أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 18-03-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 18-03-2013
ـ موقع 14 آذار: الجيش يعيد فتح طريق المدينة الرياضية
اعاد الجيش اللبناني فتح طريق المدينة الرياضية بعدما قطعها عدد من الشبان صباح اليوم بالاطارات المشتعلة احتجاجا على الاعتداء على الشيخين مازن الحريري واحمد فخران.
ـ النشرة : مطران حلب للارمن: الحرب في لبنان شيء وما يجري في سوريا شيء آخر
أوضح مطران حلب للارمن الكاثوليك بطرس مراياتي أن "الحرب في لبنان شيء وما يجري في سوريا شيء آخر ولا يمكننا المقارنة بين الحربين، لكن رغم كل شيء معاناة الناس واحدة"، مشددا على ان "الأهم من كل شيء في حلب اليوم هو التعامل مع الوضع الانساني للناس الذين يعانون نتيجة الحرب ومآسيها الكثيرة من تشرد وقهر وفقر وحاجات عديدة يجب تأمينها".وأشار الى "الدور الذي يقوم به مطران الكلدان انطوان آودو الذي يتولى تنظيم عمليات الاغاثة والاشراف عليها بما يشبه دور المفوض المسؤول عن هذه العملية في أنحاء حلب"، لافتا إلى ان "مؤسسة "كاريتاس" تقوم بدورها بشكل فاعل في سوريا وتوزع المساعدات بشكل جيد ومنظم على السوريين جميعاً، مسيحيين ومسلمين، في نطاق عملها"، وقال: "الهلال الاحمر السوري يقوم بدوره أيضاً بتوزيع المساعدات لأن الناس في حاجة الى المساعدة بسبب الارتفاع الجنوني للأسعار".
وعن أحوال المسيحيين في حلب، أكد مراياتي أن "لا قرى وبلدات مسيحية في ريف حلب على نقيض ريف حمص وريف اللاذقية حيث الكثير من البلدات والقرى المسيحية"، مشسرا إلى ان "أقرب قرية مسيحية الى حلب تقع على مسافة 100 كيلومتر عنها"، وأضاف: "بعض المسيحيين في حلب انتقل من أحياء الى اخرى بسبب احتدام المعارك، وان حركة النزوح هذه محدودة وليس هناك هجرة وتهجير كما يشاع".
ولفت إلى ان "قسماً قليلا من الارمن انتقل موقتاً الى لبنان وأقلية ضئيلة غادرت الى ارمينيا لأسباب خاصة ترتبط بوجود أولادهم أو أقاربهم هناك، لكن غلاء المعيشة وصعوبات الحياة في ارمينيا دفعت قسما كبيراً منهم للعودة الى سوريا".وشدد على ان "الكلام عن نزوح مسيحيي حلب غير دقيق"، داعيا الى "الصلاة والصوم لكي تمر هذه الأيام ويعود السلام الى سوريا".
ـ موقع القوات اللبنانية : مصدر لبناني مطلع لـ”الأنباء”: الثوار السوريون لن يدخلوا لبنان
يقول مصدر لبناني واسع الاطلاع لصحيفة «الأنباء» الكويتية ان تورط حزب الله داخل سورية ذاهب حتى نهاية المطاف الايراني ـ السوري.اما الثوار السوريون فلن يأتوا الى لبنان ويفتعلوا المشاكل ويقوموا بالعمليات ضد حزب الله بالتالي لن يسهموا في خلق القلاقل بين اللبنانيين، بحسب المصدر. الا ان هؤلاء موجودون على بعض التخوم اللبنانية في الشمال والبقاع، ومن هذه البقع يدخلون الى سورية او يحتمون من ضربات الجيش النظامي او يوجهون له الضربات.وقد يكون ارتباط بعض المجموعات السلفية بالثوار السوريين مع تورط حزب الله في سورية سببين لوقوع بعض المشاكل والارباكات في لبنان. ويرى المصدر ان الاخطر من ذلك يكمن في العدد الهائل للنازحين السوريين وما قد ينتج عنه من سرقات واعمال مخلة بالامن ومن اعباء اجتماعية واقتصادية. الا انه لا قرار بهز الاستقرار غير المستقر كليا في الاساس، فلا حزب الله يريد الوصول الى ذلك ولا السلفيون يذهبون في هذا الاتجاه ولا الدولة ستسمح بأمر كهذا، وفقا لمعطيات المصدر.
واكد ان الجيش يكبح اي جماح ممكن من قبل حزب الله، اما السلفيون اللبنانيون فإنهم لا يخيفون، فهم يحبون اللحى الطويلة واعتلاء المنابر من دون ان يكونوا خطيرين مثل سواهم في دول اخرى.
واعتبر المصدر المطلع ان القرار السني الجامع في لبنان هو بتفادي اي انزلاق الى فتنة بين اللبنانيين وبإبعاد اي وجه متطرف بأي شكل من الاشكال.
ـ النشرة : الراي: موجة عداء للاجئين السوريين تظهر في المناطق الشمالية الأردنية
ذكرت "الراي" الكويتية ان "موجة عداء للاجئين السوريين بدأت بالظهور في بعض المناطق الشمالية الاردنية مع تزايد تأثير الوجود السوري في المملكة على اوضاع العمالة الاردنية".ففي تطور لافت للنظر، حذرت مجموعة من الشبان وسط مدينة اربد، التجار من "الاحتفاظ بالعمالة السورية، وطالبت بطرد السوريين العاملين في المحلات التجارية والأسواق الشعبية". وحثت عبر مكبرات الصوت رئيس الحكومة عبدالله النسور على "منع السوريين من الاندماج في المجتمعات المحلية". وطالب الشبان لدى وقفتهم عند دوار الجامعة في إربد الحكومة "باتباع النموذج التركي في التعامل مع اللاجئين السوريين وجمعهم من المحافظات والعاصمة وحصرهم في مخيم الزعتري". وكان الشبان قد أمهلوا أرباب العمل أسبوعا لإنهاء تشغيل العمالة السورية، محذرين بأشد العبارات من أنهم "لن يتسامحوا مع أحد، لا يستجيب لنداءاتهم المطالبة بعدم تشغيل اللاجئيين السوريين".وفر عدد من العمال السوريين من المحال التجارية في إربد خوفاً من الإصطدام مع هؤلاء الشبان، في حين عمد بعض أصحاب المحلات على إجازة موظفيهم السوريين خوفاً من الاعتداء عليهم.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها