عاد بيار بورغي الرهينة الفرنسي السابق الذي افرج عنه بعد احتجازه اربعة اشهر في افغانستان الى فرنسا، حيث كانت عائلته في استقباله في مطار رواسي بباريس.
عاد بيار بورغي الرهينة الفرنسي السابق الذي افرج عنه بعد احتجازه اربعة اشهر في افغانستان الى فرنسا، حيث كانت عائلته في استقباله في مطار رواسي بباريس.
مصادر في مديرية الامن العام الفرنسية قالت، ان الطائرة التي كانت تقله آتية من نيودلهي حطت في مطار شارل ديغول.
وكانت عائلة بيار بورغي البالغ من العمر 29 عاما في استقباله في قاعة خاصة بحضور ممثل عن وزارة الخارجية.
وكان بيار بورغي الموظف السابق في منظمة "تضامن دولي" الفرنسية غير الحكومية التي عمل معها خلال العامين الماضيين في افغانستان، عاد الى كابول في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي لانجاز مشروع تصوير.
وخطف في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر واحتجز في ظروف لا تزال مجهولة ولم تتسرب عنه اي معلومة في وسائل الاعلام.