أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 22-03-2013
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 22-03-2013
التايمز البريطانية: المخابرات البريطانية تفحص التربة السورية
كشفت صحيفة التايمز أن علماء بريطانيين يعكفون على فحص عينة من تربة مهربة من الأراضي السورية للتحقق من مزاعم باستخدام غاز الأعصاب في هجوم على الثوار في الحرب الأهلية التي تعصف بهذه الدولة العربية. وقالت الصحيفة اللندنية في تقرير إخباري اليوم الجمعة إن العينة أُخذت أثناء عملية سرية لجهاز الأمن الخارجي البريطاني (إم آي 6)، وأضافت أن مؤسسة البحوث الكيمياوية التابعة لوزارة الدفاع في منطقة ويلتشاير يجرون تجارب على التربة بحثا عن آثار لغاز سارين المثير للأعصاب. ويزعم الثوار السوريون أنهم هوجموا بأسلحة كيمياوية من قبل قوات نظام الرئيس بشار الأسد، لكن دون أن يقدموا أي دليل على هذه التهمة. ويحاول مسؤولون بوزارة الدفاع الأميركية جمع شواهد على استخدام السلاح الكيمياوي، فيما أعلنت الأمم المتحدة أنها تُجري هي الأخرى تحقيقا في الهجوم الكيمياوي المزعوم الذي شُن بالقرب من مدينة حلب الثلاثاء الماضي. وأوضحت الصحيفة أنه في حال اكتشف الخبراء البريطانيون بمؤسسة البحوث في بورتون داون بمنطقة ويلتشاير أدلة على وجود آثار كيمياوية في التربة، فإن الضغوط على المجتمع الدولي ستزداد لشن عمل عسكري ضد النظام السوري. وتشير تقديرات أجهزة المخابرات الغربية إلى وجود ما لا يقل عن خمسين مستودعا للأسلحة الكيمياوية داخل سوريا. ورفض مسؤولون -كما تقول الصحيفة- التعليق على وجود خطة طوارئ لعمل عسكري محتمل. وقال مصدر -لم تكشف التايمز عن اسمه- أن ثمة اعتقادا الآن بأن سلاحا كيمياويا غير فتاك يُطلق عليه "العامل 15" يُصيب الشخص بالعجز ولا يقتل ضحاياه، ربما يكون قد استُخدم تأكيدا لمزاعم سابقة عن استخدام أسلحة كيمياوية في ديسمبر/كانون الأول الماضي. وأشارت الصحيفة إلى أن وزارة الدفاع البريطانية امتنعت عن التعليق على ما ورد في الخبر.
ديلي تلغراف: مسعى أوباما الذي جاء متأخرا
ذكر صحفي بريطاني بارز أن مساعي الرئيس الأميركي باراك أوباما لحث أطراف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي للعودة إلى مائدة المفاوضات جاءت متأخرة جداً. وقال الكاتب الخبير في شؤون الإرهاب والشرق الأوسط كون كوفلين في مقال نشرته صحيفة ديلي تلغراف البريطانية الجمعة "لأن القاعدة الأساسية عند الفلسطينيين هي أن تتوقف كل أعمال بناء المستوطنات قبل التفكير في استئناف المفاوضات، فإن من الواضح أن مسعى الرئيس الأميركي لدفع الطرفين للحوار قد خاب". وأضاف أنه بعد أربع سنوات من إهماله القضية، فإن أوباما ربما يكتشف أن محاولته للانخراط مرة أخرى في قضايا المنطقة جاءت "متواضعة للغاية ومتأخرة جدا". وأشار الكاتب في مقاله إلى حادثة إطلاق صاروخين من أراضي غزة إلى مدينة سديروت الإسرائيلية، وقال إن الرمزية التي ينطوي عليها "هذا العمل من أعمال العنف غير المستثار" تعد تذكرة للرئيس عن مقدار "العمل الجبار" الذي ينتظره في محاولته إعادة بناء علاقاته بعد أربع سنوات من "الإهمال الفظيع". وآثر الكاتب تذكير أوباما بما قاله للعالم الإسلامي عندما خاطبه من القاهرة عام 2009 في محاولة متعمدة منه "لإعادة تحديد مفهوم علاقة أميركا بالمنطقة". يقول كوفلين "بدلا من أن تكون الولايات المتحدة مدافعا خانعا عن متطلبات إسرائيل الأمنية، وهي التهمة التي غالبا ما يوجهها القادة العرب إلى واشنطن، قال (أوباما) إنه يسعى إلى "بداية جديدة" مع العالم الإسلامي.. بداية تستطيع أميركا عبرها بناء علاقات مع الحكومات الإسلامية على أساس من الاحترام المتبادل بدلا من تبادل الشكوك". لكن أوباما اعترف أثناء زيارته الحالية إلى إسرائيل بأنه أخطأ التقدير. وعوضا عن إقناع العالم الإسلامي بتبني نهج وديّ أكثر تجاه أميركا، فإن كل ما حدث منذ خطابه في القاهرة في يونيو 2009 هو أن العداء لأميركا في العالم الإسلامي تفاقم أكثر. ويمضي الكاتب إلى القول إن خيبة الأمل التي انتابت العديد من الفلسطينيين لم تكن بسبب السياسات التي انتهجها أوباما إبان ولايته الرئاسية الأولى، بل لأنه أسهب في الوعود التي قطعها لهم في القاهرة ولم يفِ إلا بالقليل منها. وأردف قائلا إن تلك المشاعر عبرت عنها لافتة رفعها متظاهرون فلسطينيون في إحدى المستوطنات اليهودية بضواحي القدس أمس والتي تقرأ "أوباما، وعدتنا بالأمل والتغيير ولكننا لم نحصل إلا على المستوطنات والتمييز العنصري". وخلص كوفلين إلى القول إنه على الرغم من محاولته في مرات عديدة النأي بنفسه عن التعقيدات التي تكتنف سياسة الشرق الأوسط، فإن أوباما يدرك الآن على ما يبدو أن سياسته القائمة على فك الارتباط بقضايا المنطقة لم يعد من الممكن الدفاع عنها.
واشنطن بوست: الحرب الأهلية السورية تهدد اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل
أكد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، أن الحرب الأهلية السورية تهدد اتفاق وقف إطلاق النار بين سوريا وإسرائيل الذي أبرم منذ 39 عاما حيث أسفر القتال الدائر على الخط الفاصل بين البلدين عن تقويض قدرة الأمم المتحدة على مراقبة شروط الهدنة. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية عن الأمين العام للأمم المتحدة قوله في خطاب وجهه لمجلس الأمن "إن التطورات التي تشهدها سوريا تعد أخطر تحدي منذ توقيع اتفاقية فض الاشتباك في عام 1974 التي وضعت حدا نهائيا للتوتر بين سوريا وإسرائيل في أعقاب حرب أكتوبر وهي الاتفاقية التي تمثل ضمانا للهدوء النسبي بين البلدين في هضبة الجولان على مدى عقود". وأضافت الصحيفة، أنه في الشهور الأخيرة، قامت القوات السورية - المسلحة بأسلحة ثقيلة - بالعبور إلى منطقة منزوعة السلاح تخضع لإشراف الأمم المتحدة خلال مطاردتها لجماعات الثوار السوريين التي كانت تتخذ من المنطقة ملاذا لها، وهو الأمر الذي يعد انتهاكا صارخالاتفاقية وقف إطلاق النار حسبما أكد بان كي مون.
واشنطن بوست: أوباما رفع سقف التوقعات في خطابه
وصفت وسائل الإعلام الأمريكية خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مساء أمس في القدس، بـ"خطاب كبير"، وأنه مماثل لخطابه التاريخي الذي ألقاه في بداية ولايته الأولى في القاهرة. وأشارت إلى أنه رفع سقف التوقعات بكل ما يتصل بما يسمى بـ"عملية السلام في الشرق الأوسط". وكتب محلل "واشنطن بوست" ماكس فيشر أن خطابي أوباما في القاهرة والقدس يتضمنان خروجا عن الخطاب التقليدي، وتوجها مباشرا إلى شعوب الشرق الأوسط وليس عن طريق الزعماء. ولفت إلى أهمية تشديد أوباما على "العلاقة بين الشعب اليهودي وبين أرض إسرائيل"، الأمر الذي لم يفعله من قبل، إلى جانب قوله أن "أعداء إسرائيل الذي يرغبون بالقضاء عليها يستطيعون مواصلة الحديث حتى الغد لأن إسرائيل لن تذهب إلى أي مكان". كما كتب فيشر أن أوباما خرج عن "الدينامية التقليدية في إسرائيل والتي تتضمن السلام مقابل الأمن"، حيث أنه تحدث عن "دعم الولايات المتحدة لإسرائيل، والقدرات المشتركة للطرفين في مواجهة التهديد الملموس الذي تواجهه إسرائيل، وبذلك جعل أمن إسرائيل حقيقة قائمة". وأضاف الكاتب أن تعهد الولايات المتحدة بضمان أمن إسرائيل يجعل الأخيرة تتخلى عن مواصلة التساؤل حول قدرتها على البقاء والتفكير في المستقبل". وأضاف فيشر أن أوباما حول النقاش العام عن السؤال التاريخي "كيف تستطيع إسرائيل ضمان بقائها" إلى التركيز على "أي دولة تريد إسرائيل أن تكونها" على أساس أن الولايات المتحدة ستساعدها على مواصلة البقاء. كما أشار إلى أن أوباما تطرق إلى "الخطر الماثل على تعريف إسرائيل لنفسها كدولة يهودية ديمقراطية بوجود عدد كبير من الفلسطينيين بالضفة الغربية".
واشنطن بوست: قاعدة النيجر تقدم لأمريكا موطئ قدم استراتيجي
ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن أحدث موقع في إمبراطورية الحكومة الأمريكية لقواعد الطائرات بدون طيار تم نصبها خلف جدار من الأسلاك الشائكة وتقع خارج عاصمة النيجر في غرب أفريقيا. أوردت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن القوات الجوية الأمريكية بدأت في تحليق مجموعة من الطائرات بدون طيار من طراز "بريداتور" من تلك القاعدة الشهر الماضي.حيث تخرج تلك الطائرات بشكل متقطع من حظيرة الطائرات وترتفع اتجاه الشمال بحثا عن مقاتلي القاعدة ومقاتلين من مجموعات أخرى يختبئون في صحارى وتلال المنطقة . ولفتت الصحيفة إلى أن التضاريس القاسية في منطقة شمال وغرب أفريقيا ، أخذت في الظهور بسرعة كجبهة أخرى في الحرب المستمرة منذ فترة طويلة للولايات المتحدة ضد الشبكات الإرهابية، وهو الصراع الذي يغذي ثورة في حرب الطائرات بدون طيار. وأشارت إلى أنه منذ تولي أوباما منصبه في عام 2009، فإن الرئيس الأمريكي اعتمد بشكل كبير على غارات وهجمات الطائرات بدون طيار، سواء المعلنة منها والخفية، في كل من أفغانستان والعراق وباكستان واليمن وليبيا والصومال، كما أن الطائرات الأمريكية بدون طيار تحلق أيضا من قواعد التحالف في تركيا، وإيطاليا، والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والفلبين.
نيويورك تايمز: دعوة أوباما لتجاوز دائرة الكلام إلى الفعل
تساءلت صحيفة نيويورك تايمز عما إذا كان الرئيس الأميركي باراك أوباما مستعدا لمواجهة المخاطر التي يستدعيها وضع الوسيط الموثوق ليدفع عملية السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل إلى الأمام. وقالت الصحيفة في افتتاحيتها اليوم إن أوباما لم يعرض حتى اليوم خطة واضحة للتقدم في عملية السلام، ولم يظهر رغبة قوية في التعهد بالعمل من أجل السلام المطلوب بشدة في المنطقة. وأوضحت أن أوباما تحدث بذكاء وأيقظ القيم والأحلام التي يتشاركها الأميركيون والإسرائيليون والفلسطينيون، بما في ذلك فكرة أن الناس يستحقون التمتع بالحرية والاستقلال في بلدانهم. كما تحدث بشفافية تامة عن المخاطر المحدقة بالمنطقة إذا استمر الوضع الراهن كما هو، علما بأن نفاد صبر الفلسطينيين والمجتمع الدولي تجاه إسرائيل يزداد باستمرار، والعالم العربي يعيش تغييرا عاصفا. وأشارت إلى أن الشباب الإسرائيليين الذين تحدث إليهم أوباما في القدس أمس وأشعل فيهم الحماسة من أجل السلام لن يستطيعوا فعل شيء للتقدم باتجاه حل الدولتين، لأن أوباما لم يتجاوز دائرة الكلام ليضع خطة واضحة لذلك. ودعت الصحيفة جميع الأطراف إلى بذل الجهود اللازمة للتقدم في عملية السلام.
الغارديان: أوباما لم يقدم أي مقترح لإحداث تقدم في عملية السلام
نشرت صحيفة الغارديان وتحليل أعده إيان بلاك محرر الصحيفة لشؤون الشرق الأوسط بعنوان "الرئيس يضرب الوتر الصحيح في خطابه". ويقول بلاك إن أوباما تمكن في خطابه في القدس من استمالة ومناشدة الشعب الإسرائيلي واستعار بذكاء ونجاح بيتا من أبيات النشيد الوطني الإسرائيلي ليشرح أن الفلسطينيين أيضا يجب أن "يكونوا شعبا حرا لديه أرضه". ويقول بلاك إنه في أهم حدث في جولته الشرق أوسطية حتى الآن، أبدى أوباما مزيجا من الذكاء العاطفي والسياسي وتمكن من "الضغط على الأزرار الصحيحة" لدى الرأي العام الإسرائيلي والأمريكي على حد سواء: أبطال الكتاب المقدس، الاضطهاد، المحرقة، الصهيونية، والرواد الأوائل الذين "جعلوا الصحراوات تزهر"، وربط بين هذا كله والحاجة الماسة للسلام. ويقول بلاك إن خطابة أوباما كانت مبهرة ومثيرة للإعجاب ولكن الجانب السياسي للخطاب لم يكن بنفس الدرجة من الجودة. ويضيف أن خطاب أوباما تضمن جمع أوجه الدعم الأمريكي غير المشروط لإسرائيل: الدعم العسكري والسياسي والاقتصادي. كما أنه أدان أربعة من الأعداء المشتركين، وهم حماس وحزب الله وسوريا وإيران. ويقول بلاك إن الرئيس الأمريكي شبه البرنامج النووي الإيراني للعيش في منطقة يرفض فيها جيرانك حقك في الوجود، ولكنه، على النقيض من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تجنب تشبيهه بإبادة النازي لليهود. ويقول بلاك إنه على الرغم من أن تصريحات أوباما بأن إسرائيل باقية قوبلت بالتصفيق الحاد خاصة بعد أن لحق هذا التصريح بقوله بالعبرية "لستم بمفردكم"، ولكن الخطاب لم يلق الحماس ذاته من الجمهور العربي، ومن أسباب ذلك أن أوباما لم يقدم أي مقترح عملي لإحداث تقدم في عملية السلام المتعثرة. ويقول بلاك إن أوباما ذكر في خطابه أن عنف المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين لا يلقى عقابا، و بخلاف ذلك كان انتقاده للحكومة الإسرائيلية محدودا للغاية، حيث قال إن بناء المستوطنات غير المشروعة "ليس بناء" ودعا لتجميده. ولكنه دعا محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية بوضوح ودون مواربة لتجنب "الخطوات الأحادية" مثل مناشدة الأمم المتحدة، وهو ما قال بلاك إنه "لمحة من ازدواجية المعايير".
الديلي تلغراف: الأمم المتحدة تحقق في مزاعم الأسلحة الكيمائية السورية
أعد داميان ماكيلروي مراسل صحيفة الديلي تلغراف للشؤون الخارجية تقريرا بعنوان "الأمم المتحدة تحقق في مزاعم الأسلحة الكيمائية السورية". ويقول ماكيلروي إن الأمم المتحدة ستحقق في هجوم مزعوم بالأسلحة الكيميائية في سوريا بعد أن تصدرت بريطانيا الضغوط لقيام المنظمة الدولية بتحقيق بشأن هجمات بالغاز في الصراع في سوريا. وقال بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة إنه سيتم التحقيق في مزاعم النظام أن المعارضة المسلحة استخدمت أسلحة كيميائية في هجوم بالقرب من حلب أودى بحياة 25 شخصا. ويضيف ماكيلروي إن فيليب بارام نائب مبعوث بريطانيا لدى الأمم المتحدة يقول إنه يوجد عدد من التقارير عن استخدام مواد كيميائية في هجمات. ويقول ماكيلروي إن مسؤولي الخارجية البريطانية يعتقدون أنه توجد ثلاثة حوادث يمكن تصديقها عن تعرض ضحايا هجمات لآثار غاز سام. ويضيف أن روسيا عرقلت توسيع التحقيق ليشمل هجمات أخرى بخلاف الهجوم على خان الأسد بالقرب من حلب.
الفاينانشال تايمز: إيران تزيد من فرص إجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي
نشرت صحيفة الفاينانشال تايمز تقريرا بعنوان "إيران تزيد من فرص إجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي". وتقول الصحيفة إن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي أثار للمرة الأولى احتمال عقد محادثات ثنائية مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني مثار الخلاف بين البلدين، ولكنه سريعا ما أحبط أي آمال لحدوث تقدم كبير في المحادثات. وتقول الصحيفة إنه في كلمة ألقاها في مدينة مشهد حذر خامنئي من أن تل أبيب وحيفا ستدمران إذا نفذت إسرائيل تهديداتها بمهاجمة المنشآت الإيرانية. وقال خامنئي "لست متفائلا بشأن المحادثات الثنائية ولكني لا أعارضها". وتقول الصحيفة إنه على الرغم من أن موافقة خامنئي ضرورية لإجراء المحادثات، إلا أن المراقبين لا يعتقدون أن تصريحاته ستؤدي إلى تغيير كبير في السياسة النووية الإيرانية.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها