23-11-2024 08:50 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 01-03-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 01-03-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 01-03-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 01-03-2013

المونيتر: إخوان مصر وحزب الله: سلم بارد
لم ينقطع الحوار بين حزب الله وإخوان المسلمين في مصر، رغم انه لا يتم على نحو علني، نظرا لحساسيات تعلق بعلاقاتهما ناتجة عن تضارب مواقفهما بخصوص قضايا حساسة وهامة . ولكن حتى الآن يمكن القول بشيء من الثقة، إن الحوار البعيد عن الإعلام بينهما والذي يعتريه عدم الانتظام،  أسفر عن نتيجة واضحة وهي التزام الطرفين بعدم انتقاد بعضهما البعض بشكل علني.  بل وأكثر من ذلك، فان كل طرف لا يوفر الفرص المناسبة والمحسوبة، من دون استغلالها لإظهار إشارات حسن النية تجاه الطرف الآخر. فخلال الشهر الماضي قال السفير المصري في لبنان، عبر جريدة لبنانية أن حكومة بلده ترغب بتحسين علاقتها مع حزب الله الذي وصف دوره بأنه مهم، ويجب أن تلحظه خطط مصر لاستعادة صلاتها ودورها في المنطقة. وكان  المرشد العام للإخوان المسلمين في مصر عاكف أعلن الجهاد إلى جانب حزب الله للتصدي للحرب الإسرائيلية على لبنان عام ٢٠٠٦، وأبدى عن استعداد جماعة الإخوان لإرسال آلاف المجاهدين ليقاتلوا إلى جانب الحزب. ودائما كان حزب الله ولا يزال يرد إشارات حسن النية الصادرة من إخوان مصر بمثلها. فخلال حرب تموز العام ٢٠٠٦، أدار ظهره لبعض ناصحيه بان تبث فضائية المنار التابعة له، أناشيد مصرية تعود لزمن الرئيس المصري جمال عبد الناصر. وبرر الناصحون طلبهم هذا بان مثل هذه الأناشيد ستخاطب وجدان الشارع العربي وتجعله ينزل في شوارع العواصم العربية تأييدا لمقاومة حزب الله. وخشي الحزب حينها فيما لو عمل بهذه النصيحة أن يثير بذلك غضب الإخوان المسلمين في مصر الذين يعتبرون عبد الناصر الذي اعدم زعيمهم حسن البنا عدوا لدودا لهم.  ومنذ صعود نجم الإخوان في مصر بعد إسقاط مبارك، وحزب الله يخوض نقاشا في كواليسه لإقناع قوى سياسية عربية ولبنانية حليفة له، بان موقفها المتحفظ ضد إخوان مصر غير صائب. فهذه القوى تنتقدهم  على  خلفية عدم  قيامهم   بإلغاء اتفاق كامب ديفيد بعد وصولهم للحكم، ويتهمونهم  بأنهم رتبوا صفقة وصولهم إلى الحكم مع الأميركيين. وتقول وجهة نظر الحزب في هذه النقطة أن واشنطن هي التي تحاول التقرب من الإخوان وليس الأخيرين. فيما الإخوان في هذه المرحلة  يحاولون  مسايرة أوضاع مصر الداخلية، وتضييق جبهة الأعداء. ويبدي الحزب، في هذا السياق،  ثقة بان الإخوان بعد أن يستتب لهم الاستقرار الداخلي في بلدهم سوف يعودون إلى صف الجهاد ضد إسرائيل. ويضيفون أن الحزب كما إيران لا يستطيع أن يكون ضد وصول حكم إسلامي في اكبر دولة عربية.
ويقول مراقبون أن هناك أجواء واسعة في كل من الإخوان المصريين  وحزب الله يعتقدون أن السبب الوحيد الذي يشكل نقطة خلاف بين الحزبين، هو تباينهما  بخصوص الأزمة السورية، وان الطرفين لا يريدان لهذا السبب أن يسبب عداءا بينهما. وترى هذه الأجواء أن إخوان مصر مختلفون عن " الإخوان المسلمون السوريون"، فالأخيرون قريبون للوهابية السعودية ويراعونها ويعتبرون أن هناك حاجة للتحالف معها، بينما إخوان مصر هم منافسون للوهابية السعودية. فمصر تعتبر نفسها هي قائدة العالم الاسلامي وليس الرياض. كما أن الأزهر في القاهرة يعتبر نفسه هو مصدر الفتوى التي ترشد المسلمين، وليس دار إفتاء السعودية. وخلال الصيف الماضي، حصل في تونس أول حوار عميق و مباشر بين الإخوان المصريين وحزب الله. والمناسبة التي جمعتهما كان مؤتمرا  مغلقا  ضم ممثلي أحزاب إسلامية في المنطقة كالإخوان المسلمين (من مصر ومن المغرب العربي وبلدان أخرى) وحزب الله من لبنان، كما حضره ممثل شخصي للرئيس السويسري وشخصيات أميركية مقربة من الإدارة الأميركية ومن وزارة الخارجية الأميركية وأخرى أوروبية مهتمة بموضوع الشرق الأوسط. وكان  وراء عقد هذا المؤتمر جمعية الحوار الإنساني وهي مؤسسة دولية تقوم منذ بدء الربيع العربي بدور الوسيط لإنشاء حوار بين المكونات السياسية الحزبية في المنطقة لإيجاد قواسم تقارب بينها، وهدفها من ذلك منع انزلاق هذه القوى إلى  تصادم يدخل العالمين العربي والإسلامي  في نفق الحروب الأهلية. وتجدر الإشارة إلى  أن اثنين من كبار ناشطي جمعية الحوار الإنساني عملا كمستشارين  لكوفي انان حينما كان المبعوث الأممي - العربي المشترك لحل الأزمة  في سوريا. وكان هذان الشخصان جاءا إلى لبنان  في الصيف الماضي من دون الإعلان عن ذلك، وأجريا اتصالات بحزب الله، بهدف استكشاف رأيه بإجراء حوار معمق بواسطة  لجنة الحوار الإنساني  مع الإخوان المسلمين في مصر بخاصة، كما قام هذا الشخصان من خلال موقعهما كمستشار ين ضمن فريق انان باستطلاع رأيه حول الأحداث في سوريا.
وجرى خلال مؤتمر تونس، استعراض لواقع الثورات العربية عبر مداخلات لممثلي القوى المشاركة فيه، وبرز نقاش خلال هذا الاجتماع بين ممثلي حزب الله والإخوان المسلمين المصريين. وفيما ركز ممثل حزب الله على ضرورة أن يظل عنوان الصراع مع إسرائيل والقضية الفلسطينية هو المعيار الأساس للتحالف والخصام بين القوى العربية والإسلامية، فان ممثل الإخوان ركز على أن الأولوية اليوم لدى إخوان مصر، هو لإنجاز الثورة المصرية وإتمام عملية الانتقال من نظام مبارك وفلوله إلى نظام جديد يلبي طموحات الشعب المصري. وبرز الخلاف بين الإخوان وحزب الله حول الموقف من النظام السوري، ففيما اعتبر ممثل الحزب أن هذا النظام له إسهاماته  الكبيرة في الصراع ضد إسرائيل التي يجب أن تحتسب له، فان الإخوان ركزوا على قيامه بقمع تطلعات الشعب السوري للحرية. ويتلخص موقف حزب الله من مشروع الحوار مع الإخوان المسلمين، وبخاصة في مصر، بالمعطيات التالية: أولا - حزب الله منفتح على الحوار مع الإخوان، لان ذلك يحرم القوى الغربية من فرصة إثارة فتنة شيعية - سنية في المنطقة. ويشجع  هذا الموقف للحزب، توجه جمعية الحوار الإنساني التي ترى انه لا بد من إنشاء حوار بين القوى الأساسية الشيعية والسنية في المنطقة لوقف انزلاقها  إلى حروب أهلية مذهبية كما يحدث الآن في كل من العراق وسوريا. ثانيا - يراهن حزب الله على انه رغم ما بينه وبين الإخوان المسلمين في مصر من تناقضات بخصوص قضايا راهنة، إلا انه في نهاية المطاف يبقى بينهما مشترك أساسي لن يخرج الإخوان عنه نتيجة تركيبتهم العقائدية.  وهذا المشترك هو إيمانهم بالدفاع عن القضية الفلسطينية وموقفهما العقائدي المشترك المناهض للعدو الإسرائيلي.
ثالثا - يرى حزب الله كما يرى الكثيرون من متابعي الحركات الإسلامية في المنطقة، انه في حال نجح الإخوان المسلمين في ترسيخ سيطرتهم  على الحكم في مصر فان هذا سيخلق في المنطقة صراع بين " ثنائية الشرعية الدينية السنية والقيادة السنية " بين مصر والسعودية. وهو أمر يرى الحزب انه حيوي للتقليل من سيطرة الرياض على الحالة الإسلامية في العالم. وبرأيه ان  مصر بظل حكم الإخوان ستعود مرجعية للسنة العرب وذلك على حساب ما تمثله الآن مرجعية السعودية. فالأزهر بتراثه التاريخي القيادي للمسلمين، لن يقبل أن يكون في حال صعود الإخوان للحكم في مصر، تابعا للسعودية الوهابية، بل سيعمل على ان تكون القيادة له، وهذا سيقود إلى تنافس قوي بين القاهرة الإخوانية المتطلعة لزعامة المسلمين العرب وغير العرب، وبين الرياض الوهابية المتطلعة لنفس هذا الدور. وسيبرز حتما في هذا المجال الخلاف العقائدي بين الوهابية والإخوان، كما أن إخوان مصر سيجدون أن الحكم الإخواني في  تركيا اقرب لهم من الحكم الوهابي في السعودية. رابعا - تجدر الإشارة إلى أن فكرة إجراء حوار بين حزب الله الشيعي وبين الإخوان المسلمين السنة تتفاعل في الظل منذ عدة أشهر، ولكنها تعرضت الآن للخبوت، بالنظر لانشغال الإخوان بالتحديات الداخلية التي برزت بوجههم، ويقوم بدور هام  للتقريب بين الإخوان والحزب، المفكر الفلسطيني  منير شفيق الذي تربطه علاقات صداقة مع  الغنوشي  احد ابرز  زعماء الحركة الإسلامية الإخوانية ( حركة النهضة) في تونس . ويؤكد شفيق انه في بدايات العام الماضي زار تونس والتقى الغنوشي، وبحث معه قضية الحوار بين السنة والشيعة وإجراء حوار ضمن هذا السياق بين "الإخوان المسلمون" و" حزب الله". ولا تزال هذه الفكرة موضع تدارس وعمل في الخفاء. كما كان وفدا من إخوان مصر زار نهايات العام ٢٠١١ بيروت من دون إعلام، والتقى بقيادة حزب الله ضمن سياق نقاش العلاقات السنية الشيعية في العالم الإسلامي وإنشاء حوار بين الإخوان المصريين وحزب الله.


المونيتر: نصر الله يرسل رسالة بشأن سوريا
بالنسبة لمؤيدي حزب الله، إن نصر الله ليس رجلا يجوز التلاعب معه، فهو "الزعيم المنتصر الذي هزم إسرائيل".  وكونه سيدا، أي من سلالة النبي محمد، يضيف لمسة من القداسة إلى الكاريزما التي يتمتع بها، وبالنسبة لأتباع نصر الله أن حالته الصحية الجيدة تعني سلامة  الأمة (المجتمع الإسلامي). .. وقد كان نصر الله في ظهوره على قناة المنار، أكثر وضوحا مما كان عليه سابقا في الحديث عن دور حزبه في سوريا.  لقد أعلن أن الحرب الأهلية السورية ليست صراعا يشارك فيه الحزب ككل، ولكنه اعترف في الوقت نفسه بضلوع أعضاء المنظمة الذين يعيشون في القرى ذات الأغلبية الشيعية اللبنانية في سوريا في الصراع الدائر.. نصر الله يعلم أن موقفه المؤيد لقانون للنسبية في دائرة انتخابية واحدة،  يواجه معارضة شديدة.  حيث يخشى العديد من خصومه أنه إذا ما اعتمد، فإن ذلك سيعني انتصارا لحزب الله وحلفائه في الانتخابات القادمة. في ضوء ذلك، قد يكون القانون الأرثوذكسي الخيار الأفضل، أو سيكون على الانتخابات البرلمانية الانتظار.


غلوبال بوليتيشن: يتعين على أميركا دعم معركة إسرائيل ضد حماس وحزب الله
احد أكثر الجوانب غير العادية في السنوات العشر الماضية كان بقاء معسكرات حزب الله في لبنان وحماس في غزة. إن المرء ليعتقد إن أي جهد جاد لدمقرطة لبنان، أو للقضاء على الإرهاب، أو لتشويه سمعة العقيدة الإسلامية غير الديمقراطية ستضم بعض مظاهر محاولة لنزع سلاح، أو حل التنظيم الجهادي المدعوم من إيران. ومع ذلك لعبت كل من الحكومات المواجهة بشكل مفترض في واشنطن وتل أبيب، ولفترة طويلة جدا من الزمن، دور الحمامة أمام صقر حزب الله، وتبنتيا نهجا مختلفا عن النهج المستخدم مع وهابيي تنظيم القاعدة. ربما يكون ذلك بسبب أننا اعتقد زورا أنه يمكن لحزب الله أن يسيس نفسه، ويبتعد عن ماضيه الإرهابي، وعلى غرار روبن هود يحتضن التطلعات الاجتماعية ويعمل على تلبية الاحتياجات الإنسانية للشعب اللبناني؟ وربما قد يكون ذلك لأننا تخوفنا بشكل خاطئ من انتقام إيراني إذا ما قضينا على الحزب في وادي البقاع؟ أو لأننا فضلنا "الاستقرار" على فوضى إبادة الإرهابيين من السماء، وسحب الدخان، والإدانات العالمية التي ترافقهما؟ مهما تكن الذريعة المستخدمة لتبرير الأمر الواقع الذي يسترضي حزب الله، إن الخبر السار الآن هو أن تلك الآمال والرغبات لم تثبت سخفها فقط وإنما كونها أفكارا انتحارية.  الحل، بالطبع، في الصراعات داخل الدول – مواجهة كيان خصم داخل دولة صديقة – هو تمكين المواطنين الأصليين من انجاز الجزء الأكبر من عمليات مكافحة الإرهاب بأنفسهم. منذ أواخر عام 2001، قمنا بذلك على وجه التحديد في الفلبين ضد شبكة ابو سياف، وفي الجزائر ضد المنظمة الجهادية السلفية، وفي إندونيسيا وماليزيا ضد الجماعة الإسلامية، وفي كولومبيا، وجيبوتي، ومالي، والأردن، وغيرها. إن تكرار ذلك، وهذا وحده، هو السبيل الوحيد لإنهاء العنف في لبنان: إن الضربات الجوية الإسرائيلية المتواصلة ضد تحصينات حزب الله لفترة من الزمن (وليس إلى ما لا نهاية) حتى يتم إرجاع كافة الممتلكات الإسرائيلية ووقف الهجمات الصاروخية – ومن ثم حث أميركي للديمقراطية اللبنانية للقضاء على الجيوب الإرهابية ورفض الوجود السوري والإيراني. وهذا يتطلب جهدا  مشابها جدا لجهودنا في عام 2002 في جزر الفلبين، حيث تحط وحدة صغيرة من القوات الخاصة الأمريكية - ربما القبعات الخضراء نظرا لتاريخهم من التدريب -  على الشواطئ اللبنانية، وتدعم قوات الأمن اللبناني، وتساعد في عمليات مكافحة الإرهاب، وتنهي عهد حزب الله الاستبدادي. وهذا يعني التزاما أميركيا ودوليا مستمرا. يجب علينا أن نساعد اللبنانيين في ما يعجزون عن فعله بأنفسهم - تنفيذ القرار 1559 – إلى أن يصبحوا قادرين على القيام بذلك. يجب تكريس المال والإمدادات والسلاح، وربما حتى الهيئات لصالح الحكومة الديمقراطية الهشة في بيروت...


التايمز البريطانية: الولايات المتحدة تدرب المسلحين على قتال الأسد
خصصت صحيفة التايمز أحد موضوعاتها الرئيسية في شؤون العالم لتطورات الأزمة السورية تحت عنوان "الولايات المتحدة وحلفاءها يدربون المتمردين على قتال الأسد". وقالت الصحيفة إن الولايات المتحدة وبعض حلفائها الأوروبيين يشرفون على قواعد تدريب المتمردين السوريين في الأردن في محاولة لدعم المجموعات المعتدلة التي تقاتل من أجل الإطاحة بنظام الرئيس السوري، بشار الأسد. ورأت الصحيفة أن هذه الخطوة تدل على تورط الولايات المتحدة في الأزمة السورية وتعكس مخاوف الغرب من أن مقاتلين إسلاميين مثل مقاتلي جبهة النصرة يحققون قصب السبق في معركة الإطاحة بالنظام السوري. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في أجهزة استخبارات غربية ودبلوماسيين في المنطقة قولهم إن المتمردين يتلقون تدريبات من قبيل كيفية استخدام الأسلحة الخفيفة والتدرب على المناورات المعقدة مثل كيفية تأمين المنشآت التي تضم الأسلحة الكميائية. وينظر إلى هذه السياسة على أنها وسيلة للسيطرة على مصير الأسلحة الموردة إلى المقاتلين. ورغم أن هناك تليمحات بأن جنودا بريطانيين يشاركون في هذه التدريبات، فإن مصدرا في وزارة الدفاع البريطانية نفى مشاركة بريطانيا في الموضوع. وقال أحد الدبلوماسيين الغربيين في عمان إن رغم أن التدريبات تتم في المنشآت العسكرية الأردنية، فإن العملية تخضع لتنظيم وإشراف مدربين أمريكيين. وقال ضباط أجهزة استخبارات محليين إن الولايات المتحدة بدأت في توفير التدريب لفائدة المتمردين قبل خمسة أشهر أي قبل إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما لولاية ثانية.

 

عناوين الصحف

التايم الأميركية
• متاعب في الضفة الغربية: هل هناك خطر حدوث انتفاضة ثالثة؟


وول ستريت جورنال
• الثوار ينتقدون المساعدات السورية الجديدة.
• الأرجنتين تعقد صفقة مع إيران.


الاندبندنت البريطانية
• الثوار السوريون يحصلون على دعم الولايات المتحدة ولكن ليس السلاح الذي يريدونه.


نيويورك تايمز
• كرواتيا تسحب جنودها من الحدود بين إسرائيل وسوريا.
• إسرائيل: تشريح جثة المعتقل يظهر علامات على 'محاولات إنعاش".
• الولايات المتحدة ترفع المساعدات للمعارضة السورية، وتعلن عن تبرعات بقيمة 60 مليون دولار.


جيروزاليم بوست
• وزير الخارجية الإيراني: قطعنا شوطا في المحادثات النووية.


واشنطن بوست
• الولايات المتحدة تتعهد بمساعدة الثوار السوريين.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها