أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 07-05-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 07-05-2013
- القوات اللبنانية: متحدث اممي: محققو الامم المتحدة لم يحصلوا من دمشق حتى الآن على السماح بدخول سوريا
اعلن مارتين نسيركي المتحدث الرسمي باسم الامين العام للامم المتحدة ان البعثة الاممية للتحقيق في المعلومات عن استخدام السلاح الكيميائي لم تحصل من دمشق حتى الآن على السماح بدخول سوريا. وقال المتحدث: “نحن لا نزال نسعى للحصول على السماح بدخول سورية. وليس لدينا سماح السلطات السورية بزيارة المواقع في البلاد. وفي الوقت ذاته يستمر الفريق الذي يرأسه آكي سيلستروم في البحث عن المعلومات في العواصم المعنية”. ولم يعط نسيركي ردا مباشرا على السؤال حول ما اذا ستُستخدَم المعلومات المتوفرة لدى لجنة التحقيق الأممية المستقلة(شكلها مجلس حقوق الانسان) بشأن جرائم الحرب وانتهاك حقوق الإنسان في سورية التي اعلنت عنها كارلا ديل بونتي، والتي تشير الى استخدام مقاتلي المعارضة السلاح الكيميائي. واوضح المتحدث ان “التحقيق الذي بادر اليه الامين العام (للامم المتحدة) في المعلومات عن استخدام السلاح الكيميائي لا علاقة له بهذه اللجنة التي تعمل بتفويض من مجلس حقوق الانسان للامم المتحدة”. واضاف ان فريق سيلستروم يقوم “بالتحقيق الفني” ولا يهدف الى تحديد الجهة المسؤولة عن الهجمات المحتملة بالسلاح الكيميائي.
- النشرة: الرئيس الجنوبي اليمني السابق: حق تقرير مصير الجنوب مطلب رئيسي للشعب
أوضح الرئيس الجنوبي اليمني السابق علي ناصر محمد أن "مستقبل اليمن مرهون بما ستتمخض عنه المرحلة الاستثنائية الحالية"، مؤكدا أن "بلاده تمر بعنق الزجاجة والوضع معقد وصعب". وأكد محمد في حديث صحفي أن "اليمن أمام خيارين، إما أن تحل كافة القضايا الخلافية بتغليب الحكمة، وإما مواجهة المصير المجهول وربما المفخخ بالعنف والتقسيم. ووصف الحوار الوطني بأنه محطة مهمة للولوج للحل موضحا أنه يدفع باتجاه حوار جنوبي ــ جنوبي بتمثيل أوسع لإيجاد حل للقضية الجنوبية العادلة من خلال التوصل لرؤية سياسية ومرجعية قيادية توافقية"، معتبرا أن "حق تقرير مصير الجنوب مطلب رئيسي". رافضاً "خوض الانتخابات الرئاسية القادمة".
- القوات اللبنانية: هولاند يعطي حكومته فرصة اخيرة لمعالجة مشاكل موروثة
بعد مضي سنة تماماً على توليه رئاسة الجمهورية الفرنسية، جمع فرانسوا هولاند الاثنين وزراءه في قصر الإليزيه، في مسعى يهدف إلى تفعيل الحصيلة البائسة لما حققه وفريقه الحكومي حتى الآن. والمطلوب من هولاند، الذي يجد نفسه هدفاً لمعارضة ضارية ليس فقط على يمينه بل أيضاً إلى يساره، أن يعطي انطلاقة جديدة لنهج التعامل مع المشكلات الخانقة في فرنسا. فالبطالة ارتفعت إلى مستوى غير مسبوق وبلغت 11 في المئة، في ظل مؤشرات تحمل على القول بأن سوق العمل تتجه نحو المزيد من الانكماش والأزمة الاقتصادية مستمرة في تقليص القدرة الشرائية للفرنسيين. وترتب على ذلك انخفاض قياسي في شعبية هولاند مقارنة مع أسلافه، وبات عدد مؤيديه يقتصر على 24 في المئة من الفرنسيين، الذين لم يقتنعوا بأن توجهاته من شأنها أن تؤدي إلى تحسن في أوضاعهم. وساهم في تردي الثقة عدم التجانس داخل الصف الحكومي حيال التوجهات والقرارات التي اعتمدت إلى الآن، مما ولد لدى الرأي العام الانطباع بأن أسلوب هولاند يتسم بالتشوش والإبهام. ويعتبر كثيرون في الوسط السياسي أنه ينبغي على هولاند القيام بتغيير حكومي وإحاطة نفسه بشخصيات أكثر قدرة من فريقه الحالي على استعادة اللحمة مع الفرنسيين، لكن المقربين من الرئيس الفرنسي أكدوا مراراً أن التغيير احتمال مطروح وإنما مؤجل حالياً. وبالتالي فإن الاجتماع يمكن أن يمثل فرصة أخيرة معطاة لرئيس الحكومة جان مارك أيرولت ووزرائه «لإحراز نتائج» ملموسة وفقاً لما أكده هولاند لدى افتتاحه الاجتماع. ولفت هولاند إلى أنه وحكومته غير مسؤولين عن الأوضاع البالغة الصعوبة، بالقول إن البطالة في ارتفاع مستمر منذ خمس سنوات، أي منذ عهد سلفه اليميني نيكولا ساركوزي، الذي أورثه مديونية قدرها 600 بليون يورو. وأكد أن حكومته انكبت على العمل منذ اليوم الأول للنهوض بالوضع وتحسينه، واضطرت إلى اعتماد المزيد من الأعباء الضريبية، وأن «ما من حكومة في العالم تزيد الضرائب» يمكن أن تكون «موضع عطف» من قبل المواطنين. وفي ظل أجواء وصفت بأنها «مرتاحة ومثابرة»، عمل كل من الوزراء على عرض جدول أعمال وزارته للأشهر المقبلة، ثم نوقش عدد من المواضيع الرئيسية، ومنها طبعاً البرنامج المتعلق بتحريك سوق العمل ورهانات المؤتمر الاجتماعي المقرر عقده في 20 حزيران المقبل والاستراتيجية من اجل تشجيع الاستثمار. ونظراً إلى جدية الأزمة التي تجتازها البلاد، لم ينظّم أي احتفال لمناسبة مرور سنة على تولي هولاند الاشتراكي للحكم بعد حوالى 17 سنة من الحكم اليميني، خصوصاً أن هذه الذكرى صادفت غداة التظاهرة التي شهدتها باريس الأحد بدعوة من زعيم «جبهة اليسار» (المتطرف) جان أوك ميلانشون. وانتقد ميلانشون الذي يفترض أنه حليف الاشتراكيين، أداء هولاند وفريقه، وقال إن سياسة التقشف التي يعتمدها هولاند والضرائب العديدة التي فرضها حتى الآن «تفرغ الأمة تدريجياً من دمها».
- القوات اللبنانية: الصين تتجسس الكترونيا على برامج دفاعية اميركية
اكد تقرير صادر عن البنتاغون ان “الصين تقوم بحملة تجسس معلوماتية لمحاولة جمع معلومات استخبارية حول برامج الدفاع التابعة للحكومة الاميركية. واوضح البيان المقدم للكونغرس ان “الصين تستخدم قدرات شبكتها المعلوماتية للقيام بحملة لجمع معلومات استخبارية ضد القطاعات التي تدعم برامج الدفاع الوطني في الولايات المتحدة، في المجالات الدبلوماسية والاقتصادية والصناعية”. واشار البنتاغون ايضا الى انه “في العام 2012، استمرت شبكات معلوماتية عدة حول العالم بينها تلك المملوكة للحكومة الاميركية، في التعرض لمحاولات اختراق، يمكن تحميل الحكومة والجيش الصينيين المسؤولية المباشرة عن المئات منها”.
- القوات اللبنانية: الرئيس الشيشاني: الأخوان تسارناييف “خادمان للشيطان”
وصف رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف، الأميركيين من أصل شيشاني تيمورلنك وجوهر تسارناييف المشتبه بهما في تنفيذ تفجيري بوسطن، بأنهما “خادمان للشيطان”. وقال قديروف في تصريحات نقلتها وكالة انترفاكس الروسية، “باستطاعتي القول بكل مسؤولية ان تيمورلنك وجوهر هما خادمان حقيقيان للشيطان”، مضيفاً “الحمد لله، تمت تصفية تيمورلنك، واعتقل جوهر. لولا ذلك لكانا تمكنا من جلب البلاء الى عائلات اشخاص ابرياء تماماً”. وأكد قديروف رفضه الدفاع عن الشابين تسارناييف على الرغم من أن أصلهما شيشاني، قائلاً “ليس لدي أي نية في قول كلمة واحدة في صالحهما”. ورأى أن لعائلة الشقيقين والبلدان التي تربوا فيها مسؤولية عن المصير الذي وصلا اليه، وقال “لقد ولدا في قيرغزستان، وتربيا في دول اخرى. لقد ارسلهما والداهما الى الولايات المتحدة، وهذه هي النتيجة”.
- القوات اللبنانية: المتهم بتفجيري بوسطن كان يتصفح مجلة “للقاعدة” على الإنترنت
أكد مصدر أمني مطلع على التحقيقات في تفجيري ماراثون بوسطن أن تيمورلانك تسارناييف، المتهم بالوقوف خلف العملية مع شقيقه جوهر، كان يتصفح مجلة ينشرها تنظيم “القاعدة” عبر الإنترنت، فيما يستمر البحث عن طريقة لدفن جثته في ظل رفض المقابر الأميركية استقبالها. ونقلت شبكة “سي إن إن” الأميركية عن المصدر الأمني الذي طلب عدم كشف اسمه إن الأجهزة المختصة تعتقد بأن تيمورلانك تسارناييف، هو من كان يتصفح موقع مجلة “إنسباير” من جهاز كمبيوتر في شقة كان يقطنها مع زوجته. وأضاف ان المواد التي اطلع عليها تسارناييف في مجلة “إنسباير”، التي ينشرها تنظيم “القاعدة” عبر الإنترنت، كانت تحتوي على تعليمات حول طريقة صنع القنابل. أما في ما يتعلق بدفن جثة تسارناييف، الذي قتل خلال مواجهة مسلحة مع الشرطة، فقد ذكر بيتر ستيفين، الذي يهتم بجنازته، إنه يجد صعوبة في العثور على مقبرة تقبل دفنه في كل الولايات المتحدة. وأضاف ستيفن “أعتقد ان المقابر التي اتصلنا بها تخشى ربما من ردة الفعل.. أظن ان الكثير من الناس لا يتفهمون الموقف، ومن الواضح اننا أمام مشكلة عاطفية”. وورد في شهادة وفاة تسارناييف أنه توفي متأثراً بجروح ناجمة عن إصابته برصاص، وصدمة قوية على الرأس والصدر، وقد طلبت أسرته تسلّم جثته لدفنه، بينما ما زال شقيقه جوهر يتلقى العلاج وقد اتهم بحيازة أسلحة دمار الشامل لارتكاب جريمة “إرهابية”، وهي عقوبة يمكن أن يتلقى فيها الحكم بالإعدام في حال إدانته.
- النشرة: البيت الأبيض: عززنا مساعدتنا للمعارضة السورية وسنبقى على دعمنا لها
أكد المتحدث بإسم البيت الأبيض جاي كارني أن "سلوك الرئيس السوري بشار الأسد أثبت أن الدعم الروسي له لم يؤد الى نتائج مقبولة"، وقال:"لقد أوضحنا بأننا لا بد لنا أن نصل الى حل سياسي في سوريا وهذا يعني أنه على الأسد الرحيل"، مشددا على أنه "من مصلحة المنطقة التخلص من الأسد". ورأى كارني أن "مستوى العنف الذي يقترفه نظام الاسد يدل على مدى إحتقاره لشعبه"، لافتا الى أن "اللغة التي يستخدمها هذا النظام لا يمكن قبولها وهو يقدم على تصرفات مروعة وغير مقبولة ولا يمكن لهذا النظام أن يستمر في حكمه". وشدد على أن "بلاده عززت مساعدتها للمعارضة السورية وستبقى على دعمها لها"، مطالبا دمشق بدعم لجنة التحقيق الدولية بشأن إستخدام الكيميائي. وقال:"يجب التروي قبل إتخاذ اي موقف من الغارات الاسرائيلية على سوريا".
- النشرة: وزير دفاع ايطاليا يؤكد رفض بلاده القاطع لتدخل اسرائيل أو غيرها بسوريا
أكد وزير الدفاع الايطالي ماريو ماورو "رفض حكومته لأي تدخل عسكري من قبل اسرائيل أو غيرها في سوريا دون تفويض دولي صريح". ولفت ماورو في تصريح له، الى ان "روما لا ترغب بانفجار الأوضاع في المنطقة خشية على جنودها المنتشرين ضمن القوات الدولية في لبنان".
- النشرة: الشيخ ماهر حمود: لا شيء يبرر التهليل للعدوان الإسرائيلي على سوريا
أكد إمام مسجد القدس في صيدا الشيخ ماهر حمود أن "لا شيء يبرر التهليل للعدوان الاسرائيلي على سوريا"، لافتا الى أن "سوريا تقدم لنا بعضا من الكرامة العربية من خلال دعمها للمقاومة وإنتصاراتها"، مشيرا الى أنه "يجب تحييد المقاومة عن الإختلاف المذهبي"، معتبرا أنه "لا يوجد من يجاهر بالعداء لإسرائيل إلا محور الممانعة".
- النشرة: النائب علي خريس: بري سيستمر ببذل قصارى جهده للوصول الى قانون إنتخابي
دان عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب علي خريس، العدوان الاسرائيلي على سوريا، معتبرا "ان الصمت العربي ازاء هذا العدوان يشير الى المستوى المتدني الذي وصل اليه حال العرب الذي يستغل بعضهم تقديم فلسطين قربانا على مذبح رضا الادارة الاميركية والكيان الصهيوني". وقال في حفل تأبيني في بلدة بدياس: "إذا كان مثل هذا الحادث الخطير لا يهز الضمير العربي، فمتى ينهض العرب من كبوتهم، وها هي فلسطين تتعرض لمؤامرة التصفية والازالة حتى من وجدان الشعوب؟". ودعا "القوى الحية في العالم العربي إلى ثورة تزهر ربيعا حقيقيا خلاف ما نشاهد اليوم من انقلابات تتحرك على الوتر المذهبي والطائفي باسم الدين والدين منهم براء". وفي الشأن الداخلي، رأى خريس "ان ما يطرح من صيغ حول تشكيل الحكومة على أساس 8 - 8 - 8 هو غير منطقي"، متسائلا "كيف يمكن ان تصدق الناس ان الرئيس المكلف هو وسطي، وهل لأنه زف من بيت الوسط أصبح وسطيا؟". وأضاف: "الوسطية هي ان تتعاطى بايجابية مع الجميع وينظر اليك بهذه الايجابية، ومن غير رئيس المجلس النيابي نبيه بري على الساحة اللبنانية يتمتع بهذه الصفة، فهو يتواصل مع الجميع ويجهد ليقرب الجميع فهو عنوان الوسطية الحقيقية". وأعلن "ان بري سيستمر ببذل قصارى جهده للوصول إلى قانون انتخابي"، داعيا إلى "التجاوب مع مساعيه قبل الجلسة العامة للمجلس النيابي، وقبل الوصول الى وقت يكون فيه الجميع خاسرا".
- المردة: الشرطة الإسرائيلية تعتدي على متظاهرين ضد الغارات على سوريا
اعتدت قوة من الشرطة الإسرائيلية على متظاهرين في مدينة الناصرة تظاهروا احتجاجاً على الغارات التي شنها الطيران الإسرائيلي ضد أهداف في الأراضي السورية خلال الأيام الماضية. ووصلت قوة من وحدة خاصة في الشرطة الإسرائيلية إلى موقع التظاهرة، التي نظمها الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، ودفع أفراد الشرطة عدداً من المتظاهرين واعتقلت اثنين منهم بادعاء رفع العلم السوري. كذلك ندد المتظاهرون بسلوك الشرطة وهتفوا بشعارات بينها “دولة بوليس” و”الفاشية لن تمر”.
- التيار الوطني: داعية سلفي: افرحوا يا مسلمين بقصف إسرائيل لسوريا
قال الداعية السلفي علي الربيعي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر إن ليس من المعيب أن يفرح المسلمون بضرب إسرائيل لقاعدة صواريخ في سوريا، واستشهد بالنبي محمد قائلا: "إن الرسول والصحابة فرحوا بانتصارات الروم على شيعة كسرى الوثنيين وأيدهم القرآن." وتناول الربيعي، الذي أثار جدلا بعدد من الفتاوى التي أصدرها، الضربة الإسرائيلية على سوريا، وكتب في إحدى التغريدات: "هدف الضربة الإسرائيلية لسوريا تبادل مصالح بين الأسد واليهود فيكسب الأسد تعاطف الشيعة ويكسب اليهود تعاطف الغرب ليمدوهم بأسلحة متطورة وطائرات." وتساءل الربيعي في تغريدة أخرى: "هل يجوز الاستعانة بإسرائيل لضرب ايران؟ الجواب يجوز الإستعانة بأهل الكتاب ضد المشركين الوثنيين بلا خلاف وقد استعان الرسول باليهود ضد المشركين" وقال الربيعي إن هذه الضربة تمت بطلب من نظام الأسد حليف إسرائيل المقرب لكي تُكسب الأسد تعاطفا شعبيا ولكي يروج أن إسرائيل تدعم الثوار.
- وطنية: ميداي: الوضع في نطاق عمليات اليونيفيل هادئ
أعلنت المتحدثة باسم قوات "اليونيفل" انطونيت ميداي، ان الوضع في منطقة عمليات اليونيفل "ما زال هادئا عموما، وان اليونيفل والجيش اللبناني كثفا دورياتهما وسيطرتهما الأمنية بعد زيادة حدة التوتر في المنطقة". وقالت في تصريح اليوم: "نحن نعمل بتعاون وثيق مع مختلف الأطراف الذين جددوا التزامهم بوقف الاعمال العدائية وبقرار مجلس الامن الدولي 1701". ولفتت إلى أنه "على مدى الأسبوع الماضي لاحظت اليونيفل زيادة في عدد الانتهاكات الجوية الاسرائيلية للمجال الجوي اللبناني في أيام محددة"، مشددة على "ان الطلعات الجوية الاسرائيلية تشكل انتهاكا للسيادة اللبنانية وللقرار 1701". وقالت: "نحن ندرك الهواجس التي أثارتها الحكومة اللبنانية في هذا الصدد، وقد قدمت اليونيفل احتجاجا الى الجيش الاسرائيلي طالبة منه الكف عن هذه الطلعات الجوية". وختمت بالإشارة إلى "ان اليونيفل تبلغ مقر الأمم المتحدة في نيويورك يوميا، بكل الانتهاكات بما في ذلك الطلعات الجوية الاسرائيلية، وهم بدورهم يطلعون مجلس الأمن الدولي".
- المردة: بان كي مون يشيد بالرد "الحازم" لرئيسة كوريا الجنوبية
اشاد الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بالرد "الحازم والمدروس" للرئيسة الجديدة لكوريا الجنوبية على استفزازات بيونغ يانغ، وذلك لدى استقباله الاثنين بارك غوين-هاي في الامم المتحدة، كما اعلن المتحدث باسمه. وقد هيمنت الازمة في شبه الجزيرة الكورية على المناقشات التي اجراها بان كي مون، وزير خارجية كوريا الجنوبية السابق، مع رئيسة كوريا الجنوبية، التي سيستقبلها للمرة الاولى الرئيس الاميركي باراك اوباما الثلاثاء في واشنطن. وقال المتحدث باسم الامم المتحدة مارتن نيسيركي ان بان كي مون "هنأ الرئيسة على ردها الحازم والمدروس على الاعمال الاستفزازية الاخيرة" لكوريا الشمالية. واشاد الامين العام ب "تصميم (الرئيسة) على ايجاد حلول للخلافات بين الكوريتين عبر الثقة والحوار". وكرر ايضا تأكيد ارادته "على المساهمة في تخفيف التوتر" في شبه الجزيرة. وعبر مرة اخرى عن قلقه "للوضع الغذائي الخطر" لكوريا الشمالية، كما قال المتحدث. واكدت بارك من جهتها انها ستتابع سياسة الحوار والمبادلات مع كوريا الشمالية لخفض التوترات، كما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للانباء. وتطرق الامين العام للامم المتحدة ايضا مع رئيسة كوريا الجنوبية الى مكافحة التغيرات المناخية والتنمية المستدامة.
- موقع" البشائر": أنباء عن مصرع رئيس مخابرات قطر بتفجيرات الصومال
كانت قد كشفت مصادر قطريه ان الوفد القطري الذي تعرض للتفجير في العاصمه القطريه 'مقديشيو' كان يضم رئيس المخابرات القطريه والذي لايزال موقفه غامضا وغير معروف . وكان موكب الوفد قد تعرض للتفجير مما ادي لمقتل ثمانيه اشخاص علي الاقل وجرح المئات عندما هاجم انتحاري بسياره ملغومه موكب الوفد القطري الذي جاء الي الصومال للتدخل في الشأن الصومالي حيث كان الوفد يستقل سيارات مصفحه تابعه لوزاره الداخليه الصوماليه وقد تفجرت السياره المفخخه قرب مركز شرطه في حي' الكيلو متر 4 وهو حي مزدحم في مقديشيو. ووقع الهجوم بوسط العاصمة، وتمكن الانتحاري من الاصطدام بإحدى سيارات الموكب التي كانت تقل الوفد القطري الذي نجا جميع أعضائه من الهجوم، لأنهم كانوا يستقلون سيارات مصفحة. وأدى الهجوم أيضا إلى تدمير عدد من السيارات التي تصادف وجودها في المنطقة المزدحمة بالسكان التي تقع على بعد أمتار من مجمع السفارة التركية في مقديشو. وجاء هذا الهجوم بعد أربعة أيام من الحملات الأمنية المكثفة التي نفذتها القوات الحكومية والشرطة في العاصمة شملت إغلاقا كاملا لعدد من الشوارع المهمة في مقديشو، قالت الحكومة الصومالية إنها تهدف إلى تعزيز الأمن في العاصمة. وأعلنت حركة الشباب المجاهدين مسؤوليتها عن الهجوم الأخير قائلة إنها استهدفت وزير الداخلية الصومالي عبد الكريم حسين جوليد وما وصفته بـ«مرتزقة أجانب». ويرى مراقبون أيضا أن توقيت الهجوم لا يخلو من رسائل سياسية، حيث يأتي قبل يوم فقط من عقد مؤتمر دولي حول الصومال تستضيفه الحكومة البريطانية في لندن بمشاركة نحو خمسين دولة ومنظمة مهتمة بالشأن الصومالي، ويترأسه رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الصومالي حسن شيخ محمود.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها