مقتطفات من الصحافة العبرية 18-03-2013
الأخبار
هآرتس
- إسرائيل مستعدة لاستئناف المفاوضات مع الفلسطينيين
- مؤتمر حزب البيت اليهودي يصادق بالاجماع على الاتفاقات الائتلافية
- استديو خاص للبث الخارجي يقيمه صوت اسرائيل اليوم من مدينة سخنين
- الكنيست تصادق اليوم على الحكومة الجديدة
- الحكومة الـ33 تؤدي اليمين القانونية اليوم، والمعارضة تستعد لمواجهة قاسية في الكنيست.
- رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يستكمل توزيع الحقائب الوزارية على اعضاء الليكود.
- حزب العمل يستعد للتصويت بحجب الثقة على الحكومة كل يوم إثنين.
- تقليص عدد الوزراء في اسرائيل لـ23 وزيراً ستوفر على الموازنة 170 مليون شيكل.
- مصادر عسكرية زيادة نسبة حوادث الرشق بالحجارة بنسبة 100٪.
- اوباما سينقل لنتنياهو رسائل سياسية من ابو مازن.
- النيابة تتفق مع ليبرمان لإنهاء المحاكمة حتى شهر تموز.
- إبعاد الاسير المضرب عن الطعام ايمن الشراونه الى قطاع غزة لمدة 10 سنوات.
- المعارضة السورية تحتل قاعدة للإستخبارات تبعد 8 كلم عن اسرائيل.
- وزارة الخارجية الايرانية تسعى لتجديد الروابط مع بريطانيا.
- وزير الدفاع المصري يرفض اللقاء مع قادة من حماس
يديعوت احرونوت
- الاتفاقات الائتلافية تجاهلت العملية السلمية مع الفلسطينيين
- إسرائيل ستطلب من أوباما مهاجمة أهداف سورية
- اتهام فلسطينيين بتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية بالقدس
- صراع داخل "البيت اليهودي" على رئاسة اللجنة المالية
- الامن المصري يلقي القبض على فلسطينيين بحوزتهم أسلحة
- المعارضة السورية تجتمع في استنبول ومجلس النواب الاميركي يدرس مشروع قانون
- الحكومة الاسرائيلية الجديدة تؤدي اليمين القانونية مساء اليوم.
- صراع ليلي بين شتاينتس وشالوم حول حقيبة المياه والطاقة.
- المجلس الوزاري المصغر (الامني والسياسي) سيتقلّص لـ7 وزراء فقط.
- من بين اعضاء الائتلاف الجديد الـ 68 يتولى 50 مناصب رفيعة.
معاريف
- اسرائيل تفرج عن السجين أيمن شراونة وتبعده الى غزه
- مصرع شخص واصابة عدد آخر بجروح في حوادث سير
- نفتالي بينت سيتولى وزارة التجارة والصناعة والاستخدام وكذلك وزارة الشؤون الدينية والشتات
- إسرائيل ستطلب من أوباما مهاجمة أهداف سورية
- تراجع هجرة اليهود الى اسرائيل خلال 2012
- موقف الحكومة الجديدة تجاه المسألة الايرانية: الوزراء اكثر تطرفاً واقل خبرة.
- تزايد نسبة المؤيدين لضرب ايران بين الوزراء الجدد.
- نتنياهو يخبر اعضاء الليكود انه لن يكون هناك إنتخابات تمهيدية في الحزب مستقبلاً.
- ليبرمان يدرس إنفصال اسرائيل بيتنا عن الليكود وفك تحالف الليكود بيتنا.
- وفقاً للإتفاق يتوجب على نتنياهو التشاور مع لبيد وبينت قبل قيامه بفصل احد من وزرائهم.
- زيادة حوادث العنف في اسرائيل على خلفية عنصرية.
- الاسير المحرر في صفقة شليط والمضرب عن الطعام ايمن الشراونة يُبعد الى غزة لـ 10 اعوام.
- وزير الإسكان الإسرائيلي: سنستمر بالاستيطان
الأخبار
"معاريف": السيسي رفض لقاء مشعل رغم طلب مرسي
كشفت صحيفة "معاريف " الاسرائيلية في تقرير لها اليوم الاثنين أن وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي رفض لقاء خالد مشعل وعدد من قياديي حركة حماس أثناء زيارتهم الأخيرة إلى القاهرة.
وأوضحت الصحيفة أن مصادرها الأمنية أكدت أن مشعل كان يأمل وبشدة في لقاء السيسي بعد لقائه مع المرشد العام للاخوان المسلمين محمد بديع، إلا أنه رفض تمامًا ذلك الأمر رغم إعلان بعض من القيادات الحمساوية قبل الوصول إلى القاهرة إنها ستجتمع مع الفريق السيسي، لكن ذلك ما يحدث.
وزعمت "معاريف"، أن السبب الرئيسي وراء ذلك الأمر هو تأكد السيسي من دور حماس في اغتيال الــ16 عسكريا مصريا في رفح بشهر رمضان الماضي، وهو ما أثارته مجلة الأهرام العربي في عددها الأخير.
وقالت الصحيفة:" إن التصريحات الأخيرة التي أطلقها الفريق عبد الفتاح السيسي، والتي تزامنت مع زيارة وفد حماس إلى القاهرة حملت رسائل في منتهى الأهمية، وتعد بمثابة رد على الطلب الحمساوي للاجتماع معه"، على حد وصف الصحيفة.
وتعهد الفريق السيسي بعدم نسيان حق شهداء الذين سقطوا في مجزرة رفح مهما طال الزمن وتأكيده على نيل القصاص العادل من منفذي هذه العملية.
وزعمت الصحيفة أن السيسي أشار صراحة إلى أن بعض من قيادات حماس تمثل خطرا على الأمن القومي المصري، وهو الخطر الذي لم ولن يصمت عليه خصوصا مع قتل الجنود المصريين في رفح أخيرًا.
تتشكل من 22 وزيراً .. الكنيست الإسرائيلي يصادق اليوم على حكومة نتنياهو الجديدة
من المتوقع أن تمنح الكنيست الإسرائيلية اليوم الإثنين, وبغالبية 68 نائباً، الثقة للحكومة الجديدة التي شكلها رئيس الحكومة المنتهية ولايتها بنيامين نتنياهو.
وتتشكل الحكومة الجديدة من 22 وزيراً، 15 منهم من اليمين المتشدد: 12 لتحالف "ليكود بيتنا" "7 لليكود" و5 لـ "إسرائيل بيتنا" بزعامة أفيغدور ليبرمان، وثلاثة من "البيت اليهودي" الديني القومي الأكثر تطرفاً وممثل المستوطنين في الكنيست، وخمسة وزراء لـ "يش عتيد" الوسطي، واثنان لـ "الحركة" المحسوبة على يسار الوسط.
وبين الوزراء الـ 22، تسعة وزراء يشغلون المنصب الوزاري للمرة الأولى. ومع إقصاء المتدينين المتزمتين الشرقيين (الحرديم) عن الحكومة، فإن 19 من وزرائها هم من أصول غربية (أشكناز) في مقابل ثلاثة شرقيين فقط. وتضم الحكومة أربع نساء.
كذلك ستكون لليمين غالبية مطلقة في الحكومة المصغرة للشؤون الأمنية والسياسية، إذ ستضم ثمانية وزراء من تحالف "ليكود بيتنا" وبينيت، والوزيرين لبيد وليفني.
وتؤكد الخطوط العريضة للحكومة الجديدة التي قدمت للكنيست الأحد لاطّلاع النواب عليها قبل 24 ساعة من التصويت على منح الثقة للحكومة، أن القضايا الداخلية ستكون في مركز اهتماماتها بدءاً بمسألة "توزيع العبء بالتساوي"، أي إلزام كل "إسرائيلي" يبلغ الثامنة عشرة بالخدمة العسكرية أو "الخدمة الوطنية" ليشمل الشباب المتزمتين دينياً (الحرديم) والعرب، وقضايا الإسكان ومناهج التعليم وتعديل قوانين لتغيير طريقة الحكم.
ولفتت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن الخطوط العريضة للحكومة تضمنت بندين يتعلقان بالملف السياسي، الأول "مجرد إعلان" بأن "الحكومة ستدفع العملية وتعمل على دفع السلام مع جميع جيراننا من خلال الحفاظ على المصالح الأمنية والتاريخية والقومية لإسرائيل"، والثاني أن "إسرائيل ستسعى إلى تحقيق السلام مع الفلسطينيين بهدف التوصل إلى اتفاق سياسي معهم لإنهاء الاحتلال ... وفي حال تحقيق اتفاق سلام كهذا، فسيتم عرضه على الحكومة للتصديق عليه في الحكومة والكنيست، وإذا اقتضت الضرورة، يطرح في استفتاء عام".
وأفادت صحيفة "هآرتس" أن "البيت اليهودي" اتفق مع "ليكود بيتنا" على تشريع قانون يلزم الحكومة إجراء استفتاء عام على أي اتفاق يشمل التنازل عن أراض (الانسحاب من أراض فلسطينية أو سورية محتلة)، ما اعتبرته تكبيلاً ليدي ليفني التي منحت إدارة مفاوضات مع الفلسطينيين، فضلاً عن قرار نتانياهو تشكيل "لجنة وزارية لشؤون عملية السلام" تضم رؤساء كل الأحزاب المشاركة في الائتلاف الحكومي.
وزير الإسكان الإسرائيلي: سنستمر بالاستيطان
قال وزير الإسكان الإسرائيلي الجديد أوري أرييل، إن الحكومة المقبلة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ستواصل توسيع المستوطنات اليهودية بنفس المدى الذي كانت عليه حكومته السابقة.
وأضاف أرييل، وهو مستوطن يهودي وعضو في حزب البيت اليهودي المؤيد للمستوطنين، في مقابلة تلفزيونية، إنه "سيستمر البناء وفقا لما كانت عليه سياسة الحكومة حتى الآن".
ومضى يقول للقناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي مستخدما ما وصفه بالاسم الذي ورد في التوراة للأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967: إن الحكومة ستبني في يهودا والسامرة تقريبا مثلما فعلت سابقا. لا أرى سببا لتغيير ذلك".
وتابع أن إسرائيل خصصت الجزء الأكبر من خططها لعمليات بناء المساكن للمناطق الأقل سكانا داخل حدودها السيادية في صحراء النقب في الجنوب ومنطقة الجليل في الشمال.
وتعتبر معظم دول العالم المستوطنات غير شرعية وفقا للقانون الدولي. وجمدت محادثات السلام منذ عام 2010 بسبب خلاف بشأن بناء المستوطنات.
وعجل نتنياهو بخطط الاستيطان من جديد بعد أن حصل الفلسطينيون على موافقة الجمعية العامة للأمم المتحدة على رفع التمثيل الفلسطيني في الأمم المتحدة في تحرك عارضته إسرائيل بوصفه خطوة منفردة تقوض جهود السلام.
وفي ديسمبر ويناير الماضيين أعلنت إسرائيل خططا لبناء أكثر من 11 ألف مسكن جديد في الضفة الغربية والقدس الشرقية، لتضاعف مرتين تقريبا عدد المساكن التي شيدت في ظل حكومة نتانياهو السابقة منذ مارس 2009، والتي بلغت 6800 مسكن، وذلك وفقا لإحصاءات حركة السلام الآن.
نقلاً عن قدس نت