21-11-2024 09:17 PM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 19-03-2013

من الصحافة العبرية 19-03-2013

مقتطفات من الصحافة العبرية 19-03-2013

العناوين

هآرتس
- اسرائيل ستقدم لأوباما (حجر الذهب) لتأكيد يهودية الدولة
- نتنياهو: مستعد للتوصل لتسوية تاريخية مع الفلسطينيين
- كيف تستعد "إسرائيل" لزيارة أوباما؟؟
- استطلاع: تراجع خطير في رغبة الأمريكيين رعاية بلادهم لعملية السلام
- يعلون يصنف النووي الايراني كأخطر تهديد يواجه إسرائيل حالياً
- نتنياهو :علينا وضع الخلافات جانبا
- الكنيست تقر بأغلبية 68 عضوا تشكيل الحكومة الجديدة
- اعضاء الكنيست من المتدينين يغادرون القاعة خلال كلمة نتنياهو ويصرخون : يهودي لا يطرد اليهود
- رئيسة حزب العمل شيلي يحيموبيتش: حكومة رأسمالية
- استمرار الحكومة الجديدة في حالة واحدة، العمل بالقضايا الداخلية فقط
- نصب منظومة القبة الحديدية في مطار اللد من اجل التقاط صورة لاوباما
- اصابة مستوطن برصاص بالضفة
- 'تحالف الشعوب ' اسم حملة زيارة اوباما
- غدا يصل الرئيس اوباما: اغلاق شوارع رئيسية و 15 الف شرطي وطائرات مروحية تحرس اوباما
- البطريرك الارمني ينتظر منذ شهرين اعتراف نتنياهو به
- اليهود من روسيا يفضلون الهجرة الى الولايات المتحدة وليس لإسرائيل

يديعوت احرونوت
- بيرس:الحكومة تواجه تحديات التهديد الايراني ومفاوضات السلام
- الامم المتحدة:مشروع قرار دولي يوصي بتجريم الاستيطان وتفكيك المستوطنات بالضفة والقدس
- تشمل 12 مقراً.. جيش الاحتلال ينقل مقاره لصحراء النقب
- الحكومة ال 33 تؤدي اليمين الدستوري
- 68 عضوا صوتوا على اقامة الحكومة والمعارضة تقول انها حكومة رأسمالية
- الحكومة تتبنى خطة لبيد لبناء 150 الف وحدة سكنية للإيجار
- الصحافي جيف جولدبرغ: الرئيس اوباما الاكثر يهوديا في الولايات المتحدة
- حكومة نتنياهو الثالثة: غياب النخبة الامنية وأكثر سياسيين مدنيين وعدد الوزراء الشرقيين هبط من ثمانية الى اربعة
- اغلاق الطرقات للمستوطنات خلال زيارة اوباما لرام الله
- اسرائيل ستشرعن البناء الفلسطيني في المنطقة المصنفة ج

معاريف
- زيارة اوباما: سيارات مصفحة من الولايات المتحدة وزيارة لرام الله وبيت لحم
- احتلال العراق: قادة بريطانيا والولايات المتحدة علموا ان العراق لا يملك اسلحة ابادة لكنهم كذبوا
- صباح الخير للحكومة الجديدة
- نتنياهو: الشعب يأمل ان نعمل سويا
- يحيموبيتش: نحن المعارضة للحكومة الرأسمالية
- نتنياهو يجد وظائف لأعضاء الليكود لكنه ابقى رئيس الكنيست السابق ريبلين خارج الوظائف

الأخبار

 

الحكومة الإسرائيلية الجديدة تجمع بين الخبرة والحداثة..وتتسم بالتناقض

 

الحكومة الاسرائيلية الجديدةأدى وزراء الحكومة الإسرائيلية الجديدة، وعددهم 21 وزيرا،اليوم الاثنين، في قاعة البرلمان الإسرائيلي "الكنسيت"، يمين الولاء، بعد مفاوضات طويلة بين بنيامين نتنياهو، زعيم الكتلة الأكبر في إسرائيل، "ليكود- بيتنا"، وبين الشركيين البارزين للائتلاف الحكومي الصادر، يائير لبيد، زعيم حزب "يش عتيد" (يوجد مستقبل)، وزعيم حزب "البيت اليهودي"، نفتالي بينت.

 

واتفق المحللون السياسيون في إسرائيل على أن السياسيين الحديثين في الحكومة الإسرائيلية وفي العمل السياسي عامة، يمثلان طبيعة الحكومة الآتية في إسرائيل.

 

ووصف رئيس الوزراء نتنياهو حكومته الجديدة خلال مراسم الاحتفال في الوزراء الجدد، قائلا إن: " الحكومة الجديدة تجمع بين طاقم خبير وطاقم جديد"، وأردف أن مسؤوليته العليا هي الحفاظ على أمن إسرائيل، في وجه إيران "التي تسارع في التسلح النووي" والأسلحة الخطيرة التي "تتسرب لأنظمة الإرهاب نتيجة تهاوي الأسد".

 

وقال نتنياهو إنه يتعين على الحكومة الآتية أن "تتحلى بالجراءة لصدّ المخاطر وبالحكمة لتقتنص الفرص"، وتابع أنه "يمد يده للسلام مع الشعب الفلسطيني" وأنه "مستعد لتقديم التنازلات بالمقابل لسلام حقيقي".

 

وتطرق نتنياهو كذلك إلى زيارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى إسرائيل بعد يومين، قائلا إنها "فرصة لتقديم الشكر والتقدير للرئيس الأمريكي وللشعب الأمريكي على العون الذي قدمه ويقدمه لأمن إسرائيل".

 

وتبرز حكومة نتنياهو بجيل جديد من السياسيين، ويقول محللون في هذا المضمار إن للأمر وجهين، واحد أن الجدد لا يملكون الخبرة الكافية لإدارة شؤون الدولة، مما سيعقد مسيرة التغيير التي نادوا بها خلال الانتخابات. واقترح بعضهم أن لبيد وبينت سيصطدمان قريبا بالواقع الإسرائيلي، وستبدو شعاراتهم الانتخابية وعودا فارغة. أما الوجه الآخر فهو أن الجديد يحمل في طياته القدرة على التغيير، وأن لبيد وبينت سيأتيان بأفكار جديدة إلى جهاز سياسي صلب ومتحجر.

 

وقد تحدثت وسائل الإعلام في إسرائيل عن أن تحالف لبيد وبينت هو العنصر الأهم في تركيب الحكومة المقبلة، ولكن هذا التحالف القوي، والذي برز خلال المفاوضات مع نتنياهو، لا يكشف حقيقة الأمور، وأنه فالحقيقة يمثل التناقض البارز في حكومة نتنياهو، خاصة أن لبيد وبينت على طرفي نقيض فيما يتعلق بعملية السلام، فالأول يؤيد استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين وسيكون من أنصار حل الدولتين لشعبين، بينما يعارض بينت حل الدولتين لشعبين، ويبقى السؤال: هل سيستمر التحالف بين هذين المكونين المركزيين للحكومة الإسرائيلية بعد أن تصبح العملية السلمية قضية ملحة؟

 

وأشار محللون سياسيون إلى أن عدد الوزراء في الحكومة الجديدة أقل بالمقارنة مع عدد الوزراء في الحكومة الأخيرة، لكن عدد المناصب التي وزّعت ازدادت، وهي طريقة نتنياهو لإرضاء الجميع، ولا سيما إخماد نار المقاومة من أعضاء حزبه "ليكود"، فعلى سبيل المثال: عضو الكنسيت داني دانون من "ليكود" طمح أن يكون وزيرا، لكنه بدل ذلك عُين في منصب نائب وزير الجيش الجديد موشيه يعلون.

 

ومن التجديدات التي طرأت على الحكومة الآتية هي عدد النساء في الحكومة المقبلة، وهي تضم 4 نساء في منصب وزير، أبرزهم تسيبي ليفني وزيرة للعدل، والتي سترأس ملف المفاوضات مع الجانب الفلسطيني. وأفاد الإعلام الإسرائيلي بأن ليفني تدرس ضم يائير لبيد وحزبه "يش عتيد" إلى جهود دفع السلام قدما، وبذلك تضمن تأييدا في الحكومة الإسرائيلية لخطواتها مع الجانب الفلسطيني.

 

ومن التغييرات المتوقعة اللافتة في ولاية الحكومة الجديدة هي تقلص عدد أعضاء المجلس الوزاري المصغر، وسيكون عدد أعضائه 7 مقارنة مع 15 عضوا في الحكومة السابقة. وحسب القانون الإسرائيلي، يكون خمسة من أعضاء المجلس المصغر الوزراء الأهم في الحكومة، وهم: رئيس الوزراء، ووزير الخارجية، ووزير الجيش، ووزير المالية، ووزير العدل، ووزير الأمن الداخلي، وسينضم إلى هذه المجموعة في الراهن نفتالي بينت، وجلعاد أردان وزير الجبهة الداخلية.

 

أما بالنسبة للمعارضة، فأشار مطّلعون في إسرائيل إلى أن المعارضة التي ترأسها زعيمة حزب العمل، شيلي يحيموفتش، ستكون "مقاتلة"، خاصة أن الأحزاب الدينية التي بقت خارج الائتلاف الحكومي لن تجلس مكتوفة الأيدي في وجه من احتل مكانها، أي حزب "البيت اليهودي"، وسوف يدور بين هذين المعسكرين، المتدينين والمستوطنين، صراع كبير ظهرت ملامحه خلال مرحلة المفاوضات الائتلافية. وسيقف إلى جانب حزب العمل والأحزاب الدينية، حزب "ميرتس" اليساري، والأحزاب العربية.

 

وأوضحت رئيسة المعارضة شيلي يحيموفتش اليوم، من على منصة الكنسيت، في خطابها الذي تلا خطاب رئيس الحكومة نتنياهو، أن الحكومة الجديدة "لن تجلب سياسية جديدة" كما وعد وزراؤها، وأنها سترأس معارضة ستحارب السياسية اليمينية التي سينتهجها رئيس الحكومة نتنياهو وشركائه.

 

وهاجمت يحيموفتش الشخوص المركزية في الحكومة الإسرائيلية قائلة: "اربعتكم (نتنياهو، لبيد، بينت، ليفني) أثرياء وتؤمنون بالرأسمالية"، وأضافت ساخرة أن الكلام عن "دولتين لشعبين" في هذه الحكومة سيبقى مجرد كلاما، لا يمت بصلة إلى الواقع.

 

تشمل 12 مقراً.. جيش الاحتلال ينقل مقاره لصحراء النقب

يخطط الجيش الإسرائيلي لإخلاء أراض قيمتها 14 مليار دولار ونقل أغلب مقاره من وسط "تل أبيب" في مشروع يكلف سبعة مليارات دولار يهدف لتخفيف النقص الحاد في الأراضي الملائمة لمشاريع الإسكان على مستوى البلاد.

وأدى ارتفاع أسعار المساكن إلى شعور بنك إسرائيل المركزي بالقلق، مما دفعه لدعوة الحكومة الإسرائيلية التي تسيطر على 93% من الأراضي في إسرائيل، لتوفير المزيد منها وذلك لزيادة المعروض لسد الطلب.

ويقع مقر قوات الجيش الإسرائيلي على مساحة 47 فدانا (الفدان يساوي 4200 متر مربع) في وسط "تل أبيب" ويضم مهبطا لطائرات الهليكوبتر يشكل أحد المعالم البارزة للمدينة.

وتعد قاعدة تل هاشومير الواسعة التي يمر من خلالها جميع المجندين واحدة من بين أكثر من 12 قاعدة أخرى قريبة تشغل مساحات ثمينة فيما أصبحت الآن أحياء سكنية وتجارية راقية.

وسيجري تقليص مساحة مقر قوات الجيش الإسرائيلي وستنقل المجمعات الأخرى إلى قواعد عملاقة جديدة أغلبها في الجنوب فيما سيكون أحد أكبر مشاريع البنية الأساسية في إسرائيل.

كما سيجري نقل مطار سدي دوف الساحلي الصغير في "تل أبيب" الذي يستخدم في رحلات عسكرية وتجارية داخلية بحلول العام 2018 لتوفير أراض لبناء آلاف الوحدات السكنية على الساحل.

وبشكل عام سيتعين على 30 ألف جندي وضابط وأفراد أسرهم الانتقال إلى بئر السبع ومناطق محيطة في صحراء النقب التي تمثل ثلثي أراضي إسرائيل.

الامم المتحدة:مشروع قرار دولي يوصي بتجريم الاستيطان وتفكيك المستوطنات بالضفة والقدس

الأمم المتحدةقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، :"إن الكتلتين العربية والإسلامية في مجلس حقوق الإنسان الدولي، تسعيان إلى إرساء مشروع قرار يقضي بتجريم الاحتلال الإسرائيلي على ممارساته الاستيطانية في الضفة الغربية والقدس، ويدعو إلى إيقافها فوراً".

وأوضحت المديرة الإقليمية للمرصد أماني السنوار، في تصريح لها اليوم الثلاثاء، أنّ المجموعتين العربية والاسلامية في المجلس التابع للأمم المتحدة، تقدّمتا بمشروع قرار يطالب المجلس بتبنّي تقرير لجنة تقصّي الحقائق الدولية حول الاستيطان، والذي طالب بتفكيك المستوطنات الاسرائيلية ووصفها بغير الشرعية.

وأشارت السنوار إلى أن مشروع القرار الذي يوصي بتبنّي توصيات التحقيق الدولي الذي قادته القاضية الفرنسية السيدة كريستين شانيت، من المتوقع أن يتم عرضه على التصويت داخل مجلس حقوق الإنسان الدولي يوم الجمعة المقبل، في ختام الدورة الثانية والعشرين المنعقدة اليوم في جنيف.

وأضافت" أن المشروع المقترح، يطالب الجهات الُمشار إليها في التحقيق، بما فيها هياكل الأمم المتحدة ذات العلاقة بالشروع في تنفيذ أو ضمان تنفيذ ما ورد في التحقيق الدولي من توصيات، وذلك بموجب الولاية القانونية المناطة بكل جهة من الجهات ذات العلاقة".

وكانت لجنة التحقيق الدولية التي تجاوزت الرفض الإسرائيلي للتعاون في تقديم إفادات حول الاستيطان في الضفة الغربية والقدس، قد وجهت انتقادات حادة إلى الاحتلال الاسرائيلي لما اعتبرته استيلاء على أراضي الفلسطينيين بصورة مخالفة للقانون، لا سيما اتفاقية جنيف الرابعة.

وأفادت رئيسة اللجنة السيدة شانيت في معرض سردها للتقرير أمام المجلس أمس الاثنين، أنّمعربة عن قلقها البالغ من استمرار النشاط الاستيطاني وتصاعده.

يُشار إلى أنّ مجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، كان قد افتتح جلسته امس الاثنين بالاستماع إلى تقرير لجنة تقصي الحقائق الدولية، والذي اعتبر أقوى موقف دولي ضد الاستيطان، فيما سيناقش خلال الدورة الحالية تقرير مفوضة حقوق الإنسان الأممية نافي بيلاي حول حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بينما من المتوقع أن يتضمن ختام الدورة، تصويتاً عاماً حول مشروع القرار الخاص بقضية الاستيطان، وسط أجواء من الترقب لفرص انضاج أقوى إدانة أممية لإسرائيل قد تصدر من المجلس.

"ركوب السماء"..طائرة استطلاع متطورة يستخدمها جيش الاحتلال

أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، عن اطلاقه جيل جديد من طائرات الاستطلاع التي تتمتع بقدرات تكنولوجية عالية ومتطورة.

وقال موقع جيش الاحتلال:" تم تجريب نموذج جديد لطائرة بدون طيار متطورة وسيستخدمها الجيش قريبا في العمليات الميدانية، وستكون داعمة للقوات البرية".

وأضاف أنه خلال الأشهر المقبلة سيستخدم الجيش هذا النموذج من الطائرات والتي أطلق عليها اسم (ركوب السماء)، مشيرا الى أن الطائرة مجهزة بكاميرات متقدمة تنتج صور دقيقة لأرض المعركة .

وأشار الموقع الى أن هذا النموذج الجديد بدعم من شركة "إلبيت" المختصة بصناعة الأسلحة، حيث تم صناعة تلك الطائرات لتكون مرافقة لكل لواء يدخل أرض المعركة.

نقلاً عن قدس نت