أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأحد 17-03-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأحد 17-03-2013
- النشرة: الوطن السورية: 15 ألف مقاتل مدربين بشمال لبنان يستعدون لدخول سوريا
اكد الوطن" السورية انه "لم يعد سراً أن مئات من المقاتلين الجهاديين من مختلف الدول دخلوا الأسابيع القليلة الماضية إلى سوريا من تركيا والأردن ولبنان، بعد أن تلقوا التدريبات اللازمة على أيدي المارينز الأميركي والقوات الخاصة الفرنسية والبريطانية في مخيمات أقيمت خصيصا لذلك في الأردن وتركيا في حين لا تزال مئات المنشآت الاقتصادية والصناعية والأثرية تتعرض يوميا لعمليات سطو مسلح لمصلحة من بات يعرف بـ"لص حلب" (رئيس الحكومة التركية) رجب طيب أردوغان الذي يطمح لتدمير سوريا اقتصادياً وثقافياً وتاريخياً في محاولة لاستعادة عثمانيته التي اقتلعها العرب قبل قرابة قرن من الآن".واضافت انه "في المعلومات التي باتت تسرب وتعلن أن المئات من العناصر الجهادية التي تلقت تدريبات على استخدام أسلحة مولها آل سعود واستوردها من كرواتيا التي لم تكن تخضع حتى الـ22 من شهر شباط الماضي لقوانين الحظر الأوروبية وتم شحنها بواسطة طائرات شحن أردنية فإن هؤلاء باتوا في الداخل السوري"، وأكدت هذه المعلومات مصادر أهلية في مدينة درعا تحدثت لـ"الوطن" عن وصول المئات من الجهاديين مزودين بأسلحة مضادة للدروع وصواريخ مضادة للطيران وسيارات دفع رباعي مجهزة برشاشات خفيفة ومتوسطة دون أن يتم تحديد عددهم إلا أنه يتجاوز المئات حسب المصادر وبذلك يكون الأردن قد استسلم للضغوطات الخليجية والأميركية ليصبح بدوره بعد تركيا ولبنان ممراً للجهاديين وللسلاح باتجاه الداخل السوري".ولفتت الصحيفة السورية الى ان "دمشق وجهت أخيراً رسالة إلى بيروت لتطالب لبنان بوضع حد لتسلل مجموعات إرهابية إلى داخل الأراضي السورية وخاصة أن الأسبوعين الأخيرين شهدا عدة محاولات غزو من لبنان تم التعامل معها عسكريا وقتل العشرات من المتسللين، إلا أن هناك محاولات تسلل على مدار الساعة مع معلومات تشير إلى وجود ما يقارب الخمسة عشر ألف مقاتل في شمال لبنان أنهوا تدريباتهم ويستعدون للتوجه إلى سوريا".واشارت الى ان "كل هذه التطورات تأتي في ظل الحديث عن حل سياسي تعارضه لندن وباريس بضغط من آل سعود وآل ثاني ودعم من العثمانيين المصممين على تدمير سوريا وقتل أكبر عدد ممكن من أبنائها وتفتيتها تلبية للمشروع الأميركي القديم الجديد والمسمى بالشرق الأوسط الجديد، في ظل مسرحية أوروبية هزلية تتحدث عن رفع الحظر على توريد السلاح إلى المعارضة في حين أن السلاح الفرنسي والبريطاني يتدفق من أكثر من سنة دون رقيب أو حسيب إلى مجموعات جهادية ومتطرفة وقام الجيش السوري بضبط كميات منها في محافظة إدلب".وتعليقاً على هذه الأنباء، قال مصدر عسكري سوري إن "دمشق لديها معلومات كافية عن تحركات ومساهمة دول الجوار في ما يحاك ضدها وإن الجيش على أهبة الاستعداد للتعامل مع كل من تسول له نفسه تدنيس أراضي سوريا الطاهرة".
- النشرة: الوطن السورية: انتصارات سريعة في جوبر للجيش وخريطة الصراع بحلب لمصلحته
ذكرت "الوطن" السورية ان دمشق عاشت أمس وأول من أمس هدوءاً بالتزامن مع الذكرى الثانية لاندلاع الأزمة السورية بخلاف ما كانت تروج له المجموعات الإرهابية المسلحة وداعموها من وسائل إعلام مختلفة والذين عكفوا على الزعم بأن الذكرى "ستشهد معارك عنيفة يحقق فيها المسلحون انتصارات مهمة".وأكدت مصادر أهلية أن "الجيش السوري والقوات الأمنية أحرزت في جوبر خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية تقدماً سريعاً في البلدة التي كان يتحصن فيها المئات من عناصر جبهة النصرة وأعادت السيطرة على مبنى البلدية والمركز الثقافي وقسم الشرطة ودوار البرلمان وعدد من المباني التي دخلها المسلحون سابقاً".وفي حلب، استجدى المسلحون خلال اليومين الماضيين تحقيق أي ظفر عسكري ولو من خلال ادعاء تحقيق انتصارات وهمية أو القيام بعمليات خائبة. وكان الحدث الأبرز في حملة التصعيد والتضليل الإعلامية بسط سيطرتهم على مبان في مستودعات الذخيرة قرب قرية خان طومان (10 كيلو متر جنوب حلب).وفيما أوضحت مصادر عسكرية أن "تلك المستودعات كانت تستخدم سابقاً للذخيرة وجرى إفراغها قبل أربعة أشهر وأن الاشتباكات ألحقت ضرراً جزئياً بمستودعات الوقود العسكرية"، وأكدت مصادر أهلية لـ"الوطن" أن "الاشتباكات أسفرت عن مقتل زهاء 120 مسلحاً جراء استهدافهم من سلاح الجو في الجيش العربي السوري في محيط نقاط عسكرية بخان طومان حيث فشلوا في السيطرة على أي نقطة بخلاف ما يدعون".أما في ضاحية الراشدين غرب حلب وفي مسعى لرفع معنويات المسلحين، ابتكر بعض متزعمي ألويتهم أخباراً ملفقة عن تمكنهم من السيطرة على كتيبة الصواريخ، على حين أكد مصدر عسكري أن لا وجود لمثل هذه الكتيبة سوى في مخيلة المسلحين.
- النشرة: الديلي تلغراف: كاميرون تراجع عن تصريحاته بخصوص تسليح المعارضة السورية
أشارت صحيفة "الديلي تلغراف" في مقال بعنوان "سوريا: ديفيد كاميرون يتراجع عن القول إنه يريد تسليح المعارضة"، الى ان "رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون تراجع عن تصريحات سابقة قال فيها انه يرغب في تسليح المعارضة السورية، مما كان سيعزل بريطانيا وفرنسا عن سائر اوروبا".واصطفت الوزيرة البريطانية لشؤون الاتحاد الاوروبي البارونة أشتون مع ألمانيا، محذرة من أن تسليح "المتمردين السوريين" من شأنه تأجيج نيران الصراع.وفي تراجع واضح عن تصريحات سابقة، جاء فيها بأن بريطانيا تريد تسليح المعارضة السورية "فوراً" وأنها مستعدة "لكسر وحدة الصف مع الاتحاد الاوروبي لتحقيق ذلك"، قال كاميرون "لا اقول اليوم ان بريطانيا تريد ان تسلح الجماعات المتمردة. ما نريده هو العمل معهم ومحاولة التأكد من أنهم يفعلون الصواب".ويناقش وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي برئاسة آشتون في قمة دبلن الاسبوع المقبل العقوبات على سوريا، في ظل انقسام كبير حيال الامر بين الحكومات الاوروبية.
- الوكالة الوطنية: الجيش نفى إخلاء مراكز على الحدود الشرقية: قوانا تقوم بمهامها على امتداد الحدود وتم تعزيزها مؤخراً
صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه، البيان الآتي:
"بتاريخه أوردت إحدى وسائل الإعلام المحلية، خبرا مفاده أن قوى الجيش قامت بإخلاء بعض مراكزها على الحدود الشرقية من القاع وصولا الى قوسايا.
يهم قيادة الجيش - مديرية التوجيه أن تنفي هذا الخبر جملة وتفصيلا، وتؤكد بأن قوى الجيش تقوم بمهماتها كالمعتاد في ضبط الأمن والإستقرار وحماية المواطنين على إمتداد الحدود اللبنانية - السورية، وتشير الى أنه تم تعزيز هذه القوى مؤخرا.
تدعو قيادة الجيش جميع وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والموضوعية في نشر الأخبار المتعلقة بالجيش، خصوصا في هذه الظروف التي تمر بها البلاد، والرجوع إليها للوقوف على الحقائق كاملة".
- موقع الإنتقاد الإلكتروني: انشقاقات داخل تيار ’المستقبل’ في بلدة البيرة العكارية
أعلن عدد من المنسقين والناشطين والعائلات من أبناء بلدة البيرة انشقاقهم عن تيار "المستقبل" وقاموا بجمع القبعات الزرقاء تمهيداً لإرسالها الى أمين عام تيار "المستقبل" أحمد الحريري، وذلك على خلفية الانتخابات البلدية التي جرت بتاريخ 3/3/2013، حيث أوضحوا للرأي العام ان "انتخابات بلدية البيرة هي إطلاقا ليست سياسية بين 8 و14 أذار كما صوّرها تيار "المستقبل" بل هي معركة بين عائلات البلدة".
مواقف عائلات بلدة البيرة العكارية جاء خلال مؤتمر صحافي بعنوان "لا لتيار المستقبل من بلدة الشيخ الشهيد احمد عبد الواحد"، جمعوا خلاله القبعات الزرق لردها الى أمين عام التيار أحمد الحريري بعد تدخله لمصلحة طرف بوجه آخر في الانتخابأت البلدية الفرعية التي جرت مؤخراً.
مؤتمر صحافي بعنوان "لا لتيار المستقبل من بلدة الشيخ الشهيد احمد عبد الواحد"
الاجتماع الذي حضره أعضاء لائحة "قرار البيرة" الفائزين والخاسرين ومعهم مخاتير البلدة وناشطين ومنسقين من تيار "المستقبل" وأهالي البلدة، كان مناسبة لتقييم الانتخابات البلدية التي جرت بتاريخ 3/3/2013، حيث أشار المجتمعون الى أن تيار "المستقبل" منذ انتخابات عام 2010 البلدية والانتخابات البلدية الفرعية عام 2012 مروراً بالانتخابات البلدية عام 2013 يعمد باصرار متكرر الى وقوفه مع لائحة فريق مقابل لائحة فريق آخر، مع العلم ان اللائحتان تؤيدان تيار "المستقبل"، مؤكدين أنهم لن يستمروا بالنهج الذي اتبعه التيار نهج التفرقة وشرذمة العائلات و"لنا كل الحق باتخاذ القرار المناسب".
اجتماع عائلات بلدة البيرة العكارية
وتوجه المجتمعون الى أحمد الحريري بالقول "نأسف للتيار الذي وقف بوجه الآخرين ليقول لهم لا نسمح لأحد أن يصنف اللبنانين من هم أشرف الناس ومن هم غير ذلك ومن هم المواطنين الشرفاء ومن غير ذلك، سمح لنفسه أن يصنف أبناء بلدتنا الحبيبة منهم أبناء التيار ومنهم غير ذلك وكلهم أبناء التيار"، وأكدوا "أننا لسنا ممن يرتدون القمصان والقبعات الزرقاء للمتاجرة بدم الرئيس الشهيد رفيق الحريري ونحن من تشهد له الساحات بمواقفنا الصادقة والمخلصة، ولا يمكن أن نكون ممن يتاجر بدم الشهداء ولا نسمح لأي كان أن يتاجر أيضاً بدمائهم على حسابنا".
- الوكالة الوطنية: قتيل و5 جرحى في إشكال فردي في مخيم برج الشمالي والفصائل عملت على تهدئة الأوضاع وأكدت عدم وجود خلفيات سياسية له
أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" في صور، ان اشكالا فرديا حصل بين عماد زيان قاسم (25 سنة) من جهة وموسى حسين الخضير وجمال صالح عوض من جهة اخرى في مخيم برج الشمالي، تطور الى تبادل لاطلاق النار بالاسلحة الرشاشة، ما أدى الى مقتل الأول، واصابة كل من: جمال صالح صالح، حسن موسى الخضير، موسى سليمان الخضير، أيمن محمود الخضير، وخالد العبد قاسم، الذين نقلوا الى مستشفيات صور للمعالجة. ولاحقا أفاد مندوب "الوكالة" حيدر حويلا، أن الحادث أدى إلى حالة استنفار وتوتر في المخيم، وبادرت اللجان الفلسطينية إلى العمل مع الجهات المختصة لإعادة الهدوء.
إنهاء الإشكال
على اثر الحادث سارعت الفصائل الفلسطينية في المخيم، إلى العمل على انهاء الاشكال وتهدئة الاوضاع. وعقدت اجتماعا طارئا اصدرت بعده بيانا أكدت فيه "ان الاشكال الذي حصل هو اشكال فردي ولا أبعاد أو خلفيات سياسية أو عائلية له"، مبدية أسفها لوفاة الشاب عماد زيان قاسم. كما أكدت "الحرص على ضرورة ارساء الأمن والاستقرار داخل المخيم ومحيطه". ودعت وسائل الاعلام "الى توخي الدقة في نقل الخبر". وأعلنت تشكيل لجنة متابعة من الفصائل لمعالجة ذيول الحادث.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها