23-04-2025 05:55 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 07-03-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 07-03-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 07-03-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 07-03-2013

الغارديان وبي بي سي البريطانيتين: البنتاغون متورط في عمليات تعذيب بالعراق
أوفدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) خبيرا أمريكيا كان له دور في ما يسمى بـ"الحروب القذرة" في منطقة أمريكا الوسطى، وأوكلت له مهمة الإشراف على الوحدات الخاصة في العراق التي أسست مراكز اعتقال وتعذيب سرية لانتزاع اعترافات المتمردين. وقد استخدمت تلك الوحدات أساليب تعذيب قاسية في فترة الاحتلال الأمريكي للعراق والتي ساهمت في الإسراع في نقل البلاد إلى حرب أهلية واسعة النطاق. هذا الخبير هو الكولونيل جيمس ستيل الذي كان حينها يبلغ الثامنة والخمسين، وهو متقاعد من الخدمة في وحدات القوات الخاصة التابعة للقوات الأمريكية. وقد انتدبه وزير الدفاع الأمريكي "دونالد رامسفيلد" للمساعدة في تشكيل القوات شبه النظامية من أجل القضاء على المجموعات المتمردة، حسب فيلم وثائقي أنتجته بي بي سي العربية بالتعاون مع صحيفة الغارديان البريطانية. وإلى جانب ستيل، جرى تعيين الكولونيل جيمس كوفمان (59 عاما)، كمستشار خاص ثان في مراكز الاعتقال العراقية التي أنشئت بتمويل أمريكي. وكان كوفمان يرسل التقارير بشكل مباشر إلى الجنرال ديفيد بتريوس. وقد أوفد إلى العراق في حزيران عام 2004 لتشكيل وتدريب القوات الأمنية العراقية. أما ستيل فكان يرسل التقارير مباشرة لرامسفيلد في بعض الأحيان. وتشير أقوال الشهود من الطرفين الأمريكي والعراقي والتي تضمنها فيلم بي بي سي العربية والغارديان الوثائقي إلى ضلوع المستشارين الأمريكيين في انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها شرطة الكوماندوز الخاصة. وللمرة الأولى تشير الشهادات أيضا إلى اسم الجنرال ديفيد بتريوس باعتباره مرتبطا بتلك الانتهاكات. وكان الكولونيل كوفمان قد وصف نفسه في مقابلة مع صحيفة (ستارز أند سترايبس) بأنه "عين بتريوس وأذنه على الأرض في العراق." يقول الضابط العراقي السابق منتظر السامرائي الذي عمل مع الجنرالين ستيل و كوفمان لمدة عام "لقد عملا يدا بيد، ولم أرهما قط مفترقين عن بعضهما خلال الأربعين أو الخمسين مرة التي رأيتهما فيها داخل مراكز الاعتقال. فقد كانا على دراية بكل ما يحدث هناك من تعذيب ". ويقول السامرائي: "كان لكل مركز اعتقال لجنة استجواب خاصة، ففي كل مركز يوجد رجل مخابرات واحد وثمانية محققين. وكانت هذه اللجان تستخدم كل أنواع التعذيب لإجبار المعتقل على الاعتراف منها التعذيب بالكهرباء أو التعليق أو استخدام مواد حارقة أو قلع أظافر المعتقل أو ضربه على أماكن حساسة من جسده". ويذكر أنه لا يوجد أي دليل يؤكد بأن الجنرالين نفسيهما كانا قد أقدما على تعذيب السجناء بنفسهما، لكنهما في بعض الأحيان كانا حاضرين في مراكز الاعتقال التي وقع فيها التعذيب.
بدأت فكرة هذا الفيلم الوثائقي بعدما نشرت ويكيليكس المئات من الملفات والمعلومات السرية التي كشفت أن الجنود الأمريكيين كانوا على علم بما يحدث من تعذيب في شبكة مراكز الاعتقال ومراكز التعذيب. يكمل الجنرال منتظر السامرائي شهادته قائلا "سعدي عثمان، المترجم الخاص لبتريوس، هاتفني ليوصل رسالة لي من الجنرال بتريوس يقول فيها لا تعرضوا المساجين على القنوات الإعلامية بعد تعرضهم للتعذيب". ويضيف "بعد ما يقرب من عشرين دقيقة تلقيت مكالمة هاتفية أخرى من وزير الداخلية العراقي يخبرني بالأمر ذاته وهو أن الجنرال بتريوس لا يريد أن يظهر ضحايا التعذيب على القنوات الإعلامية". وأكد سعدي عثمان لمراسلة صحيفة الغارديان، ماغي أوكين بأنه أجرى بالفعل المكالمة مع قائد الشرطة الخاصة بالنيابة عن الجنرال بتريوس ليطلب منه وقف عرض المساجين الذين تعرضوا للتعذيب. لكنة قال أيضا " الجنرال بتريوس لا يوافق على التعذيب، والقول إنه مع التعذيب مجرد هراء". اللواء عدنان ثابت، قائد الوحدات الخاصة يقول إنه لا يصدق فكرة أن الأمريكيين الذين تعامل معهم ليس لديهم علم بما كان يحدث. ويقول "إلى أن غادرت، كان الأمريكيون على معرفة بكل شيء أقدمت على فعله، كانوا على معرفة بما كان يحدث داخل غرف الاستجواب وعلى معرفة بالمعتقلين، حتى إن بعض المعلومات الاستخباراتية عن المعتقلين كانت تأتي من عندهم، إنهم يكذبون". إن محصلة تمويل هذه القوة شبه العسكرية وتسليحها كان إطلاق العنان لقوة فتاكة ساعدت في إشعال الحرب الأهلية التي أودت بحياة عشرات الآلاف من الضحايا. ففي ذروة الصراع الطائفي كانت هناك ثلاثة آلاف جثة تظهر كل شهر في شوارع العراق. وبحسب تقرير الصحيفة فإن الوحدة الأمنية العراقية كانت تنفذ عمليات خاصة وتكونت من عناصر سابقة في فصائل شيعية مسلحة مثل "فيلق بدر" – الذين عمل أفرادها على ترهيب المجتمع السني.


الاندبندنت البريطانية: أطراف الصراع بسوريا يستهدفون المستشفيات
حذرت إحدى المنظمات الإنسانية الرائدة من أن طرفي النزاع في الحرب الأهلية التي تدور رحاها في سوريا تعمدا استهداف المرافق الطبية طوال السنتين الماضيتين مما تسبب في انهيار نظام الرعاية الصحية في البلاد. وقالت "أطباء بلا حدود" -وهي منظمة مساعدات طبية إنسانية دولية غير حكومية مقرها جنيف في سويسرا ظلت تعمل سراً في سوريا منذ اندلاع الصراع- إن المنشآت المؤقتة التي أقامتها هناك تعرضت للقصف من قبل الطائرات الحربية الحكومية. وأوضح رئيس المنظمة د. ماري بيير ألي أن "المساعدات الطبية تُستهدف، والمستشفيات تُدمر والعاملون الطبيون يُعتقلون". وفرَّ معظم العاملين المؤهلين في المجال الصحي من البلاد هربا من العنف، بحسب تقرير من المنظمة أصدرته اليوم الخميس. وكان من نتائج ذلك أن عمليات جراحية خطيرة يجريها أطباء الأسنان، وأن الصيادلة يعالجون المرضى ويُستعان بالشباب للعمل كممرضين. وحمَّل التقرير بعض عناصر الثوار الذين يقاتلون في سوريا مسؤولية نهب المنشآت الطبية. وقال المدير العام لـ"أطباء بلا حدود" كريستوفر ستوك إن رفض الحكومة السورية السماح بإيصال المساعدات إلى المناطق الخاضعة لسيطرة "المتمردين" يزيد الوضع الإنساني سوءاً. وأبلغ ستوك صحيفة ذي إندبندنت البريطانية أن "سلطات دمشق بيدها حل هذا المأزق وإزالة كافة المعوقات التي تعترض نقل المساعدات عبر أنحاء البلاد". وأضاف "نناشد أطراف الصراع الراغبة في التوصل إلى حل سياسي أن يعقدوا على الأقل اتفاقا أساسيا بشأن المساعدات الإنسانية وتسهيل مرورها عبر أنجع الوسائل الممكنة". وورد بالتقرير أن المساعدات التي تُقدم غير كافية إلى حد بعيد على الرغم من أن حاجة السكان لها بكل أنحاء سوريا واللاجئين بالدول المجاورة كبيرة. وبحسب إحصائيات الحكومة السورية،فإن 57% من مستشفيات البلاد تضررت و36% منها غير قادر على أداء مهامها.


الغارديان البريطانية: دوريات كشافة لحماية الأقليات الدينية في باكستان
ذكرت صحيفة الغارديان أن باكستان تشهد دوريات أمنية مدنية للدفاع عن أتباع الطائفية الشيعية في جنوب غرب البلاد، بعد تعرضهم لفظائع متكررة من جانب الجماعات المتشددة السنية. وأوضحت أن قادة البلاد يدرسون خيار تسليح هذه الدوريات مع انتشار العنف الطائفي الذي يمزق البلاد، وكان 45 شخصا قد لقوا مصرعهم، الأحد، بعد انفجار سيارة مفخخة خارج مسجد للشيعة في مدينة كارتشى. وأتى هذا التفجير في أعقاب تفجيرين أخريين، أسفر عن مقتل 200 من الأقليات العرقية "الهزارة" والشيعة في مدينة كويتا. وقد أثارت عمليات القتل هذه غضب واسع ضد الحكومة والجيش واتهامهم بالفشل في حماية الأقليات، مما دفع قادة الكشافة لإرسال مراهقين في دوريات لحماية الأقليات.


بي بي سي: مدقق مالي أمريكي: أنفقنا 60 مليارا على إعادة تعمير العراق والإنجاز ضئيل
لم تحقق جهود الولايات المتحدة في إعادة بناء العراق شيئا يذكر بالرغم من إنفاق نحو 60 مليار دولار منذ الاحتلال في عام 2003، بحسب ما قاله مدقق مالي أمريكي في إعادة التعمير. وقدّر المفتش العام لإعادة تعمير العراق في تقريره النهائي ما أهدرته الولايات المتحدة بنحو 8 مليارات دولار. وأرجع المفتش، ستيوارت بوين، "التأثير الضئيل المحدود" الذي أفضت إليه الجهود الأمريكية، إلى الفساد، وقلة الأمن، وعدم كفاية المشاورات مع السلطات العراقية. وقد كلفت حرب العراق، التي استمرت ثماني سنوات، الولايات المتحدة نحو 800 مليار دولار، وحياة 5000 من جنودها. ويقول بوين في تقريره النهائي الذي عنونه بـ"التعلم من (درس) العراق"، والذي قدمه للكونغرس الأمريكي قبل انتهاء عمليات مكتبه، إن في الفشل في العراق دروسا لجهود إعادة التعمير في أماكن أخرى. وتعتزم الولايات المتحدة سحب قواتها من أفغانستان - التي بدأت الحرب فيها قبل العراق - بحلول نهاية عام 2014. وقد اعتمد التقرير على مئات من عمليات التدقيق والتفتيش التي شملت أرجاء العراق كافة، وعشرات المقابلات مع مسؤولين وسياسيين عراقيين وأمريكيين. وجاء في تقرير بوين أن "الاعتقاد السائد بين أفراد كل مجموعة هو أن برنامج إعادة التعمير كان ينبغي أن ينجز أكثر مما تحقق، وأن الكثير من الأموال أهدر، وأن الدروس المستفادة من تجربة إعادة تعمير العراق يجب أن تؤدي إلى تحسن في نهج الولايات المتحدة في عمليات إعادة الاستقرار والتعمير". وفي الكونغرس الأمريكي قال السناتور بوب كوركر، وهو عضو جمهوري رفيع المستوى في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، إن نتائج التقرير كانت "مروعة"، وإن هناك دروسا يجب تعلمها لتجنب تكرار الأخطاء في أفغانستان. وكانت الولايات المتحدة قد أنفقت نحو 90 مليار دولار في إعادة التعمير في أفغانستان خلال حملتها العسكرية هناك التي استمرت 12 عاما.


الفاينانشال تايمز: التزام أخلاقي تجاه سوريا
قالت صحيفة الفاينانشال تايمز في مقالة افتتاحية إن إعلان بريطانيا تقديم مساعدات غير فتاكة لقوات المعارضة السورية التي تقاتل نظام الرئيس السوري بشار الأسد، من بينها عربات مصفحة، ودروع واقية من الرصاص، هو "التزام أخلاقي". وترى أن بريطانيا قد تأسف لحقيقة انخراطها في حرب أهلية يواجه فيها طرفا الصراع اتهامات بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، لكن عدم التحرك وتبنى موقف المتفرج على "المجزرة" التي تحدث في سوريا "لم يعد خيارا". وأكدت الافتتاحية أن هناك بالتأكيد التزاما أخلاقيا لتحرك بريطانيا، وأشارت إلى تقرير للأمم المتحدة صدر الثلاثاء، يقدر عدد اللاجئين الفارين من الصراع في سوريا بأكثر من مليون شخص، نصفهم تقريبا من الأطفال. وأشارت إلى أن زعزعة استقرار المنطقة يهدد أيضا المصالح الإستراتيجية لبريطانيا، وتقول إن الفوضى يمكن أن تخلق أرضية خصبة لظهور متشددين إسلاميين قد ينضمون إلى صفوف شبكة الجهاديين العالمية. واعتبرت الصحيفة أنه من أجل إنهاء الصراع، يجب على الرئيس الأسد الرحيل عن السلطة، مضيفة أنه بالرغم من أن تمسكه بالسلطة استمر لفترة أطول مما كان متوقعا، فإن مخزونه النقدي بدأ ينفد، بينما تواصل المعارضة تحقيق تقدم ميداني. وقالت إنه من خلال تقديم دعم محدود ربما قد يكون مهما، فإن بريطانيا يمكن أن تضيف المزيد من الضغوط على الأسد لمغادرة بلاده سلميا، وهو ما سيتطلب بصورة مؤكدة تغييرا في نهج روسيا، حليفة الأسد. وترى الصحيفة أن هناك بالطبع مخاطر حول هذه الإستراتيجية، مشيرة إلى ضرورة توخي الحذر بألا تقع هذه المعدات العسكرية في "أياد شريرة".وأشارت إلى أن التدخل العسكري الكامل قد لا يكون أمرا مطروحا، لكن اتساع نطاق "المذبحة" يبرر وجود سياسة أكثر انخراطا من جانب بريطانيا.


الفاينانشال تايمز: خطط الأردن لإقامة مفاعلات نووية تثير مخاوف
نشرت صحيفة الفاينانشال تايمز، مقالا يتناول خطط الأردن لإنشاء مفاعلين نوويين على بعد نحو 100 كيلومتر جنوب الحدود السورية. ورأت الصحيفة أن هذا سيوسع من امتداد الطاقة النووية في أنحاء العالم العربي حتى في الوقت الذي تعصف فيه بالمنطقة انتفاضات شعبية. واشارت الصحيفة إلى أن عمان ستختار الشهر المقبل كونسورتيوما روسيا أو فرنسيا-يابانيا لبناء المفاعلين النوويين بالقرب من العاصمة بتكلفة تقدر بـ12 مليار دولار، وفقا لتصريحات خالد طوقان رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية. وقالت الصحيفة إن خطط الأردن في هذا الشأن تبرز المخاطر السياسية لتزايد الاهتمام بالطاقة النووية في منطقة الخليج وحولها، خاصة بين الأنظمة الغنية بالنفط والمتعطشة للطاقة مثل الإمارات والسعودية. ويواجه الأردن مصاعب اقتصادية وقد عصفت به بعض الاضطرابات على فترات متقطعة منذ بداية الانتفاضات التي اجتاحت العالم العربي قبل أكثر من عامين. ونقلت الصحيفة عن طوقان قوله "إننا نعيش حاليا في أزمة طاقة، أزمة خطيرة للغاية". وأضافت بأنه بالرغم من أنه من غير الواضح كيف سيتم تمويل المشروع الأردني، فإن مصادر مطلعة ذكرت أن المشروع حصل على دفعة من خلال تمويل منحة مساعدات تنموية حصل عليها الأردن من دولة الإمارات. ويقول مراقبون إن الإمارات حريصة على مساعدة الأردن لأنها تريد الاستفادة من احتياطيات الوقود النووي للبلاد والخبرات التقنية لمشروعها الخاص لبناء أربعة مفاعلات نووية بحلول عام 2020. ونقلت الصحيفة عن أحد الأشخاص المطلعين على هذه الاتصالات قوله إن الأردن "لديه يورانيوم، ومهندسون نوويون مؤهلون". وبالرغم من وجود خطط لبناء مفاعلات نووية في كل من الإمارات والسعودية، هاتين الدولتين الغنيتين بالنفط، فإن تأخر البرنامج النووي الأردني يظهر العوائق السياسية المحتملة التي تواجه الطموحات العربية النووية. واشارت إلى أن الأردن أراد في بادئ الأمر اختيار كونسورتيوم أواخر عام 2011 لبناء مفاعل نووي، لكن العاهل الأردني الملك عبد الله اتهم العام الماضي إسرائيل بمحاولة عرقلة هذه المبادرة من خلال إثارة مخاوف شركاء محتملين، وهي التهمة التي رفضتها إسرائيل. وقد رفض الأردن توقيع اتفاقية مع واشنطن تتضمن شرطا لوقف تخصيب اليورانيوم في إطار خطته النووية، مؤكدا أنه لن يقبل بأي اتفاقية "تنتهك حقوقه السيادية". وأكدت الولايات المتحدة أنها لن تسمح للأردن بتخصيب اليورانيوم بسبب ما تراه مخاطر للانتشار النووي في منطقة تفاقمت اضطراباتها بسبب الصراع في سوريا، والتوترات المتزايدة بسبب إيران. واشارت الصحيفة إلى أن استمرار الرفض الأردني قد يسبب مشاكل مع الكونغرس الأمريكي وإسرائيل.

 

عناوين الصحف

التايم الأميركية
• من سيوقف قتل الباكستانيين الشيعة ؟


سي بي اس الأميركية
• الأمم المتحدة تعلن أن لديها 21 مراقبا محتجزا في الجولان.
• الجامعة العربية تعرض على المعارضة السورية مقعد البلاد.


الغارديان البريطانية
• المعارضة السورية تتلقى المزيد من المساعدة من بريطانيا.
• القضاة المصريين يأجلون الانتخابات مرة أخرى بسبب القانون الانتخابي المثير للجدل.
• المقاتلون السوريون يحتجزون عناصر من قوات حفظ السلام.
 

الاندبندنت البريطانية
• كلا الجانبين استهدف المستشفيات عمدا خلال أكثر من عامين من الحرب الأهلية السورية. 
• اعتقال عناصر من قوات حفظ السلام على يد الثوار في هضبة الجولان السورية.
• كيف يمسك الشيعة بزمام السلطة في العراق – ولكنهم لا يسيطرون على الوضع.


جيروزاليم بوست
• إسرائيل غير متأكدة من علاقاتها مع فنزويلا بعد وفاة تشافيز.


نيويورك تايمز
• الفلبين تطالب الثوار السوريين بإطلاق سراح قوات حفظ السلام.
• المحكمة المصرية تلغي الانتخابات البرلمانية.
• الأمم المتحدة تجد انتهاكات عسكرية إسرائيلية بحق الشباب الفلسطينيين.


الديلي تلغراف
• وليام هيج يقدم للثوار السوريين عربات مدرعة ودروع واقية.


واشنطن بوست
• الولايات المتحدة تسعى لتحسين العلاقات مع فنزويلا، لكنها تقول أن ذلك قد لا يحصل قريبا. 

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها