحت «اطلاعاً نادراً على عمل حزب الله في أوروبا وعلى خفايا الحرب السرية العالمية بين إسرائيل وإيران». ونقلت اعتراف يعقوب (24 عاماً) بأنه «عضو في حزب الله منذ عام 2007 وعمل لحسابه طيلة أربع سنوات. وهو يحمل جوازي سفر لبنانياً وسويدياً، ويملك شركة تجارية في لبنان. عمل في تجارة الأحذية والثياب ومستلزمات الأعراس، وكان مهتماً باستيراد عصير الفواكه». دور يعقوب في الحزب، حسب ما نقل عنه، كان «ساعي بريد لحزب الله في مختلف دول الاتحاد الأوروبي ونفّذ مهمات في أنطاليا التركية وهولندا وفرنسا»، وأنه «بدأ بتنفيذ مهمات بسيطة مثل جلب حقائب من مطار ليون الفرنسي وهاتفاً نقالاً وبطاقات SIM الهاتفية، ونقل طرد سرّي مغلّف بجريدة من أمستردام الى لبنان».مقال الـ«تايمز» يشير الى أنه من غير الواضح، حسب إفادة يعقوب، كيف تم الاتصال بينه وبين مشغّله المدعو «أيمن» الذي «طلب منه مراقبة باحة لركن السيارات خلف مستشفى ليماسول وفندق «غولدن آرشز» وإحضار بطاقتي سيم هاتفيتين ورصد مقاهي إنترنت في ليماسول ونيقوسيا». وأفادت الصحيفة بأنه كانت في حوزة يعقوب لدى اعتقاله في تموز الماضي، «دفتر ملاحظات أحمر صغير دوّن عليه أرقام اللوحات المعدنية لباصين سياحيين كانا يقلّان إسرائيليين في عطلة في محيط منطقة مجاورة». لكن يعقوب قال إن «الرقم LAA-505 الذي وجد على دفتره يعود لسيارة لامبورغيني ورقم KWK-663 لدراجة نارية من نوع كاوازاكي».الصحيفة لفتت الى أن اعترافات يعقوب ستزيد من الضغوط على الاتحاد الاوروبي من أجل إدراج حزب الله على لائحة الإرهاب. «وزارات الخارحية الأوروبية تتابع الأمر عن قرب لأن الأوروبيين، وخصوصاً الألمان، يعوّلون على ما ستثبته المحاكمة من أجل إقرار الإدراج»، يقول دانيال بنجامين، كبير مسؤولي مكافحة الإرهاب في إدارة باراك أوباما السابقة، وهو الذي توجّه الى قبرص بعيد اعتقال يعقوب.


- الأخبار: رسالة من كاميرون
داخلياً، تابع وزير الخارجية البريطاني وليم هيغ جولته على المسؤولين اللبنانيين. ونقل إلى رئيس الجمهورية ميشال سليمان رسالة من رئيس الوزراء البريطاني دافيد كاميرون اكد فيها دعم بلاده الكامل لاستقرار لبنان ومساعدته في شتى المجالات السياسية والعسكرية والانسانية، مشيراً الى التقديمات المالية البريطانية لمساعدة لبنان في ايواء النازحين من سوريا. واعتبر هيغ بعد اللقاء أن «من المهم في هذه الظروف الصعبة، ان تعمل القوى السياسية في لبنان معاً بروح الحوار والتوافق من اجل الموافقة على خطة من شأنها احترام المواعيد الدستورية لإجراء الانتخابات النيابية هذا العام». ورحب بتعاون لبنان مع التحقيق البلغاري في تفجيرات بورغاس. وقال ردا على سؤال عن ادراج حزب الله على لائحة الارهاب الاوروبية: «لدينا مناقشات داخل الاتحاد الاوروبي حول كيفية التعاطي مع الأمر بعد الحصول على ادلة قوية بشأن هذا التفجير»، ورأى انه «من الضروري ألا تكون لما نقوم به في الاتحاد الاوروبي أي تداعيات على الاستقرار الداخلي للبنان او على العلاقات القائمة بين لبنان والاتحاد».والتقى هيغ رئيس المجلس النيابي نبيه بري وقائد الجيش العماد جان قهوجي وعدداً من كبار ضباط القيادة. وأعرب عن ثقة بلاده «بالدور الوطني الذي تضطلع به المؤسسة العسكرية اللبنانية في تحقيق الامن والاستقرار ومكافحة الارهاب». والتقى هيغ في منزل الرئيس سعد الحريري في وادي ابو جميل وفداً من تيار المستقبل برئاسة النائب فؤاد السنيورة. وأطلق هيغ ووزير الطاقة والمياه المهندس جبران باسيل عمليات المسوحات الزلزالية الثنائية الأبعاد للتنقيب عن النفط والغاز في البرَّ اللبناني (راجع ص11).وفي إطار قضية بورغاس وتداعياتها، أعلن القائم بالأعمال البلغاري بلامين تزولوف بعد لقائه رئيس حزب الكتائب امين الجميل أن «بلاده لم تطلب خلال تقديمها ملف تفجير بورغاس الى الاتحاد الأوروبي إدراج حزب الله على لائحة الإرهاب».


- الأخبار: «قصف» إعلامي للهرمل والحريري يدخل «المعركة»
ما إن انتهت مهلة الـ 48 ساعة التي أطلقها الجيش السوري الحر في بيانه، الثلاثاء الفائت، والذي هدد فيه بـ «قصف مصادر نيران حزب الله داخل الأراضي اللبنانية»، حتى فتحت شهية بعض القنوات الإعلامية على بث وتناقل أخبار عن استهداف لمواقع الحزب في سوريا ولبنان، وتحديداً لموقع مدفعية مفترض في بلدة حوش السيد علي على الحدود مع سوريا. انتشر الخبر كالنار في الهشيم، في وقت كانت مدينة الهرمل وبلدتا القصر وحوش السيد علي، تشهدان حياة طبيعية لم ينغص هدوءها سوى الاتصالات التي انهالت على أبنائها هناك، للاطمئنان والاستيضاح.لا شيء هنا، وما يحصل ليس سوى بروباغندا مواكبة للبيانات التي أطلقتها المجموعات المسلحة في سوريا، وهي صادرة عن محطات إعلامية داعمة لهم»، بحسب ما تؤكد مصادر من المنطقة لـ «الأخبار». وما أشيع أهدافه واضحة، ولا يعدو كونه «غطاء لما حصل في عرسال والنظرة التي سادت عن إيواء بعض أبناء البلدة لعناصر من جبهة النصرة، في مقابل إظهار قرى حوض العاصي التي يتعرض أهلها للقتل والتشريد، على أنها تحتضن مقاتلين لحزب الله».المسؤولون الأمنيون نفوا المعلومات التي أشيعت أمس عن قصف طاول الهرمل أو القصر أو حوش السيد علي، وعن سقوط قتيلين، مؤكدين أن ما ساعد على تلك الإثارة الإعلامية عبوة انفجرت منتصف ليل أول من أمس أمام محل قيد الإنشاء في بلدة القصر. وقالت المصادر الأمنية إن العبوة قدرت زنتها بحوالي 300 غرام من TNT، وأدى انفجارها إلى إصابة المواطن نوفل جعفر الذي صدف مروره بسيارته من أمام المحلات بجروح لحظة حصول الانفجار. وتشير المصادر الأمنية إلى أن الانفجار أتى على خلفية «مشكلات عائلية».الهدوء في الهرمل عاشته أيضاً قرى حوض العاصي في الداخل السوري، حيث يقطن لبنانيون منذ ما قبل إقامة دولة لبنان الكبير. لكن الهدوء هناك لا يزال متأثراً بالاشتباكات العنيفة التي شهدتها تلك المنطقة بين «اللجان الشعبية» من أبناء تلك القرى ومجموعات مسلحة تابعة للمعارضة السورية، حاولت السيطرة على بلدتي الحمّام وأبو حوري. الهدوء والحذر لم يبددهما سوى محاولة تسلل عصر أمس، من قبل مجموعة مسلحة إلى بلدة السغمانية، بهدف السيطرة عليها، حيث فوجئوا بجهوزية أبناء البلدة الذين اشتبكوا معهم، وكبدوهم خسائر بشرية ومادية، ما اضطرهم للانسحاب والتراجع، بحسب ما أكد «أبو جهاد الضيقة»، المتحدث باسم اللجان الشعبية في قرى حوض العاصي لـ«الأخبار». لدى الرجل المطلع على أوضاع قرى حوض العاصي رؤيته للأهداف التي تسعى لها المجموعات المسلحة، فيشير إلى أن «استقدام المجموعات المسلحة للعتاد والعناصر من جوبر، ومهاجمتهم لبلدة الحمّام، ليس سوى الاقتراب أكثر من بلدة زيتا، بغية احتلالها وفتح طريق باتجاه منطقة وادي خالد في الشمال لربطها بمدينة القصير، بغية فتح طريق للإمداد اللوجستي والعسكري، بعد إقفال جرود عرسال وصعوبة المرور فيها».اللجان الشعبية في القرى السورية التي يقطنها لبنانيون استعدت بشكل كامل، «والشباب لديهم كل الإصرار للدفاع عن أرواحهم وعائلاتهم وممتلكاتهم، على الرغم من إمكاناتهم المتواضعة»، بحسب الضيقة.الأهالي في زيتا وحويك والحمّام وغيرها من قرى حوض العاصي يرون أن بيانات التهديد بقصف مواقع لحزب الله ليست سوى محاولات لإخفاء هزيمتهم على أيدي شباب «اللجان الشعبية».اشتباك الأحد الماضي ليس الاول من نوعه. لكنه الأكثر تداولاً في وسائل الإعلام، وبدا وكأن كلمة سر أعطيت لتكبير حجمه وإدراجه في سياق حملة إعلامية تستهدف تسليط الضوء على «تورّط حزب الله ضد الثورة السورية». فلم يبق كيان في المعارضة السورية إلا وأصدر بياناً اتهم حزب الله بالتدخل في المعارك الدائرة في سوريا. ووصل الأمر إلى حد اتهام المجلس الوطني الحزب بمهاجمة قرى في محافظة حمص. عندها بدا أن ثمة حملة منسقة قد بدأت. صحيفة «النهار» صدرت في اليوم التالي بعنوان رئيسي يقول إن «الوقائع السورية ترد على كلام نصر الله». سريعاً، تبنى فريق 14 آذار وغيره من خصوم حزب الله رواية المعارضة السورية، وسط صمت الحزب. تصاعد الهجوم الإعلامي، ووصل إلى ذروته أمس ببيان لما يُسمى «القيادة المشتركة للجيش السوري الحر» يوجه تهديدات للسيد حسن نصر الله. ثم أتبع ببيان آخر، صادر هذه المرة عن رئيس تيار المستقبل سعد الحريري، أعلن فيه رفضه «التام لاستخدام الأراضي اللبنانية لأي نوع من انواع التدخل العسكري في الشؤون الداخلية السورية، سواء كان لدعم النظام او لدعم المعارضة »، متوجهاً بالأسئلة الآتية: «أين هي الحكومة اللبنانية من كل ذلك، بل اين هي سياسة النأي بالنفس من استخدام الأراضي اللبنانية في الصراع الداخلي السوري، ام ان هذه السياسة تعفي حزب الله من توريط لبنان في هذا الصراع، وتعطيه حقا حصريا في استخدام السلاح على الجبهة اللبنانية ــ السورية؟. ماذا يفعل حزب الله على الجبهة مع سوريا ومن أعطاه وكالة الدفاع عن الحدود، حتى إذا أخذنا بفرضية وقف هجمات المسلحين السوريين؟. واعتبر الحريري «ان ما يحصل على الحدود اللبنانية السورية أمر في منتهى الخطورة، وأخطر ما فيه ان الدولة اللبنانية تمارس من خلاله فعل الغياب عن الوعي وتسلم زمام التفريط بالأمن الوطني لحزب الله».


- الحياة: ديبلوماسي بلغاري: لم نطلب إدراج «حزب الله» على لائحة الإرهاب
أكد القائم بأعمال السفارة البلغارية لدى لبنان بلامين تزولوف أن بلاده لم تطلب خلال تقديمها ملف تفجير بورغاس إلى الاتحاد الأوروبي، إدراج «حزب الله» على لائحة الإرهاب، مشدداً على أن «التحقيق لا يزال قائماً ويبقى سرياً».وقال الديبلوماسي البلغاري بعد زيارته رئيس حزب «الكتائب اللبنان?