23-11-2024 12:56 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم السبت 27-04-2013

تقرير الإنترنت ليوم السبت 27-04-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 27-04-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 27-04-2013

- النشرة: "هآرتس": إنذار استخباري ما سبق اعتراض اسرائيل لطائرة الاستطلاع
رأت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية أن الإجابة عن التساؤلات المثارة حول طائرة الاستطلاع التي اسقطتها اسرائيل، ترتبط بالمعطيات والمعلومات التي يمكن جمعها بعد انتشال بقاياها قبالة خليج حيفا، "فإذا كانت مزودة فقط بكاميرا للمسح والتصوير، يكون الهدف من إرسالها دعائياً إعلامياً ولتحقيق مكاسب معنوية، أما إذا كانت مزودة بمتفجرات ومواد ناسفة، فسيكون الهدف أكثر طموحاً، كتنفيذ هجمة عدائية". وحذر معلق الشؤون العسكرية في الصحيفة عاموس هرئيل "من احتمال وجود نيات عدائية، تتجاوز تسجيل النقاط والحرب الدعائية ضد إسرائيل"، مشيراً إلى "أن مدينة حيفا مليئة بمواقع ومنشآت بنى تحتية استراتيجية حساسة، وقد صدرت في الماضي تهديدات من حزب الله، أطلقها (الأمين العام للحزب السيد حسن) نصر الله نفسه، بإمكان شن هجوم كهذا بل وأيضا استهداف حقول الغاز الإسرائيلية في المتوسط". وقال هرئيل: "على إيران وحزب الله أن يدركا جيدا أن كل محاولة لاستهداف البنية التحتية للغاز الإسرائيلي، ستعد من جهة إسرائيل إعلانا للحرب، وقد تفضي إلى نتائج وتبعات قاسية جدا لكل منهما". ونوه الكاتب بنجاح سلاح الجو الإسرائيلي في اعتراض الطائرة وإسقاطها سريعا، مشيرا إلى أن ملاحظة الطائرة وتعقبها، هذه المرة، كانا في مرحلة مبكرة. وبالتالي "يمكن التقدير بأن إنذارا استخباريا ما سبق الاعتراض، اذ كان رئيس وحدة الأبحاث في الاستخبارات العسكرية، العميد ايتي بارون، قد تحدث في الأسبوع الماضي عن أن حزب الله قد يعمل على تحدي إسرائيل، حتى من المنطقة الحدودية. أي على الجيش الإسرائيلي أن يفترض بأن محاولات كهذه، قد تتكرر لاحقا، رغم نجاح عملية الاعتراض الأخيرة".


- القوات اللبنانية: شخصية شاركت بلقاءات بوغدانوف لـ”الأنباء”: انه بالإمكان اسباغ الطابع الديني عليه
زار ممثل روسيا الخاص لشؤون الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف بعض المطارنة الأرثوذكس، واستنكر بشدة خطف مطراني حلب للروم الأرثوذكس والسريان الأرثوذكس في سوريا، واصفا ذلك بالجريمة الكبرى. ونقلت شخصية شاركت بلقاءات الديبلوماسي الروسي الكبير لصحيفة «الأنباء» الكويتية انه بالإمكان اسباغ الطابع الديني على زيارة نائب وزير الخارجية الروسية، انطلاقا من تركيز اهتمامه على مرجعيات طائفة الروم الأرثوذكس التي تمثل الغالبية المسيحية في سوريا ولبنان، وان كانت من الأقليات في لبنان حيث الغالبية مارونية. ويذكر انه في أواخر عهد السلطنة العثمانية تقاسمت الدول الأوروبية النفوذ في لبنان من خلال طوائفه، فرعا الفرنسيون الموارنة، والنمساويون الكاثوليك، والانجليز الدروز، واهتم القياصرة الروس بأتباع الروم الأرثوذكس. وكان بوغدانوف قدم الى بيروت من طهران وسيغادر الأحد الى عمّان.


- القوات اللبنانية: “الأنباء”: قيادات في 14 آذار تتوقع حلا لتشكيل الحكومة خلال عشرة ايام
ربطت مصادر لصحيفة «الأنباء» الكويتية زيارة رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط الى الرئيس نبيه بري ظهر الجمعة بنتائج محادثات ابو فاعور في الرياض، وانطلاقا من بعض المؤشرات توقعت قيادات في 14 آذار حلا سريعا لعملية تشكيل الحكومة خلال عشرة ايام.


- "الرياض": الولايات المتحدة تعاملت مع السعودية بمنطق أسلوب الهيمنة
أشارت صحيفة "الرياض" السعودية، إلى ان "أميركا المثقلة بديونها، وتوسع دائرة حروبها وخلافاتها مع العالم، تبقى قوة لكنها تدنت عن عقود ما بعد زوال الاتحاد السوفيتي، وقد تعاملت مع السعودية بمنطق أسلوب الهيمنة"، مضيفةً: "سوء طالعنا أن إسرائيل الحليف الأساسي يتواجد على أرضنا، وعلى هذا الأساس صاغ ساستها نظاماً وقوانين وطرقاً لا تتغير أو تتبدل، وبالتالي فهي جزء من أزماتنا وحلولها" وفي إفتتاحيتها، أشارت إلى انه "سادت منطقتنا موجات من التقلبات الأيديولوجية والسياسية وحدثت انقسامات بين الحكومات والمجتمعات، وبإسم هذه الانقسامات تحاربنا في الداخل وخضنا حروباً مع إسرائيل"، مضيفةً: "كل يدعي أنه الحل، قوميون، شيوعيون، وبعثيون، ثم جاء التيار الإسلامي ليطرح أنه النتيجة النهائية لتعويض فشل النظم والحكومات السابقة لأن توجهها كان ضد المواطن وهويته وتطلعاته، ومع أن هذه التيارات كانت الأعمق في الحس والشعور العامين، فقد برزت تناقضات من داخل هذه الجماعات، لأنها طرحت نفسها من خلال قدسية شعاراتها، ولكنها جاءت من دون مشروع يخرج من نطاق الجماعة إلى الدولة الحديثة بإشتراطاتها الصعبة والمعقدة، فإنهارت الاقتصادات والمداخيل الأخرى، وذهبت إلى البحث عن منقذ عربي أو دولي". وأضافت: "هل ستكون الحكومات الإسلامية الطريق الوحيد للخروج من الأزمات التي ولدتها الثورات، وما هي توجهاتها في صياغة قوانينها ونظمها ودساتيرها؟، وماذا عن الأقليات الدينية غير الإسلامية والقوميات غير العربية، وكيف ستدير دولة حديثة تجعل المستثمرين ينجذبون لتلك الدول بسلامة أموالهم؟، أم أن المشكل سيتسع وتبقى احتياجات المواطن أكثر ضغطاً عليها، بحيث تجرى تحولات معاكسة تستدعي ثورات جياع، وحرماناً سياسياً، وحريات مقموعة، وهنا يصبح مشروع الدولة الديمقراطية مجرد حلم أضاعته الوقائع المستجدة، ليتقدم الخبز على الأفكار وتتعقد الأمور لما هو أكثر سوءاً، وتصبح الحلول بدواء الجيش، وعودة الماضي ليتكرر بنفس الأساليب".


- "الوطن" السعودية: كيري يعكف على بحث جذب إستثمارات غربية للضفة الغربية
أكد مصدر دبلوماسي غربي لصحيفة "الوطن"، أن "وزير الخارجية الأميركية جون كيري، يعكف على بحث فرص جذب إستثمارات غربية كبرى للضفة الغربية، إلا أنه من غير الواضح حتى الآن ما إذا كان قد نجح في مسعاه أو متى سيتم الإعلان عن رزمة المشاريع، التي كان من المتوقع الإعلان عنها قبل أيام". وأضاف: "كيري يتحدث عن 3 مسارات متلازمة هي الاقتصاد والأمن والسياسة، وبدأ إجتماعات مع رجال أعمال كبار بالولايات المتحدة لحث فرص الاستثمار في الضفة الغربية بالتعاون مع مؤسسات أميركية، لكن حتى الآن من غير الواضح إذا ما كان أحرز تقدما أم لا ومتى سيتم الإعلام عن رزمة المشاريع التي يتحدث عنها".


- النشرة: الامم المتحدة تعلن عن قلقها من فقدان ادلة لإستخدام الكيميائي في سوريا
اعلن المتحدث الرسمي باسم امين عام الامم المتحدة مارتين نيسيركيه ان "المنظمة الدولية تشاطر قلق الخبراء من فقدان الادلة الملموسة للاستخدام المحتمل للسلاح الكيميائي في سوريا". وأشار الى أن "الجميع يتفهم مخاطر فقدان الدلائل مع الوقت، عندما يدور الحديث عن استخدام محتمل للسلاح الكيميائي، لذلك كررنا مرارا انه من الضروري بالنسبة لنا الحصول بسرعة على اذن غير محدود لكي يستطيع الخبراء من تنفيذ عملهم على الارض".


- النشرة: برهم صالح: المجموعات المتطرفة لن تستقر في سوريا بعد إنتهاء الأزمة
أعرب نائب الأمين العام لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني برهم صالح عن "قلقه من الأحداث الأخيرة التي يشهدها العراق، خصوصاً إشتعال الأحداث بالحويجة والذي إمتد بلهيبه إلى بعض المناطق الأخرى في البلاد"، مؤكداً أن "الوضع الأمني المتفجر في بعض المناطق القريبة من كركوك يشكل مخاطر جدية وحقيقية ليس بالنسبة للمناطق السنية فحسب، بل على عموم مناطق العراق، لأن ما حدث هناك ستكون له تداعيات خطيرة على معظم مناطق العراق". وفي حديث صحافي تعليقاً على التطورات الأمنية المتفجرة في كثير من المناطق التي إمتدت لها من قضاء الحويجة التابع لمحافظة كركوك وإنتقلت إلى مناطق تابعة لمحافظات نينوى وديالى وصلاح الدين، دان صالح "قتل المدنيين الذي حصل بتلك الأحداث"، داعياً إلى "حوار عقلاني لتجاوز تداعيات الأزمة في العراق"، داعياً أيضاً المواطنين والمتظاهرين إلى "الالتزام بسلمية مطالبهم وتغليب المصلحة العليا للوطن فوق أية اعتبارات أو حساسيات أخرى، وأن لا يسمحوا للآخرين بالتدخل لتنفيذ أجنداتهم الخاصة، وأن يعمل الجميع لدرء الأخطار المحدقة بالبلد وخصوصاً في هذا الظرف الحساس الذي تمر به المنطقة". كما رأى صالح ان "تأثيرات وتداعيات الأزمة السورية لا تنحصر فقط بالعراق، بل على عموم دول المنطقة"، معرباً عن "قلقه من تطورات تلك الأزمة وإستمرار الصراع الدائر هناك، الذي يعزز من مواقع القوى المتطرفة داخل سوريا، وإستمرار الصراع الحالي هناك يساعد على تعزيز نفوذ هؤلاء، وخصوصاً المجموعات التابعة لتنظيم القاعدة، وعلى الجميع أن يشعروا بهذا القلق، لأن هذه المجموعات المتطرفة لن تستقر في سوريا بعد إنتهاء الأزمة الحالية، بل سيتوجهون إلى دول المنطقة، وفي حال نجح هؤلاء المتطرفون في أخذ دور لهم في مستقبل سوريا، فإن المنطقة برمتها ستعاني من حالة عدم الاستقرار، وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته بهذا الشأن". وحول الحلول الممكنة والمعقولة للأزمة السورية، إعتبر ان "الحل يجب أن يكون سلمياً للأزمة السورية"، مقترحاً "حلاً دولياً وإقليمياً لهذه الأزمة".


- القوات اللبنانية: ملك الاردن من واشنطن: خطر تفكك المجتمع السوري ينذر بالخطر الكبير
عقد العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني والرئيس الأميركي باراك أوباما في البيت الأبيض بواشنطن لقاء تم خلاله بحث تطورات الوضع في الشرق الأوسط، لا سيما الازمة السورية والملف الفلسطيني. وقال الملك عبدالله في تصريحات جاءت قبل القمة الثنائية “إن القضية الأساسية التي سنبحثها هي هذه الأزمة السورية وتحدياتها”، معتبرا أن تفكك وتفتت المجتمع السوري المتزايد بفعل الأزمة، أصبح أمرا ينذر بالخطر بشكل أكبر يوما بعد يوم. ولفت الملك الاردني إلى أن بلاده استقبلت خلال خمسة أسابيع أكثر من 60 ألف لاجئ، ما يرفع عدد اللاجئين السوريين إلى ما يزيد على نصف مليون “أي نحو 10 بالمئة من عدد سكان المملكة”. وأكد الملك عبدالله ان الأردن والولايات المتحدة يعملان بشكل جاد حيال الوضع في سورية ليكون الحل سياسيا جامعا، يشمل جميع السوريين، “وهذا الحل يعطينا الأمل، خاصة في ظل ما نشهده من موجة متزايدة من الإرهاب هناك”، قائلا “انا على ثقة بأن قيادة الرئيس أوباما والولايات المتحدة، ومن خلال اللقاءات التي سنعقدها اليوم وفي المستقبل، ستساعدنا في وضع آلية لإيجاد حل بأسرع وقت ممكن”. وفي ما يخص عملية السلام في الشرق الأوسط، قال العاهل الاردني “عندما التقيت مع الرئيس الأميركي في الأردن مؤخرا، ذكرنا بأن هذه المرحلة هي مرحلة الإعداد للعمل، والأردن سيستمر بالتنسيق عن كثب مع الفلسطينيين والإسرائيليين والأميركيين، لنبحث عن طرق لتقريب الأطراف المعنية بالسلام من بعضها البعض”، بهدف اطلاق مفاوضات الوضع النهائي.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها