مقتطفات من الصحافة العبرية 10-04-2013
العناوين
هآرتس
- مخطط استيطاني لتوسيع حائط البراق
- مراقب الدولة يأمر بتحقيق مكثف في سبب تعطل مواقع الكترونية إسرائيلية
- نتنياهو يصير على مناقشة الاعتراف والأمن في المفاوضات
- الحكم على فلسطيني بالسجن 7 أعوام بتهمة التجسس لصالح حزب الله
- جون كيري يغادر دون نتائج ووزير الدفاع الأمريكي سيزور إسرائيل
- الأجهزة الأمنية أوصت بإطلاق سراح اسري في يوم الأسير الفلسطيني
- كيري ضغط لإطلاق سراح 123 أسيرا حكموا قبل اوسلو، لكن ديوان نتنياهو ينفي ان يكون هناك اتفاق
- تل أبيب وافقت على إقامة مشاريع اقتصادية في المنطقة ج
- الجيش المصري يغمر الأنفاق بالمياه العادمة وحماس تحفر أنفاق جديدة
- للمرة الأولى منذ أربع سنوات، تخفيض سعر الخبز
- كوريا الشمالية : حرب نووية قريبة
- تركيا تواصل معارضة ضم إسرائيل لمجموعة الدول الشرق أوسطية في الناتو
- الحكم على الإرهابي اليهودي، جاك تايتل بالسجن المؤبد بعد إدانته بقتل فلسطينيين
- الاعتداء على صبي يهودي برشه بالغاز بالبلدة القديمة واعتقال يهودي
يديعوت احرونوت
- تركيا لا تزال تضع عراقيل امام اسرائيل في تعاونها
- صحيفة تركية:إسرائيل تتدرب عسكريًا على حماية حقول الغاز
- المصادقة على تمديد قانون الطوارئ لثلاثة شهور أخرى
- وزراء وأعضاء كنيست يتنازلون عن 10% من رواتبهم بسبب الازمة الاقتصادية
- وزير الخارجية الأمريكية يغادر مع انجاز اولي : الاقتصاد اولا
- كيري اقنع الرئيس عباس ونتنياهو لتطوير مشاريع اقتصادية في الضفة
- مصادر اسرائيلية: على الفلسطينيين الاعتراف بيهودية إسرائيل إذا ارادوا ‘لفتات اسرائيلية’
- وزراء من قبرص يشعرون بالإهانةة بعد الغاء نتنياهو الاجتماع معهم
- الاحتفالات في بريطانيا بوفاة مرغريت تاتشر
- المحكمة تلغي قرار اطلاق سراح ارهابي يهودي
معاريف
- ادانة شرطي حرس الحدود بالسطو المسلح على محل تجاري في الضفة
- "الكنيست" يصادق على تمديد قانون الطوارئ لثلاثة شهور أخرى
- مصادر اسرائيلية:كيري يحاول ترتيب لقاء قمة فلسطيني- إسرائيلي برعاية أميركية وأردنية
- مشروع هندسي لتوسيع ساحة البراق لخدمة اليهود
- السجن المؤبد للإرهابي اليهودي جاك تايتل
- كيري يغادر المنطقة ونتنياهو وافق على مشاريع اقتصادية في الضفة
- كيري: اتفقنا على ازالة الحواجز التي تعيق الحياة الاقتصادية في الضفة
الأخبار
صحيفة تركية:إسرائيل تتدرب عسكريًا على حماية حقول الغاز
قالت صحيفة تركية إن :"إسرائيل وقبرص ستجريان تدريباتٍ عسكرية مشتركة في شرق البحر المتوسط أواخر الشهر الجاري".
وأوضحت صحيفة "زمان" نقلاً عن وزير الدفاع القبرصي فوتيس فوتيو أن خمس طائرات حربية إسرائيلية ستشارك في التدريب على حماية حقول الغاز الطبيعي التي اكتشفتها "إسرائيل" مؤخرًا.
وأعلنت السلطات الإسرائيلية الشهر الماضي أنها بدأت ضخ الغاز الطبيعي من أكبر حقل قبالة سواحلها، مما يدخلها عهدا جديدا ستكون فيه بحسب مسؤوليها اقل اعتمادا على الغاز المستورد من الخارج.
"معاريف": تركيا لا تزال تضع عراقيل امام اسرائيل في تعاونها
افادت صحيفة "معاريف" العبرية في عددها اليوم ان "الحكومة التركية ما زالت تستخدم عضويتها في حلف شمال الاطلسي لوضع عراقيل امام اسرائيل في تعاونها مع الحلف وذلك رغم الاعتذار الذي قدمته اسرائيل لانقرة على احداث سفينة مرمرة".
واضافت الصحيفة ان "تركيا رفضت رفضا قاطعا مشاركة اسرائيل في جلسة الحوار المتوسطي الذي يرعاه حلف ناتو وكانت ستعقد قريبا ولذلك تقرر ارجاؤها".
كما تعارض تركيا افتتاح ممثلية اسرائيلية في مقر حلف ناتو في بروكسل ومشاركة اسرائيل في مناورات عسكرية مع قوات الحلف.
مصادر اسرائيلية:كيري يحاول ترتيب لقاء قمة فلسطيني- إسرائيلي برعاية أميركية وأردنية
كشفت مصادر إسرائيلية عن أن كيري يسعى لترتيب جلسة قريبة للمفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين في عمان بحضور أميركي – أردني، وأنه يحاول إقناع عباس ونتنياهو بأن تفتتح هذه المفاوضات بلقاء قمة بينهما.
وطغى التفاؤل على تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري لدى مغادرته تل أبيب أمس متجهاً إلى لندن في ختام زيارة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية استمرت ثلاثة أيام، إذ أعلن إحراز "تقدم" عقب محادثات «بناءة للغاية» مع المسؤولين الإسرائيليين والفلسطينيين "الذين قدموا اقتراحات جدية ومبنية جيداً حول شكل التقدم الى الامام".
وذكرت مصادر اسرائيلية ان الأميركيين يسعون الى إيجاد صيغة بديلة للشروط الفلسطينية والإسرائيلية المتبادلة، خصوصاً تجميد الاستيطان و يهودية اسرائيل مثل لجم البناء في المستوطنات وتنفيذ مشاريع البناء المستوجبة فعلاً. كذلك ثمة اقتراحات بديلة بأن تنقل إسرائيل مساحات محددة من المنطقة "سي" للسلطة الفلسطينية، أو التصديق على عشر خرائط هيكلية لبلدات فلسطينية غير قانونية ودفع مشاريع بناء في المنطقة "سي".
وذكرت المصادر الاسرائيلية انه بين الشروط الإسرائيلية الإضافية لاستئناف المفاوضات وقف جهود المصالحة بين "حماس وفتح" أثناء المفاوضات بين السلطة وإسرائيل.
ودعا كيري، قبيل مغادرته مطار بن غوريون قرب تل ابيب، الى العودة السريعة الى مفاوضات السلام. وقال: "لم يرسلني الرئيس (الاميركي باراك اوباما) الى هنا لفرض او املاء خطة"، وأضاف أنه في اجتماعاته مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو حول آفاق السلام مع الفلسطينيين اتفقا على ان "لدينا عملاً نقوم به، وسنعود للقيام بعملنا في الأسابيع المقبلة".
وشدد على أنه لا ينبغي التسرع نحو إطلاق المفاوضات "إنما الأهم القيام بذلك بالشكل الصحيح".
وتوقف كيري عند "الجهود الجديدة" لإنعاش الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية واتفاقه مع نتانياهو على بذل "جهود محددة لدفع التنمية الاقتصادية وإزالة بعض العوائق والحواجز الموجودة في ما يتعلق بالتجارة في الضفة الغربية"، لكنه أشار إلى أنه تم الاتفاق على عدم كشف التفاصيل في هذه المرحلة وأنه سيتم الإعلان عنها الأسبوع المقبل.
وأشار مراقبون في إسرائيل إلى أن كيري عنى مشاريع اقتصادية في "المنطقة سي" الخاضعة للسلطة المدنية والأمنية الإسرائيلية، حيث يريد الفلسطينيون دفع مشاريع في البناء والبنى التحتية والسياحة لكن هذه المشاريع معلقة بسبب الرفض الإسرائيلي.
وتابع كيري أن المباحثات بين إسرائيل والفلسطينيين يجب أن تدور حول قضايا الحدود والترتيبات الأمنية "وعلينا الحديث عن حدود العام 1967 وتبادل أراضٍ"، وأضاف أن الرئيس اوباما يصر على أن يضمن اي اتفاق سلام حاجات إسرائيل الأمنية، "إذ لن يقوم أي زعيم إسرائيلي بالتوقيع على اتفاق سلام من دون ضمان رد واضح للمسائل الأمنية، علماً أن للطرفين احتياجات أمنية".
وأشار إلى أن الرئيس محمود عباس بحث معه في قضية الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وأنه يتفهم «تحمس الفلسطينيين لهذه المسألة المهمة بالنسبة إليهم.
كما تطرق إلى المبادرة العربية للسلام، نافياً أن يكون طلب من دول عربية إجراء تعديلات عليها، معتبراً نصّها الحالي مساهمة مهمة للحوار لكنها ليست أساساً للتفاوض.
من جانبه أكد نتنياهو أنه ليس مصمما على استئناف عملية السلام مع الفلسطينيين فحسب، بل بالقيام بجهد حقيقي لإنهاء هذا الصراع مرة واحدة وللأبد». ولكنه عاد ليصر على الاعتراف بإسرائيل دولة يهودية، ووضع الاحتياجات الأمنية الإسرائيلية في مقدمة المحادثات. لكن مثل هذه الشروط لن تكون مقبولة من قبل الفلسطينيين الذين يصرون على وقف البناء الاستيطاني والإفراج عن الأسرى المعتقلين منذ ما قبل اتفاق أوسلو عام 1993.
وخلال الرد على أسئلة الصحافيين، اتضح أن التقدم الذي يتحدث عنه كيري هو في مجال التسهيلات الاقتصادية التي وافق نتنياهو على القيام بها تجاه الفلسطينيين، إذ قال: "تحدثنا عن عدة مبادرات اقتصادية مهمة".
وأضاف أنه اتفق مع الزعيمين، نتنياهو وعباس، على اتخاذ خطوات معينة لدفع التنمية الاقتصادية في الضفة الغربية، وإزالة بعض الحواجز والقيود التي تعرقل الأعمال التجارية في الأراضي الفلسطينية.
وأوضح الوزير الأميركي أنه سيكشف عن كامل تفاصيل الخطة الاقتصادية في الأسبوع المقبل. فتدخل نتنياهو قائلا: أرجو أن يكون واضحا أن أي مبادرة اقتصادية لن تكون بديلا عن الضمانات الأمنية، بل تكون مكملة للمسيرة السياسية. فالمسار السياسي هو الأول والأهم، وكل شيء آخر يأتي لاحقا. وفهم كلامه على أنه يشترط أولا التقدم في المسار السياسي واستئناف المفاوضات، وبعد ذلك فقط يقدم على خطوات اقتصادية لصالح السلطة الفلسطينية.
"الكنيست" يصادق على تمديد قانون الطوارئ لثلاثة شهور أخرى
قررت لجنة الخارجية والامن التابعة للكنيست اليوم الأربعاء، تمديد قانون الطوارئ القومي في "إسرائيل" لمدة ثلاثة شهور أخرى، بعد موافقة أغلب أعضاءها على القرار.
وذكرت صحيفة "معاريف" أن جميع أعضاء اللجنة وافقوا على القرار، باستثناء رئيسة حزب "ميرتس" "زهابا غالئون" والتي عارضت القرار ووصفته "بالوحشي وبأنه عار على الكنيست الإسرائيلي"، مضيفةً:" أنه في ظل الحديث عن تقليص عدد من القرارات في قانون الطوارئ، فإن لجنة الخارجية والأمن تبقي كل القرارات الأمنية سارية المفعول".
يشار إلى أن حالة الطوارئ أقرت مع بداية قيام "إسرائيل"، وفي سنة 1996م دخل حيز التنفيذ حيث أعلن المجلس المؤقت لإسرائيل أن قانون الطوارئ لا يحد بالوقت وإنما بحسب الوضع.
ويسمح القانون للحكومة بتجاوزات عدة من بينها إجراءات تشريعه، بالإضافة إلى منحها صلاحيات واسعة تمس بحقوق السكان الفلسطينيين، مثل الاعتقال الإداري والاستيلاء على الأراضي، واعتقال المتسللين إلى المناطق الإسرائيلية.
وتستطيع الحكومة الإسرائيلية من خلال قانون الطوارئ الاستيلاء ومصادرة واقتحام الأملاك الخاصة، وتفتيشها ومنع حركة المركبات في بعض الأحيان، بالإضافة إلى قدرتها على إغلاق وهدم البيوت وفرض حظر تجوال وإغلاق مناطق وغير ذلك.
كما وقررت اللجنة عدم تمديد صلاحية قانون الطوارئ في إسرائيل لأكثر من ثلاثة شهور، في حال عدم الموافقة على تمديده من قبل اللجنة المشتركة بين لجنة الخارجية والأمن واللجنة القانونية في الكنيست الإسرائيلي.
وفي ذات السياق وصف رئيس لجنة الخارجية والأمن المؤقت "أفيغدور ليبرمان" قرار اللجنة بتمديد العمل وفق قانون الطوارئ على "بالخطوة الصحيحة"، داعياً إلى عدم تمديد القانون لأكثر من ثلاثة أشهر.
ويتعرض قانون الطوارئ الإسرائيلي لانتقادات شديدة من جانب خبراء قانونين، وخصوصاً حول استمرار حالة الطوارئ في إسرائيل دون حدود، الأمر الذي دفع بالحكومة الإسرائيلية لتعديل القانون في سنوات التسعين، ليتم الموافقة على قرار يتم بموجبة تمديد حالة الطوارئ لمدة سنة واحدة وأن يتم بنهايتها مناقشة الوضع من جديد وتحديد إذا كان الوضع يحتاج إلى سنة إضافية من الطوارئ أم لا، ومنذ ذلك الحين صادق الكنيست كل سنة بصورة أوتوماتيكية على تمديد حالة الطوارئ.
وكانت "جمعية حقوق المواطن في إسرائيل" قد التمست إلى المحكمة العليا قبل 12 عاما، مطالبةً بإلغاء الإعلان عن حالة الطوارئ بسبب المس الذي تلحقه بحرية التعبير والحق بالإضراب وحرية التنظيم والملكية وبحقوق مدنية أخرى، لكن المحكمة إلا الأن لم تتخذ أي قرار حول موضوع قانون الطوارئ.
نقلاً عن قدس نت