19-05-2024 05:03 AM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 13-03-2013

من الصحافة العبرية 13-03-2013

مقتطفات من الصحافة العبرية 13-03-2013

العناوين

 

الصحافة العبريةهآرتس
- اسرائيل تهود"وجبة الحمص والفلافل " وتقدمها لاوباما
- زرع أجهزة تنصت لأبومازن: العميل عدنان ياسين لم يُعدم بفعل ضغوط
- بيريس: تشكيل الحكومة الإسرائيلية فرصة لتجديد المفاوضات
- يش عتيد: سنذهب الى انتخابات جديدة اذا لم نحصل على وزارة التربية
- مصدر في الليكود: يش عتيد يريدون ابتزازنا ولا يريدون الدخول في الائتلاف
- مبعوث الأمم المتحدة روبرت سيري: تعيين اوري اريئيل (الحزب اليهودي ) وزيرا للإسكان ستقضي على عملية السلام
- مقتل الطيارين بسبب خلل فني في المروحية
- ليلة برشلونة الكبيرة : اربع اهداف في شباك ميلانو
- أسبوع الابرتهايد الاسرائيلي: اليوم مؤتمر في الناصرة لمقاطعة إسرائيل ومن بين المشاركين محاضر يهودي من جامعة حيفا
- تخوف في تل ابيب: بعثة من جنوب افريقيا ستقر ان اسرائيل دولة ابرتهايد
- الدخان الأسود ما زال يتصاعد في الفاتيكان لأنه لم يتم اختيار الحبر الأعظم الجديد

 

يديعوت احرونوت
- ارتفاع معدلات الانتحار في إسرائيل
- الأمم المتحدة تقدم التماساً ضد قانون منع المتسللين
- مسئول إسرائيلي: "لا نفهم ما الذي تريده تركيا لإرضائها"
- الاتفاق على رفع نسبة الحسم الى 4%
- الأحزاب العربية ستضطر إلى التوحد لعبور نسبة الحسم
- حاخامات في الصهيونية الدينية يتهمون رئيس حزب البيت اليهودي بانه يمس بالتوراة
- مقتل طيارين في تحطم مروحية
- اليوم: العليا الإسرائيلية ستصدر قرارها في توسيع مستوطنة افرات واغلاق بيت لخم
- اصحاب الأراضي توجهوا للعليا بعد مصادرة أراضيهم بحجة انها غير مستغلة
- في الفاتيكان يبحثون عن بابا لا يهين المسلمين
- عاصفة ثلجية تجتاح اوروبا
- مقتل فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الجيش

 

معاريف
- أوباما يطالب اسرائيل عدم تهديد ايران وإعطاءه مهلة كافية
- استشهاد فلسطيني واصابة اخرين في مواجهات بالخليل
- بيرس يدعو حكومة "إسرائيل" المقبلة لتجديد المفاوضات مع السلطة
- مقتل طيارين في تحطم مروحية
- اوباما اتصل بملكة جمال إسرائيل وسيلتقي معها خلال زيارته لتل ابيب
- خلافات حول ملف التربية تمنع تشكيل الائتلاف
- ليفني: أريد التوقيع اليوم على اتفاق للسلام
- مقتل فلسطيني في الخليل في مواجهات مع الجيش
- طلاب جامعة اريئيل (الاستيطانية) لم يتلقوا دعوة للمشاركة في اللقاء مع اوباما
- سيارة أجرة تقل ......الكلاب والقطط فقط

 

الأخبار

اسرائيل: المساعدات الأمريكية تغيّر موازين القوى بسوريا ومصر تمر بأزمة هوية تهدد حكم الإخوان

قال البروفسور الإسرائيلي، إيال زيسر، في مؤتمر "هرتسليا" السنوي، والذي يجمع كبار الخبراء والباحثين في الشؤون الأمنية، في جلسة بعنوان "سيناريوهات إقليمية"، إن أشهرا معدودة تبقت حتى انقضاء حكم الأسد، وجاءت هذه التقديرات بعد أن اتسمت تقديرات زيسر بالحذر إزاء "الثورة"السورية وسقوط الأسد.

وقال زيسر في المؤتمر، وهو خبير إسرائيلي رفيع بالشأن السوري، والذي كان حذرا في تقديراته إزاء الثورة السورية، خاصة فيما يتعلق بسقوط الأسد، إن المرحلة الأولى في الحرب الأهلية السورية قد بدأت، وأردف "اعتقد أن الأسد سيسقط خلال أشهر معدودة". ويعتمد زيسر في تقديراته هذه على تقدم الثوار في قضاء الحسكة في شمال سوريا، قائلا إن "سيطرة الثوار على منطقة الحسكة تعني أن لديهم قدرة عسكرية وتكتيكية عالية".

