23-11-2024 09:11 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-02-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-02-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-02-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الاثنين 25-02-2013

واشنطن بوست: أسلحة نوعية للثوار في درعا
أشارت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إلى تدفق جديد لأسلحة نوعية وثقيلة للثوار السوريين في جنوبي البلاد، وقالت إن هذه الأسلحة تسهم في التصعيد وفي جعل كفة المعركة تميل لصالح الثوار وضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد. ونسبت الصحيفة إلى مسؤولين عرب وآخرين من الثوار القول إن قوى خارجية تقوم ببذل الجهود لتسليح "الثوار المعتدلين" في الجيش السوري الحر، موضحة أنه تم إرسال أسلحة مضادة للدبابات عبر الحدود الأردنية إلى مدينة درعا جنوبي سوريا في الأسابيع الأخيرة. وأضافت أن تسليح "الثوار المعتدلين" في جنوبي سوريا يأتي في محاولة من قوى خارجية لمواجهة النفوذ المتزايد "للجماعات الإسلامية المتطرفة" في شمالي البلاد، وذلك من خلال تعزيز موقف "المقاتلين المعتدلين" في الجنوب. ورفض المسؤولون الذين لم تكشف الصحيفة عن هويتهم تحديد مصدر الأسلحة التي تم تقديمها للثوار مؤخرا، مضيفة أنهم يقولون إنها تأتي في ظل القلق لدى أصدقاء الشعب السوري إزاء تزايد نفوذ الإسلاميين في المعارضة السورية المتفرقة. وأشارت واشنطن بوست إلى أن أصدقاء الشعب السوري يشملون الولايات المتحدة وحلفاءها الأوروبيين الرئيسيين، وذلك بالإضافة إلى تركيا ودول عربية من بينها الإمارات، وكذلك السعودية ودولة قطر، مضيفة أن الدولتين الأخيرتين معنيتان أكثر ما يكون بدعم الثوار السوريين. ونسبت الصحيفة إلى مسؤولين أمنيين من هذه الدول القول إنهم شكلوا لجنة للتنسيق الأمني تتشاور بشكل منتظم بشأن تطور الأحداث في سوريا. وأشارت إلى أنه بالرغم من استمرار إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما برفض تسليح الثوار بشكل مباشر، فإن الإدارة وفرت دعما استخباريا للدول المعنية بتسليح الثوار السوريين، ووفرت تدريبا لقوات المعارضة السورية. وأوضح  المسؤولون أن الشحنات الجديدة من الأسلحة إلى الثوار في جنوب سوريا، تأتي للتكفير عن آثار "الخطأ غير المقصود" من جانب حلفاء المعارضة السورية، وذلك عندما قرر الحلفاء إرسال أسلحة صغيرة وذخائر الصيف الماضي إلى الثوار في شمالي سوريا، ولكنهم أوقفوا الشحنات مخافة وقوعها بأيدي "الإسلاميين المتطرفين" الذين تبين أنهم يسيطرون على الموقف. ونسبت الصحيفة إلى مسؤول عربي -تحدث شريطة عدم الكشف عن اسمه- القول إن الفكرة تتمثل في شحن أسلحة نوعية وثقيلة مع التأكد أنها تصل إلى أيدي "الشباب الأخيار"، مضيفا أنه إذا أردنا إضعاف جبهة النصرة، فإنه لا يتم ذلك من خلال حجب الأسلحة، ولكن من خلال تعزيز موقف المجموعات الأخرى. وأكد المنسق السياسي والإعلامي للجيش السوري الحر لؤي المقداد أن الثوار السوريين حصلوا على أسلحة جديدة من دول مانحة، وذلك بدلا من استمرار الاعتماد على السوق السوداء أو انتظار الاستيلاء عليها من خلال السيطرة على مواقع حكومية، ولكنه رفض الإفصاح عمن يقف وراء شحنات هذه الأسلحة الجديدة. وقال منسق آخر في الجيش السوري الحر هو صالح  الحموي إن شحنات الأسلحة الأخيرة تهدف إلى التركيز على الحرب في جنوبي البلاد، وبالتالي الاقتراب من العاصمة دمشق معقل الأسد، مضيفا أن التقدم الذي أحرزه الثوار على مدار العام الماضي في شمالي البلاد لم يشكل خطرا كبيرا على النظام في دمشق، وأن درعا التي تسيطر على الطريق الرئيسي القريب من دمشق، تشكل مع العاصمة الجبهتين الرئيسيتين للثورة، وأن نهاية الحرب ضد الأسد ستكون في دمشق. وأكد الحموي على سرية مصادر شحنات الأسلحة النوعية الأخيرة، وقال إنه حتى أولئك الذين استلموا هذه الأسلحة هم أيضا لا يعرفون مصدرها على وجه التأكيد، مضيفا أن هدف الأسلحة الجديدة هو الضغط على الأسد كي يتنحى. وقالت الصحيفة إن هناك افتراضا واسعا بأن مصدر الأسلحة ربما يكون السعودية، وذلك بدعم من حلفائها العرب والأميركيين والأوروبيين، مضيفة أن الحكومة الأردنية تنفي أي دور لها في هذا الشأن. وأشارت الصحيفة إلى امتلاك الثوار أسلحة مضادة للدبابات من طراز أم 79 وغيرها، وذلك بحسب بعض شرائط فيديو ظهرت قبل أسابيع، ونسبت إلى جيف وايت من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى القول إن هذا الطراز هو الذي يمنح الثوار الثقة في مهاجمة الدروع والمواقع الحكومية.


صنداي تلغراف: عين أميركا وبريطانيا على كيماوي سوريا  
أفادت صحيفة صنداي تلغراف اليوم الأحد بأن قادة عسكريين أميركيين وبريطانيين وضعوا خططاً للاستيلاء على أسلحة سوريا الكيماوية أو تدميرها إذا انزلقت تلك الدولة إلى مزيد من الفوضى. وذكرت الصحيفة أن كلا من الولايات المتحدة وبريطانيا تخشى وقوع الأسلحة الكيماوية وغاز الأعصاب التي تمتلكها القوات الموالية لنظام الرئيس بشار الأسد في أيدي "إرهابيين" إذا انهارت الحكومة تماماً. وعقد كبار المسؤولين في البلدين مباحثات لوضع خطط طوارئ للحؤول دون استيلاء "إرهابيين" على أسلحة كيماوية أو بيولوجية أو نووية، وهو الأمر الذي يُخشى حدوثه أيضاً إذا ما انهار نظام الحكم في باكستان أو كوريا الشمالية. وطبقا لمصدر بريطاني كبير -لم تحدد الصحيفة هويته- فإن إيران هي الأخرى مثار قلق كبير للحكومات الغربية لنزوعها نحو تطوير أسلحة نووية. وتعتقد المخابرات البريطانية أن سوريا كدست ترسانة هائلة من أسلحة الدمار الشامل بما فيها غاز الأعصاب من نوع سارين -وهو أحد أشد أنواع الأسلحة فتكاً التي تم تطويرها حتى الآن- وأسلحة كيماوية مثل غاز الخردل. وتقول صنداي تلغراف إن تلك الأسلحة لم تستخدم حتى الآن وهي حاليا تحت حراسة قوات الأمن السورية. وبحسب مصادر استخبارية، فإن هناك جماعات إسلامية متشددة تنشط داخل سوريا وتقاتل ضد الحكومة وهي في وضع يمكنها تماما من الإغارة على مستودعات أسلحة الدمار الشامل. وقالت مصادر إن الخيار الأرجح لمنع وقوع أسلحة الدمار الشامل في أيدي "متطرفين" يكمن في تدمير مخزونات الأسلحة تلك بسلسلة من الضربات الجوية. أما الخيارات البديلة فتشمل الاستعانة بقوات خاصة وجنود مدربين على فنون الحرب الكيماوية من أجل تأمين مواقع أسلحة الدمار الشامل في سوريا إذا ما انهارت الحكومة في نهاية المطاف. وكشفت الصحيفة أن وحدة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني يُطلق عليها اسم "جناح الإشعاعات الكيماوية والبيولوجية والنووية" تم إخطارها بالاستعداد للعمل جنباً إلى جنب مع القوة الجوية الخاصة لتأمين مواقع أسلحة الدمار الشامل في سوريا بمجرد إشعارها بذلك. وقد بدأت قوة مقرها الولايات المتحدة، وتُعرف باسم مجموعة العمل الإستراتيجي، التدريب على كيفية حماية مخزونات أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط ومنطقة المحيط الهادئ في حال حدوث طارئ على نطاق دولي. وتتألف تلك المجموعة من عسكريين من قوات الجيش والمارينز والبحرية الأميركية وضباط ومسؤولين حكوميين بريطانيين وأستراليين.


الأسوشيتدبرس: كيرى يركز على كيفية إنهاء الصراع في سوريا خلال جولته في الشرق الأوسط
قالت وكالة الأسوشيتدبرس، إن وزير الخارجية الأمريكي جون كيرى سيركز في زيارته لأوروبا وبلدان الشرق الأوسط على كيفية إنهاء الصراع الوحشي المستمر في سوريا منذ قرابة عامين. ويغادر كيرى واشنطن، الأحد، ليبدأ جولة إلى 9 بلدان على مدار 10 أيام، يتلقى فيها الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة في بريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وتركيا ومصر والسعودية وقطر والإمارات. وبالإضافة إلى سوريا فإن الوزير الأمريكي سوف يركز على الصراعات في مالي وأفغانستان والملف النووي الإيراني. وقال كيرى إنه حريص على مناقشة سبل جديدة لإقناع الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي والدخول في مرحلة انتقالية ديمقراطية في البلاد. ورغم أنه لم يتحدث تفصيلا عن هذه الأفكار، لكن مسئولين أمريكيين يشيرون إلى أنها تدور حول زيادة الضغط على بشار الأسد ودائرته الداخلية. ويشير مسؤلو الإدارة الأمريكية إلى أن الرحلة ستكون في المقام الأول جولة استماع بشأن سوريا، ولن تسفر عن تحولات فورية في السياسية الأمريكية التي هي حتى الآن واضحة فيما يتعلق بالدعم العسكري للمتمردين الذين يقاتلون الأسد.


الإندبندنت البريطانية: روبرت فيسك: الحرب على الإرهاب دين الغرب الجديد
يتحدث الكاتب روبرت فيسك في مقاله اليوم عن الحرب على الإرهاب، ويصفها بأنها دين الغرب الجديد، ويتساءل فيسك في مقاله: لماذا لا يتوقف الغرب عن نشر القنابل وقذائف اليورانيوم المخصب على الشعوب في الشرق الوسط، ولماذا لا يتوقف عن إرسال جيوشه لاحتلال أراضى المسلمين، وهو تماما ما تريد القاعدة من الغرب أن يفعله؟ ولماذا لا يتوقف الغرب عن رشوة القادة العرب لسحق شعوبهم. وبتابع قائلا، ألا يمكننا بدلا من ذلك أن نزور تلك الأراضي الحزينة "في الشرق الأوسط بالعدالة، العدالة للفلسطينيين وللأكراد وللسنة العراقيين ولشعب جنوب لبنان ولشعب كشمير، لكن العدالة لا تصنع من المياه المالحة، ولا يزال قادة الغرب يرغبون في أن يحكموا العالم، وليس هناك أدنى فرصة في أنهم سيخاطرون بأوضاعهم وسمعتهم ومستقبلهم السياسي وحياتهم على مثل هذا المفهوم الغريب "العدالة". فالحرب على الإرهاب لا تزال الدين الجديد للغرب، ولماذا "لا" ووزير الداخلية الفرنسي يعلن أن هناك فاشية إسلامية تزداد في كل مكان. ويذهب الكاتب البريطاني على القول بأنه من المحزن في كل هذا أن الغرب لم يقرأ الرسالة الواضحة، وهى أن القاعدة فشلت إلى حد كبير في اختطاف الصحوة العربية فلم تكن هناك صورة لأسامة بن لادن، أو علم للقاعدة بين الملايين الذين ساروا في الشوارع العربية، لكن لا يزال البعض في الغرب يقول إن الأحزاب الإسلامية المنتخبة في الغرب هي حيلة للقاعدة، وأن هناك صدام حضارات بين الغرب والعالم الإسلامي، وأن على الغرب أن يكره المسلمين ويخشاهم، وبذلك تستمر الحرب. وتحدث فيسك في مقاله عن الحملة الفرنسية على مالي، باعتبارها حلقة في الحرب على الإرهاب، وقال إن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند استخدم اللهجة القديمة المملة بالحديث عن معركة مع الإرهابيين المحاصرين في المنطقة، بينما تدخل المعركة مرحلتها الأخيرة، وهى نفس اللهجة التي كانت تستخدمها الولايات المتحدة في العراق أثناء حربها عليها. ويتحدث الكاتب عن وثيقة خاصة بإستراتيجية القاعدة حتى عام 2010، والتي تضمنت سبعة مراحل نحو إقامة خلافية إسلامية عالمية، المرحلة الأولى تقوم على استفزاز أمريكا لغزو الأراضي المسلمة حيث يسهل للجهاديين محاربته، والمرحلة الثانية تستيقظ الدول الإسلامية من سباتها، وتغضب من الحملات الصليبية الجديدة التي تسعى لاحتلال أجزاء كبيرة من الشرق الأوسط ونهب موارده القيمة، والمرحلة الثالثة صراع بين القاعدة والناتو في مثلث الرعب، العراق وسوريا والأردن، والمرحلة الرابعة، أن تصبح القاعدة شبكة عالمية يسهل من انتشارها، والمرحلة الخامسة أن يتم إفلاس في الميزانية العسكرية الأمريكية يتبعه انهيار اقتصادي، والمرحلة السادسة الإطاحة بالمستبدين العرب، وأخيرا صدام الحضارات وربما معركة مروعة.


نيويورك تايمز: دعوة لأوباما للاستمرار بسياسة الحد من النووي
قالت صحيفة نيويورك تايمز إنه ينبغي للرئيس الأميركي باراك أوباما أن يفي بوعوده المتمثلة في ضرورة العمل على الحد من الترسانات النووية حول العالم، ودعت إلى وقف هدر الأموال على تطوير الترسانة النووية الأميركية رغم انتهاء الحرب الباردة منذ وقت طويل. وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها إلى أن أوباما سبق أن حدد هدفا طموحا في ولايته الأولى، وذلك عندما أعرب عن رؤيته في أن يرى العالم خاليا من الأسلحة النووية، وأوضحت أن جهودا بذلت للحد من انتشار الأسلحة النووية تمثلت في معاهدة ستارت الجديدة التي انعقدت عام 2010. وأضافت أن المعاهدة اقتضت تقليص الأسلحة الإستراتيجية المنتشرة حول العالم، ولكن جهود أوباما تعثرت لعامين قبل أن يستأنف الحديث عن الحد من السلاح النووي في خطابه بشأن حالة الاتحاد الشهر الجاري، مضيفة أن أوباما يحتاج الآن لأن يواصل العمل على تحقيق التزاماته. وقالت إن أوباما أوضح في خطابه أنه سيسعى للاتفاق مع روسيا من أجل تقليل الاعتماد على الأسلحة النووية ولوقف انتشار التقنية النووية، وذلك بالإضافة إلى العمل على تخفيض ترسانتي البلدين. كما تعهد أوباما باتخاذ "إجراءات صارمة" ردا على التهديدات النووية الكورية الشمالية، والقيام بما هو ضروري لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي. وأضافت الصحيفة أن الولايات المتحدة وروسيا لا تزالان تحتفظان بآلاف الأسلحة التي لا يحتاجانها، وذلك رغم انتهاء الحرب الباردة منذ فترة طويلة. وقالت إن أوباما أوصى مستشاريه بخفض عدد الرؤوس النووية الإستراتيجية المنشورة بنسبة الثلث، وذلك لتصل إلى نحو ألف رأس نووي من أصل 1550 رأس مسموح به بموجب اتفاقية ستارت الجديدة. وأضافت نيويورك تايمز أن خفض الأسلحة النووية من شأنه أن يجعل العالم أكثر أمنا، وأن يعزز موقف الولايات المتحدة في حض إيران وكوريا الشمالية على وقف برنامجيهما النوويين، وأشارت إلى عزم واشنطن إنفاق 600 مليار دولار على الأسلحة النووية خلال العقد القادم، وأنها قد تضيع أموالا طائلة أخرى على تطوير الترسانة النووية.

 

عناوين الصحف

سي بي اس الأميركية
• المعارضة السورية قد تقاطع أولى لقاءاتها مع كيري.


الغارديان البريطانية
• السلطة الفلسطينية: السجين تعرض للتعذيب قبل أن يموت في السجن الإسرائيلي.
• المعارضة المصرية تدعو إلى مقاطعة الانتخابات.


وول ستريت جورنال
• كيري يصب تركيزه على سوريا.
• الثوار يصدون الداعمين لهم فيما يموت العشرات في حلب.


جيروزاليم بوست
• الجيش الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى قبيل جنازة سجين فلسطيني.


الديلي تلغراف
• الفلسطيني الذي توفي في السجن الإسرائيلي "تعرض للتعذيب".
• إيران تكتشف المزيد من اليورانيوم وتختار مواقع لبناء محطات نووية جديدة.
• المعارضة السورية تنسحب من المحادثات بسبب الصمت "المعيب" بشأن حلب.


واشنطن بوست
• إسرائيل تتحضر لمزيد من الاحتجاجات بعد وفاة سجين فلسطيني.
• وزارة الدفاع: إسرائيل والولايات المتحدة اختبرتا بنجاح نظاما مضادا للصواريخ.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها