06-05-2024 04:53 AM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 24-03-2013

من الصحافة العبرية 24-03-2013

مقتطفات من الصحافة العبرية 24-03-2013

العناوين

هالصحافة العبريةآرتس
- جيش الاحتلال يجد صعوبة في تمويل صفقة طائرات V-22
- مسئول إسرائيلي: "إيران تجاوزت الخط الأحمر الإسرائيلي"
- مسؤول عسكري إسرائيلي يؤكد بأن الأسد استخدم أسلحة كيماوية ضد شعبه
- التقليصات المنوي ادخالها على ميزانية الدولة تكلف كل عائلة (ذات 3 أطفال): 12,912 شيكل سنويا.
- تهديد بتقليصات حادة في المؤسسات الدينية التي لا يدرس طلابها اللغة الانجليزية والرياضيات.
- وزير المالية يائير لابيد: "سنخوض حربا في كل المجالات".
- رغم التقليصات التي يشعر بها كل مواطن في الدولة, أكد لابيد في خطاب "الانسان العامل" انه من الآن فصاعدا يتم الاهتمام بكل من يعمل حيث نشعر كلنا بالثورة خلال سنتين
- فرنسا تقرّ قانون زواج مثليي الجنسية. وخرج الآلاف الى الشوارع احتفالا بهذا القرار فيما تظاهر آلاف آخرون احتجاجا على صدور هذا القانون.
- خلاف بين اسرائيل والولايات المتحدة حول حقيقة استخدام النظام السوري الاسلحة الكيماوية في حربه ضد الثوار.
- رئيس قسم الابحاث في الاستخبارات العسكرية الجنرال إيتاي بارون أعلن ان قوات الرئيس السوري بشار الاسد تستخدم غاز الاعصاب ضد المتمردين في سوريا في عدة حالات.
- نفى وزير الخارجية الامريكي جون كيري هذه الاقوال مشيرا الى انه تحدث مع رئيس الوزراء الاسرائيلي نتانياهو الذي لم يقرّها.
- أحد المسؤولين العسكريين في اسرائيل صرح لصحيفة "نيو يورك تايمز" بان الهجوم الكيماوي السوري كان بمثابة بالون اختبار من ناحية النظام. الآن يفهم النظام السوري ان العالم لن يردّ على مثل هذه الاعمال في المستقبل.
- المتحدث باسم البيت الابيض:" نحن قلقون من التقارير حول استخدام النظام السوري الاسلحة الكيماوية في الحرب ضد المتمردين الا اننا لم نستنتج انه تم فعلا استخدام الاسلحة المذكورة".
- الكاتب الصحفي اليكس فيشمان يكتب "إيران تجاوزت الخط الاحمر في مشروعها النووي" وينقل تصريحات عاموس يادلين رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية سابقا بان ايران تجاوزت الخط الاحمر الذي صممه رئيس الوزراء في خطابه في الامم المتحدة.

يديعوت احرونوت
- الجيش الاسرائيلي يجد صعوبة في تمويل صفقة طائرات V-22
- الجيش الإسرائيلي يعاني نقصا في عدد مقاتليه
- اسرائيل توافق على قدوم بعثة "يونيسكو" للقدس مقابل شطب قرارات تدينها
- دورة التجنيد الاخيرة (شهر آذار-مارس الماضي):لاول مرة منذ سنوات لم ينجح جيش الدفاع في تجنيد ما يكفي من المقاتلين.
- الدورة كانت صغيرة نسبيا وهناك صعوبات في تشغيل الوظائف القتالية.
- توقعات بان تحلّ المشكلة في سنة 2016 عندما ستكون دورات تتجنيد اكبر تضم جنودا من المتشددين دينيا
- رئيس قسم الابحاث في الاستخبارات العسكرية الجنرال إيتاي بارون أربك البيت الابيض عندما كشف موقف الاستخبارات الاسرائيلية فيما يخص استخدام القوات السورية الاسلحة الكيماوية ضد المتمردين.
- اجتياز الخط الاحمر الذي وضعه الرئيس الامريكي براك اوباما والذي يلزم تدخلا عسكريا امريكيا في سوريا.
- التقليصات المنوي ادخالها في الميزانية تكلف عائلة اسرائيلية متوسطة حسب الصحيفة, 780 شيكل شهريا.
- رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو أعلن الحرب على المقاصف التي تبيع المخدرات "الخفيفة" الا ان المقاصف في شارع ألنبي بمدينة تل أبيب تواصل بيع هذه المخدرات.
- وزير البناء والاسكان أوري أرئيل من حزب "البيت اليهودي" تجاهل امس التحالف القائم بين حزبه وحزب "هناك مستقبل" وهاجم وزير المالية بسبب نيته تقليص ميزانية المعاهد الدينية بحوالي 340 مليون شيكل.

معاريف
- جاسوس إسرائيلى يتهم تل أبيب بالتقصير في الإفراج عنه
- أسرع في حل قضية "العيساوي" لمنع تفجر الأوضاع واندلاع انتفاضة
- الكنيست الاسرائيلي يناقش الابادة العثمانية للأرمن
- السياحة الطبية تزداد ضعفين خلال العامين الماضيين. تقرير جديد يكشف انه رغم الانتقادات العامة ازداد عدد الأشخاص الذين يصلون من الخارج الى اسرائيل لتلقي العلاج الطبّي وإيرادات المستشفيات من تلك السياحة تبلغ حوالي 120 مليون شيكل سنويا.
- صيغة "قانون التسويات" :تقليص حاد في ميزانيات المدارس الدينية التابعة لتيارات اليهود المتشددين دينيا" التي لا تحضر طلابها لامتحانات الثانوية العامة "البغروت". 

الأخبار

 

الجيش الإسرائيلي يعاني نقصا في عدد مقاتليه

 

ذكرت صحيفة "معاريف" أن الجيش الإسرائيلي، يواجه حالياً لأول مرة منذ سنوات نقصاً في عدد مقاتليه، مشيرةً إلى أنه لم يتم ملء جميع الشواغر في الوظائف القتالية المختلفة خلال دفعة التجنيد الأخيرة التي جرت في الشهر الماضي.

 

وعزت هيئة الطاقة البشرية العسكرية سبب ذلك إلى قلة عدد المنخرطين بالخدمة الإلزامية ضمن هذه الدفعة، وتراجع همَّتهم في أداء الوظائف القتالية، بالإضافة إلى عزوف المتدينين عن الإنخراط في صفوف الجيش الإسرائيلي.

 

ونقلت الصحيفة عن عناصر في قسم القوى البشرية في الجيش الاسرائيلي، قولهم "أن الفجوات بين كمية المتجندين وبين الحاجة في تعبئة وإشغال المهام القتالية موجودة دائماً، ولكن في كل دورة تجنيد ينجح الجيش الإسرائيلي في التغلب على هذه الفجوة بالطرق المختلفة".

 

وأوضحوا أنه خلال الدورة الماضية لم يتمكن الجيش من معالجة هذه المشكلة، وبقيت مئات المناصب والمهام القتالية شاغرة، مشيرين إلى أنه سيتم معالجة هذه المشكلة خلال عام 2016م، عبر التجنيد المتدرج للمتدينين.

 

وفي ذات السياق اعتبر رئيس هيئة التخطيط العسكرية " نِمْرود شيفر" أن هذه القضية تعتبر تحدياً للمجتمع الإسرائيلي، موضحاً أن حجم القوات المقاتلة في الجيش الإسرائيلي، يصل حوالي نصف ما كان عليه قبل 30 عام.

 

جاسوس إسرائيلى يتهم تل أبيب بالتقصير في الإفراج عنه

 

اتهم المواطن الإسرائيلى عوده الترابين المسجون فى مصر بتهمة التجسس، إسرائيل بنكث وعودها، وعدم العمل بما يكفى لإخراجه من السجن، وخاصة أنها تعلم بأنه برىء.

 

وحث الترابين فى رسالة بعث بها إلى سفير إسرائيل فى القاهرة يعقوب أميتاى، أوردها راديو "صوت إسرائيل" صباح اليوم "الأربعاء"، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على التقدم بشكوى إلى مجلس الأمن الدولى ضد مصر، ورفع قضية فى محكمة العدل الدولية فى لاهاى للمطالبة بإطلاق سراحه.

 

وخاطب الجاسوس الإسرائيلى الرئيس المصرى محمد مرسى قائلا انه لم يحظ بمحاكمة عادلة، محملا نتنياهو والرئيس مرسى المسئولية عن حياته.

 

وقد شرع الترابين فى إضراب مفتوح عن الطعام حتى يتم إطلاق سراحه، فيما حذرت مصادر سياسية مسئولة فى إسرائيل من أن الإضراب عن الطعام يعرض حياة الترابين للخطر، مطالبة بإطلاق سراحه فورا.

 


"هآرتس": نتنياهو أسرع في حل قضية "العيساوي" لمنع تفجر الأوضاع واندلاع انتفاضة

بنيامين نتنياهوقال الموقع الالكتروني لصحيفة "هآرتس" العبرية ان رئيس الوزارء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو قرر الاسراع في حل قضية الاسير العيساوي وذلك لمنع تفجر الوضع على الساحة الفلسطينية واندلاع انتفاضة ثالثة.

 

وقال مسؤول اسرائيلي في تصريحات للصحيفة:" ان المسؤولين الاسرائيليين كانوا يخشون من موت مفاجئ للاسير العيساوي وذلك بعد ورود التقارير الطبية من مستشفى "كابلان" والتي افادت ان العيساوي قد يستشهد بأية لحظة بسبب هبوط حاد في نبضات القلب، الامر الذي دفع نتنياهو لاصدار اوامر بحل قضية الاسير العيساوي بأسرع وقت على حد ذكره".

 

واشار المسؤول الى ان ظاهرة اضراب الاسرى عن الطعام حيرت المنظومة الامنية الاسرائيلية حيث تكون طريق الاضراب مليئة بالمخاطر على الجانب الاسرائيلي بسبب خشية موت احد الاسرى المضربين الامر الذي يولد انفجارا على الساحة الفلسطينية وتتزايد الاعمال العدائية ضد الجيش الاسرائيلي والمستوطنين من جهة، والخشية من توجه القيادة الفلسطينية الى منظمات حقوق الانسان التابعة للامم المتحدة وتقديم شكاوى ضد اسرائيل بسبب انتهاكاتها بحق الاسرى. من جهة اخرى.

 

ونقل المسؤول تصريحات لضابط في الجيش الاسرائيلي اشار الى ان الوضع في السجون يزداد تعقيدا حيث ان التوقعات تشير الى ان الانتفاضة القادمة سيكون عنوانها الاسرى حيث تعمل القيادة العسكرية المستحيل لمنع وقوعها وايجاد حلول لقضية الاسرى.

 

وكانت مصادر سياسية اسرائيلية كشفت أن نتنياهو لا يريد المجازفة، ووجه رسالة لادارة مصلحة السجون بايجاد حل مع الاسير العيساوي الذي اصبح الشارع الفلسطيني كله يتحدث عنه، حيث تأتي قضيته بعد استشهاد الاسيرين جرادات وابو حمدية لذلك لا تريد اسرائيل المجازفة اكثر والمماطلة بحل قضية العيساوي.

 

الكنيست الاسرائيلي يناقش الابادة العثمانية للأرمن

 

خصص الكنيست الاسرائيلي، امس الثلاثاء، جلسة لمناقشة الابادة الارمنية من جانب تركيا بين 1915 و1917، في الوقت الذي بدأت اسرائيل عملية تقارب مع انقرة.

 

وقالت النائبة اليسارية زيهافا غالون التي دعت الى هذه المناقشة "حان الوقت لتعترف اسرائيل بالمجزرة بحق الارمن على غرار 27 دولة اخرى".

 

وتاتي جلسة الكنيست غداة البدء بمفاوضات حساسة بين تركيا واسرائيل حول تعويض عائلات تسع ضحايا اتراك سقطوا في هجوم اسرائيلي دام قبالة قطاع غزة في ايار 2010.

 

وقضى مئات الاف الارمن في مجازر وقعت خلال الحرب العالمية الاولى ابان عهد السلطنة العثمانية.

 

ويؤكد الارمن ان مليون ونصف مليون شخص قتلوا في هذه الابادة، الامر الذي تقر به دول عدة وترفضه انقرة.

 

وبدأت المفاوضات الاسرائيلية التركية بعد شهر تماما من اعتذار قدمه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى انقرة عن الهجوم الذي استهدف سفينة مافي مرمرة التي كانت تحاول كسر الحصار المفروض على قطاع غزة.

 

ولاعوام عدة، اعترف الكنيست بمجزرة الارمن لكنه رفض في العام 2007 طلبا للاقرار بهذه الاحداث على انها "ابادة".

 

وفي كانون الاول 2011، اطلقت لجنة برلمانية نقاشا عاما حول قضية الاعتراف ب"الابادة" الارمنية اصطدم بمعارضة الحكومة.

 

واضافت غالون "اؤيد تماما التقارب الحالي بين اسرائيل وتركيا"، من دون ان يتم ذلك على حساب الاعتراف بالابادة الارمنية.

 

وفي السياق نفسه، اكدت الرئيس السابق للكنيست، النائب عن حزب الليكود روفين ريفلين اهمية المصالحة بين اسرائيل وتركيا، مع تشديده على وجوب الا يحصل ذلك على حساب الارمن خشية التاثير في موقف اسرائيل المعنوي من قضية المحرقة.

 

وتقر انقرة بان ما بين 300 الف و500 الف ارمني قضوا في تلك المرحلة في منطقة الاناضول، لكنها ترفض تماما استخدام تعبير "ابادة".

 

الجيش الاسرائيلي يجد صعوبة في تمويل صفقة طائرات V-22

 

تطرق رئيس شعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي غرود شيفر إلى موضوع تقليص ميزانية وزارة الجيش الإسرائيلية، موضحاً أن الجيش لا يستطيع في هذه المرحلة تنفيذ صفقة شراء طائرات الـV-22 والتي وقعت مع الولايات المتحدة الأمريكية أثناء زيارة وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيغل قبل أيام لإسرائيل.

 

وأضاف شيفر خلال اجتماع المعهد الوطني للأبحاث الأمنية "إن قيادة الأركان في الجيش تحاول البحث عن حلول من خلال المساعدات التي قررتها الإدارة الأمريكية في إطار تقديمها الدعم المتواصل من أجل حماية الأمن القومي الإسرائيلي.

 

وعقب القائد في الجيش الإسرائيلي على الانتقادات الموجهة لجيشه والأجهزة الأمنية خاصة فيما يتعلق بصعوبة إجراء تقليص في ميزانية الجيش بقوله "الجيش مستعد لإجراء تغيرات جوهرية من شأنه أن يخصص حجم قواته في أماكن لكن بشرط ألا تمس ذلك قدرات الجيش على كافة الجبهات".

 

وبحسب ما تم نشره في وسائل الإعلام الإسرائيلية فإن الصفقة التي تم الاتفاق عليها مع الجانب الأمريكي من غير المتوقع أن تنفذ كرزمة واحدة وإنما بشكل يساعد إسرائيل على عملية الشراء والتي لن تكون كافة الأجهزة والمعدات العسكرية التي أعلن عنها سابقاً لن تكون رزمة شراء واحدة.

 

وأشار الإعلام الإسرائيلي إلى أن بعض تلك المعدات العسكرية ستكون بطريقة الإيجار المعقدة وجزء آخر منها سيكون بشكل دفعات سنوية، ويضيف المسئول الإسرائيلي في الجيش أن الميزانية التي خصصت للمساعدات الخارجية مقيدة وتقريباً استنفذت بسبب الصفقة الضخمة من أجل شراء طائرات F35 ولذلك ليس من المتوقع أن تهبط طائرات V-22 صباح غد إلى إسرائيل.

 

من جانبه قال وزير المالية الاسرائيلي خلال كلمة له أمام المؤتمر "أنا تحدث عدة مرات مع وزير الجيش ورئيس هيئة الأركان والاثنان يدركون أننا نعمل في وضع اقتصادي آخر"، مشيراً إلى أن قيادة الجيش الإسرائيلي تدرك أن الجيش ليس معزولاً داخل إسرائيل، لافتاً إلى أن تقليص ميزانية الأمن ضرورية جداً لكني لن أسمح بتدهور العلاقات بين وزارتي المالية والجيش.

 

ويشار إلى أنه حتى هذه اللحظة ليس من الواضح ما إذا كانت الإدارة الأمريكية قد وافقت على زيادة ميزانية المساعدات الأمنية لإسرائيل والتي تعتمد عليها الحكومة الإسرائيلية في دعم جيشها بشكل كبير.

 

وكان الأمريكيون قد عارضوا على مدار السنوات الماضية بيع طائرات تزويد الوقود لإسرائيل وذلك بسبب أن هذا النوع من الطائرات سيساعدها في ضرب المنشآت النووية الإيرانية بشكل منفرد أو حتى الرجوع إلى الولايات المتحدة، وهذا ما ترفضه الإدارة الأمريكية.

نقلاً عن قدس نت