وقدّر المختص الإسرائيلي أن الهدف القادم للثوار سيكون حلب ومن ثم دمشق، وأن "السيطرة على الحسكة تسهل على الثوار وصولهم نحو حلب ودمشق". وتابع زيسر بأنه يستند في تقديراته هذه المرة إلى جملة عوامل مهمة تغيّر موازين القوى في سوريا، واصفا الوضع بأنه وصل إلى نقطة "اللاعودة"، وأوضح قائلا: "العون الذي يتلقاه الثوار من الولايات المتحدة وأوروبا، والخبرة التي اكتسبوها خلال توسعهم في المناطق السورية، تثبت الفرضية بأن النظام موجود في مأزق خطير"، وأضاف "إيران وحزب الله تعيدان الحسابات بالنسبة لبقاء الأسد في الحكم، مما يدل على أن النظام على حافة السقوط".

وميّز زيسر بين الحقبة الأولى "للثورة" السورية التي اشعلتها جماعات سنية من أطراف الدولة، وبدأت "كاحتجاج على ظروف الحياة الاقتصادية الصعبة"، وبين الحقبة الراهنة التي تتسم بطابع إسلامي، وأضاف أن "الموجة الإسلامية هي التي تقاتل النظام في الحاضر". وأجاب الباحث الإسرائيلي حين سئل عن مصير الجماعات الإسلامية التي تشارك اليوم في القاتل، قائلا إن السوريين يقدّرون في المرحلة الراهنة مساهمة هذه الجماعات في الحرب ضد النظام، لكن بعد سقوط الأسد ستتغير الحال، حيث أن السوريين "لن يرحبوا بتدخل الجماعات الإسلامية المتطرفة في مستقبل بلادهم".

وخلص زيسر في هذا المضمار إلى أن مستقبل سوريا هو عمليا العودة إلى الماضي، إلى نقطة استقلال الدولة عام 1946 موضحا أن " قوات سياسية عديدة، مبنية على قطاعات مختلفة في المجتمع السوري، ستتنافس على بناء سوريا وترميمها".

وفيما يتعلق بالدولة الأكبر في الشرق الأوسط، والتي تحاذي حدودها الشمالية إسرائيل، تحدث يسرائيل ألتمان، وهو باحث في معهد السياسة والاستراتيجية التابع لمركز "هرتسليا" متعدد الجهات، والمختص في الشأن المصري، عن الوضع الراهن في مصر.

وقال ألتمان إن "الصراع في مصر يدور حول هوية البلد"، موضحا أن هذا الصراع يؤثر على الوضع السياسي والاقتصادي في الدولة. وتابع الباحث الإسرائيلي أن "عدم الاستقرار في مصر هو نتيجة أزمة الهوية، بين جماعات إسلامية وأخرى غير إسلامية"، ورفض ألتمن الادعاء القائل إن الصراع في مصر يدور بين قوات ديموقراطية وبين قوات شمولية.

وحذر الخبير الإسرائيلي من أن سياسة الإخوان المسلمين التي تعتمد على "عدم إشراك بقية القوات السياسية ستؤدي عاجلا أم آجلا إلى فقدان الحكم"، وأوضح قائلا " إنهم (الإخوان) يسيطرون على أدوات السيطرة في الدولة وأبرزها الإعلام، والبرلمان، والسلطة القضائية، وهم لا يشاركون قوى المعارضة بهذا، وهذا خطأهم الأكبر".

وأشار الباحث الإسرائيلي إلى أصوات تعلو من حركات المعارضة المصرية، والتي تطالب بتدخل الجيش في الأزمة، وأضاف قائلا " الجيش المصري هو قوة منظمة وقوية، مما يدعو قوات المعارضة إلى المطالبة بانقلاب عسكري لإسقاط الإخوان، وهذا يهدد حكم الإخوان". ورجّح ألتمان أن السيناريوهات المحتملة في مصر تنحصر في حالتين، "إما أن يسقط الإخوان وتحل مكانهم قوات سلفية، أو خروج فئات كبيرة من الشعب إلى الشوارع مجددا لاحتجاجات شعبية واسعة، وهذا السيناريو هو عمليا العودة إلى الثورة زمن مبارك. وفي الحالتين الإخوان هم الخاسرون" حسب الباحث.

وتطرق ألتمان إلى دعم الإدارة الأمريكية للإخوان، محذرا من أن هذا الدعم أيضا في خطر، وأوضح قائلا "فضّلت الإدارة الامريكية دعم الإخوان في البداية خشية من التيارات السلفية في مصر، مثل حزب النور. لكن أمريكا باتت قلقة من مظاهر الاشتباكات في مصر، ومن القتل في الشوارع، ومن الانفلات الأمني والوضع الاقتصادي المتردي. وفي اعتقادي لا يستطيع الإخوان أن يعولوا على الدعم الأمريكي إلى الأبد، فهذا ممكن أن يتغيّر".

يُذكر أن رئيس الدولة العربية شمعون بيريس، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيلقيان كلمة في مؤتمر "هرتسليا" المنعقد هذه السنة بين 11 إلى 14 مارس (آذار). ويُقيم هذا المؤتمر الرفيع مركز "هرتسليا" متعدد الجهات، والذي يُعدّ مركزا رائدا للأبحاث الأمنية والاستراتيجية في إسرائيل.

زرع أجهزة تنصت لأبومازن: العميل عدنان ياسين لم يُعدم بفعل ضغوط

العميل عدنان ياسينكشفت تقارير اسرائيلية، امس الثلاثاء، ان جهاز الموساد الإسرائيلي (جهاز الاستخبارات الخارجية) تمكن من زرع أجهزة تنصت في مكتب محمود عباس (أبو مازن)، في عام 1993، عندما كان يشغل منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ،كما كشف عن الخلافات ما بين عباس والرئيس الفلسطيني ياسر عرفات.

وتتحدث التقارير عن العميل عدنان ياسين الذي زوده الموساد بأجهزة تنصت متطورة جدا، وبعضها مثل الذي زرع في مكتب عباس يمكن أن يعمل لخمس سنوات دون تغييره.

وفي تقرير كتبه المحلل للشؤون الإستراتيجية في صحيفة "يديعوت أحرونوت" د. رونين بيرغمان، وهو صاحب الباع الطويل في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، سوف تنشره الصحيفة العبرية يوم بعد غدٍ الجمعة، اعتماداً على مصادر أمنية وصفها بأنها رفيعة المستوى، فإنه في عام 1993 تم توجيه الدعوة لعدد من كبار المسؤولين في الأجهزة الأمنية في الدولة العبرية لحفل في إحدى غرف مقر الموساد، الكائن بحسب المصادر الأجنبية بالقرب من مدينة تل أبيب، حيث كشف رئيسه في ذلك الحين، شبتاي شابيط، عن أن إسرائيل تمكنت من إدخال جهاز إلى قلب هدف مركزي، وإلى مكتب المسؤول الثاني في هذا الهدف.

وزاد المحلل الإستراتيجي قائلاً إنه بفضل هذه العملية، بدأت تتدفق إلى إسرائيل معلومات استخبارية تستند إلى أجهزة تنصت متطورة. علاوة على ذلك، لفت د. بيرغمان إلى أن الحديث يدور عن فترة مصيرية، كونها تمت قبل ثلاثة أشهر من اتفاق أوسلو، الذي تم التوقيع عليه في أيلول (سبتمبر) من العام 1993، عندما كانت الاتصالات بين الإسرائيليين والفلسطينيين لا تزال سرية، ولم يكن حتى الموساد يعلم بها، إلا حينما أصغى إلى التسجيلات.

وأضاف بيرغمان ان زرع أجهزة التنصت في مكتب محمود عباس جعل الكثير من نشاط منظمة التحرير مكشوفاً بالنسبة إلى إسرائيل، ووفر لها معلومات ثمينة جداً بشأن العلاقات المشحونة في قيادة منظمة التحرير، بما في ذلك بين الرئيس الحالي للسلطة الفلسطينية، محمود عباس، وبين الرئيس الفلسطيني، الشهيد ياسر عرفات.

بالإضافة الى ذلك، نوه المحلل الإستراتيجي في سياق تقريره المقتضب إلى أن من قام بزرع هذه الأجهزة في مكتب أبو مازن شكل إحدى أهم العمليات وأكثرها سرية في تلك الفترة، كما أن وحدة (تسوميت)، ومعناها بالعربية مفترق، وهي الوحدة المسؤولة في الموساد عن تجنيد العملاء نجحت في تجنيد شخصية مهمة في قيادة المنظمة، أُطلق عليها من قبل الموساد اسم الصوف الذهبي، وهو الذي تمكن من زرع الجهازين في مكتب أبو مازن: الأول في مقعد نائب الرئيس، والثاني في المصباح الموضوع على الطاولة. وبعد ثلاثة أسابيع ونصف، توقفت عملية (الصوف الذهبي)، وتم الكشف عن أجهزة التنصت، وقطعت جميع الاتصالات، كما كشف عن العميل الفلسطيني الذي جندته إسرائيل. ونجا من الإعدام بفضل الضغوط الشديدة التي مارستها إسرائيل، على حد تعبير المصادر عينها.

وكان عدنان ياسين يعمل في تونس نائبا للسفير حكم بلعاوي واعتقلته السلطات التونسية في 25 اكتوبر (تشرين الاول) 1993 بعد تلقيها معلومات من اجهزة امنية فرنسية عن نشاطاته ووضعه تحت المراقبة لفترة طويلة.

وترى مصادر ان فرنسا اكتشفت امره بعد التحقيق باغتيال المسؤول الامني الفلسطيني عاطف بسيسو عام 1992 في فرنسا. وكانت تقارير نشرت حينها قالت ان المنسق الامريكي للشرق الاوسط دنيس روس اكتشف وجود اجهزة التنصت بمكتب عباس من خلال جهاز في قلمه، وعلى الاثر طلب روس اجراء اللقاءات الفلسطينية الامريكية في سفارة واشنطن لدى تونس، لكن القيادة الفلسطينية رفضت.

واعترف ياسين بتجنيده للعمل لحساب الموساد عام 1991 اثناء وجوده في فرنسا برفقة زوجته التي كانت تعالج في المستشفيات الفرنسية من مرض السرطان.

ووفقاً لتوزيع العمل بين أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، فإن الموساد يشغل عملاء بواسطة وحدة (تسوميت) المسؤولة عن تفعيل العملاء ووحدة (قيساريا) التي تنفذ عمليات عسكرية، إذ يتم تجنيد العملاء في دولة القاعدة ومنها يتم إرسالهم لتنفيذ مهام في دولة الهدف التي غالبا ما تكون دولة عدو أو منظمة إرهابية، طبعاً بحسب التعريف الإسرائيلي لهذه المنظمات والتي تستهدف بشكل أساسي الدول المحتضنة لحركات المقاومة إضافة إلى كل دولة قد تكون هدفاً مهماً، وتشغل (الوحدة 504) التابعة لـ(أمان) عملاء، وبموجب توزيع العمل بين هذه الوحدة والموساد فإن (الوحدة 504) مسؤولة عن تفعيل العملاء في المناطق الحدودية لإسرائيل مع كل من سورية ولبنان ومصر وفي مناطق السلطة الفلسطينية.

ويقول يوسي ميلمان المحلل في موقع (WALLA) إنه برزت هذه الظاهرة بشكل حاد في لبنان خصوصا أنه في سنوات معينة دخل إلى المعادلة جهاز ثالث هو الشاباك، أي جهاز الأمن الداخلي.

لكن دراسة جديدة صدرت عن معهد دراسات الأمن القومي في جامعة تل أبيب، ألقت الضوء على تنظيم أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، وانتقدت بشدة أداء هذه الأجهزة وخصوصا مسألة انعدام التنسيق فيما بينها.

وأعد الدراسة الدكتور شموئيل إيفن والدكتور عاموس غرانيت، في إطار برنامج الاستخبارات والأمن القومي، وأشارت الدراسة، التي حملت عنوان (أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية - إلى أين؟ تحليل، اتجاهات وتوصيات) إلى أنه ينبغي إجراء تغييرات على شكل هذه الأجهزة لتتمكن إسرائيل من مواجهة التحديات الإستراتيجية.

وأكدت الدراسة على أن البنية التنظيمية لأجهزة الاستخبارات واهية، وليست مناسبة بصورة كافية لمواجهة التحديات الأمنية الجديدة لدولة إسرائيل، أي أنه لا يوجد لأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية مركز أو رئيس أو مدير وليس لديها منظمات للإشراف عليها باستثناء لجنة رؤساء الأجهزة، وهي هيئة تطوعية ولا تملك صلاحيات ونظاماً للحسم، ونتيجة لذلك فإنه لا يوجد لدى الأجهزة خطة عمل مشتركة، ولا يوجد تنسيق في مجال بنية القوة بين أجهزة الاستخبارات المختلفة ولا توجد نظرة شاملة لرصد الموارد لهذه الأجهزة. والأمر البارز الذي أشارت إليه الدراسة هو أنه لا يوجد لأجهزة الاستخبارات جهاز مركزي وموجه لنشاطاتها ويشرف عليها، وإدارة أجهزة الاستخبارات تتم على مستوى الجهاز، كل جهاز يدير نفسه بنفسه، ولا توجد للأجهزة خطة عمل.

أوباما يطالب اسرائيل عدم تهديد ايران وإعطاءه مهلة كافية

اوبااما ونتنياهويعتزم الرئيس الامريكي باراك اوباما خلال زيارته المرتقبة لاسرائيل الطلب منها امهاله حتى شهر تشرين الاول القادم لاستنفاد الوسائل الدبلوماسية من اجل حل ازمة الملف الايراني.

وافادت صحيفة "يديعوت احرونوت "عن مصدر امريكي كبير قوله ان "اوباما سينظر حينها في امكانية مهاجمة المنشآت النووية في ايران ".

كما سيحث الرئيس الامريكي صناع القرار في اسرائيل على عدم اطلاق تهديدات علنية ضد ايران طالما بقيت نافذة الحوار معها مفتوحة.

 

 


 

نقلاً عن قدس نت