08-11-2024 12:04 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الأربعاء 27-02-2013

التقرير الصحفي ليوم الأربعاء 27-02-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 27-02-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 27-02-2013

عناوين الصحف

ــ الاخبار
جعجع: أرفض مشروع الحكومة الانتخابي
توقيف رامي القنابل في طرابلس
الأسير: صقر دجاجة
مكاري: لست مرشّحاً... على الأغلب
إسرائيل: حزب الله يمتلك «سكود دي»


ــ اللواء
الطبقة السياسية تُواجه التداعيات السورية بالتلهي بالانتخابات.. وحزب الله ينتقد «التنسيق» والحكومة
الدولة تُسابق الإنفجار.. ومجلس الدفاع اليوم لقرارات مؤلمة!


ــ السفير
جنبلاط يحاور «المستقبل» بمشروع الحكومة .. وميقاتي يشجعه
«السلسلة» تطوّق «أربابها» .. والدولة «مخطوفة»
«اللقاء الأرثوذكسي»: سياسيون ومتموّلون «في سبيل الطائفة»!


ــ الحياة
مصر: نحو برلمان إسلامي بعد مقاطعة المعارضة
 محادثات «جدية ومعمقة» بين كيري ولافروف لتطبيق بيان جنيف
 أوجلان يوجه مطلبين أساسيين إلى أنقرة: تحرير الإدارة المحلية والمساواة في المواطنة
 تونس: «سلفيون متشددون» وراء اغتيال بلعيد
 
 
ــ الديار
لحكومة على شفير السقوط وزحف عمالي اليوم الى السراي
سليمان دعا الدفاع الاعلى وميقاتي رفض ادراج سلسلة للبحث
فشل هجوم المعارضة على شمال دمشق


ــ المستقبل
هيئة التنسيق النقابية لميقاتي: المشكلة عندك    
24  لاعباً مرتشياً نصفهم من «العهد»    
«5+1» وطهران تتبادلان الاقتراحات في محادثات «مفيدة»   


ــ النهار
الاختلالات الأمنية تستنفر المجلس الأعلى للدفاع
فيلتمان يحضّ على إجماع وانتخابات ضمن المهلة...
لافروف بعد لقائه كيري: اتفقنا على المساعدة لبدء حوار سوري
احتقان الضفة الغربية ينعكس على غزة إطلاق صاروخ على عسقلان...


ــ الشرق الاوسط
مرسي: جهات أجنبية ستراقب انتخابات مجلس الشعب
السلطات التونسية تكشف عن وقوف 5 متشددين وراء اغتيال شكري بلعيد
مقترحات بين الدول الست وإيران في كازاخستان .. من دون نتائج ملموسة
متقي أول مرشحي انتخابات الرئاسة الإيرانية هذا الصيف
 

ــ الجمهورية
مجلس دفاع للأمن اليوم وتشديد أميركي على التزام «النأي بالنفس»
واشنطن ستقلب «الطاولة» في سوريا
«القُطبة المخفيّة» في الجولة الأميركية
الجيش حاسَب كلّ من استهدفه وعرسال لن تشكّل شواذاً

 

أبرز الأخبار

ــ الشرق: جنبلاط: لا علاقة مع عون ونتكل على حزب الله
أيّد رئيس «جبهة النضال الوطني» النائب وليد جنبلاط مشروع الانتخابات القائم على مزيج بين النسبية والأكثري، قائلاً «كنت رافضاً النسبية ولكن يبدو أن الفرقاء حتى «تيار المستقبل» تطور المفهوم عنده ووافق على النسبية مع الأكثري. ويبدو اننا نتجه الى حل قائم على الخلط بين النسبية والأكثري وهذا جيد. يبقى التقسيمات الجغرافية التي تناسب هذا ولا تناسب ذلك»، معرباً عن تفاؤله بالتوصل الى حل «في ما يخص قانون الإنتخابات». جنبلاط، وفي حديث لموقع «العهد» الإخباري، لفت الى أن «التشاور في مشروع قانون الانتخابات المختلط جار مع الجميع باستثناء «التيار الوطني الحر» لان ليس هناك علاقة معهم»، مضيفاً رداً على سؤال حول إمكانية تجاوز «التيار الوطني الحر» في هكذا نقاش، قال: «نتكل على «حزب الله» والله».  أضاف جنبلاط: «يظن البعض أنه اذا ما نجح في الانتخابات يستطيع أن يتحكم بمصير البلاد»، وأضاف: «لا بد من توافق حكومة وحدة وطنية بعد الانتخابات كي ندير الازمة الاجتماعية والاقتصادية وخاصة الأمنية»، معتبراً أن «هاجس المسيحيين في ما يخص التمثيل الصحيح ليس حقيقياً»، متمنياً على «بعض قادة المسيحيين اليوم أن يخرجوا من هذا الهاجس وأن يتذكروا دور المسيحيين التاريخي بالعالم العربي في ريادة القومية العربية وحركات التحرر والتحرير».  وفي ما رأى أن «تاريخ المسيحيين أوسع بكثير من التقوقع بين هضبة وتلة»، لفت الى أن «افضل ضمانة للمسيحيين كان اتفاق الطائف حيث أرسى خارج القاعدة العددية المناصفة»، وسأل «لماذا العودة الى الماضي ومشروع يفتت البلد ارباً ارباً». وعوّل جنبلاط على حكمة رئيس مجلس النواب نبيه بري في حل أزمة قانون الإنتخاب، مشيراً الى أن «المشروع الذي يتشاور فيه مع الأفرقاء هو ذاته النظام المختلط الذي طرحه بري ولكن البحث يجري حول كيفية تدوير الزوايا فقط كي لا يكون هناك صدام»، وتابع: «قلنا لا «للارثوذكسي» وهناك اجماع وطني برفضه. اذاً لا بد من تسوية يقوم بها الرئيس بري وسنساعده لأن عدم حصول انتخابات مؤشر سلبي قد ينعكس أمنياً وسياسياً واقتصادياً على البلاد».  وعن حديث البعض عن التمديد للمجلس النيابي، قال جنبلاط: «هذا الموضوع يجرنا الى المجهول خصوصا  اننا لا نعلم ما هو مصير سوريا وهو مؤشر خطير عربياً ودولياً واقتصادياً، والذين يراهنون على التمديد يدخلون البلاد في المجهول والعبث»، مشدداً على «ضرورة تحصين خاصرة لبنان من تداعيات الازمة السورية بالتوافق حول قانون انتخابي والخروج من القتال في سوريا»، وقال: «أنا أرفض أي مشروع تمديد سواء لمجلس النواب أو لرئاسة الجمهورية وأشدد على اجراء الانتخابات في موعدها». ورداً على سؤال حول حديثه سابقاً بأنه والرئيسين ميشال سليمان ونجيب ميقاتي في نفس المركب، قال جنبلاط: «المهم ان نكون في مركب واحد للخروج بمشروع توافقي يرضي الجميع بالانتخابات، وما زال المركب صالحاً للإبحار». ورأى جنبلاط أن «اوروبا والغرب لا يباليان بالتفاصيل اللبنانية سواء بإجراء الانتخابات في موعدها ام لا خصوصا  في ظل الأزمة الإقتصادية الطاحنة التي تتعرض لها أوروبا»، مضيفاً: «علينا تحمل المسؤولية وعدم الإتكال دائماً على الخارج».  وعن عدم إحالة سلسلة الرتب والرواتب الى مجلس النواب، قال جنبلاط: «موارد السلسلة غير موجودة. وجرت الوعود ولم تكن مبنية على وقائع. وعن العلاقة مع «حزب الله»، أكّد جنبلاط أن «علاقته مع «حزب الله» جيدة مبنية على النقاش وهناك اجتماعات دورية دائمة». وفي الملف الأمني، دعا جنبلاط الى معالجة اسباب ما يجري من فلتان أمني وخطف، رافضاً أي طعن بالمؤسسة العسكرية، موضحاً أن هناك أصواتاً عبثية تاريخها عبثي في الاساس حرّضت على الجيش مضيفاً «اذا حرّضنا على الجيش والقوى الأمنية ماذا يبقى لنا. بالطبع لا شيء». وعن سوريا، توجه جنبلاط الى الذين يقاتلون مع الشعب أو النظام في سوريا بالقول: «آن الاوان لنخرج وننتبه بأن لا نستورد الأتون السوري الى لبنان. فنحن لا يجب الا نُستخدم كأدوات صغرى في معادلة أكبر بكثير وهذه لعبة أمم تهدف الى تفجير وتدمير سوريا»، مؤكداً أن «النظام في سوريا لن يبقى». وتابع: «يظن بعض الفرقاء في لبنان انهم يستطيعون تغيير المعادلة في سوريا. فهناك صراع دولي على سوريا نتيجته تدمير سوريا وربما تفتيتها بالتزامن مع حرب استنزاف يقودها الغرب يستنزف فيها الجمهورية الاسلامية وروسيا وكل هذا على حساب الشعب السوري أو التراث السوري وربما وحدة سوريا، هنا في لبنان الفرقاء منهم «حزب الله» من جهة وغيره يقاتل في سوريا، هذا مع النظام وهذا مع الشعب، يظنون انهم يستطيعون تغيير المعادلة ولكن لا يستطيعون أن يفعلوا شيئاً. لماذا لا نؤكد على الخروج من هذا المأزق ونحصّن الدولة». وختم بالقول: «بأوج الحرب الأهلية كان هناك بعضٌ من الروابط وفوق هدير المدافع والرصاص كان هناك حوارٌ في لبنان. اليوم المرحلة أخطر من قبل، لا بد من العودة الى الحوار». وكان جنبلاط  قد التقى في دارته في كليمنصو، مدير قسم شمال إفريقيا والشرق الأوسط وشبه الجزيرة العربية وإيران والعراق في الجهاز الأوروبي للعمل الخارجي هوغ مينغاريللي برفقة رئيسة بعثة الاتحاد الاوروبي السفيرة انجلينا ايخهورست وعرض معهما التطورات الراهنة.


ــ السفير: «حزب الله» يلتقي «الناصري» لمناسبة ذكرى استشهاد معروف..سعد: لن نسمح بتحويل صيدا بؤرة مذهبية منغلقة
أكد الأمين العام لـ«التنظيم الشعبي الناصري» أسامة سعد أنّ «صيدا ستنتصر حكماً على أي محاولة تهدف إلى عزل المدينة عن محيطها وتزوير هويتها أو الفرز المذهبي، ولن يتمكن أحد مهما كان حجمه أن يأخذ صيدا إلى خياراته الخاصة»، مشدداً على «أننا لن نسمح بتحويل صيدا إلى بؤرة مذهبية منغلقة على نفسها، أو متخاصمة مع جوارها، وسنسقط كل دعوات التعصب الرجعية الظلامية». وحمّل سعد، خلال مؤتمر صحافي عقده أمس في مكتبه في المدينة لمناسبة الذكرى الثامنة والثلاثين لاستشهاد معروف سعد بحضور عدد من اعضاء اللجنة المركزية وكوادر «التنظيم» وفعاليات صيداوية، رئيس الحكومة ووزير الداخلية مسؤولية أي خلل أمني في المدينة، لافتاً الإنتباه إلى أن «صيدا التي انتصرت عام 1985 على مشروع الفرز الطائفي الذي كان وراءه «تيار المستقبل» و«القوات اللبنانية» وعملاء إسرائيل في الداخل، ستنتصر على كل محاولات الفرز المذهبي». وجدّد مطالبة الحكومة والقضاء بمغادرة «سياسة التغطية على جريمة اغتيال الشهيد معروف سعد وتجهيل المجرمين»، مطالباً بمحاكمتهم.  وأضاف سعد: «إن ذكرى الشهيد تعود هذا العام في الوقت الذي تتفاقم فيه الأزمات في لبنان الاقتصادية والمعيشية وتتصاعد معدلات الفقر والبطالة، وتراجع الخدمات العامة والتقديمات الاجتماعية كل ذلك نتيجة للسياسات التي اعتمدت من قبل الحكومات المتعاقبة منذ الطائف حتى اليوم»، مشدداً على أن «انفلات السلاح والمسلحين قد أصبح في أكثر من منطقة من لبنان ظاهرة يومية تلقي الرعب والهلع في نفوس المواطنين، وتضرب الأمن والاستقرار، كما تُلحق الخسائر بالأرواح والممتلكات». وأكد أنّ «القوانين الانتخابية التي يجري التداول بها لا مكان فيها لمصلحة الشعب أو الوطن، من «قانون الستين» سيء الذكر إلى «الأرثوذكسي»، وهي قوانين لا تهدف إلا إلى تقوية العصبيات الطائفية وتعزيز نفوذ زعماء الطوائف»، متسائلاً: «لماذا أقرت اللجان النيابية المشتركة «الأرثوذكسي» الذي سيؤدي حكماً إلى تسريع مسار التدمير والتفتيت للدولة اللبنانية والكيان اللبناني؟». ودعا سعد إلى «التوافق على قانون ديموقراطي عصري يقوم على إلغاء القيد الطائفي»، مشدداً على أن «النسبية تؤمن صحة التمثيل، على أساس الدائرة الوطنية الواحدة، داعياً إلى إنشاء مجلس للشيوخ». وجدد «العهد على الاستمرار برفع راية المقاومة، وبالوقوف إلى جانب كل المقاومين في لبنان وفلسطين وفي كل أرض محتلة».  وكان سعد قد التقى وفداً من «حزب الله» برئاسة نائب رئيس المكتب السياسي محمود قماطي، ضم كلاً من عضو المجلس السياسي علي ضاهر، ومسؤول العلاقات في الجنوب حاتم حرب، ومسؤول منطقة صيدا زيد ضاهر، بحضور معروف مصطفى سعد وبلال نعمة عن «التنظيم».  وأكدّ سعد أنّ «أمن صيدا وأمن الجنوب هو أمن واحد، وأن الخطر الحقيقي على لبنان هو من العدو الصهيوني»، مشيراً إلى «أننا و«حزب الله» وقوى وطنية عدة نقف على أهبة الاستعداد لمواجهة هذا الخطر والتهديدات الصهيونية، ونعمل سوياً على حماية السلم الأهلي وعلى تعزيز مناخات الوحدة الوطنية في لبنان». بدوره، شدّد قماطي على أهمية العلاقة مع «التنظيم»، نافياً أن يكون لهذه الزيارة صلة بأي تطور مذهبي، موضحاً «أن الزيارة تأتي في إطار الذكرى السنوية للشهيد معروف سعد».


ــ السفير: مطالبة بتطبيق القرار 1701... على الحدود مع سوريا..«المستقبل»: عون «يهذي»... والنظام المختلط أولاً!