06-05-2024 12:11 PM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 28-04-2013

من الصحافة العبرية 28-04-2013

مقتطفات من الصحافة العبرية 28-04-2013

العناوين

الصحافة العبريةهآرتس
- الدعوى قدمت من قبل متضامنين مع الشعب الفلسطيني
- السطو على منزل الاب الروحي للاستيطان حاييم دروكمن
- يهود نابولي يعربون عن غضبهم بسبب منح الرئيس عباس مواطنة شرف في المدينة
- اوباما يحذّر: استخدام السلاح الكيماوي سيغيّر قواعد اللعبة في سورية.
- الرئيس الاميركي يدعو للتأكد من استخدام السلاح الكيماوي في سورية.
- النظام السوري يتهم المعارضة باستخدام السلاح الكيماوي.
- موجة حرائق تجتاح اسرائيل، مع استمرار الطقس الحار والجاف.
- إقالة المحلل السياسي للقناة العاشرة مئير روزن من عمله بعد شهادات حول تصرفات غير لائقة.
- خلافاً لموقف الوزارة وبنك اسرائيل، لبيد لم يقم برفع سن التقاعد للنساء.
- تقديرات في اسرائيل: ايران مسؤولة عن إرسال الطائرة بدون طيار.
- تركيا ستمرر قانوناً يمنع مقاضاة الجنود الاسرائيليين.
- احتجاجات في بنغلادش في اعقاب وفاة المئات بانهيار المبنى.
- تزايد حالات الموقوفين الذين يعمل جهاز الشاباك على تأخير عرضهم أمام المحكمة.
- أزمة بين الليكود وحزب 'يش عتيد' حول تجنيد الحرديم للجيش
- الليكود يعارض تحديد عدد طلاب المعاهد الدينية الذين سيعفون من الخدمة العسكرية خلافا للاتفاق مع يش عتيد
- المعلق السياسي والصحافي عمنويل روزن مشتبه بالتحرش الجنسي ويخرج لإجازة من عمله في القناة العاشرة
- قلق في إسرائيل: التردد أمام سوريا سيقوي موقف ايران
- محكمة فرنسية ترد دعوى ضد شركة القطارات الخفيفة الفرنسية بسبب عملها في القدس: لا تمس بحقوق الفلسطينيين

يديعوت احرونوت
- انفجار صاروخ غراد في النقب.
- يهود ايطاليا يحتجون على منح رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، مواطنة شرف في مدينة نابولي
- الولايات المتحدة لا تتعجل القيام بأي إجراء في سورية بعد الحديث عن استخدام الكيماوي.
- خلافات بين الليكود ويش عتيد، حول مسألة تجنيد المتدينين.
- إقالة المحلل السياسي في القناة العاشرة مئير روزين في أعقاب إشاعات عن ممارسات غير لائقة.
- محكمة فرنسية: القطار الخفيف في القدس لا يمس بحقوق الفلسطينيين.
- تأجيل موعد التصويت على تغيير قانون اختيار الحاخام الاكبر.
- عشرات الحرائق في اسرائيل.

معاريف
- تركيا ستمرر قانوناً يمنع مقاضاة الجنود الاسرائيليين.
- احتجاجات في بنغلادش في اعقاب وفاة المئات بانهيار المبنى.
- تزايد حالات الموقوفين الذين يعمل جهاز الشاباك على تأخير عرضهم أمام المحكمة.
- اوباما يحذّر: استخدام السلاح الكيماوي سيغيّر قواعد اللعبة في سورية.
- الرئيس الاميركي يدعو للتأكد من استخدام السلاح الكيماوي في سورية.
- النظام السوري يتهم المعارضة باستخدام السلاح الكيماوي.
- موجة حرائق تجتاح اسرائيل، مع استمرار الطقس الحار والجاف.
- إقالة المحلل السياسي للقناة العاشرة مئير روزن من عمله بعد شهادات حول تصرفات غير لائقة.
- خلافاً لموقف الوزارة وبنك اسرائيل، لبيد لم يقم برفع سن التقاعد للنساء.
- تقديرات في اسرائيل: ايران مسؤولة عن إرسال الطائرة بدون طيار.

الأخبار

معطيات أمنية..ألف قطعة سلاح تُهدد أمن "إسرائيل" الداخلي

ألف قطعة سلاح تُهدد أمن "إسرائيل" الداخلي كشفت معطيات أمنية النقاب عن تواجد ألف قطعة سلاح في أيادي الإسرائيليين، منها 157 ألف قطعة سلاح خاصة، ونحو 130 ألف قطعة تصنف على أنها للأجهزة الأمنية، غير تلك القطع التي يمتلكها الجيش والشرطة ومصلحة السجون، وأن لكل 19 إسرائيلي اليوم توجد قطعة سلاح واحدة.

وحسب تلك المعطيات باتت مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة المنتشرة في أوساط الإسرائيليين، عاملاً خطير يزيد من مخاوف وقوع الجرائم بشكل متواتر، ويهدد عامل الامن في "إسرائيل" بين السكان.

وناقشت لجنة الخارجية والأمن بالكنيست منذ أيام مسألة انتشار السلاح، وتركز النقاش على جمع الأسلحة من الحراس في نهاية يوم عملهم، فيما طالب ممثلو الشرطة وشركات الحراسة الذين حضروا النقاش بالتوسع في بحث مسألة حيازة السلاح لدى العسكريين بعد ساعات الدوام، ورفضت رئيسة اللجنة "ميري ريغف" من الليكود التطرق للقضية وأصرت على التركيز على مسألة الحراس.

ونشرت صحيفة هآرتس إحصائية تفيد أنه ومنذ عام 2002، فإن 16 امرأة قتلن على أيادي أزواجهن الذين يعملون كحراس عبر السلاح الخاص بالعمل، مبينةً أن هناك خطط شرطية لتقليص حالات القتل بجمع شركات الحراسة الأسلحة من الحراس فور انتهاء ساعات العمل، وتقليص عدد الأسلحة لدى الحراس من 40 ألف إلى 5 آلاف قطعة سلاح فقط.

وقالت هآرتس: "رغم أن الجيش الإسرائيلي لا ينشر أرقاماً رسمية، لكن حسب التقديرات هناك عشرات الآلاف من الأسلحة، لا سيما من طراز M16 وهناك نحو 2,500 مسدس لدى الجنود في الوحدات الخاصة"، وقالت مصادر في الجيش بأن الجنود الذين يخدمون في الوحدات القتالية المختلفة يعتبرون سلاحهم "شخصياً" ويتنقلون فيه إلى كل مكان، وأن الجيش ألزم كل جندي يخدم في الضفة الغربية ويمر بطرقها بحمل سلاحه.

وتبين الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي لا يضع رقابة كافية على تطبيق نظام يجبر الجنود على ترك سلاحهم في البيوت داخل خزانة مقفلة بقفلين، ويكتفون بثقتهم فيهم، وتقع بعض الحالات الشاذة كسرقة السلاح أو استخدامه في عمل او نشاط غير عسكري، ويتم التحقق من ذلك بأثر رجعي.

ولفتت إلى ان أكثر من 23 ألف قطعة سلاح تمت سرقتها، ووصلت لما يسمى "مصدر غير معروف"، وأن المعطيات الحقيقية لحجم انتشار السلاح غير القانوني لا تعتبر مؤشراً في "إسرائيل"، فهي أعلى بكثير كونها تتضمن أيضاً السلاح العسكري المسروق.

وتشير الصحيفة في ختام تقريرها الى قيام عسكريين إسرائيليين كانت أسلحتهم بحوزتهم أثناء تواجدهم خارج دوامهم الرسمي، بقتل فلسطينيين نفذوا هجمات مسلحة وقعت داخل "إسرائيل"،

وأثارت الصحيفة تساؤلات حول ضرورة حمل السلاح، خاصةً من قبل أفراد الأمن خارج ساعات الدوام، ويقول الصحفي "غيلي كوهين" في تقريره: "مشهد الجنود وهم يرتدون البزات العسكرية ويحملون السلاح ويجلسون في مقعد في حافلة الباص أو أب يحمل ابنته في يده، في المجمع التجاري، وتحت قميصه يطل مسدس، يبدو في "إسرائيل" كأمر طبيعي جدا، لكن قلة هم من يحتجون بصوت عال على الحاجة الحقيقية لوجود أسلحة كثيرة في محيط العيش اليومي".

الكشف عن مزايا صاروخ تموز "الصامت" الذي يصيب أهدافه بدقة

صاروخ تموزكشف مسؤول عسكري اسرائيلي، مساء السبت، عن مزايا صاروخ "تموز" الذكي والذي يصيب أهدافه بدقة عالية، مؤكدا استخدامه ضد قطاع غزة في أي حرب مقبلة.

ونقل موقع "والا" العبري عن المسؤول العسكري قوله:" إن هذا الصاروخ كان يعتبر واحد من اسرار النظام الأمني الاسرائيلي في السنوات الماضية إلى أن تم الكشف عنه اليوم"، مشيرا الى أنه يتمتع بقدرات تكنولوجية متطورة تصيب أهدافها بدقة عالية.

وأضاف أن الصاروخ يتم إطلاقه بواسطة "قاذفة صواريخ" صنعت خصيصا له، موضحا أن من أبرز مزاياه (قدرته العالية على إصابة الأهداف بدقة، وسرعته تفوق 220 متر في الثانية، ومزود بكاميرا تساعد في تحديد المكان المستهدف وتتبع الأهداف، ولا يصدر صوتا يساعد الطرف المستهدف على الهروب ويكون مفاجئا له، وامكانية إصابة الهدف من مسافة بعيدة، ويمتلك قدرات تفجيرية كبيرة".

وأشار الى أن الصاروخ يمكن التحكم فيه من خلال لوحة تحكم ويعرض على شاشات عرض أثناء تحليقه، كما يتم توجيهه الى المكان المستهدف من خلال "عصا التحكم". مؤكدا أنه مخصص لتدمير الدبابات بشكل كامل وناقلات الجند المدرعة واستهداف المقاتلين والمباني والمركبات المحملة بالصواريخ.

وقال المسؤول العسكري:"خلال حربي (الرصاص المصبوب و عامود السحاب)، كان الجيش الاسرائيلي يستهدف مقرات وأهداف ونقاط لمقاتلين فلسطينيين ولكن معظم الضحايا كانت تقع في صفوف المدنيين، وبناءا على ذلك قرر الجيش ازاحة الستار عن صاروخ تموز واستخدامه في أي مواجهة مقبلة مع غزة".

وأكد أن صاروخ "تموز" تم استخدامه للمرة الأولى قبل أسبوعين في قصف هدف على الحدود السورية أطلقت منه النيران تجاه الجيش في الجولان، مشيرا الى أن الجيش الاسرائيلي قرر تدمير كافة الدبابات السورية التي تقترب من الجولان بذلك الصاروخ .

فيديو..جنود الاحتلال يشتمون مزراعين ونشطاء سلام

نشر الموقع الالتكروني لصحيفة "يديعوت آحرونت" الاسرائيلية، مساء السبت، مقاطع مصورة تظهر قيام عدد من جنود الاحتلال بتوجيه التهديدات والشتائم لمجموعة من المزراعين الفلسطينيين وعدد من نشطاء السلام الإسرائيليين الذين كانوا برفقتهم بالقرب من احدى المستوطنات المقامة جنوب الخليل.

وتظهر المقاطع المصورة التي تم التقاطها من قبل ناشطي السلام الذين ينتمون لتيارات اسرائيلية يسارية، أحد الجنود وهو يشتم الفلسطينيين ونشطاء السلام الإسرائيليين ويصرخ في وجوههم قائلاً "أنتم أعداء إسرائيل".

ورفض أحد المزارعين الفلسطينيين ممن تواجدوا في المكان الرد على الجندي الذي طالبه باظهار هويته، فيما طالب الناشط اليساري الذي كان يصور ما يحدث الجندي "بإغلاق فمه"، فقام أحد الجنود على الفور بتصويب البندقية مطالبا اياهم بالخروج من المنطقة ووصفهم بـ "أعداء إسرائيل .. أنتم والعرب تافهون" وكرر كلماته لناشطة أخرى تواجدت في ذات المكان.

وقال أحد النشطاء لموقع "يديعوت أحرونوت" إن قوة من جيش الاحتلال حضرت فيما بعد الى المكان وقامت بطرد الفلسطينيين منه.

وقال الناطق باسم جيش الاحتلال في معرض تعليقه على هذه الصور "إن الناشطين اليساريين تجمعوا بالقرب من مستوطنة (اوثنييل) المقامة جنوب جبل الخليل، وحاولت قوات الأمن تفريقهم بعد وقوع مناوشات بين نشطاء اليسار وأحد الجنود"، مشيرا الى أنه سيتم اتخاذ الخطوات اللازمة وفقاً لما حصل.

 بحث اسرائيلي: تدريس النكبة لا يمس بـ"الولاء الصهيوني"

قال بحث أجراه الدكتور تسفرير غولدبرغ من قسم التربية في جامعة حيفا أن "الولاء الوطني" لا يتضرر حينما تتم دراسة رواية الطرف الآخر، في حين ان التدريس بحسب مبادئ وزارة التربية الاسرائيلية يساعد على الانغلاق وعدم الاهتمام بالآخر.

وتأتي هذه الاستنتاجات بعد ثلاث سنوات من قيام وزارة التربية والتعليم الاسرائيلية، وفي خطوة نادرة بجمع كل نسخ كتاب تدريس التاريخ "نبني دولة في الشرق الاوسط"، الذي صدر قبل ذلك ببضعة اسابيع، وذلك رغم حصوله على جميع الرخص المطلوبة.

وأُجيز استعمال الكتاب من جديد بعد ان أُدخلت فيه تعديلات فقط، سيما في الفصل الذي يتحدث عن "حرب الاستقلال" وهي الترجمة الصهيونية للنكبة.

أحد مؤلفي الكتاب د. تسفرير غولدبرغ من قسم التربية في جامعة حيفا حاول فحص تأثير طرق التدريس المختلفة التقليدية لوزارة التربية والتعليم الاسرائيلية في مقابل توجهين بديلين في الموالاة الوطنية للطلاب اليهود والعرب، وفي مدى تسامحهم وقدرتهم على التوصل الى اتفاقات.

البحث خرج باستنتاجات واضحة جدا، وهي أن الولاء الوطني لا يتضرر حينما تتم دراسة رواية الطرف الآخر، في حين ان التدريس بحسب مبادئ وزارة التربية يساعد على الانغلاق وعدم الاهتمام بالآخر.

صحيفة هارتس التي نشرت مقالا بهذا الخصوص للكاتب أور كاشتي، أوردت أنه قد يكون وزير التربية السابق جدعون ساعر محقا في وجهة نظره، فاذا كان التدريس التقليدي للصراع اليهودي العربي يُقلل القدرة على اجراء حوار، كما يُبين البحث، فانه يجدر بمن لا يؤمن بحل الصراع أو لا يريده ان يدفع به قدما ويستعمل الرقابة على طرق اخرى لوصف التاريخ.

يشار انه تم البحث على مكونة من نحو 180 فتىً يهوديا وعربيا بين السادسة عشرة والثامنة عشرة من أعمارهم من عشر مدارس في أنحاء البلاد.
 

نقلاً عن قدس نت