23-04-2025 05:50 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 22-02-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 22-02-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 22-02-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 22-02-2013

ديلي تلغراف: جورج غالاوي لا يعترف بإسرائيل
ذكرت صحيفة 'ديلي تلغراف' أن النائب البريطاني المعارض، جورج غالاوي، أبلغ طلاب جامعة أكسفورد البريطانية أنه لا يعترف بإسرائيل. وقالت الصحيفة إن غالاوي انسحب من نقاش نظمته إحدى كليات جامعة أكسفورد بعد أن أدرك أنه كان يناقش طالباً إسرائيليا، وأبلغ الطلاب الحاضرين بأنه قرر الانسحاب لأنه لا يعترف بالدولة العبرية. وأضافت أن صحيفة طلاب جامعة أكسفورد ( تشيرويل) نشرت في موقعها على الإنترنت شريط فيديو لغالاوي وهو يغادر القاعة خلال كلمة ألقاها الطالب الإسرائيلي إيلون أصلان ليفي. وأشارت الصحيفة إلى أن غالاوي، الذي فاز بمقعد في البرلمان البريطاني عن حزب الاحترام في انتخاب فرعي لدائرة برادفورد الغربية العام الماضي، تساءل عن أسباب استخدام الطالب ليفي عبارة 'نحن' لوصف إسرائيل من ثم ترك النقاش وغادر القاعة بعد أن عرف بأنه إسرائيلي. ونسبت إلى غالاوي قوله قبل مغادرة القاعة 'أنا لا أناقش الإسرائيليين، وتعرضت للتضليل للمشاركة في هذا الحوار'. وقالت 'ديلي تلغراف' إن النائب البريطاني عن حزب الاحترام اصدر بياناً في وقت لاحق أوضح فيه أنه 'رفض النقاش مع طالب إسرائيلي مؤيد لنظام الفصل العنصري في إسرائيل لسبب بسيط وهو لا اعتراف ولا تطبيع بل مجرد مقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض عقوبات، إلى أن تنهزم دولة الفصل العنصري'، في إشارة إلى إسرائيل.


الإندبندنت البريطانية: بريطانيا تدرب جنودا لبنانيين 
نشرت صحيفة الإندبندنت أن بريطانيا ستساعد في تدريب ألفي جندي لبناني هذا العام وسط قلق متزايد من امتداد الحرب في سوريا إلى لبنان. جاء هذا الإعلان على لسان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أثناء زيارته إلى لبنان التي تستغرق يومين وسط مواجهة شديدة بين الجيش السوري الحر وجماعة حزب الله اللبنانية، التي يتهمها الثوار بمعاونة قوات النظام السوري. كما تعهدت بريطانيا بتوفير الدعم بالعتاد للجيش اللبناني، ومع ذلك رفض المسؤولون تقديم تفاصيل. وتأمل بريطانيا المساعدة في دعم الاستقرار في لبنان حيث تتشابك سياسات البلد كثيرا مع تلك التي عبر الحدود في سوريا. ويشار إلى أنه منذ بدء الانتفاضة السورية أصبح الوضع متقلبا بشكل متزايد بالإضافة إلى الصدامات المسلحة والسيارات المفخخة التي قتلت مسؤولا أمنيا في العاصمة بيروت العام الماضي. وذكرت الصحيفة أن القوات المسلحة اللبنانية تمكنت حتى الآن من احتواء أي اصطدام واسع النطاق، لكن هناك تهديدات من قبل الجيش السوري الحر بمهاجمة أهداف في لبنان إذا لم يسحب حزب الله مقاتليه المؤيدين للرئيس بشار الأسد. وقال متحدث باسم الجيش الحر إن الثوار ضربوا قاعدة لحزب الله في عقر داره بقرية الهرمل في محافظة البقاع، لكن هذه المزاعم لم يمكن التثبت منها. وقالت بريطانيا إنها ستخصص نحو 17.5 مليون دولار من الاعتمادات الإنسانية التي تعهدت بها لتوفير الإغاثة للبنان وبذلك يصل مجموع ما تقدمه للاجئين في البلد نحو ثلاثين مليون دولار. وقال هيغ قبل لقائه قائد الجيش اللبناني الجنرال جان قهوجي "الوضع في سوريا يظل مصدر قلق شديد. والأزمة الإنسانية المروعة وإزهاق الأرواح وتهديد الأمن الإقليمي لا يمكن تجاهلها أو التقليل من شأنها". وأضاف "بريطانيا تقدر الدور الهام الذي لعبته القوات المسلحة اللبنانية في حفظ الاستقرار. ولهذا السبب نعمل على زيادة حزمة مساعدات التدريب". ومن المعلوم أن الجيش قد قدم خطة تحدد المناطق التي بحاجة إلى الدعم.


الفاينانشال تايمز: المستوطنات تهدد أساس الدولة
يناقش في صحيفة الفاينانشال تايمز فيليب ستيفنز تضاؤل دعم حلفاء إسرائيل في العالم لها، ويرجع ذلك الى إصرار حكومة نتنياهو على الاستمرار في بناية المستوطنات على أراض فلسطينية محتلة، وهو ما يعتبر انتهاكا للقانون الدولي. يبدأ الكاتب باستعراض موقف أستراليا التي كانت إلى فترة قريبة تعتبر من أصدقاء إسرائيل المقربين، والتي كانت رئيسة وزرائها قد اتخذت قرارا بالتصويت ضد قرار منح الأمم المتحدة فلسطين صفة دولة غير عضو. ويقول الكاتب إن رئيسة الوزراء تعرضت إلى ضغوط من وزراء في حكومتها، وانتهت بقرار الامتناع عن التصويت. لكن أستراليا لم تكن الوحيدة التي لم تعد تدعم إسرائيل بلا قيد أو شرط، فيقول الكاتب إن بعض دول الاتحاد الأوروبي صوتت إلى جانب منح فلسطين العضوية، واختار البقية، باستثناء جمهورية التشيك، الامتناع عن التصويت. ويرى الكاتب أن إصرار إسرائيل على سياستها الاستيطانية هو السبب، لأنه يعرقل التوصل الى حل مع الفلسطينيين قائم على أساس دولتين لشعبين، مما يجعل تكرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرارا أنه يسعى إلى التوصل إلى حل مع الفلسطينيين على أساس خيار الدولتين "مدعاة للسخرية" في عيون بعض الأوروبيين الذين كانوا يعتبرون أصدقاء لإسرائيل إلى زمن قريب، كما يقول الكاتب.


الاندبندنت البريطانية: سوريا أولوية في السياسة الأمريكية؟
تناقش صحيفة الاندبندنت في افتتاحيتها جولة وزير الخارجية الأمريكية جون كيري المقبلة التي ستأخذه إلى تسع دول في أوروبا والشرق الأوسط، وتتساءل عن الموضوع الذي سيطغى على محادثاته. لن تكون زيارة تعارف مع نظرائه، تقول الافتتاحية، فهو يعرفهم من قبل، بل ستكون سورية على رأس قائمة القضايا التي سيبحثها. وترى الافتتاحية أن تاريخ كيري المهني يجعله الرجال المناسب على رأس وزارة الخارجية، فقد خدم 28 سنة في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، وأدى خدمات مهمة للرئيس باراك أوباما في أفغانستان وباكستان والسودان، وهو أكثر خبرة في مجال السياسة الخارجية من معظم الذين سبقوه، كما ترى الافتتاحية. وتختتم الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن كيري سيلتقي نظيره الروسي سيرجي لافروف وشخصيات من المعارضة الروسية وبعض الزعماء العرب المهمين ، وإن هناك أملا خافتا يلوح في الأجواء لحل الأزمة السورية سلميا، حيث أن البديل لذلك سيكون تسليح المعارضة وما سيجلبه من تصعيد في دموية الحرب الأهلية المستمرة.


واشنطن بوست: سياسة إيران النووية غامضة 
وصف كاتب أميركي تصريحات مندوب إيران لدى الأمم المتحدة محمد خزاعي بشأن المفاوضات المتعلقة ببرنامج إيران النووي وآفاق العلاقة الأميركية الإيرانية، بأنها غامضة. وكتب الصحفي ديفد إغناتيوس في مقاله بصحيفة واشنطن بوست أن الموقف الذي عرضه خزاعي في ندوة نظمتها الجمعية الآسيوية قبل يومين في نيويورك، لبحث كيفية كسر الجمود في المفاوضات، "يمكن وصفه بكل صراحة بأنه كان غامضاً، فقد أوحى بأن التوصل إلى اتفاق (حول البرنامج النووي) أمر يمكن تصوره من حيث المبدأ، لكنه أبدى حذراً من أن المناخ ليس مواتياً لكي يحدث ذلك عملياً". وقال إغناتيوس إن من انتقدوا الندوة اعتبروا أنها تمثل ببساطة فرصة لآلة الدعاية الإيرانية. غير أن الكاتب -الذي كان يدير الندوة- رأى أنها أبانت شيئا مهماً، وهو "أن أياً من الجانبين (الأميركي والإيراني) ليس لديه الثقة الكافية بعد لكي تتمخض المفاوضات بينهما عن اتفاق عريض". وقد أُقيمت الندوة قبل أسبوع من جلسة المفاوضات القادمة بين إيران ومجموعة الدول المكونة من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين، المزمع عقدها يوم 26 فبراير/شباط الجاري في كزاخستان. وذكر إغناتيوس أنه عندما سأل خزاعي في الندوة التي جمعته مع نائب وزير الخارجية الأميركي الأسبق توماس بيكرنغ، عما إذا كانت إيران على استعداد للموافقة على إطار لحل قضية البرنامج النووي يحدد سقفا لمساعيها لتخصيب اليورانيوم وتصدير المخزونات المخصبة حاليا، أجاب قائلا "نعم ولا" ثم شرح ما يعنيه بذلك. أما لماذا "نعم" -يضيف إغناتيوس على لسان خزاعي- فلأن إيران مستعدة لأن تبدو مرنة في مسائل من قبيل مستوى اليورانيوم المخصب وحجم المخزون منه طالما اعترف الآخرون بحقها الأساسي في التخصيب. وأما لماذا "لا"، فلأن ذلك يقتضي توفر مناخ من شأنه أن يُفضي إلى اتفاق في هذا الصدد. فالمسألة إذن تكمن في عدم الثقة بين البلدين. وتطرق خزاعي في الندوة إلى التصريح الذي أدلى به الأسبوع المنصرم المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي وأكد فيه على أنه لن يتفاوض تحت الضغط. وأفاد المندوب الإيراني أن رفع العقوبات المفروضة على بلاده ليس شرطا مسبقا للتفاوض، وأنه ليس هناك "خط أحمر" يمكن للدبلوماسية مع الولايات المتحدة ومجموعة الدول الست المعنية بالمفاوضات أن تتجاوزه. لكن خزاعي شدد على أن "الضغوط الكثيرة لن توُلِّد سوى مزيد من عدم الثقة، وتجعل إيران من ثم تفقد الأمل في تسوية بالتفاوض". ورأى توماس بيكرنغ في تصريحات خزاعي هذه مؤشرا إيجابياً على أن المرشد الأعلى ما يزال منفتحا على المباحثات، وعلى استعداد لأن يكون "معتدلاً" تماما مثلما نقل عنه الدبلوماسي الإيراني ذلك. غير أن بيكرنغ تذرع بالقول إنه نظرا للشكوك العميقة التي تنتاب كلا الطرفين، فإن أي محادثات بين الولايات المتحدة وإيران ينبغي أن تبدأ "بخطوات صغيرة" بدلا من صفقة كبيرة. ويخلص إغناتيوس في مقاله إلى أن خزاعي دبلوماسي أما رئيسه المرشد الأعلى فهو "ثوري وليس دبلوماسيا"، كما جاء على لسانه هو شخصيا الأسبوع الماضي. ولعل المشكلة -يقول كاتب المقال- تكمن في أنه من الصعب التفاوض بشأن اتفاقيات مع الثوريين، "ويكون ذلك صحيحا على وجه الخصوص إذا كانت هناك بندقية مصوبة نحو رؤوسهم. فالدبلوماسي يمكن أن يُساوم، أما الثوري فقد يقول لك: هيا اضغط على الزناد".


كريستيان ساينس مونيتور: مطلوب قواعد دولية للحرب الإلكترونية 
تناولت افتتاحية كريستيان ساينس مونيتور تقريرا عن الحرب الإلكترونية وقرصنة الحواسيب يسلط الضوء على الحاجة إلى معايير دولية في هذه الحرب، وتساءلت: بما أن أنواعا أخرى جديدة من الأسلحة قادت إلى قواعد جديدة للحرب، فلماذا لا يكون هناك أيضا قواعد جديدة لحرب الفضاء الإلكتروني؟ وأشارت الصحيفة إلى أن التقرير الذي أعدته شركة أمنية رقمية أميركية يتهم الجيش الصيني بتنفيذ أكثر من مائة هجوم إلكتروني على حواسيب الحكومة والشركات الأميركية. وإذا صح هذا الأمر فإن تقرير شركة "مانديا نت" يؤكد الحاجة الملحة لتطوير قواعد دولية في التجسس والحرب الإلكترونية. وقالت إن كل أداة عدوان جديدة تتطلب قواعد للحرب، والحرب الإلكترونية يجب ألا تكون مختلفة عن ذلك. وبدون مدونة قواعد سلوك للصراع في العالم الرقمي، فسيكون بإمكان الأمم في نهاية الأمر الإضرار بإمدادات المياه وشبكات الكهرباء والدفاع العسكري والمؤسسات الحيوية لبعضها البعض، ويمكن أن تضيع أيضا القيم الرئيسية، مثل الخصوصية وحق الملكية الفكرية. والقواعد العالمية اليوم تقيد استخدام الأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية، وتساعد أيضا في حماية المدنيين وأسرى الحرب. وما يظهره تقرير مانديا نت هو أن العالم قد يخسر المعركة للخروج بقواعد للسلوك في الفضاء الإلكتروني.  وقالت الصحيفة إن حجم التهديد الإلكتروني الصيني ضخم لدرجة أنه قد يؤدي إلى الاندفاع نحو المحاكاة وليس حملة لمنع "ضربة إلكترونية مقابل ضربة". وأحد الجوانب غير العادية للأسلحة الإلكترونية، هو أنها بمجرد استخدامها يمكن تكرارها بسهولة لهجوم متبادل. والخروج بمثل هذه القواعد لن يكون سهلا، وبالنسبة للمبتدئين فإن تحديد ماهية السلاح الإلكتروني أو الهجوم الإلكتروني يمكن أن يكون مشكلة. وحتى لو حُلت هذه المسألة فكيف يمكن تحديد منشئ الهجوم بشكل صحيح؟ وبالنظر إلى سرعة التقنية الرقمية فإن التمييز بين القدرات الدفاعية والهجومية يمكن أن يصبح غير واضح بسهولة. وقواعد الحرب الحالية بموجب اتفاقات جنيف واللجنة الدولية للصليب الأحمر قد تغطي بعض جوانب الحرب لإلكترونية، لكن ليس كلها. والأمم المتحدة والهيئات الدولية الأخرى بحاجة إلى جعل مثل هذه القواعد واضحة. حتى داخل الولايات المتحدة لا يمكن أن يتفق الكونغرس والرئيس باراك أوباما على قواعد للدفاع القومي ضد الهجمات الإلكترونية. ومحاولة تمرير قانون العام الماضي والتي كانت ستفرض على الشركات التعاون مع الحكومة في الأمن الإلكتروني، اصطدمت بمخاوف بسبب الحريات المدنية. ونتيجة لذلك أصدر أوباما أمرا تنفيذيا الأسبوع الماضي بتقديم حوافز للشركات لتحسين تبادل البيانات مع الحكومة، والهدف هو حماية البنية التحتية الحيوية التي تديرها حاليا الشركات الخاصة. ومثل السياسة الأميركية الراهنة حول الهجمات السرية للطائرات بلا طيار ضد "الإرهابيين"، يتجه أوباما نحو قرينة قانونية من السلطة التنفيذية تثبت قدرتها على شن هجمات إلكترونية بدون موافقة الكونغرس أو الرقابة القانونية من قبل المحكمة. وإذا تقلد مثل هذه السلطات فسيثير هذا الأمر قضية دستورية عويصة تحتاج إلى مناقشة عامة. وختمت الصحيفة بأن الأمم لديها سجل قوي لخلق قواعد تقيد أنواع الحروب. وقبل بروز المزيد من التقارير عن الهجمات الإلكترونية، يجب أن يرى العالم مصلحة مشتركة في القواعد لمنع حرب الإنترنت.

 

عناوين الصحف

سي بي اس الأميركية
• المسيحيون المهددون بفعل الحرب السورية يفرون إلى لبنان.
• الأمم المتحدة تعثر على 200 آلة جديدة في موقع يورانيوم إيراني.
• كل العيون على المستشفى الفنزويلي، ولا أثر لشافيز.


الغارديان البريطانية
• سوريا تلقي باللوم على الإرهابيين في تفجير دمشق.
• إيران تبطئ تنامي مخزون اليورانيوم قبل المحادثات الدولية.
• محمد مرسي يعين يوما للانتخابات البرلمانية.
• وليام هيج يناقش حزب الله مع الرئيس اللبناني.
• جورج غالاوي يرفض مناقشة طالب إسرائيلي في جامعة أكسفورد.


الاندبندنت البريطانية
• المملكة المتحدة تدرب القوات اللبنانية وسط مخاوف من امتداد الأزمة السورية.


الديلي تلغراف
• انفجار دمشق هو الأكبر منذ بداية الحرب الأهلية السورية.
• إسرائيل توافق على التنقيب عن النفط في مرتفعات الجولان.
• سوريا: انفجار دمشق يقتل 50 شخصا فيما كان الأطفال يغادرون مدارسهم.


نيويورك تايمز
• إيران تنقل آليات جديدة لإنتاج الوقود النووي.
• انفجار دمشق يقتل العشرات معظمهم من المدنيين ولكن من قوات الأمن أيضا، بحسب مصادر المعارضة.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها