أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 22-03-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 22-03-2013
ــ وكالة سانا: استشهاد العلامة محمد سعيد رمضان البوطي و42 من طلاب العلم في تفجير إرهابي انتحاري في جامع الإيمان بمنطقة المزرعة في دمشق
فجر إرهابي انتحاري مساء اليوم نفسه خلال إعطاء العلامة الكبير الأستاذ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي درسا دينيا لطلاب العلم في جامع الايمان بمنطقة المزرعة في دمشق ما أدى إلى استشهاد العلامة البوطي واستشهاد وجرح العشرات من طلاب العلم. وذكر مصدر مسؤول لـ سانا إن الإرهابي الانتحاري تعمد تفجير نفسه ضمن الطلاب الموجودين الذين يتلقون درسا دينيا ما أسفر عن استشهاد وجرح عدد كبير منهم ووقوع أضرار مادية كبيرة بالجامع. وأفاد مصدر بوزارة الصحة أن حصيلة التفجير الارهابي في جامع الإيمان بلغت 42 شهيدا و84 جريحا موزعين على عدد من المشافي في دمشق.
والشهيد العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي... خطيب الجامع الاموي الكبير بدمشق. وانتخب رئيسا لاتحاد علماء بلاد الشام في نيسان 2012. اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة وهو عضو في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الاسلامية في عمان وعضو في المجلس الأعلى لأكاديمية اكسفورد.
له ما لا يقل عن أربعين مؤلفا في علوم الشريعة والآداب والفلسفة والاجتماع ومشكلات الحضارة وغيرها.
يحاضر بشكل شبه يومي في مساجد دمشق وغيرها من المحافظات السورية ويحضر محاضراته الاف من الشباب والنساء. يكتب في عدد من الصحف والمجلات في موضوعات اسلامية وقضايا مستجدة ومنها ردود على كثير من الاسئلة التي يتلقاها والتي تتعلق بفتاوى او مشورات تهم الناس وتشارك في حل مشاكلهم. .
ــ وكالة سانا: القيادة القطرية لحزب البعث تدين الجريمة الوحشية في جامع الإيمان.. وزير الأوقاف: يد الحقد والغدر والتكفير اغتالت رجل الفكر والحوار
أدانت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي الجريمة الوحشية في جامع الإيمان بدمشق التي استهدفت العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي والمصلين معه. وأكدت القيادة القطرية في بيان تلقت سانا نسخة منه إن هذه الجريمة هي مذبحة أخرى بشعة يرتكبها المجرمون المرتزقة مسجلين جريمة جديدة في سجلهم الارهابي الذي يكتبونه بدماء السوريين فيستهدفون كل ما في سورية بما في ذلك المساجد ودور العبادة.
وقالت القيادة القطرية.. إن الجريمة الوحشية في جامع الإيمان بدمشق التي استهدفت العلامة الشهيد الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي والمصلين معه تؤكد حقدهم على الإيمان الحقيقي ورموز هذا الإيمان فقد كان الشهيد رحمه الله صوت حق في وجه باطلهم وإرهابهم وواحدا من قادة الفكر الاسلامي السمح في العالم.
وأضافت القيادة القطرية في بيانها.. إن حزب البعث العربي الاشتراكي إذ يدين بشدة هذه الجريمة التي فاقت ببشاعتها ما يمكن لعقل أن يتصورها يؤكد لهؤلاء القتلة أن شعب سورية الأبي مستمر في مواجهة إرهابهم حتى تطهير أرض سورية الطيبة منهم ومن أسيادهم وداعميهم.
وزير الأوقاف: فقدنا علامة هذا البلد وشيخ علمائها وكبير مفكريها الذي اغتالته يد الحقد والإجرام وفتوى الغدر والتخطيط ليقتلوا فيه كلمة الحق وصوت سورية...
ونعت وزارة الأوقاف وعلماء سورية ومشايخها ومفكروها ودعاتها ومدرسوها واتحاد علماء بلاد الشام ببالغ الحزن والأسى العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطى الذي استشهد خلال إعطائه درسا دينيا لطلاب العلم فى جامع الايمان بدمشق.
وقال وزير الأوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد ... بسم الله الرحمن الرحيم .. ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما أتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون... ببالغ الحزن والأسى الذي يعتصر القلوب ننعي إليكم روحا طاهرة بريئة ارتقت إلى علام الغيوب إنها روح علامة هذا البلد وشيخ علمائها وكبير مفكريها العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطى خطيب الجامع الأموي بدمشق ورجل الكلمة والفكر والحوار ورجل المحبة والعزيمة والإصرار الذي اغتالته يد الحقد والإجرام وفتوى الغدر والتخطيط والتكفير لأنهم لم يحتملوا كلمته ولم يسعهم تقبل برهانه وحجته فقتلوه ليقتلوا فيه كلمة الحق التي طالما صدع بها رؤوسهم ولوى بها أعناقهم وأرغم بها أنوفهم.
وأضاف الوزير السيد... قتلوه ليقتلوا به صوت سورية وحق سورية وصورة سورية وليكسروا به ثبات سورية وصمودها وإن كان الحزن والألم يعتصر القلب فإنهم نالوا من جسده ولم ينالوا من فكره وروحه ونالوا من صورته وصوته ولكن لم ينالوا من صوت عقله وفكره.
وقال الوزير السيد.. لقد أحزنونا وأبكونا كما أبكونا على كل الشهداء ولكن لا نقول إلا ما يرضي الله .. إن العين لتدمع وإن القلب ليجزع وإنا على فراقك يا أستاذنا ويا شيخنا لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي الله .. إنا لله وإنا إليه راجعون.
وأضاف وزير الأوقاف .. صحيح أن الأستاذ البوطي قد رحل إلى جوار ربه وهو أقرب ما يكون إليه في محراب الصلاة في جامع الايمان في هذه الأمسية من يوم الجمعة وهو رحل إلى ربه وهو يناجيه وكأنه لم ينتقل من مكان إلى اخر فقد كان في حياته كلها إلى جوار ربه وانتقل الان إلى جوار ربه.
وقال الوزير السيد.. سيبقى العلامة البوطي في قلوبنا وأعماقنا ووجودنا وفي فكرنا الإسلامي النير وفي اتحاد علمائنا وفي وزارة أوقافنا وفي كل عملنا الدعوي والإرشادي والإسلامي والوطني في سورية.
وأضاف وزير الأوقاف... سيدي يا شيخ العلماء ويا عالم الأدباء يعز علي في هذه الأمسية وأنت رفيق الدرب والمعلم والأستاذ والشيخ أن اقف في موقف رثائك وحين ترتفع المشاعر تضيق الكلمات وعندما يكون الرحيل لأمثالك يعظم المصاب.
وقال الوزير السيد.. ستذكرك ماذن جامع بني أمية ومحاريب العلم والإيمان والدعوة والجهاد وستذكرك مساجد سورية ومنتديات العلم والفكر والمناظرة والحوار وستذكرك سورية التي طالما افتخرت بأبنائها وأنت من فخر أبنائها وزينة علمائها . واختتم وزير الاوقاف بالقول.. سلام على البوطي الذي أضاء بعلمه جهالات العقول وأعاد مجد علوم الإسلام بعد أفول وسلام على البوطي الذي تسربل بدمائه من اجل إيمانه وصدق يقينه وارتقى إلى منتهى الدرجات وأعلاها .. قال تعالى .. من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.
الشيخ الهجري: يد الغدر التي تستهدف سورية امتدت إلى العلامة البوطي رجل العلم المستنير
من جانبه أكد الشيخ حكمت الهجري شيخ العقل الأول لطائفة المسلمين الموحدين أن يد الغدر التي تستهدف سورية امتدت إلى العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي رجل العلم المستنير وداعي السلم الأهلي.
وقال الشيخ الهجري في حديث للتلفزيون العربي السوري إن الشهيد البوطي كان يعكس دائما معاني ديننا الإسلامي الحنيف من أفكار ومبادئ وأخلاق صحيحة وهو كان يدعو دائما إلى وحدة الصف والوطن وإلى المقاومة في سبيل تحرير الشعوب المضطهدة مما تعانيه. وأضاف الهجري.. إننا فقدنا رجلا من فئة النور وما يعزينا هو قوله تعالى في كتابه العزيز .. وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون.
محمد توفيق البوطي: أيادي الغدر التي امتدت إلى الشهيد البوطي أياد مجرمة اختارتها الدوائر القذرة لتنفذ مؤامرتها على دين هذه الأمة: وأكد محمد توفيق البوطي نجل الشهيد العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي أن أيادي الغدر التي امتدت إلى الشهيد البوطي أياد مجرمة اختارتها الدوائر القذرة لتنفذ مؤامرتها على دين هذه الأمة وهؤلاء يخوضون حربا بالوكالة عن العدو الإسرائيلي. وقال البوطي في حديث مع التلفزيون العربي السوري إن أكبر عزاء بالنسبة لنا أن الشهيد قضى في سبيل الله وهو يدرس ويتابع مسيرة التعليم في مسجد الإيمان ومضى واقفا وصامدا ومبلغا للدعوة إلى الله عز وجل بالحكمة والموعظة الحسنة. وأضاف البوطي إننا باقون في هذا الوطن ولن نتزعزع ولن نتخلى عن رسالتنا في خدمة أمتنا ووطننا وخدمة ديننا وأتوجه إلى هذا الوطن ممثلا بقيادته ورئيسه وكل فرد من أبنائه وأقول لهم إننا نعلم جيدا أن المؤامرة تستهدف دين هذه الأمة وعقيدتها ورسالة الله التي بعث بها رسوله صلى الله عليه وسلم.
الهيئة الوطنية لاتباع مذهب آل البيت في سورية: العلامة البوطي دفع حياته ثمنا للوطنية والحق
بدورها أدانت الهيئة الوطنية لاتباع مذهب آل البيت في سورية جريمة اغتيال العلامة محمد سعيد رمضان البوطي في جامع الإيمان بدمشق مؤكدة أن العلامة دفع حياته ثمنا للوطنية والحق والدفاع عن دين محمد صلى الله عليه وسلم. وقالت الهيئة في بيان لها اليوم تلقت سانا نسخة منه أن الشعب السوري لن ينسى هذا الرجل الكبير وسوف يبقى في الوجدان السوري وفي قلب كل مؤمن بالله ورسوله والإنسانية.
مدير أوقاف حلب: أعداء الإنسانية مهما قتلوا من مشايخنا وائمتنا لن يستطيعوا أن يسكتوا كلمة الحق
بدوره أكد مدير أوقاف حلب عبدالقادر الشهابي أن أعداء الإنسانية مهما قتلوا من مشايخنا وائمتنا لن يستطيعوا أن يسكتوا كلمة الحق.. مضيفا.. "أقول للارهابيين إن إجرامكم وإرهابكم لن يزيدنا إلا تصميما وإصرارا وعزيمة على محاربة الإرهاب الأسود والفكر التكفيري. وقال مدير أوقاف حلب: علمنا الشهيد البوطي ألا نخاف في الحق لومة لائم وتعلمنا منه كيف يكون الانسان عبدا لله عزوجل وكنا نستمد من الشهيد القوة والايمان بالقضاء والقدر.
المطران الخوري: العلامة الدكتور البوطي سيبقى كلمة الحق التي تعلمناها منه وستبقى تعاليمه عالقة في عقول كل السوريين: بدوره أكد المطران لوقا الخوري النائب البطريركي العام لبطريركية أنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس أن العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي سيبقى كلمة الحق التي تعلمناها منه وستبقى تعاليمه عالقة في عقول كل السوريين من مسيحيين ومسلمين. وقال المطران الخوري في اتصال هاتفي مع التلفزيون العربي السوري إن قلوبنا بكت وعيوننا أدمعت على اغتيال شيخنا الجليل صاحب كلمة الحق العلامة الدكتور البوطي وأنا أتقدم بالنيابة عن صاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس بالتعازي القلبية إلى أهلنا واخوتنا وأبناء وطننا باستشهاد الدكتور البوطي الذي اغتالته يد الغدر في جامع الإيمان وهو يقول كلمة الحق. وأضاف المطران الخوري إننا نصلي مع كل السوريين كي يرحم الله شهيدنا الذي نكن له كل محبة وتقدير وأن يجعله من سكان الملكوت وأن يعطي السلام لنفوس كل السوريين وأن يبعد الشر عن بلدنا سورية. وأوضح المطران الخوري أن يدي شيخنا الكريمتين الطاهرتين لطالما ارتفعتا إلى السماء تدعوان من أجل سورية وشعبها الطيب ومن أجل جيشها البطل ولذلك أرادوا أن يسكتوا صوت الإيمان وصوت المحبة والصوت المدافع عن هذه الأرض المقدسة وعن الحق والحقيقة والاستقلال. وقال المطران الخوري يا شيخنا الجليل سيشتاق إليك كل السوريين الشرفاء المؤمنين وسيشتاقون إلى بحة صوتك ودمعتك التي كنت تذرفها محبة وايمانا وإلى ادعيتك إلى العلي القدير وأنت تطلب منه زوال الشدة وإبعاد الأشرار عن سورية الحبيبة. وشدد المطران الخوري على أن السوريين مسيحيين ومسلمين سيبقون متمسكين ببلدهم وحقهم في الحياة وسينتصرون على كل من يريد النيل من بلدهم سورية الحبيبة.
- الوكالة الوطنية: حركة التوحيد مجلس القيادة دانت جريمة اغتيال البوطي
أصدرت حركة التوحيد الإسلامي مجلس القيادة بيانا استنكرت فيه التفجير الانتحاري الذي استهدف جامع الإيمان بمنطقة المزرعة في دمشق وأدى إلى استشهاد العلامة الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي.ورأت الحركة "أن من تجرأ على العلماء والدعاة وبيوت الله لن يرأف بالأمة جمعاء"، واصفة عملية الاغتيال بتتمة "لمشروع الفتنة والقتل الذي يستهدف الأمة الإسلامية والعربية".ودانت الحركة الجريمة النكراء التي تزيد من دوامة العنف والقتل والتخريب وعدم الاستقرار في المنطقة".
- موقع الدستور: علي جمعة يترحم على "البوطي": عاش حميدًا ومات شهيدًا
تقدم الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، بخالص التعازي في استشهاد الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي، مؤكدًا أنه “عاش حميدًا ومات شهيدًا”.وقال جمعة، على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “الدكتور البوطي، تقبله الله في الصالحين وألحقنا به على تمام الإسلام وكمال الإيمان”.وقد استشهد البوطي، اليوم الخميس، في تفجير انتحاري وقع بالقرب من مسجد الإيمان بمنطقة المزرعة في دمشق، خلال إعطائه درس ديني لطلاب العلم في المسجد، وفقًا لوكالة الأنباء السورية الرسمية.
- الوكالة الوطنية: جبهة العمل المقاوم نعت البوطي
نعت جبهة العمل المقاوم رئيس اتحاد علماء بلاد الشام العلامة الدكتور الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي. وشجبت التفجير الذي استهدفه اليوم في دمشق وعتبرت ان هذا"العمل الاجرامي بعيد عن الإسلام والدين والحق، ويأتي نتيجة فتاوى خوارج العصر التكفيرية وعلماء الإجرام الذين يستبيحون دماء الناس وأعراضهم وأملاكهم".
ــ النشرة: سفير العراق بالأمم المتحدة: جهات خارجية وإقليمية ضالعة في المظاهرات
رأى السفير العراقي لدى الأمم المتحدة حامد البياتي أن "بلاده تشهد مشكلة سياسية وتبادلا للاتهامات بين بعض الكتل السياسية وسط استمرار للمظاهرات في عدد من المدن تنادي بمطالب أبرزها إقرار قانون العفو العام وإلغاء قانون هيئة المساءلة والعدالة"، لافتاً إلى "وجود أصابع خارجية وإقليمية في هذه المظاهرات". وأوضح البياتي في جلسة مجلس الأمن الدولي حول العراق أن "مطالب أخرى أضيفت لاحقا مثل إلغاء الدستور وإسقاط الحكومة، وقد انحرفت الأهداف الأصلية للتظاهرات عن مسار المطالب الشعبية عندما اندس بين المتظاهرين بعض الجماعات المتشددة التي تهدف إلى إثارة الطائفية والحرب الأهلية". وأشار الى أن "الأصابع الخارجية والإقليمية التي إختطفت المطالب المشروعة للمواطنين انكشفت عندما رفعت أعلام الجيش السوري الحر وصور مسؤولين في دول أجنبية". وذكر أن "الحكومة العراقية تنظر إلى مطالب المتظاهرين على أنها مطالب ينبغي الاستماع إليها وميزت بين المشروع منها وغير المشروع استنادا إلى الدستور"، مستعرضا جهود الحكومة للاستجابة إلى المطالب. وأكد السفير العراقي "الرفض التام للطائفية"، موضحا أن "وزارة الداخلية العراقية حذرت من أن لغة التحريض الطائفي تعتبر تهديدا مباشرا لأمن الوطن والمواطنين". وأكد البياتي "الحاجة لمساعدة أعضاء مجلس الأمن للعراق من أجل الخروج من الفصل السابع الذي فرض عليه بسبب غزو الكويت"، مضيفاً أن "العراق اليوم يختلف عن عراق ما قبل عام 2003".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها