أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 05-04-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 05-04-2013
ـ موقع القوات اللبنانية: “الأنباء” عن جنبلاط للحريري: لن أدعك تزعل هذه المرة!
اكدت مصادر 14 آذار لصحيفة «الأنباء» الكويتية ان رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط اكد في اتصال هاتفي مع الرئيس سعد الحريري انه لن يدعه يزعل هذه المرة، وانه سيكون الى جانبه من دون مخاصمة الآخرين، ما عكس تمسكه بالوسطية.
ـ موقع 14 آذار: "صوت لبنان": النائب السابق مصباح الاحدب سيتقدم بترشيحه الى الانتخابات النيابية
"صوت لبنان"(100.5): النائب السابق مصباح الاحدب سيتقدم بترشيحه الى الانتخابات النيابية في اليومين المقبلين "وفق ما يقتضيه الدستور".
ـ ليبانون فايلز: السفيرة الإسبانية في لبنان ميلاغروس هرناندو لـ"ليبانون فايلز": سنخفّض عديد الونيفيل في حزيران.. والحلّ في سوريا سياسي
تخلص بعد مجالستك سفيرة إسبانيا في لبنان ميلاغروس هرناندو الى ما تلبث أن تخبرك به بنفسها. "أشبه اللبنانيّين" تقول. ولذلك، فإنّ بإمكان سعادتها أن تمارس هواية المشي في بعض شوارع بيروت من دون أن يلاحظ أحدٌ بأنّها شخصيّة دبلوماسيّة أجنبيّة. هذه ليست "أعجوبة"، كما يعني إسم السفيرة "ميلاغروس" بالإسبانيّة. وهذه ليست الهواية الوحيدة للسفيرة الناشطة، سياسيّاً وثقافيّاً واقتصاديّاً.
وفي هذا الحوار مع موقع "ليبانون فايلز" نستعرض أكثر من قضيّة ونضيئ على أكثر من مسألة، من الأزمة الحكوميّة في لبنان الى واقع سوريا والنازحين منها، وصولاً الى مشاركة إسبانيا في قوات "اليونيفيل"، وغيرها من الشؤون التي تبدي السفيرة هرناندو عنايةً بها، سواء من خلال موقعها أو من خلال اهتماماتها الشخصيّة.
كيف تنظر إسبانيا اليوم الى التطرّف الإسلامي والأصولي في العالم العربي الذي تتشابه معه تاريخيّاً، من حيث عاداتها وثقافاتها، والى التباين بين الإسلام المعتدل والإسلام المتطرّف؟
ارتبطت إسبانيا في الماضي بالثقافة العربيّة أكثر من الدين، فالعرب بقوا عندنا لمدّة 800 عام وتأثر مجتمعنا بهذه الثقافة، ونجد أنّ 20 في المئة من الكلمات الإسبانيّة مشتقة من اللغة العربية. ترفض إسبانيا بالطبع التطرّف، أكان إسلاميّاً أو مسيحيّاً أو غيره. ولكن هناك مليون مسلم يعيش اليوم في إسبانيا ونحن نؤمن بالمساواة بين جميع المواطنين من دون تمييز وبمنحهم حقوقهم كاملة وبفصل الدين عن الدولة، ولا نميّز بين مسلمٍ ومسيحي كما لا نتدخل في المعتقدات الدينيّة للأفراد.
هل تتوقعون حلاً قريباً للأزمة السورية؟
تأمل إسبانيا والإتحاد الأوروبي بحلّ سياسي في سوريا بالإضافة الى وقف الأعمال الحربيّة، ولكن الحل يأتي برأينا من الداخل السوري عبر الحوار بين الفرقاء كافة.
تتفاقم قضيّة النازحين السوريّين الذين وصل عددهم الى مئات الآلاف في لبنان، فهل تجدون أنّ لبنان قادر على استيعاب هذا العدد؟
أودّ أن أنوّه، بدايةً، بأنّ لبنان يبذل جهوداً كبيرة لاستضافة واستيعاب النازحين السوريّين الذين يتفاقم عددهم، وذلك بالتنسيق مع الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكوميّة، على الرغم من وجود مشاكل صحيّة وتربويّة وغيرها يواجهها النازحون.
هل لديكم معلومات عن تورّط حزب الله في تفجيرات بورغاس في بلغاريا وهل ستتخذ حكومتكم موقفاً حيال وضعه على لائحة المنظمات الإرهابية؟
المعلومات التي لدينا هي التي أعلنتها بلغاريا من خلال اجتماعات عدّة في بروكسيل، ونحن ننتظر نتيجة التحقيقات التي لم تنتهِ بعد فنحن نؤمن بحكم القضاء البلغاري ثم نتخذ بعدها مع الأوروبيّين التدابير المناسبة في هذا الشأن.
هل الأزمة الاقتصاديّة التي تمرّ بها إسبانيا ستؤدّي الى تخفيض عدد الجنود الإسبان العاملين ضمن قوات اليونيفل في جنوب لبنان؟
كان للأزمة الاقتصاديّة تأثير كبير على ميزانيّة الوزارات في إسبانيا، ولكنّنا أردنا المحافظة على وعدنا من أجل لبنان، فلدينا 800 جندي في اليونيفل ولكنّنا سنضطرّ في شهر حزيران الى تخفيض نسبة 10 في المئة من عددهم مع مواصلة المهام والمسؤوليات نفسها الموكلة إلينا.
في ظلّ الأزمة الحكوميّة التي يشهدها لبنان بعد استقالة الرئيس نجيب ميقاتي، هل تؤمنون بسهولة إيجاد حل لتأليف الحكومة؟
إنه لأمر صعب وآمل أن تتصرّف القوى السياسيّة بحكمة والإسراع في التوافق على اسم رئيس الحكومة الجديد من أجل مصلحة البلاد والشعب اللبناني الذي يريد الاستقرار.
ما هي المشاريع التي تعملين عليها في لبنان والتي تدعمها الحكومة الإسبانية؟
إنّ مستوى العلاقات السياسيّة بين إسبانيا ولبنان أعلى من مستوى العلاقات الإقتصاديّة والتجاريّة، ففي العام الماضي، ارتفعت عائداتنا الإقتصاديّة بنسبة ثلاثين في المئة ولكنّ هذا لا يكفي. نجد أنّ اللبنانيين يهتمون كثيراً بإسبانيا وعلينا أن نعمل لزيادة حجم التجارة وزيارات المسؤولين وأصحاب المؤسسات، بالإضافة الى استيراد المأكولات الإسبانيّة كما أشدّد على التعاون التربوي كتدريس اللغة الإسبانيّة اختياريّاً في الصفوف الثانويّة والجامعات في لبنان.
عملتِ سابقاً كمديرة للسياسة العالميّة والأمن في مكتب رئيس الحكومة الإسباني، كيف تقيّمين الربيع العربي، وهل جسّد تطلعات الشعوب العربية؟
لا نستطيع الحكم حاليّاً على الربيع العربي بالفشل أو النجاح. علينا الانتظار ورؤية مسار الأحداث، فالتغيير يأخذ وقتاً والمهم هو عدم الرجوع الى الوراء في هذه المجتمعات التي يؤمن شعوبها بالحرية والديموقراطية والعيش بسلام.
هل لديك طموحات سياسيّة كأن تصبحين وزيرة في يوم من الأيام؟
أنا موظفة في الحكومة الاسبانيّة وسعيدة بكوني دبلوماسيّة، ولكنّ منصب الوزيرة يتطلّب العمل عن قرب في السياسة أو ضمن حزب معيّن.
كيف تمضين أوقات الفراغ، وماذا يستهويك ويقربّك من الناس في لبنان؟
ليس لديّ الكثير من أوقات الفراغ، ولكنّني أستغلّ القليل منه للمشي ومشاهدة بيروت وشوارعها مثل الحمرا والبسطا والجمّيزة، كما أقرأ في خلال عطلة نهاية الأسبوع الكتب السياسيّة والروايات اللبنانيّة، وأقدّم برنامجاً إذاعيّاً شهريّاً عبر "إذاعة لبنان" باللغة الفرنسيّة عن الموسيقى الإسبانيّة.
ما هو انطباعك حول لبنان والشعب اللبناني؟
ما يدهشني في لبنان هو التواصل بين الأشخاص ولغة الجسد القريبة منّا، كما أنّ المجتمع، من مختلف طبقاته، مضياف ومرحِّب وهو يرغب بالعيش. فبيروت مدينة حيّة ونابضة بالحياة، وأعتقد أنّه يجب المحافظة على هذه الرغبة بالعيش والاستمرار في خلق مجتمع حديث يعزّز مختلف الجوانب الإيجابيّة.
- النشرة: جنبلاط: رفضت إسم ريفي كرئيس حكومة لأنه إسم تحدي ولا نريد عزل أحد
اعتبر رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط، "انه لم يضحي برئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي ولكن وصلت الامور معه الى أن طفح الكيل"، موضحا انه "طفح الكيل تحت الضغوطات اللامقبولة لبعض الافرقاء"، لافتا الى ان "ميقاتي انجز عمل ممتاز ولم أتخلى عنه وتفهمت موقفه بالاستقالة ولكن يجب أن نرى الصيغة المثلى للبديل".
واشارجنبلاط في حديث تلفزيوني، الى "انه دافع عن إنجازات ميقاتي أمام رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان في السعودية"، معتبرا ان "ميقاتي كان يقود سفينة تضربها الرياح من كل الجهات".
ولفت جنبلاط الى انه "طرح اسماء لرئاسة الحكومة ورفضناها ومنها مدير عام قوى الامن الداخلي السابق اشرف ريفي"، موضحا "انه قال لرئيس الحكومة السابق سعد الحريري بان في الامر تحدي ولا يسير الموضوع بهذه الطريقة، والحريري كان مستاءً من هذا الموقف"، مشيرا الى ان "الحريري أصر على إسم ريفي لتأليف الحكومة"، لافتا الى ان "ميقاتي مول المحكمة وحمى ريفي ورئيس شعبة المعلومات اللواء الشهيد وسام الحسن"، معربا عن "شكره واعتذاره لميقاتي لاننا لم نكمل سويا"، مؤكدا "اننا مع حكومة وفاق وطني فيها كل المكونات بمن فيهم "حزب الله".
وشدد جنبلاط على "انه لن يقسم الشوف حتى لو سوف أخسر"، لافتا الى ان "طموحه الوفاق وليس الانتخابات"، مشيرا الى "انه سمح لنفسه أن يبلغ جميع الفرقاء عن إسم عنوانه الاعتدال والوفاق".
ولفت جنبلاط الى "انه يقبل بحكومة غير حكومة وحدة وطنية ولو برئاسة النائب تمام سلام"، مؤكدا "انه لن يقبل بحكومة لا يشارك فيها الجميع بمن فيهم "حزب الله"، موضحا "انه لم يطرح أمس عند رئيس الحزب "الديمقراطي" طلال ارسلان إسم سلام"، مشيرا الى "اننا طرحنا كيفية معالجة امر الحادث الفردي الذي حصل"، معتبرا انه "منذ اتفاق الدوحة لبنان متروك لوحده".
وكشف جنبلاط ان "حزب الله" سأله ان كان يملك مرشحاً آخر غير سلام، فأجاب بأنه لم تصدر اي كلمة سيئة بحق المقاومة من هذا الشخص يوماً".
ولفت جنبلاط الى ان "قانون الستين ساري المفعول الى أن يتغير"، موضحا ان "لهذا السبب ترشح مع "جبهة النضال الوطني" على اساس قانون الستين وذلك إحتراما لمواقف رئيس الجمهورية ميشال سليمان".
واشار جنبلاط الى "انه لا يعلم عن اي فراغ يتكلم رئيس "تكتل التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون"، مؤكدا "انه لا يمشي بالتمديد لسليمان واننا مع تداول السلطة"، لافتا الى ان "الجيش مشتت ولن نسمح أن يكون هناك فراغ في فيه".
واشار جنبلاط الى "اننا كنا قطعنا شوطا كبيرا مع "حزب الله" وتيار "المستقبل" حول تدوير الزوايا فيما يتعلق بالقانون الاكثري والنسبي"، معتبرا ان "البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي ممتاز ولكن الأمور تتغير أمام المزايدات وترشحنا احتراما للمواقف المتقدمة لسليمان".
واعتبر جنبلاط ان "مشروع قانون اللقاء الارثوذكسي يشتت ويمنع الجار أن ينتخب جاره وهو أكبر ضربة للمناصفة التي أرساها اتفاق الطائف وأكد عليها اعلان بعبدا"، معربا عن "استغرابه كيف اتى نائب رئيس المجلس النيابي ايلي الفرزلي بنظرية جديدة من دمشق وعممها هنا وهي عزل المسيحيين عن المسلمين".
واشار جنبلاط الى "انه رفض مع الحريري قانون الخمسين دائرة ورفض الثلاثين دائرة لانه في المشروعين كان هناك تقسيما للشوف ولعاليه".
ورأى جنبلاط انه "لا يجوز أن نعود الى الماضي حيث إنعزلنا عن بعضنا البعض وكانت حرب الجبل الأهم"، مشيرا الى ان "الآن بمساعدة رئيس المجلس النيابي نبيه بري في الحكومة الجديدة يطلع معنا قانون يجمع الاكثري والنسبي".
واعتبر جنبلاط ان "لدى بري الحنكة والقدرة لمعرفة متطلبات البلد في هذه المرحلة"، لافتا الى ان "تشكيل حكومة لا يتناقض مع إقرار قانون جديد للانتخابات"، مشددا على "اننا ضد وضع "حزب الله" على لائحة الارهاب كما تريد الولايات المتحدة".
واكد جنبلاط "انه لا يوافق على كلام الرئيس الاميركي باراك اوباما بوضع "حزب الله" على لائحة الارهاب بعد حادثة بلغاريا.
كما دعا جنبلاط الى "معالجة المشكلات الامنية من الخندق الغميق الى عرسال".
واكد جنبلاط "انه لا زال وسطيا"، لافتا الى "انه عندما سمح لنفسه أن يختار سلام إخترت البيت الوسطي"، مشيرا الى انه "إذا أصبح هناك حكومة وطنية فهم يتفقون على البيان الوزاري"، معتبرا ان "سلام اذا نجح سيقرر كيفية البيان الوزاري إستنادا من بيان بعبدا"، لافتا الى ان "تسليم سلاح "حزب الله" اكبر مني ومن اي احد"
وقدم جنبلاط النصيحة للحريري "بالتوافق مع "حزب الله" والاتفاق على النأي بالنفس والحفاظ على الجيش اللبناني"، معتبرا ان "الحزب جزء من المنظومة التابعة لإيران"، اسفا "لغرق المجاهدين بالمستنقع السوري"، مشددا على ان "ما نريده هو تنظيم الخلاف في الداخل اللبناني".
واشار جنبلاط الى "انه قال ان الحزب "التقدمي الاشتراكي" لن يترأسه وليد جنبلاط"، مؤكدا انه "لا يوجد أي مشكل بين وزير الاشغال العامة في حكومة تصريف الاعمال غازي العريضي ووزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال وائل ابو فاعور"، مشددا على "اننا كلنا واحد وهناك ناس تركت الحزب"، معتبرا ان "العنوان الاهم من الانتخابات هو كيفية تنظيم الخلاف في الداخل اللبناني منعا لامتداد ما يحصل في سوريا"، لافتا الى ان "المقعد النيابي ثانوي بعد موضوع جبل محسن وباب التبانة".
وتوجه جنبلاط للحريري بالقول:"اني اقوم بجهدي لاحافظ على المسار الذي بدأه رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري".
كما توجه جنبلاط للامين العام لـ"حزب الله" بالقول:"أجبرتم على استخدام البندقية في غير محلها وهذا خطأ يمكن أن يصحح ولا أحد يمكن أن يلغيكم".
واعتبر جنبلاط انه "لا مشكلة في ان يكون احمد الاسير وزيرا"، مؤكدا "انه لن يسير بالتمديد لسليمان انطلاقا من مبدأ تداول السلطة".
في سياق اخر، اعتبر جنبلاط ان "هناك تفاوض على جثث الشعب السوري بين ايران واميركا"، معربا عن "تحيته لرئيس الائتلاف الوطني السوري احمد معلذ الخطيب على جرأته"، منتقدا من "انتقد الخطيب في القمة العربية".
واعتبر جنبلاط ان "الدروز السوريين الموالين للنظام حلال دمهم"، مشيرا الى ان "ايام الانتداب الفرنسي كان هناك انقسام درزي"، لافتا الى ان "داخل دروز سوريا تيارين، الاول مع النظام والثاني ضده لكن النظام السوري يقاتل الجميع".
من جهة اخرى، رأى جنبلاط ان "ايران نجحت بالصمود ضد العقوبات والامر الواقع فرض نفسه فيها".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها