أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 28-03-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 28-03-2013
ــ وكالة أنباء الاناضول التركية: الجيش الحر: التسليح للكتائب الممثلة بـ"غرفة العمليات" فقط
قال محمد علوش، أمين سر القيادة العليا المشتركة لهيئة أركان الجيش الحر، إنه لن يتم تسليح أي كتيبة غير ممثلة في غرفة العمليات التابعة لهيئة الأركان. وأعطت القرارات التي صدرت عن القمة العربية في ختام اجتماعاتها بالدوحة أمس لكل دولة حق تقديم كافة وسائل الدفاع عن النفس بما في ذلك العسكرية للشعب السوري والجيش الحر. وفيما يبدو وكأنها "رسائل طمأنة" للدول التي سبق أن تحفظت على تسليح المعارضة السورية بسبب تعدد التشكيلات العسكرية التي تقاتل نظام بشار الأسد، شدد علوش على أن "غرفة العمليات التابعة لهيئة الأركان والتي تدير المعارك على الأرض، ستكون هي الجهة الوحيدة المخول لها توزيع الأسلحة حال وصولها". وأضاف في تصريحات خاصة لمراسل وكالة الأناضول للأنباء: "هذه دعوة لكل الكتائب للانضمام لهيئة الأركان؛ لأن السلاح لن يصل لأي كتيبة غير ممثلة في غرفة العمليات". وتشكلت هيئة الأركان في ديسمبر/ كانون الثاني من العام الماضي في انتخابات أجريت بمدينة "أنطاليا" التركية استجابة لمطالب سياسية، حيث دعا سياسيون سوريون قادة الجيش الحر للتجمع في كيان واحد لعلاج مشكلة تعدد الكيانات، التي كان سببًا في رفض العرب والغرب تسليح المعارضة، غير أنه لا تزال هناك كتائب تعمل بمفردها بعيدًا عن قيادة الهيئة. ويعد قرار القمة العربية أمس، أول قرار عربي، على مستوى القادة، يعطي الحق الاختياري لتسليح المعارضة، ويأتي تأكيدًا لقرار الجامعة العربية، على المستوى الوزاري، الذي صدر في القاهرة نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي بشأن تقديم كافة أشكال المساعدات بما فيها العسكرية للمعارضة السورية.
ــ القوات اللبنانية: الأمم المتحدة: عدد اللاجئين السوريين في مصر بلغ عشرين ألفا و265 شخصاً
أعلنت المفوضية السامية لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن عدد اللاجئين السوريين المسجلين لدى مكتب المفوضية فى مصر بلغ عشرين ألفا و265 شخصا فى الوقت الراهن. وقال تقرير لمكتب مفوضية اللاجئين بالقاهرة إن المفوضية سجلت 5833 سوريا خلال شهر فبراير الماضي فقط مشيراً إلى أن السلطات المصرية قد نقلت للمفوضية عدم إمكانية عبور السوريين إلى الأراضى الليبية بما فيهم العائلات الذين كان يسمح لهم بالعبور سابقاً حيث يوجد حالياً أقل من مائة سوري بمدينة السلوم. وأوضح التقرير أن إجمالي عدد اللاجئين وطالبي اللجوء المسجلين لدى مكتب المفوضية فى مصر هو ثمانية وخمسون ألفا و 994 شخصا يتصدرهم السودانيون بعدد يبلغ 22 ألفا و280 لاجئا وطالب لجوء ثم السوريون وعددهم 20 ألفا و265 لاجئا وطالب لجوء ثم العراقيون وعددهم سبعة آلاف و664 فالصوماليون وعددهم 6901 ثم اريتريا 2999 ثم إثيوبيا 2350 شخصا وجنوب السودان 859 شخصا وجنسيات أخرى متعددة عددهم 1738 لاجئا وطالب لجوء.
ــ الوكالة الوطنية: حوري: لم نتخذ قرارا نهائيا بالشكل الذي نريده للحكومة العتيدة
وطنية - أعلن عضو "كتلة المستقبل" النائب عمار حوري أننا "في كتلة المستقبل وفي قوى الرابع عشر من آذار في مرحلة تشاور، ولم نتخذ قرارا نهائيا بعد بالشكل الذي نريده للحكومة العتيدة، ولكن علينا ان نستخلص العبر من تجارب كثيرة سيئة مررنا بها وادت الى تعطيل البلد وانعكست سلبا على المواطن".واوضح، في حديث تلفزيوني "حين نتحدث عن حكومة انقاذية حيادية لا نعني ان تكون من غير السياسيين، ولكن نقصد ان تكون مشكلة من اسماء ليست منغمسة انغماسا قاسيا في الانقسام العمودي الحاد الموجود في البلد، ولبنان يذخر بالكثير من الطاقات". ورأى أن"موضوع الحكومة الجديدة يرتبط بعدد من المحطات اولاها رئيسها الذي سيكلف نتيجة الاستشارات الملزمة. وثانيها هل ستكون استشارات التكليف ميسرة ام كالعادة وكما عودنا الفريق الآخر على الكثير من الشروط تضع العثرات في وجه التشكيل. وثالثها الفترة الزمنية التي ستشكل بها هذه الحكومة".
ــ النشرة: دول خليجية تجند "قدامى المقاتلين الشيشان" لمحاربة نظام الأسد في سوريا
نقلت صحيفة "The World Tribune" الأميركية عن مصادر إسلامية أن "قطر والسعودية تمولان وتجندان مقاتلين شيشان، بهدف تعزيز قوات الثورة السورية في حربهم ضد الرئيس السوري بشار الأسد".ووفق هذه المصادر، فـ"معظم القادمين الى سوريا هم من المحاربين القدامى الذين شاركوا في التمرد ضد موسكو، ومن بينهم مقاتلين متخصصين في صنع القنابل، بالاضافة يمكن إعتبارهم من أفضل المقاتلين الجهاديين الذين شاركوا في العديد من المعارك".وفي العام 2013، أطلق الاسلاميون الشيشان حملة تجنيد على الانترنت. وبث الزعيم الاسلامي أبو عمر الشيشاني شريط فيديو، حثّ فيه الشيشان الى الإنضمام إلى الحرب ضد الأسد".وكشفت المصادر أن "أبو عمر الشيشاني هو القائد الأعلى لميليشيا "لواء المهاجرين" المؤلفة من المقاتلين الأجانب ومن بينهم على الأقل 100 مقاتل من الشيشان".وأكدت المصادر أن "ما لا يقل عن 17 مقاتل من الشيشان قتلوا في المعركة ضد الجيش السوري في ضواحي حلب في شهر شباط المنصرم".تجنيد الشيشان وغيرهم من المقاتلين الأجانب أثار إمتعاض الميليشيات السورية غير الاسلامية ودفع "الجيش السوري الحر" الى الطلب من الاسلاميين الاجانب "البقاء في بيوتهم، والمساعدة فقط بتقديم الاسلحة والتبرعات".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها