أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأحد 24-03-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأحد 24-03-2013
- القوات اللبنانية: الجميّل يتصل بالحريري والسنيورة: لفتح ثغرة في الجدار السياسي القائم
تشاور رئيس حزب “الكتائب” الرئيس أمين الجميّل بالأوضاع مع الرئيسين سعد الحريري وفؤاد السنيورة، وتناول معهما الأوضاع الراهنة في ضوء استقالة الحكومة والوضع الأمني خصوصا في طرابلس، بحسب ما أعلن مكتبه اعلامي. ولفت الجميّل إلى “دقة المرحلة”، داعيا “إلى اهمال المقاربة السلبية لاستقالة الرئيس نجيب ميقاتي التي لا ترى فيها إلا دفعا بالبلاد نحو مأزق وطني وسياسي وتعقيدات إضافية على المستويات الدستورية والسياسية والأمنية”، وحث على “اعتماد القراءة الايجابية وما يمكن أن تحققه من صدمة هادفة لدى الفرقاء كافة وفتح ثغرة في الجدار السياسي القائم”. كما دعا رئيس حزب “الكتائب” الى “التئام القيادات في لقاء انقاذي للبلد من خلال طاولة الحوار الوطني، وهو اجراء لم يعد من قبيل الترف السياسي بل بات من الضرورات الملحة في هذه المرحلة الدقيقة”. وقال: “إن أي حكومة أخرى خاصة من نوع حكومة التكنوقراط، أو حكومة اللون الواحد، أو حكومة اللالون، لن تكون قادرة على مواجهة التداعيات الخارجية وخصوصا السورية منها، ولا الداخلية بكل وجوهها الأمنية والسياسية والانتخابية”. يُذكر ان الجميّل غادر بيروت متوجها إلى واشنطن “لالقاء محاضرة بدعوة من مركز الابحاث الدولي “جرمان مارشال فاند”، كما يجري اتصالات في العاصمة الأميركية مع عدد من المسؤولين تتعلق بالوضع اللبناني والاقليمي.
- النشرة: شربل: الأجهزة الامنية بحاجة الى 10 آلاف جندي من أجل السيطرة على طرابلس
أشار وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال مروان شربل الى أن "الجيش اللبناني عزز انتشاره في طرابلس وانتشر في شوارع جديدة في المدينة بالقوة، وإشتبك مع المسلحين، وأطلق النار على كل مسلح في الشارع، وأوقف بعض المسلحين وعالج الوضع الأمني"، لافتاً الى أن "هذا العلاج ليس كافياً، وطرابلس مرتبطة بما يجري بسوريا"، كاشفاً أن "الاجهزة الامنية تريد 10 ألف جندي للسيطرة على طرابلس وهذا غير متوفر"، مشدداً على ان "الاجهزة الامنية تقوك بالمهمات ضمن الامكانيات".وأكد شربل في حديث إذاعي أن "الاجهزة الامنية مسؤولة عن الامن اذا كانت الحكومة مستقيلة او غير مستقيلة، وعملها لا يرتبط بإستقالة الحكومة"، مشيراً الى أن "الاسلحة الثقيلة لن تستعمل في طرابلس بعد اليوم، بعد أن بدء الجيش بتنفيذ الخطة الامنية".
- النشرة: الراعي: للاحتكام الى الحوار لتشكيل حكومة تعمل لاقرار قانون انتخاب جديد
أشار البطريرك الراعي مار بشارة بطرس الراعي في عظة قداس الشعنينة إلى أن "الكنيسة والسلطة السياسية مدعوتان للتعاون لخير المواطن وحقوقه ومصيره ولتعزيز العدالة الاجتماعية والمساواة وحماية الوطن في وحدته وشرفه"، موضحا ان "الكنيسة لا تتدخل في شؤون السلطة السياسية لكنها تنظر الى نتائج وجود هذه الانظمة، وعندما تأخذ الكنيسة موقف المعارضة فعلى القوى السياسية ان تستلهم لتصحيح مواقفها"، لافتا الى ان "الكنيسة تعطي حكمها الادبي في كل الشؤون خاصة الشأن البشري، ولا يحق للكنيسة ان تصمت عن المظالم وعليها ان تعطي صوتا لمن لا صوت له، ولا يستطيع احد ان يوقفها عن ذلك".وناشد البطريرك الراعي، المسؤولين السياسيين، في الظرف الحرج الذي يعيشه لبنان خاصة بعد استقالة رئيس الحكومة والاوضاع المتوترة، "تقدير خطورة الوضع والاحتكام الى الحوار لتشكيل حكومة تعمل بجدية لاقرار قانون جديد للانتخاب ولتداول السلطة اللذان يميزان لبنان، حكومة تضبط الامن في الداخل وعلى الحدود وخاصة مع سوريا وتدفع بالاقتصاد الى الامام وتحرص على ان لا يكون لبنان ممرا او مقرا لاي سلاح وان يلتزم لبنان قضايا السلام والعدالة لحقوق الشعوب ونبذ الحرب".ودعا الطرابلسيين الى وقف الاقتتال والتفاهم والاحترام المتبادل بعيدا عن الاحداث في سوريا ر حمة بالمواطنين الابرياء.وشكر البطريرك، الله، على انتخاب البابا فرنسيس الاول كبابا الفاتيكان. كما شكر لمرور سنتين على خدمته البطريركية بمؤازرة المطارنة.واعتبر ان "التربية في العائلة صعبة بسبب الاوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في لبنان والمنطقة وبسبب الانحرافات الاخلاقية التي تجتاح مجتمعنا وبسبب البرامج الهدامة التي تبثها وسائل الاعلام.
- النشرة: جعجع: المجتمع الدولي مع إجراء الانتخابات ولا أسف لرحيل حكومة ميقاتي
رأى رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع أن "إستقالة حكومة نجيب ميقاتي هي خطوة إيجابية"، معرباً عن عدم أسفه "ولو لحظة واحدة على رحيلها"، لافتاً الى أن" فريق 8 آذار سيصبح في موقع أضعف وقوى 14 آذار في موقع أقوى".وأكّد أن "التهديدات السورية المستمرة للبنان تهدف الى مزيد من الضغط علىى لبنان والمترددين فيه لكي يندفعوا الى مساعدة النظام السوري في حربه ضدّ شعبه، وباستثناء رئيس الجمهورية فإن الحكومة السابقة لم تعمد حتى الى الإعلان صراحة عن رفض هذه التهديدات السورية"، مشيراً الى أنه " ليس من إرادة فعلية لضبط الحدود لأن مجرد الضبط يمنع "حزب الله" من مساعدة النظام ونقل قتلاه والجرحى الذين يسقطون في حربه مع النظام، ويمنع تبادل الأسلحة وسواها بينه وبين النظام".وتعليقاً على القاء السلطات السعودية القبض على شبكة التجسس الإيرانية وفي عدادها لبناني، قال جعجع:"هذا أمر مخزٍ، أنا أتمنّى على السلطات السعودية، التي تطغى مودتها للبنان على أي شيء آخر، أن تعتبر اللبناني الموقوف شخصاً واحداً من أصل 4 ملايين لبناني هم أصحاب رأي مختلف تماماً ولا يقبلون بتصرّفات مماثلة".وأعلن أن "المجتمع الدولي يشدد على إجراء الإنتخابات النيابية وإلا أضحى النظام اللبناني برمّته في مهبّ الريح"، مشيراً الى أنه " على تواصل مستمر مع الرئيس سعد الحريري للتنسيق في شأن قانون الإنتخابات ولو بقي تباين طفيف في شأن بعض التفاصيل".واعتبر جعجع، في مقابلة مع صحيفة "الرياض" السعودية، أن "تقديم ميقاتي لاستقالته هو دليل إضافي بأنه لم يعد بمقدوره أن يكمل مع الأكثرية الوزارية الحالية بالشكل الذي تتصرف فيه. فهذه الأكثرية قامت بمسايرة الرئيس ميقاتي في السنة الأولى من عمر الحكومة في محاولة منها لخلق موقع سنّي آخر في مواجهة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، لذا تمّت مسايرته في بعض القضايا كتمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، والإبقاء على اللواء أشرف ريفي في موقعه وكذلك رئيس فرع المعلومات الشهيد وسام الحسن. واعتبر الفريق الآخر أنه سلّف ميقاتي ما يكفي وحان الوقت لكي يردّ له الجميل وخصوصا في الظروف التي يمرّ بها النظام السوري، وبالتالي اعتبر أنه يجب البدء بالإستثمار في الحكومة تبعا لاحتياجاته الواقعية على الأرض. هكذا قام وزير الخارجية (في حكومة تصريف الأعمال) بالدفاع عن نظام الأسد وتغطية الإعتداءات على الحدود. عندها بدأ الخلاف في وجهات النظر بين رئيس الجمهورية والحكومة من جهة، وبين الأكثرية الوزارية من جهة ثانية، الى أن اقترب انتهاء ولاية اللواء أشرف ريفي فوجد "حزب الله" ونظام بشار الأسد فرصة سانحة للإنقضاض على قوى الأمن الداخلي وبالوقت ذاته على الجيش اللبناني لأنه إذا لم يمدّد للواء ريفي لا يعود بالإمكان التمديد لقائد الجيش العماد جان قهوجي، وبحسب ما هو متداول كان هذا الفريق يهيء علي الحاج من جهة وأحد أقارب العماد ميشال عون من جهة ثانية لتولي قيادة الجيش، ويبدو بأن هذين الأمرين شكلا الشعرة التي قصمت ظهر البعير وحدت بالرئيس ميقاتي الى تقديم استقالته."وتابع "بالنسبة الى التوازنات الداخلية فإنني أرى أنه في الأحوال كلّها ستصبح قوى 8 آذار في موقع أضعف وقوى 14 آذار في موقع أقوى. في كافّة الأحوال، فإن استقالة حكومة ميقاتي هي خطوة إيجابية بحدّ ذاتها نظراً الى الإرتكابات والموبقات والسياسة الخارجية العوجاء خاصتها، والفلتان الأمني الداخلي وعلى الحدود وسوء الإدارة الذي تميزت به الأكثرية في هذه الحكومة، وبالتالي لا أتأسف على ذهابها لحظة واحدة ليس من باب الخصومة السياسية بل من باب الوقع الإيجابي الذي سيترتب عن إستقالتها على الأوضاع العامّة في البلد."وعن شكل الحكومة المقبلة، قال "بصراحة ما زلنا في مرحلة استيعاب تداعيات الإستقالة، ونحن في تشاور مستمر مع كافّة قيادات 14 آذار ومع قيادات أخرى في البلد. أنا شخصياً لم أكوّن بعد أيّ فكرة بما يتعلّق بشكل الحكومة القادمة الأفضل. نحن في صدد اجتماعات حزبية متتالية لمناقشة الأمر في ضوء تواصلنا مع حلفائنا ومع الأفرقاء الآخرين في البلد."وعن مستوى التصريحات المستفزة للسعودية وللسياسة الخليجية في المنطقة الذي بلغ حداً غير مسبوق في الآونة الأخيرة من قبل بعض السياسيين اللبنانيين بالإضافة الى مواقف بعض الوزراء التي استدعت تحذيرا من دول مجلس التعاون الخليجي للبنان لكي يلتزم بالنأي بالنفس حيال سوريا، أجاب جعجع "تطلعت الى هذا المشهد بحزن كبير لأنه لا يعبّر البتّة عن واقع لبنان وعن تطلعات أكثرية اللبنانيين. لم يكن مفرحا رؤية "حزب الله" الذي كان يشكّل عصب الحكومة مقاتلا الى جانب النظام السوري. لذا أفهم جيّدا ردّة فعل الأكثرية العربية. من جهة ثانية فإن لعب وزير خارجية لبنان السابق (عدنان منصور) لدور الممثل الشخصي لنظام بشار الأسد في المحافل العربية والدولية ليس بالأمر المقبول."وأضاف: "لا يمكن تصوّر أن يطالب وزير خارجية لبنان وبعد سقوط أكثر من مئة ألف قتيل في سوريا مجلس جامعة الدول العربية بإعادة النظر بتعليق عضوية النظام السوري في مجلس الجامعة. وبالتالي من الطبيعي أن يكون المشهد مأساوياً من هذه الناحية، لكنني أقول لجميع الملوك والرؤساء العرب بأن هذا المشهد لا يعبّر عن حقيقة الشعب اللبناني ولا عن واقعه الفعلي، بل يظهّر آراء أصحابه فحسب. لذا أتمنى على الدول العربية كافّة وخصوصا الملوك والأمراء في دول الخليج، أن ينظروا الى هذا الأمر من هذه الزاوية ، وليس من زاوية ما قام به وزير خارجية تائه أو حزب ذائب في استراتيجية إيران في الشرق الأوسط."وعن الوضع الأمني في البلاد، قال "من المفترض أن نوجد دوما نظاما من رحم الفوضى وحياة من رحم الموت. الصورة المرسومة عن لبنان راهنا صحيحة، سواء على الحدود أو على محور جبل محسن وباب التبانة، أو الوضع الأمني في الداخل أو التشنّجات المذهبية أو الوضع المعيشي أو الإقتصادي أو السياسة الخارجية للبنان أو الوضع الإستراتيجي ككلّ، أو التحركات العسكرية من لبنان الى الداخل السوري أو العكس. لكنّ باب الأمل يبقى مفتوحا: كانت الحكومة المستقيلة هي عنوان المشاكل كلّها، فهي سببت بعض هذه المشاكل مباشرة أو بشكل غير مباشر من خلال فسادها وقلة درايتها وعجزها عن معالجة هذه القضايا حتى تراكمت ووصلت حدّا غير مسبوق فاق تصوّر أي مواطن.الشرط الأول والاساسي والتمهيدي لأي خروج من الواقع الحالي كان معروفا وهو ذهاب هذه الحكومة، وهنا يبزغ الأمل في بدء الإصلاح في لبنان".وعن تدهور الوضع الأمني في طرابلس والإنتشار العشوائي للسلاح، أكد ان "حوادث طرابلس فضيحة. ولا يقولنّ أحد بعدم قدرة الجيش اللبناني على معالجتها. وإنني أؤكد كصاحب خبرة سابق في هذا المجال بأن الجيش اللبناني يمتلك القدرة على المعالجة لكنّ الحاجة هي الى قرار سياسي يقضي بتجريد جبل محسن وباب التبانة والمناطق المجاورة من السلاح.لا يمكن لأحد أن يسكن فوق برميل منالبارود. والسؤال الذي طالما طرحته: ما الذي كان يمنع الحكومة السابقة من اتخاذ قرار مماثل وهي ضمّت 6 وزراء من طرابلس؟"وعن قراءته للتهديدات السورية للبنان، رأى أنها "تهدف الى مزيد من الضغط على لبنان والمترددين فيه لكي يندفعوا الى مساعدة النظام السوري في حربه ضدّ شعبه، وباستثناء رئيس الجمهورية فإن الحكومة السابقة لم تعمد حتى الى الإعلان صراحة عن رفض هذه التهديدات السورية!"وعن وجود مخاوف لدى الغرب إزاء تأجيل الإستحقاق الإنتخابي، قال "بالطبع، برأيهم أنه يجب إجراء الإنتخابات النيابية وإلا أضحى النظام اللبناني برمّته في مهبّ الريح.وهذا هو رأينا، لذا نبذل جهدا كبيرا للوصول الى توافق معيّن حول قانون انتخابي يمهد الطريق لإجراء الإنتخابات. بعض الأفرقاء يتحججون بهذا القانون لتبرير عدم إجراء الإنتخابات."وحول شبكة التجسس الإيرانية التي ألقي عليها القبض في السعودية وفي عدادها لبناني، علّق جعجع "هذا أمر مخز، أنا أتمنّى على السلطات السعودية التي تطغى مودتها للبنان على أي شيء آخر أن تعتبر اللبناني الموقوف شخصا واحدا من أصل 4 ملايين لبناني هم أصحاب رأي مختلف تماما ولا يقبلون بتصرّفات مماثلة."
- النشرة: كامل الرفاعي: لحكومة وحدة وطنية تجمع كل الأفرقاء
أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب كامل الرفاعي لصحيفة "عكاظ" السعودية أنه "لا بد اليوم من حكومة وحدة وطنية تجمع كل الأفرقاء وتسعى للتعاون مع المجلس النيابي لإقرار قانون انتخابي والمساهمة في إنجاح المشاريع الاقتصادية التي تهم الشعب اللبناني".واعتبر الرفاعي أن "التوجه اليوم لا ينذر بالفراغ ولا ضرورة للتخوف من ذلك إنما على جميع الأطراف السياسيين اليوم السعي لتشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن لها قرار سياسي وليس حكومة تصريف أعمال"، مؤكداً أن "المطلوب اليوم من الأفرقاء السياسيين هو التنازل والتصرف بمسؤولية لأن الوضع السياسي والأمني في لبنان والمنطقة في البلد اليوم لا يتحمل هزات جديدة".وأكد أن "على الجميع التعاون الآن للتوصل إلى صيغة حكومية مناسبة من خلال برنامجها ووزرائها تسهم في حل الأزمات التي يعيشها لبنان".
- النشرة: زياد أسود: لسنا متأسفين على إستقالة ميقاتي ولتشكل حكومة جديدة
أكد عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب زياد أسود في حديث إذاعي أننا "لسنا متأسفين على استقالة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي"، داعياً إلى تشكيل حكومة جديدة، مشدداً على أن "مؤسسات الدولة ليست اداة ليستخدمها أي شخص كما يريد".وأشار إلى أننا "كنا مدركين أن ميقاتي يحضر اخراج لاستقالته، وتركنا المسألة تصل الى خواتيمها"، معتبراً أن "هذا الخيار سيخسر ميقاتي لن يربحه"، مشدداً على أنه "لا يمكن أن يكون بطلاً في مسألة سخيفة ومخالفة للقانون".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها