أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 13-03-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 13-03-2013
- وطنية: الجيش يوقف سيارة تحمل لوحة مزورة في عبرا ولا صحة للمعلومات عن ان الجيش يطوق مسجد بلال بن رباح
افاد مندوب الوكالة الوطنية للاعلام في صيدا "ان لا صحة للمعلومات التي ترددت عن ان الجيش يطوق مسجد بلال بن رباح في عبرا"، مشيرا الى ان كل ما في الامر ان الجيش أوقف سيارة في محيط المسجد تحمل رقما مزورا، ما دفع بجماعة الاسير إلى الاستنفار في المنطقة. وفي هذه الأثناء، يعمل الجيش على معالجة الوضع بهدوء.
- النشرة: الشيخ قاسم: الأزمة في سوريا أزمة وجود ولا أتوقع حلاً خلال أشهر قليلة
اكد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ان لا حلا سياسيا للازمة السورية بدون الرئيس بشار الاسد، مشيرا الى انه لا يتوقع هذا الحل خلال الأشهر القليلة المقبلة، مضيفا "إلى الآن قلت أن هناك ثلاثة أو أربعة أشهر كحد أدنى بلا حل. ممكن أن تبقى الامور إلى عام 2014 لحين وقت الرئاسة." كلام قاسم جاء خلال إستقباله وفدا من وكالة "رويترز"، حيث اعرب عن اعتقاده بأن الاسد "سيترشح بعد سنة للرئاسة والخيار للشعب وأرجح أن يختاره الشعب". وتساءل "كيف يصل الإنسان إلى السلطة؟...إما أن يصل بالقوة وإما أن يصل عبر الإنتخابات. الرئيس الاسد يقول أنا شخص منتخب وإذا أردتم شيئا آخر تعالوا إلى الانتخابات وأنا مرشح مثلي مثل الآخرين هم لا يريدون هذا." وأضاف "إذا تم الحل السياسي هذا يعني أن يكون هناك نوع من الإشراف على الإنتخابات يطمئن الأطراف المختلفة وعندها تكون النتيجة هي نتيجة الصناديق. هذا الخيار هو جزء من الحل السياسي ومن أراد أن يصل إلى نتيجة ويعتقد أن له شعبية في سوريا يمكنه أن يراهن على هذا الحل للتغيير". واعتبر أن "الازمة في سوريا أزمة وجود وليست أزمة سياسية فقط، وليست فقط أزمة وجود العلويين فهناك العلويون والشيعة والمسيحيون والدروز ويوجد قطاع كبير من السنة الذين ليسوا سلفيين ولا يسيرون معهم ويوجد صوفيون وعلمانيون." ولفت الشيخ قاسم الى ان "الأزمة في سوريا طويلة وتفاجأ الغرب والمجتمع الدولي بمدى صمود النظام السوري وشعبيته وكل التقديرات بزوال أو سقوط هذا النظام خلال شهرين أو أكثر كانت خاطئة ومبنية على تمنيات وليس على معطيات، وتم تضخيم المعارضة ودورها وقدراتها إعلاميا وسياسيا من خلال إستخدام وسائل إعلام عربية وعالمية خلافا للواقع"، مشيرا الى انه "بات واضحا اليوم أن المشكلة في سوريا ليست مشكلة موالاة ومعارضة، بل المشكلة في سوريا مشكلة قرار دولي إقليمي عربي يريد إسقاط النظام لإسقاط جزء من مشروع يخالف المسار الإميركي الإسرائيلي، وبوضوح النظام يدافع عن نفسه مع أنصاره في معركة يراها معركة وجود وليست معركة سلطة".
وقال "تصرفات المسلحين والدول الداعمة خلال هذه الفترة أثبتت بأن المطروح خلاف المشروع المقاوم. ومنذ أربعة أشهر تقريبا أي منذ تفجير مقر الامن القومي في سوريا وما كان يخطط له وقتها من معركة دمشق بدأ النظام يربح بشكل واضح بالنقاط وبدا التوتر واضحا عند الدول الداعمة للمسلحين من خلال إقتراحاتهم وتصريحاتهم وادائهم العملي كردة فعل على الخسائر الميدانية الواضحة". وفي تقييمه للمعارضة السورية لفت قاسم الى ان "كل حديث اليوم عن حلول سياسية هي مجرد تصريحات حتى الآن لأن جو المعارضة جو مفكك ولا توجد إدارة واحدة والدول الداعمة مختلفة في كيفية المقاربة السياسية للملف السوري"، متوقعاً "عدة أشهر من الحديث المعلن عن ضرورة الحل السياسي من دون ثمرة عملية ومن دون إجراءات ميدانية بإنتظار أن يفرز الميدان نتائج مختلفة ولو قليلا عن الوضع الحالي لتنضج الخطوات الأولى للحل السياسي إذ لا يوجد حل عسكري في سوريا ولا يمكن تغيير المعادلة بالتدخل الخارجي".
واكد "اننا لم نخفِ يوما موقفنا السياسي المؤيد لبقاء النظام ومعالجة الثغرات وتلبية المطالب المعيشية والسياسية بحوار بناء داخل الأطر الدستورية السورية ورفضنا منذ اليوم الأول التدخل الدولي الإقليمي العربي المتعدد الجنسيات في محاولة تغيير النظام السوري وإيجاد مشروع آخر"، معتبرا ان "أميركا ضائعة في الخطوات التي تريد إتخاذها في سوريا فهي من ناحية ترغب بأن يسقط النظام ومن ناحية أخرى تخشى أن تفقد السيطرة ما بعد النظام ومع ذلك تركت الأمور ودعمت بما يؤدي إلى إسقاط النظام لكنها فشلت والآن هي في حيرة هل تتابع بطريقة سياسية والارض غير ممسوكة بالقدر الكافي من جهتها أم لا هي في حالة ضياع وتنتظر النتائج الميدانية ولكنها متورطة في الدعم العسكري بشكل مباشر وغير مباشر". واشار الى ان "لبنان يتأثر بسوريا بنسبة ما وهو ليس معزولا عن تطورات الوضع السوري ولكن أعتقد إلى الآن أن الوضع مضبوط في الداخل اللبناني بالقرار السياسي المعنون بعنوان النأي بالنفس بمعنى عدم زج لبنان بمفردات الازمة السورية، اي لا توجد معارك في لبنان انسجاما مع المعارك الموجودة في سوريا".
من ناحية أخرى، اكد قاسم ان أي هجوم اسرائيلي على البرنامج النووي الايراني سيشعل المنطقة بأسرها". واضاف "أميركا لا تريد ضرب إيران لأنها تعتقد أن الثمن سيكون باهظا والنتيجة لن توقف النووي الإيراني السلمي وانما ستؤجله لبضع سنوات لكن في المقابل ستكون مصالح اميركا في المنطقة وحلفائها واسرائيل في خطر كبير لا يمكن إدراك نتائجه مسبقا. وقد صرح وزير الدفاع الأميركي السابق بأن أي حرب على ايران ستؤدي إلى زيادة في الإرباك الإقتصادي لإمريكا وإرتفاع في أسعار النفط وخلل في الادارة العالمية فضلا عن نتائج غير محسوبة لضربة إيران."
ولفت الى ان "إسرائيل متحمسة لضرب إيران لكن أن تضع أميركا في الواجهة لأنها وحدها عاجزة عن تحقيق شيء فضلا عن النتائج التي تترتب عليها. أما إذا وضعت أمريكا في الواجهة فستكون المعركة الأساسية من وجهة نظر إسرائيل مع أمريكا علما بأن التقدير الأمريكي بأن إسرائيل ستتحمل أوزارا كثيرة منها التهديد الوجودي كما ذكرت تصريحات بعض المسؤولين الأمريكيين." واشار الى ان "تقدير الأميركيين أن إسرائيل في مثل هذه المعركة تتحمل مسؤولية وجودية لإسرائيل أي ان يصبح وجودها مهددا وهذه تعابير استعملها الاميركيون، بمعنى آخر أي إعتداء على ايران سيشعل المنطقة ولن يبقى محصورا".
- وطنية: معرفة هوية ركاب السيارة المطاردة في شتورة
افادت مندوبة الوكالة الوطنية للاعلام ماريان الحاج عن معرفة هوية الاشخاص الذين كانوا في داخل السيارة المطاردة في منطقة شتورة والتي تسببت باستشهاد المفتش ثالث ميشال معلوف واصابة عنصرين آخرين بجروح، هم: م.ا.ش.- ح.ع.ي.- ر.ز- وع.ي. وفي التفاصيل انه اثناء مطاردة سيارة بداخلها 4 اشخاص في منطقة شتورة، حيث حصل تبادل لاطلاق النار واصيب ع.ي، وقد صودف مرور آلية عسكرية للامن العام في اثناء قيامها بمهمة، فاصيبت بطلقات نارية وانقلبت واصيب من في داخلها. وقد تم تكليف الشرطة العسكرية بالتحقيق في هذا الحادث.
- تيار المستقبل: ماروني من معراب: النقاش حول قانون الانتخاب وصل الى مراحله الأخيرة
التقى رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع في معراب عضو كتلة الكتائب اللبنانية النائب ايلي ماروني على مدار ساعة ونصف، خرج بعدها ليضع الزيارة في إطار قانوني "باعتبار أنني اليوم موفد من كتّاب العدل في لبنان لأعرض على د. جعجع اقتراح القانون الذي تقدمتُ به باسمهم الى المجلس النيابي من أجل إنشاء مجلس لكتاب العدل في لبنان كون هذا الملف هو موضع عناية فائقة عندهم". وقال "لقد كانت مناسبة تباحثنا خلالها في موضوع الانتخابات بدءاً من زحلة وصولاً الى كلّ لبنان، بحيث جرى التأكيد على أهمية إجراء الانتخابات في موعدها المحدد وإيجاد قانون انتخابي توافقي يؤمّن حسن التمثيل للمسيحيين وصيغة العيش المشترك والميثاق الوطني وصيانة وحدة قوى 14 آذار وحسن العلاقة الدائمة بين القوات والكتائب".
ورداً على سؤال، أشار ماروني الى أن "النقاش حول قانون الانتخاب قد وصل الى مراحله الأخيرة ولا زال هناك بعض التفاصيل الصغيرة، ولكن وجهات النظر متقاربة لجهة القانون المختلط بين النسبي والأكثري"، لافتاً الى "احتمال التأجيل التقني للانتخابات في حال كان هذا الامر سيؤدي الى الوفاق الوطني". وعمّا اذا كانت العقدة في القانون المختلط تكمن في دائرة معينة، أجاب ماروني "يوجد تقارب في وجهات النظر، فالرئيس نبيه بري قدم قانوناً مختلطا يقوم على 50% بين الأكثري والنسبي، كذلك يجري التشاور حول القانون المقدّم من تيار المستقبل الذي يُعطي 68 نائباً على أساس الأكثري و60 نائباً وفقاً للنسبي، فالمعضلة ليست في منطقة محددة بل في بعض التفاصيل اللوجيستية في القانون". وطمأن ماروني اللبنانيين "أن الانتخابات ستحصل وهناك حراس ساهرون على أمن وسيادة لبنان وحريصون على مؤسسات الوطن الدستورية والقانونية، لذلك نسعى دائماً الى الوقوف الى جانب رئيس الجمهورية بمناداته بوجوب إجراء الانتخابات النيابية في موعدها الدستوري".
وحول الكلام عن إنشاء مخيمات للنازحين السوريين على غرار المخيمات الفلسطينية، أعلن ماروني أنه "منذ البداية، طالبنا بضرورة ضبط حركة النازحين السوريين من خلال اقامة مخيمات على الحدود اللبنانية-السورية وليس في قلب المدن والقرى، اذ ان هذا الأمر يُتيح للسلطات الأمنية ضبط حركة الدخول والخروج اليها وتمنع بالتالي انتشار الأسلحة والجرائم ولاسيما أن تقرير وزارة الداخلية الأخير أشار الى عدد كبير من الأعمال الجرمية من قتل وسرقة واغتصاب واعتُقل على أثرها 762 نازحاً سورياً متهمين بهذه الجرائم".
وأضاف "لبنان لم يعد يحتمل مخيمات فلسطينية جديدة ولا نريد تكرار القصة ذاتها مع النازحين السوريين، فالدولة التي لم تتحمل مسؤولياتها منذ البداية ونأت بنفسها عن هذا الموضوع الذي سيدمر البلد، من واجبها جمع كل النازحين في المناطق الحدودية وأن تومّن لهم كل المتطلبات الانسانية". وعن زيارة وفد نواب 14 آذار الى سفراء دول مجلس التعاون الخليجي، وضع ماروني هذه الزيارة "في إطار التأكيد على أن معظم اللبنانيين يريدون أفضل العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي وأننا لم ننسَ أبداً وقوفهم الى جانب لبنان على كل المستويات، وهم يدركون رفضنا لسلاح حزب الله ومشاركته في القتال الى جانب النظام السوري ونطالب دوماً بالنأي بالنفس الحقيقي وقد طالبنا مسبقاً بانتشار الجيش اللبناني على الحدود اللبنانية-السورية لضبط حركة الذهاب والإياب".
وعن تعليقه على موقف وزير خارجية لبنان في اجتماع وزراء الخارجية العرب، اعتبر ماروني "ان الوزير عدنان منصور أكّد ما كنا نقوله دوماً بأنه وزير خارجية ايران وسوريا وأنه لا يأتمر بأمر رئيس الجمهورية ولا ينسّق معه وبالتالي هذه ليست أول كارثة ديبلوماسية يستجلبُها هذا الوزير الى الساحة اللبنانية، فأقل الإيمان إقالته ومحاسبته على تفضيله المصلحة السورية على المصلحة اللبنانية، ولاسيما أن لدينا أكثر من 600 ألف لبناني يعملون في دول مجلس التعاون الخليجي ليأتي مثل هذا الوزير فيدمر أحلامهم وكل ما بنوه"...
- النشرة: اللواء ابراهيم: أزمة سوريا قد تطول اكثر وتفجر الأوضاع في لبنان والعراق
أكد المدير العام للأمن العام عباس ابراهيم أنه "ليس في لبنان معتقلين سياسيين، سوريين او لبنانيين"، لافتا الى "اننا لم نتلق عرضاً من خاطفي اللبنانيين التسعة في اعزاز بإطلاق الف معتقل سياسي سوري في لبنان"، موضحا "اننا على تواصل مع الجهات المعنية بهذا الشأن، مشيرا الى ان "الخاطفين قد تحدثوا عن نساء معتقلات في السجون السورية، واستمهلوا لتقديم اسماء، وعندما تصلنا اسماء المعتقلات ننطلق".
وأشار ابراهيم في حديث صحفي، الى "متابعة مسألة الرهينتين اللبنانيتين في نيجيريا عماد عنداري وكارلوس ابوعزيز اللذين اختطفتهما جماعة "أنصار المسلمين". في سياق اخر، اعرب ابراهيم عن "خشيته من ذهاب الأوضاع في سوريا نحو "اللبننة"، معتبرا ان "الازمة في سوريا ممكن ان تطول اكثر"، مشيرا الى "انها قد تفجر الأوضاع في لبنان والعراق، وقد تؤثر على الوضع في الأردن"، موضحا ان "الاقتتال الداخلي هو الأصعب اما الاحتلال الخارجي فالشعوب تتوحد في مواجهته". ولفت ابراهيم الى ان "هناك مشكلات كثيرة من كل النواحي للنزوح الشعبي السوري الى لبنان"، مشيرا الى "اننا أمام مليون نازح سوري في لبنان، بالإضافة الى ثلاثين ألف نازح فلسطيني من مخيمات سوريا"، موضحا ان "الأمر بالنسبة إلينا تحت السيطرة، فلقد عززنا المراكز الحدودية الشرعية والمسؤولين عنها بالعديد من الوسائل للتمكن من تسريع عملية تسجيل النازحين".ورأى إبراهيم ان "انشاء مخيم كبير يجمع غالبية هؤلاء النازحين على غرار الحاصل في تركيا والأردن، وما سبق في مخيم "مرج الزهور" في البقاع الذي اقيم مؤقتا لاستيعاب المبعدين الفلسطينيين من غزة في ثمانينيات القرن الماضي هو قرار الحكومة اللبنانية، ولا شك أن لديها معطياتها، لذلك فإن هذا الأمر غير وارد"، لافتا الى ان "مخيم "مرج الزهور" فلا يمكن تشبيهه بالوضع الراهن، إذ انه ليست الدولة من أنشأته وقد اقيم في منطقة معزولة". واشار ابراهيم الى ان "بين النازحين من سوريا مواطني بلدان اخرى عربية وغير عربية يعتمدون لبنان كبلد عبور الى موطنهم"، كاشفا "اننا أنشأنا خلية إخلاء بالتنسيق مع سفارات بلاد هؤلاء في بيروت لتأمين مغادرتهم". واعرب ابراهيم عن "عدم استبعاده في ضوء إمكانية تسلل عناصر مسلحة ضمن قوافل النازحين كمدنيين"، معتبرا ان "المشكلة تبقى في وجهها الإنساني والاجتماعي والاقتصادي"، لافتا الى ان "ما قد يترتب عليها من أعباء مالية وأمنية، فنحن امام زيادة سكانية طارئة وطاغية"، موضحا ان "سكان لبنان زادوا مع النزوح السوري الى ربع ما هم عليه اصلا ودفعة واحدة فتصوروا صعوبة مواجهة ذلك".
من جهة اخرى، أكد إبراهيم أن "العمل جار على جواز السفر اللبناني الحديث المطلوب اعتماده من المنظمات الدولية للطيران المدني "بيومتري"، في إطار التحديث وممشاة الاتفاقات الدولية بهذا الشأن"، متوقعا "المباشرة باستخدام هذا النوع من الباسبورات عام 2015، بعد الانتهاء من المناقصة التي ستنجز قريبا وضمن المعايير الدولية"، موضحا ان "معايير التدقيق بالباسبورات والتأشيرات من قبل الأمن العام اللبناني في مختلف المراكز عالية جدا، وقد تم ضبط نحو 500 حالة، تناولت جوازات سفر عربية وأوروبية وهويات وتأشيرات دخول الى دول اوروبية"، مشيرا الى ان "جوازات السفر التي تختم في مطار بيروت موثوقة للغاية في مطارات العالم بفضل التقنيات والإمكانيات الموفرة لدى مركز الأمن العام وخصوصا في مطار بيروت الدولي والتي هي محل تقدير الجهات الدولية".
- النشرة: ربيع الهبر: الانتخابات النيابية في لبنان تحتاج الى توافق اقليمي ودولي
رأى الخبير الانتخابي ربيع الهبر، ان "الانتخابات النيابية في لبنان تحتاج الى توافق اقليمي ودولي"، لافتا الى انه "حكما وبالمنطق ان يحدث تأجيل تقني للانتخابات". واوضح الهبر في حديث تلفزيوني، ان "هيئة الاشراف على الانتخابات هي من ضمن قانون الستين وتنتهي مع انتهاء اي انتخابات"، مشيرا الى "اننا في الية الستين وبدأت هذه الالية لذلك يجب ان يحدث تشيكيل للهيئة"، معتبرا انه "لا يحدث تشكيل لاسباب سياسية خارج نطاق القانون ". ولفت الهبر الى ان "المكنات الانتخابية تعمل ولكن بخجل وعلى اساس قانون الستين"، موضحا انه "اذا اقر مشروع قانون اللقاء الارثوذكسي سوف يعملون على تقسيمات الستين"، مشيرا الى ان "لا شيىء يحل مشكلة الاتفاق على قانون الانتخابات الا الصيغة المشتركة".
- النشرة: أبي رميا: طرح ميقاتي الإنتخابي ليس دستوري وليس له مسوغ قانوني
أشار عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب سيمون أبي رميا الى أن " مشروع رئيس الحكومة الإنتخابي ليس دستورياً وليس له أي مسوغ قانوني"، لافتاً الى أنه "يجب ان يتم التصويت على قانون اللقاء الارثوذكسي لأنه وصل إلى نهاية القطار التشريعي". ولفت أبي رميا في حديث تلفزيوني الى أن "الفريق الأخر يرفض قانون الارثوذكسي لأنه يعطي كل فريق حجمه وسيخسر الفريق الأخر نواب مسيحيين، ولأنه قانون عادل وينصف جميع القوى السياسية"، مشيراً الى أنهم "يخافون الوصول الى وقت يحدد فيه حجمهم الصحيح"، مرشحاً ميقاتي لنيل جائزة أفضل نكتة لهذا العام بسبب قانون الإنتخاب الذي طرحه".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها