23-11-2024 09:03 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 14-03-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 14-03-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 14-03-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 14-03-2013

الغارديان البريطانية: سنة العراق ينتظرون ربيع بغداد بدعم أموال الخليج
نشرت الصحيفة تقريرا عن انتفاضة السنة العراقيين في بغداد، وقالت إنهم ينتظرون الربيع العربي ليصل على المدينة، وأشارت إلى أن عناصر المقاومة السابقة ضد الاحتلال الأمريكي والحلفاء يتحدون في مواجهة عدو مشترك، ويحظون بدعم الخليج على أمل الإطاحة بالحكومة الشيعية. وتحدثت الصحيفة عن الخطب المناهضة للشيعة التي تلقى في بغداد، والتي تتهمهم بأنهم عملاء لإيران، هذا إلى جانب التهديدات بتنظيم مسيرات في بغداد، وصياح الحشود "بغداد لنا ولن نتخلى عنها". وتوضح الغارديان، أن مثل هذه المشاهد تكررت في عدد من المدن السنية في الأسابيع الأخيرة قبل الذكرى العاشرة للغزو الأمريكي للعراق، ففي كل يوم جمعة، يتدفق آلاف من المتظاهرين السلميين في شوارع مدن الرمادي والموصل والفلوجة لتحاكى احتجاجات الربيع العربي التي شهدتها دولا أخرى في المنطقة. وتحدثت الغارديان عن شخص يدعى أبو صالح، في مدينة الرمادى، وهو قائد أحد الميليشيات السنية التي شاركت في القتال ضد القوات الأمريكية أثناء وجودها في العراق، وكانت الولايات المتحدة قد تعاونت مع ميليشيات سنية أخرى لمواجهة جماعة أبو صالح وأمثالها، مما خلق عداوات بين هذه الجماعات السنية، لكن اليوم تتوحد تلك الجماعات مرة أخرى في مواجهة الشيعة، ويسعون إلى الإطاحة بحكومة رئيس الوزراء نورى المالكي. وتحدث أبو صالح عن قرار توقيع هدنة مع مشايخ القبائل والفصائل الأخرى، وحتى العناصر المعتدلة في تنظيم القاعدة، وأضاف أن السنة لم يكونوا موحدين من قبل بهذا الشكل منذ سقوط بغداد وحتى الآن، واعتبر أن هذه مرحلة جديد، ففي البداية جاء الاحتلال الأمريكي ثم تبعته المقاومة ثم هيمنت القاعدة عليهم، ثم جاء الاقتتال الداخلي وبعده الصحوة، والآن هناك هدنة حتى مع مشايخ القبائل الذين حاربونا وقتلوا إخواننا وأبناء عمومتنا، على حد قوله. ويتابع أبو صالح قائلا إنه ومعه قادة سنة آخرين استطاعوا تأمين أسلحة من شخصيات خليجية ثرية مولتهم أثناء السنوات الأولى للمقاومة ضد الأمريكيين. ويوضح أنه بعد الهدنة بين الجماعات السنية، تم عقد اجتماع في العاصمة الأردنية عمان بين جبهة موحدة من الفصائل العراقية، وممثلي الجمعيات الخيرية من الخليج، وطلب العراقيون المال والسلاح، وطلبت الشخصيات الخليجية مزيدا من الوقت، وتم عقد اجتماع لآخر في عمان حضره مسئولون رفيعو المستوى من الجانبين، وكان الرد بالموافقة.


الاندبندنت البريطانية: الصراع في سوريا خلق موجة من الجهاديين البريطانيين
انفردت صحيفة الاندبندنت بتحقيق خاص بشأن العنف في سوريا وكتبت تحت عنوان "الصراع في سوريا خلق موجة من الجهاديين البريطانيين". وعلمت الاندبندنت أن الصراع الدموي في سوريا أنشأ موجة جديدة من الجهاديين البريطانيين الذين أصبحت سوريا مقصدهم الأول من أجل الجهاد. ونقلت الصحيفة عن وكالات أمنية قولها إن سوريا حلت محل باكستان والصومال وأصبحت الوجهة المفضلة للمتطرفين الذين يسعون إلى القتال بشكل فوري وهو أمر متاح في سوريا حاليا مع الاحتفاظ بميزة غياب الأمن والمراقبة من قبل السلطات. وقالت الصحيفة إن هذه التطورات المقلقة جاءت انعكاسا للظهور القوي للجماعات المسلحة المتشددة، التي يعتقد أنها على صلة بتنظيم القاعدة، في سوريا وهيمنتها على ساحات المعارك ضد القوات الحكومية. وقدرت الصحيفة عدد الجهاديين البريطانيين الذين غادروا البلاد بالفعل متجهين إلى سوريا بنحو مئة شخص، مشيرة إلى أن هذا العدد قابل للزيادة. وترى الصحيفة أن هذه القضية خلقت مشكلة فريدة من نوعها أمام أجهزة الأمن والاستخبارات في دول الغرب المطالبة بتعقب ومراقبة المتشددين الذي يمدون يد المساعدة للمعارضة المسلحة التي بدورها تتلقى دعما من بريطانيا وحلفائها. وقالت الاندبندنت إن السلطات البريطانية اعتقلت متشددين لا يتجاوز عددهم أصابع اليد عقب عودتهم من سوريا بعد توجيه تهم محددة أما الغالبية العظمى منهم فلم يتم التعرض لهم نظرا لأنهم لم يقوموا بنشاط مخالف للقانون.


سي آن آن: طهران تقاضي هوليوود بسبب فيلم "آرغو"
قررت طهران مقاضاة صناع الأفلام الذين يساهمون في إنتاج أعمال دعائية "ضد إيران،" وبدأت بفيلم "آرغو" الحائر على جائزة "غولدن جلوب"، بعد أن كانت قد ذكرت بأنها تعتزم الرد عليه عبر إنتاج عمل سينمائي خاص بها. وذكر تقرير لقناة "برس" الإيرانية الحكومية الناطقة بالإنجليزية، أن مسؤولين إيرانيين كلفوا المحامية الفرنسية إيزابيل كوتان-بيري، التي وصفها التقرير بأنها "معروفة عالميا"  لكفالة هذه الدعوى. وقالت كوتان-بيري، " سأدافع عن إيران ضد أفلام مثل "آرغو"، التي يتم إنتاجها في هوليوود لتشويه صورة هذه البلاد. ووفقا لتقرير صادر عن وكالة "مهر" الإيرانية شبه الرسمية للأنباء فإن إيران تخطط لتمويل فيلم بعنوان "الطاقم العام" الذي سيتمحور حول مجموعة من طاقم السفارة الأمريكية احتجزوا كرهائن، قبل أن يُسلموا لاحقا إلى الولايات المتحدة. وقدمت الصحافة التلفزيونية في إيران، تفاصيل اعتراضاتها على فيلم "أرغو،" قائلة إن "محاولات الفيلم الأمريكي الذي ينشر الخوف من إيران، يصف الإيرانيين كشعب غير عقلاني ومجنون وشرير في الوقت نفسه ، كما أنه يمثل عملاء المخابرات المركزية الامريكية (CIA) كوطنيين أبطال." وصدر الفيلم  في عام 2012، وحصل على جائزة "غولدن جلوب،" بالإضافة إلى جائزة أفضل فيلم درامي، من إخراج الممثل بن أفليك، الذي لعب دورا رئيسيا فيه. يتمحور العمل حول خطة استخباراتية لإنقاذ دبلوماسيين أمريكيين خلال أزمة الرهائن في إيران بعد انتصار الثورة الإسلامية عام 1979.


معهد واشنطن: التقارير الميدانية حول سوريا والمعارضة
في 7 آذار، 2013، خاطب أندرو جيه. تابلر، جيفري وايت، وسايمون هندرسون منتدى سياسي في معهد واشنطن لمناقشة رحلاتهم الأخيرة إلى لبنان وتركيا والأردن وإسرائيل والخليج الفارسي. وفيما يلي ملخص المقررة لملاحظاتهم. 
أندرو جيه. تابلر تشعر المعارضة السورية والدول المجاورة بالارتباك جراء تأكيد واشنطن المستمر بأن الصراع سوف يصحح نفسه من الداخل، في حين أن جميع المؤشرات توضح انتقال العنف على نطاق واسع عبر أنحاء المنطقة. وقد رأينا في جميع الدول التي زرناها ضمن جولة طاقم معهد واشنطن الأخيرة أن خطر هذا التصعيد آخذ في التزايد. إن الأحداث في لبنان تنتشر عبر الحدود رغم سياسة الحكومة القائمة على الانفصال عن الصراع. ويمثل وادي البقاع الشمالي أهمية استراتيجية خاصة لأنه يربط مناطق واقعة تحت سيطرة «حزب الله» بمعقل العلويين الخاضع لسيطرة النظام في سوريا. وفي تركيا، تراقب السلطات الحدود بصرامة، كما تزايدت بشكل كبير أعداد السوريين النازحين الذين ينتظرون على الجانب الآخر من الحدود. يُشار إلى أن المساعدات لا تصل إلى هذه الأجزاء من سوريا، مما يجعل الوضع مشكلة إنسانية ومصدراً لعدم الاستقرار. كما أن تركيا قلقة بشأن التطورات في المناطق الكردية السورية. وفي إسرائيل، يدرس المسؤولون احتمالية ظهور دولة فاشلة في الناحية المقابلة لمرتفعات الجولان. بيد أن مصدر قلقهم الرئيسي يكمن في احتمالية نقل الأسلحة الاستراتيجية للنظام، سواء عن قصد (إلى «حزب الله») أو عن غير قصد (إلى الجهاديين). ويمثل الأردن الصورة الأكثر تعقيداً. فخلال الستين يوماً الأخيرة فقط، تدفق 100,000 لاجئ عبر الحدود، وأصبح معسكر الزعتري للاجئين خارج عمّان سادس أكبر مدينة في المملكة. كما أن قوات النظام السوري تغتال علانية الأفراد الذين يحاولون الفرار عبر الحدود، لذا فإن القوات المسلحة الأردنية كانت ترد على إطلاق النار رويداً رويداً، مما عرضها لبعض الخسائر أثناء تلك العملية. وفي سوريا، تحول الثوار بشكل ملحوظ وأصبحوا أكثر ميلاً للسلفية والجهادية منذ تشرين الثاني، كما زاد الغضب ضد الولايات المتحدة في ظل تقارير عن رفض البيت الأبيض خطط تزويدهم بالأسلحة. وربما يكون الأمر الأكثر إزعاجاً هو النمو السريع لـ "جبهة النصرة" التي تدور في فلك تنظيم «القاعدة»، والتي أصبحت تأتي في طليعة جماعات المعارضة المسلحة. وفي غضون ذلك، لا تزال المعارضة الخارجية تفتقر إلى الفاعلية. ورغم الآمال المعقودة على "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية"، إلا أنه فشل إلى درجة كبيرة في إنجاز هدفه، حيث إن "ممثليه المحليين" غير المنتخبين ليسوا على اتصال بالثوار المسلحين داخل سوريا. وسوف تعتمد فاعلية الائتلاف من الآن فصاعداً على المحفزات الخارجية للعمل مع المعارضة الداخلية على تطوير كيان سياسي عقب رحيل الأسد. ومن الصعب أن نحدد كيف أن إعلان الولايات المتحدة عن الدعم الغذائي والطبي للمعارضة المسلحة سوف يساعد على إسقاط النظام. فالمساعدات التي يتم توزيعها من خلال "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" قد لا تصل إلى المقاتلين على الأرض. ولا بد من القيام بالمزيد من الأعمال القوية للتأثير على الجماعات المسلحة. ولا يزال هناك وقت لتقديم مساعدات أمريكية قتالية وغير قتالية مباشرة إلى الثوار -- وكلما يحدث هذا بصورة أسرع زادت فرص واشنطن في احتواء الأزمة وصياغة مستقبل أفضل للشعب السوري.
جيفري وايت أبرزت رحلة طاقم المعهد إلى المنطقة جوانب عديدة حول الوضع العسكري في سوريا. أولاً، إن تحديد عدد أفراد "الجيش السوري الحر" والفصائل المسلحة الأخرى لا يزال صعب التحقيق -- ويواصل القادة والمحللون العسكريون خلافاتهم بشأن حجم المعارضة وتكوينها وهيكل قيادتها وترسانتها من الأسلحة. ثانياً، تمثل القدرة والرغبة في القتال المصادر الرئيسية للشرعية والقوة السياسية بين صفوف المعارضة. وقد أدى هذا الاتجاه إلى تهميش النشطاء السياسيين لكنه كان في صالح الجماعات الإسلامية. فتلك الجماعات توصف بأنها متماسكة ومنضبطة ولديها قيادة فعالة وروح قتالية عالية، وهي أمور تفتقر إليها جميعاً الوحدات العلمانية. وتُوصف "جبهة النصرة" بصورة خاصة على أنها تتمتع بمهنية عالية، وهي نشطة حالياً في ثمانية من محافظات سوريا. ثالثاً، يحول نقص الأسلحة بين صفوف وحدات الثوار دون قدرتهم على القيام بالعمليات والاستمرار فيها. فاللوجستيات وأعمال التخطيط تخضع للتفاوض بدلاً من التنظيم، كما أن الجماعات تتبادل الذخيرة والأسلحة وتتساوم حول نسبة الأسلحة من ترسانتها التي سيتم استخدامها في الهجوم على قواعد النظام. ولا تلوح في الأفق مؤشرات واضحة على أن "المجلس العسكري الأعلى" يمارس أي قيادة على الأرض. رابعاً، أعرب الأفراد عن كراهيتهم للمجتمع الدولي بشكل عام والولايات المتحدة بصفة خاصة. كما تنتشر نظريات المؤامرة، بما في ذلك فكرة أن واشنطن وإسرائيل وإيران يتعاونون بشكل ما من أجل سحق الثورة. وفي الوقت ذاته، يرى العديد من السوريين أن "جبهة النصرة" هي بطل الثورة بسبب استعدادها للقتال وتكبد الخسائر؛ ولا يفهمون سبب تسمية الولايات المتحدة لها كجماعة إرهابية. خامساً، ينتقل الصراع إلى جيران سوريا. فقد أصبحت الحدود الأردنية منطقة حرب -- حيث يقاتل "الجيش السوري الحر" قوات النظام للسيطرة على مختلف المعابر، كما يقع اللاجئون الفارون ضحية لنيران المعارك. وفي غضون ذلك، ترى إسرائيل أن الأمن في الجولان يتفكك مع تركيز النظام لقواته في أماكن أخرى. ورغم أن قوات "جيش الدفاع الإسرائيلي" تمتلك خبرات هائلة في منع تسلل الإرهابيين، إلا أن مشكلة أكبر قد تنشأ مع بدء المعركة النهائية على دمشق -- وتحديداً تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين إلى الجولان. وأخيراً، يظل النظام محافظاً على تماسكه، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى شحنات الأسلحة التي تصل إليه من إيران و «حزب الله». كما أنه شكّل أعداداً غفيرة من القوات غير النظامية والإضافية ويعمل على نقل قدراته العملياتية إليها. ورغم ذلك، أشارت حسابات أحد المحللين الدارسين لبيانات جنائز جنود النظام بأن متوسط القتلى في صفوف هذه القوات يبلغ أربعين شخصاً في اليوم، كما أن هناك ضِعفاً أو ثلاثة أضعاف هذا العدد من الجرحى الغير قادرين على العودة إلى الخدمة. وإيجازاً، يستنفد النظام قدراته ببطء، بينما يعمل الثوار، كالأمواج العارمة، على إضعاف سيطرته على المناطق الشاسعة شيئاً فشيئاً.
سايمون هندرسون تجمع الأزمة السورية بين ثلاث مواضيع ذات أهمية بالغة لـ "مجلس التعاون الخليجي" وهي: صعود الإسلام السياسي، ومعاناة الإخوة العرب، وإيران. وتتألم دول "مجلس التعاون الخليجي"، كونها دولاً عربية، جراء التقارير التصويرية المفجعة حول معاناة السوريين. وباعتبارها دولاً خليجية، فإنها تخشى من نفوذ إيران وترى الإطاحة ببشار الأسد على أنها انتكاسة استراتيجية محتملة لطهران. ورغم تعاطفها المشترك مع الثوار، إلا أن دول "مجلس التعاون الخليجي" تتنافس أيضاً مع بعضها البعض من أجل الزعامة الإقليمية، وفي هذا الصدد أصبحت سوريا ساحة كبرى للمنافسات السياسية. ويشار هنا إلى أن المملكة العربية السعودية وقطر هما من الدول المنافسة الفاعلة بصفة خاصة، كما أن غريزتهما التنافسية قد تكون أقوى من إحساسهما بالمسؤولية عن النتيجة. فعلى سبيل المثال، لا يوجد لدى الدولتين نفس درجة التردد التي لدى الغرب بشأن تزويد الثوار في سوريا بالأسلحة، ومن المرجح أنهما تزودان الجماعات الجهادية بالأسلحة. وفي الوقت ذاته، فإن تأثير إيران يعمل وإن جزئياً على الأقل على الحد من استعداد الدوحة للعمل داخل سوريا. إذ يتعين على قطر، أكثر من أي دولة أخرى من دول "مجلس التعاون الخليجي"، أن تحافظ على درجة من علاقات العمل مع طهران. كما أن معظم ثروة البلاد يأتي من خزان الغاز الطبيعي في "حقل الشمال" البحري، الملاصق لحقل "بارس الجنوبي الإيراني". إن مشاركة هذا الخزان الحيوي تعني أن استعداد قطر لإثارة حفيظة إيران هو أقل بكثير من استعداد المملكة العربية السعودية أو الإمارات العربية المتحدة. وعند سؤال العديد من المسؤولين في دول "مجلس التعاون الخليجي" عن الخلافات في وجهات نظرهم حول كيفية معالجة القضية السورية، أشاروا إلى غياب القيادة الأمريكية، وعزم دولهم على القيام بشيء ما لأن واشنطن لا تفعل ما يكفي. ومن ثم فإن غياب عمل أمريكي مؤثر والمنافسات السياسية في الخليج قد تصبح أكثر إثارة للخلاف والنزاع. وعندما يسقط الأسد، قد تكون الفجوات قد بلغت إلى درجة من الاتساع بحيث لا تتيح لدول "مجلس التعاون الخليجي" الاستمرار في التوحد ضد إيران أو تبقى حليفاً فعالاً للولايات المتحدة.

 

عناوين الصحف

نيويورك تايمز
• كلا الجانبان متهم بارتكاب جرائم حرب في سوريا.


الغارديان البريطانية
• سنة العراق ينتظرون ربيعا بغداديا.
• حماس تعد بالعفو عن الجواسيس.
• روسيا تحذر المملكة المتحدة من تسليح الثوار السوريين.
• هجوم صاروخي يقتل مسؤولا للاتحاد الأوروبي في سوريا.
 

الاندبندنت البريطانية
• الصراع في سوريا يخلق موجة من الجهاديين البريطانيين.


وول ستريت جورنال
• أوباما يختار سفيرا جديدا في ليبيا.
• الميليشيات الكردية تطلق سراح الأتراك المحتجزين.
• إسرائيل على وشك تشكيل حكومة جديدة.


جيروزاليم بوست
• دبلوماسيون: إيران تصعد الدعم العسكري لسوريا.


الديلي تلغراف
• المملكة العربية السعودية تعدم سبعة أشخاص في مكان عام.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها