أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 04-04-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 04-04-2013
- موقع القوات اللبنانية: واشنطن تنشر بطارية مضادة للصواريخ في غوام ردا على كوريا الشمالية
اعلنت وزارة الدفاع الاميركية ان واشنطن ستنشر “في الاسابيع القادمة” بطارية مضادة للصواريخ في جزيرة غوام حيث تملك الولايات المتحدة قاعدة عسكرية كبيرة، وذلك في مواجهة التهديدات الكورية الشمالية.وتضاف البطارية العاملة بنظام “تي اتش ايه ايه دي” الصاروخي القادر على اعتراض صاروخ في الجو، الى مدمرتين مضادتين للصواريخ بنظام ايجيس، نشرتهما واشنطن في المحيط الهادىء وذلك للتصدي لاطلاق محتمل لصاروخ عابر للقارات من قبل كوريا الشمالية.
- موقع تيار المستقبل: شطح: مرشح 14 آذار لرئاسة الحكومة سيكون موضع ثقة لدى أغلبية اللبنانيين
أعلن مستشار الرئيس سعد الحريري الوزير السابق محمد شطح أنه ليس مرشحا لرئاسة الحكومة المقبلة أو للانتخابات النيابية المقبلة، موضحاً أنه "خلال زيارة وفد "14 آذار" الى الرياض تم البحث مع الرئيس الحريري في نوعية القيادة المطلوبة في رئاسة الحكومة ونوعيتها والاشخاص المحتمل ان يكونوا مؤهلين لرئاستها".وقال، في حديث الى محطة "المستقبل": "هناك عدد من الاشخاص المؤهلين لرئاسة الحكومة وسنعلن إسما خلال الساعات الـ24 المقبلة مؤهلا ليحصل على أغلبية كبرى من الموافقة عليه ".وأشار الى ان "المطالبة بحكومة انتخابات لا تعني التعامل مع أي شخص كان فقط من أجل تمرير هذه الفترة"، مشدداً على أهمية أن "تكون هناك حكومة تحظى بثقة الجميع كي تقوم بمهمتها على صعيد إجراء الانتخابات بالاضافة الى معالجة الأخطار الجدية التي يواجهها لبنان كالاخطار الأمنية والحدودية وتماسك البلد والطائفة وتآكل الدولة ".وأكد شطح أن "الشخص الذي سيتم تسميته من قبل 14 آذار سيكون موضع ثقة لدى أغلبية اللبنانيين"، معتبراً أنه من "المفترض أن يقبل به الطرف الآخر لأننا لا نتعاطى بأسماء ليست أهلا لهذا المنصب، كما ان الرئيس الحريري و14 آذار تنظر الى هذه المهمة من خلال نظرة واسعة وليست ضيقة".وعن إمكانية طرح إسم اللواء اشرف ريفي لتولي رئاسة الحكومة، شدد على ثقته بريفي، موضحاً انه يحظى بثقة الكثير من اللبنانيين وليس فقط المنتمين الى قوى "14 آذار". أضاف: "إذا كان إسم شخص مثل اللواء ريفي مطروحا لرئاسة الحكومة فعلى الكثير من اللبنانيين ان يعتبروا ان هذا الأمر ممتاز لأنه قادر على القيام بهذه المهمة ".أما عن توقيع وزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال فايز غصن تأجيل تسريح مدير مخابرات الجيش ادمون فاضل في حين انه جرى رفض التمديد للواء ريفي، فأوضح شطح أن "هناك طريقين لبقاء اللواء ريفي في مهمته، الأول عبر مجلس الوزراء الذي كان أحد أسباب إستقالة الحكومة والثاني عبر مجلس النواب بسبب وجود اقتراح قانون بالاضافة للعريضة".وتابع: "موضوع التمديد لريفي مطروح وهو لا يزال ممكنا في الايام والاسابيع المقبلة ليس لشخص اللواء ريفي بل لأن عددا كبيرا من اللبنانيين يعتبرون ان ما حصل في قوى الأمن الداخلي وللواء الشهيد وسام الحسن ليس شيئا عابرا وان قوى الامن تشكل لعدد كبير من اللبنانيين نوعا من الضمانة وتاريخ اللواء ريفي معروف في هذا الامر حتى خصومه يكنون له احتراما شديدا ".وعن علاقة "تيار المستقبل" بـ"حزب الله"، ذكّر بأن "تيار المستقبل" عبر أشخاصه وقياداته عابر للطوائف، وقال: "منذ البداية رأينا ان هناك مشكلة كبيرة في لبنان، فعندما تكون هناك مجموعة في لبنان او حزب اغلبيته من طائفة معينة ولديه قوة عسكرية واستقلالية في القرار ويرتبط بدول خارجية، فهذا الوضع الشاذ عن مفهوم الدولة يشكل خطراً على الدولة ومفهومها ووجودها في لبنان".ورأى أن "هذه الاشكالية موجودة بين حزب الله والوطن الواحد والقيميين على الدستور وليس خلافاً بين حزب سياسي وآخر، نحن شركاء مع حزب الله السياسي ولا يمكن ان نكون شركاء مع ميليشيا، ولا يمكن تصوير خلافنا مع الحزب وكأنه خلاف مع الطائفة الشيعية".أضاف: "من يحاول القول ان هناك خلافا بين طائفتين في لبنان اي بين السنة والشيعة او بين اميركا وايران على لبنان كلامه غير صحيح لاننا لسنا اقرب لاميركا من ايران ولا نريد لطائفة ان تطغى على اخرى".وأشار إلى أن " حزب الله قرر منذ حرب تموز 2006 ان يستخدم صمود اهل الجنوب وشبابه من اجل ان يبني الساحة لاغراض اكبر من البلد واستمر بادارة هذه الساحة عبر تحالفاته وتموضعه السياسي واحياناً ببعض العنف رغم ان الحزب لا يريد الدخول في النزاع الداخلي من اجل النزاع الداخلي".وتابع: "عندما صدرت القرارات الدولية بحق حزب الله ادركنا نحن هذا الامر واردنا الدخول بالحوار من اجل حل الاشكالية رغم اننا نريد ان ننتهي من هذا الوضع الشاذ ولا نريد ان نوجهه الى الداخل".وأكد اننا "نريد من حزب الله ان ينظر الى لبنان اولاً وهذا ليس شعاراً لفئة دون اخرى بل على الجميع ان يضع في اولوياته لبنان وان يبقيه اولاً، وعندها يرى الحزب ان المخاطر على البلد من جراء الاجندة، خصوصاً ان هذه الاخطار لن تبقي في لبنان شيئاً لاسترجاعه".واسترسل: "لدينا اقتناع بأن جزءاً مهماً من الاشكالية في لبنان هو انتشار السلاح والامن غير المنضبط، اضافة الى ضغف التماسك الوطني وصعوبة معالجة امور اخرى في هذا الموضوع الشاذ".إلى ذلك، أكد ان الفريق الاخر لم يتصل بي ولم يقول لي ما قرره حول اسم رئيس الحكومة المقبلة، وقال: "بالنسبة لنا بغض النظر عن من سيسمون نحن سنشارك في هذه الاستشارات بعدما استقالت الحكومة بفكرة ان ذلك سوف يشكل فرصة لانه منذ سنة كان لدينا وضوح في ذهننا ما هو المطلوب في هذا الوضع الخطير في لبنان، المطلوب آنذاك اصبح مطلوبا اليوم الاكثر خاصة ان هناك استحقاقا انتخابيا اضافة الى الاخطار التي كانت موجودة وازدادت. ما نتمنى حصوله من خلال الاستشارات هو ان تكون هناك تسمية جدية بشخص جدي قادر على القيام بالمهمة".وزاد: "لا اقدر رؤية وليد جنبلاط يعود الى المعادلة التي كانت موجودة، وشخصياً لا استطيع ان ارى الرئيس ميقاتي حيث لم يكن لديه مجال الا ان يستقيل من تلك الحكومة ان يعيد التجربة نفسها".وذكّر بـ"أن حكومة ميقاتي لم تتمكن من القيام بمهماتها فاستعادة هذه التجربة تكون خطوة سيئة، بالنسبة لنا فليسموا من يريدونه ولكن لدينا وضوح أن التسمية ستكون من شخص مدعاة لثقة الاطراف بشخصه وتركيبته وماضيه وحاضره "، معتبراً أن الحكومة المقبلة ستأتي بمهمتين ، الأولى هي الانتخابات وعندما ستحضر لها لن تكون معمية عن الاخطار الاخرى الموجودة في البلد، خصوصاً أن هناك اخطارا واضحة، لاسيما خطر مباشر من تداعيات ما يحدث على الحدود، وما يصر عليه النظام من استمرار هذه الحرب وما يرافها من تداعيات امنية حدودية من عنف فيجب على الحكومة وان كانت حكومة انتخابات ان تأخذ الخطوات اللازمة بتأييد جميع اللبنانيين ".ولفت إلى أن "المهمة الثانية لا نريد لهذه الازمة او للاختلافات الباقية بين اللبنانيين حول سوريا وحول ايران وحزب الله ، لا نريد لتلك الخلافات ان تنعكس تفجيرا داخل الحكومة، حكومة الوحدة الوطنية المزيفة ".وأوضح ان "طبيعة الحكومة عندما تكون مكونة من اشخاص لديهم ثقة وتكون المهمة معروفة انها مهمة تنفيذ القواسم المشتركة الموجودة بيننا وبين خصومنا، اي الوضع الامني وشوارع المدن اللبنانية والحدود اللبنانية والادارة اللبنانية التي اصبحت مشلولة ،هذه امور لا يجب ان تكون رهينة لخلافات بين فرقاء الحكومة".ولاحظ ان هناك امرا غريباً يحصل وكأننا متجهون نحو الفراغ، متابعاً: "نحن حاولنا لاسابيع واشهر بطريقة مضنية من اجل الوصول لقانون يأخذ اغلبية كبيرة ويسير في مجلس النواب لاستبدال القانون الحالي، وسنستمر في هذه المحاولة. نحن في 14 آذار نشكل حلفا اكبر من قانون الانتخاب ، وهذا الحلف ليس آنياً، بل حقيقيا استمر وسيستمر.".وأشار إلى أن "هناك محاولة متعمدة في البلد وخارجه لتخويف الناس وجعلهم مطمئنين لكي يستعمل هذا الخوف في السياسة وهذا مؤسف وخطير لانه يهدد التماسك الوطني، مؤكداً انه في الفترة المقبلة سنحاول الوصول الى قانون انتخاب تحصل الانتخابات على اساسه".وردا على سؤال، جزم بأن "الحكومة قبل قانون الانتخاب ، وهناك عملية تسمية ستحصل بعد غد، لا نريد ان يكون قانون الانتخاب عائقا امام تسمية الحكومة او تشكيل سلطة تنفيذية في البلد، ولكن في الوقت ذاته نحن لا نريد ان تكون المواضيع الاخرى عائقا امام الوصول الى قانون انتخاب".وقال: "نحن سنسمي حكومة باشخاصها ومهمتها غير حزبية وغير مرشحة للانتخابات، وهذا البلد بالتأكيد يضم اشخاصا لديهم ثقة الناس وموهبة كافية لهذا الامر. واذا وجد اللبنانيون بعد الانتخابات ان هذه الحكومة ناجحة يستطيعون اعادة انتاج مثيل لها لانهم ربما يجدون ان الاخطار تتطلب استمرار هكذا حكومة".وختم بالقول: "غدا لدينا اجتماعات كقوى 14آذار وبطبيعة الحال يجب ان يكون اسم رئيس الحكومة معروفا لان النواب سيسمون شخصا واحدا".
- النشرة: "المنار": الأكثرية توافقت على صيغة لجلسة نيابية وآلية لطرح الارثوذكسي
نقلت قناة "المنار" عن مصادر ان الاجواء في اجتماع قوى الاكثرية في عين التينة كانت ممتازة والحرارة عادت بين عين التينة والرابية وتم وضع حد لما تناثر في الاعلام من قيل وقال عن العلاقة بين الجانبين.وبحسب "المنار"، تم التوافق على صيغة لجلسة عامة لمجلس النواب وآلية لطرح القانون الارثوذكسي، مشيرة الى ان كل الاسماء التي لا تدور في فلك 14 آذار مطروحة لرئاسة الحكومة عند قوى الاكثرية.
- النشرة: المنار: جنبلاط لم يحسم بعد من سيسمي لرئاسة الحكومة ويريده توافقيا
كشفت "المنار" ان ما عُلم من لقاء رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط ورئيس "الحزب الديمقراطي اللبناني" النائب طلال ارسلان الاول لم يحسم بعد اسم من سيسمي لرئاسة الحكومة والصفة ان يكون توافقيا ولا يستفز احدا.هذا وذكرت "المنار" ان ارسلان سيزور رئيس المجلس النيابي نبيه بري.
- النشرة: الغارديان: الصراع في سوريا جذب مئات الجهاديين الاوروبيين
حصلت صحيفة "الغارديان" البريطانية حصرياً على تقرير صادر عن "الكلية الملكية" في لندن. وكشف التقرير، أن "600 مقاتل ينتمون الى 14 دولة أوروبية شاركوا في القتال ضد نظام الرئيس السوري بشار الاسد، وذلك منذ اندلاع الحرب في آذار 2011 ".ويشكل المقاتلون الاوروبيون ما بين 7% و 11% من القوات الاجنبية في سوريا التي يتراوح عددها ما بين 2000 و5000 شخص.وفق التقرير، فإن "المجاهدين البريطانيين يشكلون أكبر وحدة قتالية أوروبية وقد يصل عددهم الى 110 مقاتل على الأقل. اما الجهاديون الفرنسيون، يتراوح عددهم بين 30 و92 عنصر. كما يوجد أعداد من البلجيكيين والهولنديين والألبان والفنلنديين والنمساويين والكوسوفار.وإعتبر بيتر نيومان الاستاذ في "المركز الدولي لدراسة التطرف" في "الكلية الملكية" ومعد التقرير، أن "رقم المجاهدين الاوروبيين صغير نسبياً ولكنه يظهر أن التعبئة للصراع في سوريا أكثر أهمية من أي نزاع آخر. مما حوّل سوريا الى الوجهة الرئيسة للإسلاميين المتشددين في أوروبا".كما رأى نيومان أنه "من الخطأ أن تعطي الحكومة البريطانية إهتمامها لمالي ومنطقة الساحل لأن نتائج التقرير تؤكد أن الأمر الأهم هو سوريا، خصوصاً أن "الجهاديين الاوروبيين لا يرغبون في القتال في الصحراء، بل يريدون المشاركة في القتال في قلب العالم العربي".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها