مقتطفات من الصحافة العبرية 06-05-2013

العناوين

هآرتس
• إسرائيل تطمئن الأسد برسالة سرية أنها لا تنوي التدخل بالحرب
• ارتفاع الطلب على الكمامات الواقية عقب التوتر على الحدود الشمالية
• اجتماع ثان بين تركيا واسرائيل بشأن تعويض اسر ضحايا "مرمرة"
• النظام السوري في ورطة ولا يعرف ماذا يفعل.
• جيش الاحتلال يسمح للمستوطنين بإعادة استخدام قاعدة عسكرية مهجورة شرق "غوش عتصيون".
• تصاعد أعمال "العنف" في غزة والقدس خلال شهر نيسان.
• خلافات في البيت اليهودي حول صفقة مع شاس لاختيار الحاخام الاكبر في اسرائيل.
• مع معارضة وزير الجيش لجنة وزارية تناقش اليوم تخفيض فترة الخدمة في الجيش.
• الرئيس الفرنسي يختتم عامه الاول في الاليزيه مع انخفاض بنسبة المؤيدين له.
• اسرائيل تضرب مواقع سورية للمرة الثانية خلال 24 ساعة.
• استعدادات قصوى في اسرائيل تحسباً من تصاعد الاوضاع في الشمال.
• مسؤول اسرائيلي يصادق على قيام اسرائيل بضرب اهداف سورية.
• نصب منظومة للقبة الفولاذية في صفد وحيفا وإغلاق المجال الجوي امام حركة الطيران.
• المجلس الامني المصغر يعقد اجتماعاً لمدة 3 ساعات ويقرر نقل رسائل تهدئة.
• نتنياهو يسافر الى الصين حسبما هو مخطط له.
• اوباما يشكل غطاءً لإسرائيل ولكن الضربة زادت من الضغط عليه.

يديعوت احرونوت
• بوادر أزمة.. علاقات عكرة تطفو على السطح بين "يعالون" و"غانتس"
• شركات الاتصال تمنع الجبهة الداخلية من تحذير الجمهور خلال الطوارئ
• اسرائيل تبعث رسالة لجوجل تطالبها بالتراجع عن الاعتراف بفلسطين
• سورية تعتبر الضربة الاسرائيلية بمثابة إعلان للحرب.
• نصب منظومة القبة الفولاذية في شمال اسرائيل وإغلاق المجال الجوي امام حركة الطيران.
• ايران: نحن معتمدون على حزب الله بالرد على الضربة الاسرائيلية.
• نتنياهو لم يرغب بإثارة الرعب بين الاسرائيليين وغادر الى الصين.
• جهود للتهدئة في اعقاب الضربة الجوية الاسرائيلية.
• رسالة سرية من اسرائيل للاسد، النظام ليس هو المستهدف بل قاعدة صواريخ حزب الله.

معاريف
• المعارضة: نحن لسنا مسرورين لما حدث ولكننا سعيدون لعدم وصول الصواريخ لحزب الله.
• الكنيست تناقش اليوم إجراء مناورة جنود الاحتياط في الشمال
• اسرائيل لم تطلع الولايات المتحدة بالهجوم الذي نفذته على سوريا
• "آفي ديختر": "إسرائيل ليست على أبواب حرب"
• مبادرة اميركية: الجامعة العربية تعترف بإسرائيل دولة يهودية.
• ايلي يشاي قد ينافس على رئاسة بلدية القدس.
• الشرطة تستدل على 60 امرأة تحرش بهن مئير روزين.
• اسرائيل تضرب مرة ثانية في سورية، واستعدادات مكثفة شمال اسرائيل.
• مصادر غربية: اسرائيل ضربت شحنة صواريخ متطورة متجهة الى حزب الله.
• إغلاق المجال الجوي الاسرائيلي امام الطيران في الشمال ونصب منظومة للقبة الفولاذية.
• السوريون يتحدثون عن ارتجاج الارض تحت اقدامهم.
• الصواريخ المدمرة اُرسلت الى سورية من ايران قبل اقل من اسبوع.
• سورية تعتبر العملية الاسرائيلية بمثابة إعلان للحرب.
• الرئيس السوري حائر: هل يرد على الضربة ام يستمر في القتال ضد المعارضة.
• نتنياهو يأمر الوزراء بعدم الحديث عن الضربة الاسرائيلية.
• المعارضة السورية تتلقى اخبار الضربة الاسرائيلية بمشاعر مختلطة.

الأخبار

الكنيست تناقش إجراء مناورة جنود الاحتياط في الشمال

من المقرر أن تناقش لجنتين فرعيتين تابعتين للجنة الخارجية والأمن في الكنيست اليوم الاثنين حول المناورة التي جرت الأسبوع الماضي في المنطقة الشمالية والتي شار بها أكثر من ألفين جندي من جنود الاحتياط.

من جانبهم انتقد أعضاء الكنيست "عمار بارليف" و"إيتان كابل" واللذان بادرا بهذا النقاش إجراء المناورة بشكل مفاجئ، موضحين أن نتنياهو قد طلب بعد التطرق للموضوع السوري لأنه لا يريد أن تظهر "إسرائيل وكأنها تزج الولايات المتحدة للحرب في سوريا، فإنه من غير المعقول إجراء مناورة كهذه في هذا الوقت.

وتشير صحيفة "إسرائيل اليوم" التي أوردت الخبر إلى أن مسئولين في المنظومة الإسرائيلية الأمنية قد تفسر إجراء تلك المناورة بأنها تحمل نوايا لعملية مستقبلة في سوريا، الأمر الذي سيخالف بشكل كامل السياسات الحالية للجيش الإسرائيلي.

وبحسب الصحيفة فإن الجزء الآخر من النقاش سيتناول الأمر بشكل أوسع والذي سيطال الجوانب الخاصة بالاهتمام بجنود الاحتياط وقوانيني التجنيد، لافتة إلى أن ممثلين عن قسم القوى البشرية في الجيش الإسرائيلي وقسم العمليات سيشاركون في هذا النقاش.

اسرائيل تبعث رسالة لجوجل تطالبها بالتراجع عن الاعتراف بفلسطين

طالبت وزارة الخارجية الاسرائيلية شركة جوجل بالتراجع عن قرارها الاعتراف بدولة فلسطين واستبدال مصطلح الأراضي الفلسطينية بكلمة فلسطين في الشبكة الدولية للمعلومات.

جاء ذلك عبر رسالة بعث بها زئيف الكين نائب وزير الخارجية الاسرائيلية الى الرئيس التنفيذي لشركة جوجل لاري بيج, قال فيها:" ان من شان هذا القرار ان يؤثر سلبا على الجهود المبذولة لاجراء مفاوضات سلام".

واضافت الرسالة "مثل هذا القرار هو في رأيي لم يخطئ فقط ولكن يمكن أيضا أن يؤثر سلبا على الجهود التي تبذلها حكومتي لإجراء مفاوضات مباشرة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.

كما كتب الكين في رسالته "لقد قامت شركة جوجل باحداث العديد من التغييرات الإيجابية في العالم من خلال تعزيز الاتصالات بين الناس وبين الشعوب لكن هذا القرار، مناقض لهذه الاهداف وسأكون ممتنا ان اعدتم النظر في هذا القرار لأنه يشجع الفلسطينيين من وجهة نظرهم في تحقيق أهدافهم السياسية من خلال اتخاذ إجراءات من جانب واحد وليس من خلال التفاوض والاتفاق المتبادل.

وطلب الكين من مسؤولي صفحة جوجل لقاء ممثلين اسرائيليين لمناقشة هذه القضية.

وقال المتحدث باسم جوجل ناثان تايلر ان التعيير بات ساري المفعول اعتبارا من الاول من الشهر الجاري وان الشركة قررت الاعتراف بناء على قرار الامم المتحدة في هذه المسألة، والمتمثل بقرار الجمعية العامة للمنظمة الدولية الاعتراف بفلسطين كدولة غير عضو.

آفي ديختر: "إسرائيل ليست على أبواب حرب"

على خلفية التوتر المتصاعد في المناطق الشمالية وفي أعقاب الهجوم الإسرائيلي على سوريا، توقع رئيس جهاز الشاباك السابق "آفي ديختر" بأن "إسرائيل" ليست على أبواب حرب جديدة، مطالباً كل من الحكومة الإسرائيلية والجيش أن يكونوا على أهبة الاستعداد لأخطر السيناريوهات بأفضل صورة ممكنة.

وفي مقابلة له مع إذاعة الجيش الإسرائيلي أضاف "ديختر" أن قرار القصف الإسرائيلي على سوريا جيد في ظل وجود جو من عدم اليقين عن كيفية الرد السوري أو حتى حزب الله اللبناني وأن هذه الخطوات منطقية.

وأوضح "ديختر" خلال المقابلة أن "إسرائيل" ليست على أبواب حرب لكن عليها الإستعداد لسيناريوهات غير متوقعة وتصعيد محتمل، وينبغي عليها الاستعداد لأخطر السيناريوهات بأفضل صورة ممكنه، ولكن ليس بهستيريه وأنا لا أعتقد أننا ذاهبون إلى حرب، وأضاف قائلاً "أنا قلق جداً من الظاهرة التي تعمل وفقها أعشاش الإرهاب دون عنوان مُحدد ونحن نرى ذلك في سيناء وهذا يمكن أن يصل في المستقبل أيضاً من تجاه سوريا ولبنان"، على حد تعبيره.

وقدر "ديختر" أن بشار الأسد وحزب الله على ما يبدو لن يسارعوا إلى الرد على الهجوم الذي نُسب إلى إسرائيل لأنهم يُدركون جيداً، أن تنفيذ هجوم ضد "إسرائيل" حتى خارج حدودها هو أمر لن يمر مرور الكرام.

اجتماع ثان بين تركيا واسرائيل بشأن تعويض اسر ضحايا "مرمرة"

يلتقي مسؤولون اتراك واسرائيليون يوم الاثنين في اسرائيل في ثاني اجتماع حول التعويضات التي ستدفع الى الضحايا الاتراك في الهجوم الاسرائيلي الذي نفذ في ايار (مايو) 2010 على اسطول للمساعدات قبالة سواحل غزة، حسب ما اعلن الاحد مصدر دبلوماسي لوكالة (فرانس برس).

واعلن المصدر ان "الجولة الثانية من المباحثات ستجري غدا في اسرائيل" من دون مزيد من الايضاحات.

وتم تأكيد الاجتماع من اجهزة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وقال مارك ريغيف، المتحدث باسم نتنياهو "سيبحث الجانبان سبل التقدم باتجاه تطبيع كامل للعلاقات" الثنائية.

ويتوقع ان تضع تركيا واسرائيل آلية ستسمح بدفع تعويضات لاسر تسعة اتراك قتلوا في الهجوم الذي شنه الجيش الاسرائيلي على السفينة "مافي مرمرة" التركية التي كانت ضمن اسطول انساني متوجه لكسر الحصار الاسرائيلي على غزة.

وكانت الجولة الاولى من المباحثات حول هذه التعويضات عقدت في 22 نيسان (ابريل) في انقرة. وكانت تركيا اشترطت تعويض اسر القتلى لتطبيع علاقاتها الدبلوماسية مع اسرائيل.

وفي ختام الاجتماع علق الوفدان برئاسة وكيل وزارة الخارجية التركية فريدون سينيرلي اوغلو ومسؤول شؤون الأمن القومي الإسرائيلي ياكوف أميدرور، اعمالهما على امل التوصل الى اتفاق سريعا.

وصرح نائب رئيس الوزراء والمتحدث باسم الحكومة التركية بولند ارينج للصحافيين "سيتم تسوية هذه المشكلة خلال الاجتماع الثاني وان لم يكن هذا كافيا فسيعقد اجتماع ثالث".

وكانت انقرة اعلنت انه لم يتم بعد البحث في مبلغ محدد.

ولحضور الاجتماع سيتوجه دبلوماسيون اتراك الاثنين لاول مرة خلال ثلاث سنوات الى اسرائيل.

وبدأت المباحثات بعد شهر تحديدا على الاعتذارات التي قدمها رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لانقرة التي كانت تطالب بها باصرار منذ العملية الاسرائيلية.

إسرائيل:المالية ستقلص مدة التجنيد وتفرض رقابة على الميزانية

يعتزم وزير المالية الاسرائيلي "يائير لبيد"، تقليص الخدمة العسكرية للرجال لعامين وأربعة شهور، ضمن إطار قانون التسويات النهائي، والذي تقوم وزارة المالية بصياغته في هذه الايام وسيصدر قريباً.

وأوضح "متان" خودوروف" مراسل القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي، والذي كشف عن الصيغة النهائية للقانون، أن جزء كبير من تقليص ميزانية الجيش مرتبط بالخدمة العسكرية التي ستبدأ في شهر يوليو القادم.

الى ذلك تطالب وزارة المالية الجيش أيضاً بزيادة نسبة المتدينين في التجنيد، وتقليل المخصصات الشهرية لجزء من معاقي الجيش والذين يتم معالجتهم في قسم التأهيل التابع لوزارة الجيش، وكل هذه الاجراءات تتم بالتناسق مع توصيات لجنة حكومية يتم إنشاؤها لهذا الغرض.

يلفت الى أن وزارة المالية وضعت هذه الطلبات كشروط للسماح بصرف أموال ميزانية الجيش، وفي إطار محاولة فرض رقابة على ميزانيته من خلال إلزام رئيس أركان الجيش تقديم كل وثيقة اقتصادية تطلبها المالية خلال عشرة أيام، علما أنه لن تمرر زيادات ميزانية الجيش حتى عام 2017، إلا في حال نشوب حرب.

وفي ذات الصدد أشار موقع "غلوبوس" الاقتصادي التابع لصحيفة "يديعوت أحرنوت" إلى أن قانون التسويات سيتضمن أيضاً خطة "فيسكونسين" والتي تلزم العاطلين على العمل للوصول إلى مراكز تشغيل تتبع لشركات خاصة، ومن يرفض المشاركة في الخطة سيتم حرمانه من مخصصات التأمين (الوطني).

 

نقلاً عن قدس نت